طالب المسلمي
25-12-2011, 03:19 PM
أوقيم مساء أمس على مسرح الكلية التقنية العليا بالخوير عرض مسرحية " الرزحة"
حيث أنها تنوعت بتمازج بين الحاضر والماضي بمفهوم الصرح التقليدي بفلسفة تقليدية أضهد من خلاله النص أو الفعل الدرامي الحقيقي في المسرحية وسط الظلام والتحكرات المؤلمة.
تشخيص الأدوار البطولية لها أبعاد من حيث ألاداء المميز الرائع والذي أستمر ما يقارب 45 دقيقة بعطاء بطولى يتحدث عن أمجاد عمان والحروب التي خاضتها مع البرتغاليين.
المسرحية جسدت الخوف والصمت من حيث الإدراكــ البصري الذي لاذا بتجسيد شخصيات واهمة ولا سيما أنها لامست مسرح الخشبة بأداء مثير .
ولا سيما ان الادوار في تعدد الشخصيات تمحصت وامتزجت وسط مفردات العمل المسرحي محاولاً النهوض بنص تجريدي محايد بوصف الصورة الحقيقة التي أمتزجت بها ما بين المكان والزمان بعفوية من أجل النضال.
بالاشارة بأن النص متخيل يتخذ من النضال العماني ضد المستعمرة البرتغالي
وذلك بإدراكــ العمق في النص والدئلال التاريخية
كما سردت شخصية أحمد بن مداد والتاريخ البطولى في سرد مظاهر التحقر بغاية إستحضار الجانب التاريخي في العرض معزوفة لا غبار عليها.
الإشارة والإشادة بدور المرأة بدورها الفعال الذي أظهر عنان الفلسفة التاريخية التي تحيهها البطولات ولكن في وله من الزمن كان حضور المرأة لها دور بارز وفعال في المقدمة بمقومات الحياة ولكن اختفت لكَ الشخصية محبوسة بين التوهل والخيال مقارنة بواقع الذي جسدتة شخصية المرأة بدورها الفعال الذي برز في محافل الحروب دفاعاً عن الوطن.
بأن الرجال هم من يسيطرون ولهم الأحقية بإتخاذ المواقف البطولية وهم من يتحملون أعباء الحياة وإن كانت مفطومة بأثر رجعي لكنها تظل مجرد روياء تبسط برغبة من الخوف والإستفهام بين الولاء وحب الوطن ومقاومة المتردين والتي مزجتها بين حزن وفرح بعوامل متفرعة سائدة على عرش المسرح.
إبراز شخصيات مقارنة مع الواقع بنماذج محايدة بين النصوص بإشباع النصوص حيث أنها فقدت عدة مفاهيم من حيث الإدراك الحركي والبصري ومن حيث المناهضة لإستراجع حق مكفل من أجل الحرية والسلام.
ألإدراكــ لامساء الواقع.
المسرحية جسدت بمعالم التراث ومُزجت بعملة واحدة والتي نجد ان لها وجهان الأبيض والأسود بحيث نقراء من المواقف التي ترجمها أعضاء المسرحية مقرونة من عمود المسرح
عناصر رئيسية ساندت الشخصيات التي ترفضها خشبة المسرح الا وهو التوهج والإحساس الحقيقي والذي سرعان ما اختفي مع ظهور علامات الإستفاهم المخفيّة ما بين النصوص .
ضعف واضح على خشبة المسرح من حيث التشتت بين زوايا المسرح بشخصيات غير مرئية تتوهج بخيالات واسعة الفكر لا أساس لها مع الواقع مع إحترام المؤلف والمخرج.
ولا سيما الرحمة التي أمتزجت بين الإستسلام ومواصلة الحرب ضد العمانين والتي ترمز بشخصية البرتغاليين
الإضائة القاتلة في المسرح قد سلبت أوجة التعابير التي ترسمتها الوجوه
أنعدام المؤثرات الصادقة من حيث الاداء والشخصيات بالمقاومة
وتيرة النص تفقد حاسية الظلم والتظلم والإستعباد من اجل الإستمرار والسيطرة الواضحة في النص
وتيرة النص ارتبطت بمقايس النضال والحلم من رغم تدخل الحلم مع الحقيقة إلاّ أنها جسدت معالم مغايرة عما قد يصفة الواقع من تعثلم واضح في المشهد بدلائل مختلفة
إدراكاً للظلم والتظلم أصبح مساند على خشبة المسرح
هناك عوامل كثيرة لا بد الأخذ عليها والتقيد بها وفي النهاية لا ننسى الجهود الجبارة التي بذلها طاقم واعضاء المسرح بالنهوض لمستوى أرفع ونتمنى منهم الجدية لتخطي بعض الهفوات التي أسلفنا بذكرها
حيث أنها تنوعت بتمازج بين الحاضر والماضي بمفهوم الصرح التقليدي بفلسفة تقليدية أضهد من خلاله النص أو الفعل الدرامي الحقيقي في المسرحية وسط الظلام والتحكرات المؤلمة.
تشخيص الأدوار البطولية لها أبعاد من حيث ألاداء المميز الرائع والذي أستمر ما يقارب 45 دقيقة بعطاء بطولى يتحدث عن أمجاد عمان والحروب التي خاضتها مع البرتغاليين.
المسرحية جسدت الخوف والصمت من حيث الإدراكــ البصري الذي لاذا بتجسيد شخصيات واهمة ولا سيما أنها لامست مسرح الخشبة بأداء مثير .
ولا سيما ان الادوار في تعدد الشخصيات تمحصت وامتزجت وسط مفردات العمل المسرحي محاولاً النهوض بنص تجريدي محايد بوصف الصورة الحقيقة التي أمتزجت بها ما بين المكان والزمان بعفوية من أجل النضال.
بالاشارة بأن النص متخيل يتخذ من النضال العماني ضد المستعمرة البرتغالي
وذلك بإدراكــ العمق في النص والدئلال التاريخية
كما سردت شخصية أحمد بن مداد والتاريخ البطولى في سرد مظاهر التحقر بغاية إستحضار الجانب التاريخي في العرض معزوفة لا غبار عليها.
الإشارة والإشادة بدور المرأة بدورها الفعال الذي أظهر عنان الفلسفة التاريخية التي تحيهها البطولات ولكن في وله من الزمن كان حضور المرأة لها دور بارز وفعال في المقدمة بمقومات الحياة ولكن اختفت لكَ الشخصية محبوسة بين التوهل والخيال مقارنة بواقع الذي جسدتة شخصية المرأة بدورها الفعال الذي برز في محافل الحروب دفاعاً عن الوطن.
بأن الرجال هم من يسيطرون ولهم الأحقية بإتخاذ المواقف البطولية وهم من يتحملون أعباء الحياة وإن كانت مفطومة بأثر رجعي لكنها تظل مجرد روياء تبسط برغبة من الخوف والإستفهام بين الولاء وحب الوطن ومقاومة المتردين والتي مزجتها بين حزن وفرح بعوامل متفرعة سائدة على عرش المسرح.
إبراز شخصيات مقارنة مع الواقع بنماذج محايدة بين النصوص بإشباع النصوص حيث أنها فقدت عدة مفاهيم من حيث الإدراك الحركي والبصري ومن حيث المناهضة لإستراجع حق مكفل من أجل الحرية والسلام.
ألإدراكــ لامساء الواقع.
المسرحية جسدت بمعالم التراث ومُزجت بعملة واحدة والتي نجد ان لها وجهان الأبيض والأسود بحيث نقراء من المواقف التي ترجمها أعضاء المسرحية مقرونة من عمود المسرح
عناصر رئيسية ساندت الشخصيات التي ترفضها خشبة المسرح الا وهو التوهج والإحساس الحقيقي والذي سرعان ما اختفي مع ظهور علامات الإستفاهم المخفيّة ما بين النصوص .
ضعف واضح على خشبة المسرح من حيث التشتت بين زوايا المسرح بشخصيات غير مرئية تتوهج بخيالات واسعة الفكر لا أساس لها مع الواقع مع إحترام المؤلف والمخرج.
ولا سيما الرحمة التي أمتزجت بين الإستسلام ومواصلة الحرب ضد العمانين والتي ترمز بشخصية البرتغاليين
الإضائة القاتلة في المسرح قد سلبت أوجة التعابير التي ترسمتها الوجوه
أنعدام المؤثرات الصادقة من حيث الاداء والشخصيات بالمقاومة
وتيرة النص تفقد حاسية الظلم والتظلم والإستعباد من اجل الإستمرار والسيطرة الواضحة في النص
وتيرة النص ارتبطت بمقايس النضال والحلم من رغم تدخل الحلم مع الحقيقة إلاّ أنها جسدت معالم مغايرة عما قد يصفة الواقع من تعثلم واضح في المشهد بدلائل مختلفة
إدراكاً للظلم والتظلم أصبح مساند على خشبة المسرح
هناك عوامل كثيرة لا بد الأخذ عليها والتقيد بها وفي النهاية لا ننسى الجهود الجبارة التي بذلها طاقم واعضاء المسرح بالنهوض لمستوى أرفع ونتمنى منهم الجدية لتخطي بعض الهفوات التي أسلفنا بذكرها