تجرحنا قلوبٌ...نحبهااا...شاركنا الرأي..؟؟

[أم الدرة]

فتحنا لهم القلب وكنا لهم النبض بين حناياهم..
وكنا لهم الروح ..الروح ..الروح ..أسكناهم عيوننا ف أعموها
وبدل أن يكافؤننا ...خانهم تعبيرالحب فجرحونا وهم..؟؟ في قمة العقلانية والتدبر..
.وعندما أفاقوا من خمرة كل ذلك طلبوا منا أن نسامحهم ....
.((((تجرحنا قلوب نحبهاااا ))))
هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟؟
فجرح القلب
يظل ...
.ويظل ...
.ويظل ينزف رغم ..استوطاننا لمحطات النسياااااان ..؟؟فماذا نفعل ...؟؟؟؟
هل تكرموننا بهطولك الراقي وآرائكم النيرة ...؟؟

[سالم الريسي]

أم الدرة

موضوع جميل جدا وهو صلب وعصب الواقع اليومي في حياتنا


أولا

يحال للتثبيت

ثانيا مداخلتى..

لى


عوده

[صمت الهنائي]

أم الدرة موضوع وطرح جدا جميل
كثير ما نحب أشخاص يجرحوننا بل أنهم يهينون حبنا لهم
ويعودون لطلب الصفح عنهم
بالنسبة لي أسامح ولكن لن يكون لهم مكان في قلبي مثل ما كان سابقا
فمثل ما قلتي الجرح يبقى جرح

[السعدية]

نعم يا ام الدره الجرح يبقا جرح وياما تحملنا جروح
وياما انزفت هذه الجورح ومن الي يقدرها ومن الي
يحس فيها اختي كل واحد ينجرح يضمد جرحه بيده
ويعالج نفسه بنفسه والله كريم
اختي لك اتحيه على طرح هذا الموضوع اشيق

[سالم الوشاحي]

الأخت الفاضله أم الدرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل وراقئ يستحق النقاش

في نظري أن التسامح من شيم الكرماء

والعفو عند المقدره ... وهذا ماتربينا عليه وعلمنا

الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ..

فهو عفى عن أهل مكة وقدأضطهدوه وأذوه واخرجوه من أحب البقاع

إليه فقال لهم إذهبوا فأنتم الطلقاء..

ومهما كان الجرح أعمق كان الصفح أكرم واجزل

بارك الله فيكِ أخيّه

[خليل عفيفي]

أختي أم الدرة
اسمحي لي أن أخالفك الرأي هنا
الورود ، من كانوا في عقلانيتهم لا يجرحونها
لا بد أنهم قد عجزوا فكانوا الأشواك
قلوبنا البيضاء تفرض علينا التسامح
ومن كان له حق سيعود إليه حقه بعون الله
ونقول لهم :
إن لم تكونوا ورودا فلا تكونوا أشواكا
ودي لك بحجم تقديري لمكانتك سيدتي

[مهره الباديه]

مشكوره عزيزتي على هكذا طرح ..
أنا في رأيي ان نصفح لأن قلبنا حامل معزة وغلا تجاه هالشخص
لأن حتى لو حاولنا ننسى الشخص اللي سبب لنا الإساءة صعب وما راح نقدر بس في نفس الوقت لازم نخلي هالألم أو
هالجرح مصدر قوة لنا ومنها نعيد ترتيب أوراقنا وحساباتنا ونستخدم ونوظف العقل بشكل أكبر من القلب لأن لو استخدمنا القلب أكثر بنصير مغفلين وبنمر بنفس التجارب وبتتكرر
المأساه وساعتها بنكون صدج محطمين , والمهم لو حس هالشخص بالندم معناه ان الشخص مازال معدنة اصيل وحاملك
غلا والغلط وارد ,لكن لو ماأعترف بالغلط اللي سببه وكابر ففي
هالحالة في رايي أسأنا بالفعل اختيار هالشخص ويكون بعدنا عنة أفضل .وخصوصا إن كان سبب البعد سبب تافه جدا في هذي الحالة لا اعتقد ان من يعزني من قلبة ان يغلط
فاذا فعل فهو يريد فعلا الابتعاد بطريقة فنية وهذا ما يستاهل أبدا منا التفكير فيه أو في مسامحته أصلا

[سالم الريسي]

أم الدره





في قمة العقلانية والتدبر..
.وعندما أفاقوا من خمرة كل ذلك طلبوا منا أن نسامحهم ....
.((((تجرحنا قلوب نحبهاااا ))))
هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟


؟


الحب من أعظم وأسمي المراتب في الحياة وهو الشي النبيل الذى نبحث عنه جميعا
فكم نحن بحاجه الى ملامسة الأرواح،وكم نحن بحاجه إلى الاحساس بالامان
وأن الحب بحر لا يقصى ولا تحسى أبعاده،وكما يقولون من لم يتعذب ويكوى بنار الحب
أمى وأعمى لا يدرك ماحوله،ف بالحب تنتشي الحياة،ونستثمر الإبداع

الكاتبة هنا تسأل عن مدى الرضى والتسامح في حال واجهنا جرح ما أو قساوة أو صد من الحبيب هل بالامكان مسامحتة وعودة المياة أو الوضع إلى سابق عهده،أقول لها نعم رغم القساوه والمكابرة
والصد كل شي قائم وهذا هو الحب نختلف لسبب ما لوضع ما ونعود أقوى وأكثر تمسكا من قبل
برغم الجراح،نستطيع أن نختزلهم لانهم يسكنون قلوبنا عفوا يجاورون أرواحنا أو بمعنى أخر
هم الروح ونحن الجسد فكيف لا نصفح ونغفر كيف نعيش بدونهم،ف بعلمى الجرح لا يداوية إلا حبيبه
فقط
هذى مداخلتى,,

[جمعه المخمري]

السلام عليكم

اشكرك اختي الكريمة ام الدرة على هذا الطرح
ما أثقل العبارات حين تأينا محملة بالأسف والاعتذار
وكأنها بوتقة ليس فيها الا غبار نتنشقه
نعم للتسامح.. فقلوبنا ليس فيها الا التسامح
وحين يجرحنا الآخرون..نظل في قمِمنا ننتظر عودتهم عن افساد مودة سكنت قلوبنا لاعوام
هل فعلا سنسامحهم؟
نعم سنصفح فقلوبنا لا تعرف غير الصفح
ولكن سيعيش جرحهم اعواما ولو مات وحش قسوتهم
وان عاد نهر مودتهم في جريانه! ستبقى هنالك بعض السدود لن يستطيع اعتذارهم ان يخترقه
سيجري هذا النهر ولكن ليس كسابق عهده
لانهم عندما جرحونا لم ندري لمَ قد جرحنا!
وحينما يعودون لن نعلم لمَ سيعودون
فحالهم سيكون مختلفا
وسنسامح..
سنبكي من مرارتنا في داخلنا
ونسامح..
ستعود مودتنا معهم ولكن لن تكون كنسختها في سابق عهدها
اشكر اخي سالم الريسي على تثبيته للموضوع
ومداخلته
وكل الشكر للاخت ام الدرة وعطاءها راقي جدا

[زهرة النوير]

نسامح من نحبه لو جرحنا مثل إخواننا وباقي أحبابنا لو يخطأون آلااف المرات نزعل عليهم لكن

نسامحهم

لأنهم يسكنون القلب ومابيطلعوا منه مهما صدر منهم :)

[الديمه]

نُسامحهم نعم فأننا ما زلنا نكن لهم مشاعر الحُب
ولكن لن تعود علاقتنا بهم كما كانت فالسابق
فالاصعب هو جرح من نُحب
فيبقى الجرح فالقلب لا يندمل مهما مر عليه فترة من الزمن ..
فالاعتذار و الاسف لن يُغير من الامر شيء..
كل الشكر لكِ أختي على الطرح الرائع
تقبلي مروري

[كاملة البلوشي]

الجرح يبقى جرح
ولكن القلوب الطيبه لاتعرف النزف الطويل

[أبو مسلم الصلتي]

العفو عند المقدرة
وليس بالضروة أن يكون لهم مكان في قلبي
على حسب ...!

تحياتي العطرة لك

[رحيق الكلمات]

كثير ممن يجرحون قلوبنا ..... نسامح حين نتيقن ان الذي جرحنا نسكن قلبه ويسكن قلبنا ولم يكن الجرح الا كبوة في طريق جواد اصيل ... ولكن رغم التسامح ستبقى في القلب ثغرات يحتاج وقتا اضافيا ليستطيع وقف نزيفها

[أم الدرة]

عودة مجددة لزخاتكم
وعذراً لتأخري ..... الخارج عن إرادتي

[أم الدرة]

أم الدرة

موضوع جميل جدا وهو صلب وعصب الواقع اليومي في حياتنا


أولا

يحال للتثبيت

ثانيا مداخلتى..

لى


عوده




أخي سالم ...
أولاً شكراً على التثبيت ..من كرمك والله
ثانيا : الجمال هنا ارتسم بتواجدك كونك
أول المارين على حروفي
باقة شكر
وننتظر العودة

[أم الدرة]

أم الدرة موضوع وطرح جدا جميل
كثير ما نحب أشخاص يجرحوننا بل أنهم يهينون حبنا لهم
ويعودون لطلب الصفح عنهم
بالنسبة لي أسامح ولكن لن يكون لهم مكان في قلبي مثل ما كان سابقا
فمثل ما قلتي الجرح يبقى جرح

همس أيتها الغالية ....
صحيح غاليتي ...نسامحهم ولكن لن يشفع لهم
ذاك الحب لأنهم أفسدوه بجراحهم
اشكر لك حضورك الذي اثني على حروفي
باقة جمال

[أم الدرة]

نعم يا ام الدره الجرح يبقا جرح وياما تحملنا جروح
وياما انزفت هذه الجورح ومن الي يقدرها ومن الي
يحس فيها اختي كل واحد ينجرح يضمد جرحه بيده
ويعالج نفسه بنفسه والله كريم
اختي لك اتحيه على طرح هذا الموضوع اشيق

السعدية...غاليتي ...
اشتاق لتواجدك ...الذي يسعدني
صحيح اختاه نجرح ونضمد جراحنا بأنفسنا ونصب
نحن حكماء عليه وتأب النفس عنهم رغم الجراح
ولكن ..
يبقى في النفس نزف لا يتوقف ..ايتها السعدية ..
دمت بكل خير وسعادة بعيداً عن كل جرح ..

[وردة حزن]

كم من القلوب التي أحببناها
أهديناها عمرنا فرشنا لهم الدروب بورود الحب
ولكن جازونا بنكران الجميل وأهدونا جروحا

نستطيع أن نسامحهم إذا كانت قلوبنا أكبر من قلوبهم
نستطيع العفو عنهم ولكن ..

ولكن لا أستطيع أن أرجعهم مثل ما كانوا
لا أستطيع أن أرجع مكانتهم في حياتي
أسامحهم نعم ولكن جرح الأحبة كسر حتى الزمان
لا يستطيع أن يبريه..

[أم الدرة]

الأخت الفاضله أم الدرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل وراقئ يستحق النقاش

في نظري أن التسامح من شيم الكرماء

والعفو عند المقدره ... وهذا ماتربينا عليه وعلمنا

الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ..

فهو عفى عن أهل مكة وقدأضطهدوه وأذوه واخرجوه من أحب البقاع

إليه فقال لهم إذهبوا فأنتم الطلقاء..

ومهما كان الجرح أعمق كان الصفح أكرم واجزل

بارك الله فيكِ أخيّه

هلابك اخي الكريم ...
صحيح نسامح ولكن يبقى في القلب شرخ لا يندمل
..ذاك الرسول الذي ما مثله بشرٌ ..يا اخي ...
نتمنى من الله غسل قلوبنا بماء الصفاء ولجة التسامح
اسعدك المولى

[أم الدرة]

أختي أم الدرة
اسمحي لي أن أخالفك الرأي هنا
الورود ، من كانوا في عقلانيتهم لا يجرحونها
لا بد أنهم قد عجزوا فكانوا الأشواك
قلوبنا البيضاء تفرض علينا التسامح
ومن كان له حق سيعود إليه حقه بعون الله
ونقول لهم :
إن لم تكونوا ورودا فلا تكونوا أشواكا
ودي لك بحجم تقديري لمكانتك سيدتي

اخي الكريم خليل ...
يكون الجرح في غفوة العقلانية
فيجرحون فلا نجد لهم مجالاً لتواجدهم في قلوبنا مثلما كانوا
فالشوك نسيطيع بلعه وهم من انزلوا انفسهم الى هذه المنزلة
كنت الورد هناااوفي قلوب محبيك

[أم الدرة]

مشكوره عزيزتي على هكذا طرح ..
أنا في رأيي ان نصفح لأن قلبنا حامل معزة وغلا تجاه هالشخص
لأن حتى لو حاولنا ننسى الشخص اللي سبب لنا الإساءة صعب وما راح نقدر بس في نفس الوقت لازم نخلي هالألم أو
هالجرح مصدر قوة لنا ومنها نعيد ترتيب أوراقنا وحساباتنا ونستخدم ونوظف العقل بشكل أكبر من القلب لأن لو استخدمنا القلب أكثر بنصير مغفلين وبنمر بنفس التجارب وبتتكرر
المأساه وساعتها بنكون صدج محطمين , والمهم لو حس هالشخص بالندم معناه ان الشخص مازال معدنة اصيل وحاملك
غلا والغلط وارد ,لكن لو ماأعترف بالغلط اللي سببه وكابر ففي
هالحالة في رايي أسأنا بالفعل اختيار هالشخص ويكون بعدنا عنة أفضل .وخصوصا إن كان سبب البعد سبب تافه جدا في هذي الحالة لا اعتقد ان من يعزني من قلبة ان يغلط
فاذا فعل فهو يريد فعلا الابتعاد بطريقة فنية وهذا ما يستاهل أبدا منا التفكير فيه أو في مسامحته أصلا

هلا الغالية ....
رأي اتشرف بالمكوث فيه لارتشف الحكمة ..
ياسلااااام ..نستخدم الالم لصنع الامل ونتعلم من الاشواك كيف تكون الورود عاليه
واستراحة محارب لأعادة الحسابات ...ولكن لن يصلوا لتلك المنزلة السابقة ..من كرم الضيافة
والحب والود ...
من يجرح غاليتي لا يحس بأن المصدر سبب تافه فلو كان سبب تافه لما كان جرحاً ينزف حتى بالمسامحة..
كنت هنا عبق ونور

[خليفة المعولي]

فتحنا لهم القلب وكنا لهم النبض بين حناياهم..
وكنا لهم الروح ..الروح ..الروح ..أسكناهم عيوننا ف أعموها
وبدل أن يكافؤننا ...خانهم تعبيرالحب فجرحونا وهم..؟؟ في قمة العقلانية والتدبر..
.وعندما أفاقوا من خمرة كل ذلك طلبوا منا أن نسامحهم ....
.((((تجرحنا قلوب نحبهاااا ))))


من قابل كل ذلك التقدير والمثالية في تعبير محبتنا وعشقنا

الإفلاطوني لهم بشرخ في صميم القلب ، لا أجدني ملاكــــا

حتى يتسع له قلبي أو يكون ضيقا بل منعدما ، ومن أمثاله

يرحلون من أفئدتنا غير مأسوف عليهم البت !


فـ عندما تُهان الكرامة أمام نفسي فإنني لا أجد غفــــران أو

إلتئام لذلك الجرح ولأنني بشر حُري بي أن لا عودة لهــــــم

ولا لمن لا يفقهون مبادلة العطاء والنزاهة في الحب .. :mad:


" أم الدرة "

دائما ما تحركين مياه راكدة وبمختلف المواضع

ومن إرتقاء إلى آخر


كوني بخير أختي الكريمة

[أبو عبدالله]

فتحنا لهم القلب وكنا لهم النبض بين حناياهم..
وكنا لهم الروح ..الروح ..الروح ..أسكناهم عيوننا ف أعموها
وبدل أن يكافؤننا ...خانهم تعبيرالحب فجرحونا وهم..؟؟ في قمة العقلانية والتدبر..
.وعندما أفاقوا من خمرة كل ذلك طلبوا منا أن نسامحهم ....
.((((تجرحنا قلوب نحبهاااا ))))
هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟؟
فجرح القلب
يظل ...
.ويظل ...
.ويظل ينزف رغم ..استوطاننا لمحطات النسياااااان ..؟؟فماذا نفعل ...؟؟؟؟
هل تكرموننا بهطولك الراقي وآرائكم النيرة ...؟؟


الإستاذة الفاضله أم الدرة
أنا جئت متأخرا بعض الشيء لأني أردت أن أسمع صرير أقلاما لطالما هزنا الشوق لسماعها
ولقراءة أفكار لطالما أستنرنا بها عند جمود أفكارنا وفي عتمة الليل البهيم كانت لنا قمراً منيرا
سيدتي :
لقد سرني ما قرأت من ردود ومداخلات أغلبها تصب في خانة التسامح وهذا هو أصل من أصول ديننا الحنيف
والملاحظ في الطرح أنه لم يتطرق إلى الجراحات التي يسببها الطيش أوالتهور أو البغض والكراهه مثلا
وإنما تطرق إلى الجانب العاطفي الذي هو أصلا ممتلئ عن آخره بهواء الحب والعشق
إذا فهناك فرق في نوع الجرح
وأنا وإن كنت أتحدث عن هذا الجانب وهو الذي يشير إليه الطرح فإني أتحدث
عن قلب رقيق محاط بغلاف من مشاعر وأحاسيس أكثر منه رقة وهنا تكمن الخطوره
لماذا ؟؟
لأن مثل هذا القلب يجرحه النزر اليسير من الكلام كما أنه تسعده ُوتطربه الكلمة أوحتى نصفها
هذا
وإذا ما عدنا للطرح ثانية فإننا نجد أن الذين جرحوا مشاعرنا هم من سكرة الحب ثمالا
وهنا نقول لربما خانهم التعبير وزلّ اللسان وكان ما كان وإن كانوا أمراء العقلانيه وسادت التدبر
وإسمحي لي أن أقول لعلهم أيضا قالوا ما قالوا أو فعلوا ما فعلوا من باب أنهم يعلمون بمكانتهم في نفوس
أحبتهم وبينهم وبين أنفسهم يراهنون عليها وهم بالتأكيد لايقصدون الإساءة
إذا علينا أن نعود لأصل الحكاية فسنجد
قلب رقيق + مشاعر وأحاسيس أكثر رقة + زلة لسان من محب= زعل أو نحوه
حب أوعشق + نشوة أدت إلى سكرة في الحب قادت إلى غفلة أدت إلى زلة لسان = ندم
فلو جمعنا ندم + أعتذار وطرحنا منه شوية زعل فستكون النتيجة = رضا
فأنظري يارعاك الله عن أي جرح يمكن أن نتحدث ؟؟
وهل بقي في النفس مساحة للزعل أو حتى الكدر ؟
وإن بقيت فها هو الحب يقول
أنا آسف وحقك علي يا أعز الناس
أنا متأكد لوأن هذا الأمر سار بهذه الطريقة لنزفت المآقي وسحت دموعا لا نقطاع لها
فرحا وبهجة وسرورا
أم الدرة
أرجو أن تتقبلي مروري وهذياني
ولك ِ مني خالص التحية مع باقة ورد زرقاء

أبوعبدالله

[فاطمه القمشوعيه]

فتحنا لهم القلب وكنا لهم النبض بين حناياهم..
وكنا لهم الروح ..الروح ..الروح ..أسكناهم عيوننا ف أعموها
وبدل أن يكافؤننا ...خانهم تعبيرالحب فجرحونا وهم..؟؟ في قمة العقلانية والتدبر..
.وعندما أفاقوا من خمرة كل ذلك طلبوا منا أن نسامحهم ....
.((((تجرحنا قلوب نحبهاااا ))))
هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟؟
فجرح القلب
يظل ...
.ويظل ...
.ويظل ينزف رغم ..استوطاننا لمحطات النسياااااان ..؟؟فماذا نفعل ...؟؟؟؟
هل تكرموننا بهطولك الراقي وآرائكم النيرة ...؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم ..

تجرحنا قلوب قريبة جدا .. تسكننا ونسكنها ..
تجرحنا القلوب الكثيرة .. والكبيرة أيضا ..
لكن يبقى التسامح عنوان حثنا عليه الاسلام ..
ربما تبقى العلاقات بنسب اقل من التواصل والامان
رغم تلك الجراح التي تزداد يوما بعد يوم ..

هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
بالفعل نستطيع مسامحتهم والمغفرة لهم ..

هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
نستطيع ارجاعهم لكن ليس مثلما كان قبل ..

وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟؟
يوجد متسع رحب مع كل الجراح ..
فجرح القلب
يظل ...
.ويظل ...
.ويظل ينزف رغم ..استوطاننا لمحطات النسياااااان ..؟؟فماذا نفعل ...؟؟؟؟
يظل ينزف ويزداد اتساع الجرح .. وتكون مهمة النسيان طاغية ..
وتغلب علينا سمة التسامح .. لذلك مانفعله هو النسيان .. كل مرة ..

هل تكرموننا بهطولك الراقي وآرائكم النيرة ...؟؟
شكرا لك ام الدرة ..
موضوع جميل

[أم الدرة]

أم الدره





في قمة العقلانية والتدبر..
.وعندما أفاقوا من خمرة كل ذلك طلبوا منا أن نسامحهم ....
.((((تجرحنا قلوب نحبهاااا ))))
هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟


؟


الحب من أعظم وأسمي المراتب في الحياة وهو الشي النبيل الذى نبحث عنه جميعا
فكم نحن بحاجه الى ملامسة الأرواح،وكم نحن بحاجه إلى الاحساس بالامان
وأن الحب بحر لا يقصى ولا تحسى أبعاده،وكما يقولون من لم يتعذب ويكوى بنار الحب
أمى وأعمى لا يدرك ماحوله،ف بالحب تنتشي الحياة،ونستثمر الإبداع

الكاتبة هنا تسأل عن مدى الرضى والتسامح في حال واجهنا جرح ما أو قساوة أو صد من الحبيب هل بالامكان مسامحتة وعودة المياة أو الوضع إلى سابق عهده،أقول لها نعم رغم القساوه والمكابرة
والصد كل شي قائم وهذا هو الحب نختلف لسبب ما لوضع ما ونعود أقوى وأكثر تمسكا من قبل
برغم الجراح،نستطيع أن نختزلهم لانهم يسكنون قلوبنا عفوا يجاورون أرواحنا أو بمعنى أخر
هم الروح ونحن الجسد فكيف لا نصفح ونغفر كيف نعيش بدونهم،ف بعلمى الجرح لا يداوية إلا حبيبه
فقط
هذى مداخلتى,,





استاذي سالم ...
وجهة نظرك رائعة واشكر تواجدك الجم هنا بين أثير حروفي وبين متصفحي المتواضع ..
ولكن بعض القلوب إن أحبت بصدق يمكن ان تسامح ولكن لن تكون مكانتهم بنفس السابق
فالجرح يبقى أثره مهما تجدد الود وزادت المحبة فتبقى هناك ثغرة لا تندمل ...
ويبقى هناك فوارق بين قلوب البشر وبين درجات التسامح والوفاء
أزاهير من النور بثت حروفك هنا
لك ودي ووردي

[أم الدرة]

السلام عليكم

اشكرك اختي الكريمة ام الدرة على هذا الطرح
ما أثقل العبارات حين تأينا محملة بالأسف والاعتذار
وكأنها بوتقة ليس فيها الا غبار نتنشقه
نعم للتسامح.. فقلوبنا ليس فيها الا التسامح
وحين يجرحنا الآخرون..نظل في قمِمنا ننتظر عودتهم عن افساد مودة سكنت قلوبنا لاعوام
هل فعلا سنسامحهم؟
نعم سنصفح فقلوبنا لا تعرف غير الصفح
ولكن سيعيش جرحهم اعواما ولو مات وحش قسوتهم
وان عاد نهر مودتهم في جريانه! ستبقى هنالك بعض السدود لن يستطيع اعتذارهم ان يخترقه
سيجري هذا النهر ولكن ليس كسابق عهده
لانهم عندما جرحونا لم ندري لمَ قد جرحنا!
وحينما يعودون لن نعلم لمَ سيعودون
فحالهم سيكون مختلفا
وسنسامح..
سنبكي من مرارتنا في داخلنا
ونسامح..
ستعود مودتنا معهم ولكن لن تكون كنسختها في سابق عهدها
اشكر اخي سالم الريسي على تثبيته للموضوع
ومداخلته
وكل الشكر للاخت ام الدرة وعطاءها راقي جدا

نعم يا اخي جمعه نقبل العذر ونسامحهم ولكن كما ادرجت
لن تكون كنسختها السابقة التي عهدناها معهم رغم ما يعتصر ارواحنا من قسوتهم
وسنظل نتذكر ذاك الجرح رغم صفحنا وتعاملنا معهم بحسن نية واجمل تقدير ...
اشكرك اخي تواجدك بين طيات حروفي واشكرا مجددا اخي سالم على تثبيت الموضوع
واشكر الجميع على كرم المشاركة وإبداء الرأي
باقات من الود للجميع وورد وريحان

[أم الدرة]

نسامح من نحبه لو جرحنا مثل إخواننا وباقي أحبابنا لو يخطأون آلااف المرات نزعل عليهم لكن

نسامحهم

لأنهم يسكنون القلب ومابيطلعوا منه مهما صدر منهم :)

زهرة ...
نسامحهم نعم ولكن الأخوة غير فهم الدماء التي تجري فينا
ولكن من نحبهم من الأحباب الأصحاب نسامحهم نعم أنا معك ولكن
لا يكونوا بنفس السابق مع احترامهم وتقديرهم ومعاملتنا لهم لن تكون فيها أي غبار ولكن يبقى في
القلب غصة ...
وربما هناك فورق فردية بين البشر ..
دمت عزيزتي ودام عطاؤك وحبب خلقه فيك
واسعدك مع من تحبين
ودي ووردي

[أم الدرة]

نُسامحهم نعم فأننا ما زلنا نكن لهم مشاعر الحُب
ولكن لن تعود علاقتنا بهم كما كانت فالسابق
فالاصعب هو جرح من نُحب
فيبقى الجرح فالقلب لا يندمل مهما مر عليه فترة من الزمن ..
فالاعتذار و الاسف لن يُغير من الامر شيء..
كل الشكر لكِ أختي على الطرح الرائع
تقبلي مروري




الديمة ...
ردك اعجبني صحيح .. الأصعب جرح من تحب ..
ليس كل القلوب تنسى ويندمل ذاك الجرح وتعود المياه الى سابق عهدها
مرورك ازهر حروفي
لك الود والورد

[أم الدرة]

الجرح يبقى جرح
ولكن القلوب الطيبه لاتعرف النزف الطويل

كاملة غاليتي ....
القلوب الطيبة ان جرحت تألمت ونزفت في الكتمان
وتظل تسامح ولكن تتعامل مع من تحب بنفس طيبة
ولكن نزفها فردي وطويل لان من احبتهم كانوا سبب ذلك
لذا لا تستغني عنهم ولكن لن يكونوا بنفس عهدهم السابق
فالجرح يؤلم ..
كل الود والورد

[أم الدرة]

العفو عند المقدرة
وليس بالضروة أن يكون لهم مكان في قلبي
على حسب ...!

تحياتي العطرة لك

وعين الصواب يا أبو مسلم ....
فعلا العفو عند المقدرة ....ولكن هنا المحك؟؟؟ عند المقدرة ...
نقدر ان نسامحهم وسيكون لهم مكان في القلب ولكن كما كالسابق
ابومسلم اثلجت صدر حروفي وانرت صفحتي
باقات شكري واخترامي ايها النبيل

[أم الدرة]

كثير ممن يجرحون قلوبنا ..... نسامح حين نتيقن ان الذي جرحنا نسكن قلبه ويسكن قلبنا ولم يكن الجرح الا كبوة في طريق جواد اصيل ... ولكن رغم التسامح ستبقى في القلب ثغرات يحتاج وقتا اضافيا ليستطيع وقف نزيفها

رحيق ...
كم كان لرحيق كلماتك من لذة وجمال
فعلا نحتاج وقتاً ربما يتوقف النزف أو نحتاج
لفترة أطول ينقضي معه العمر ولا يندمل
ولكن التسامح موجود فمن نحبه نسامحه ولكن ليس
بالضرورة ان نكون كالسابق ...
والأصيل غاليتي لا يجرح من يحب ولا يوجد هذه الكبوة
ليفقد أغلى إنسان واصدق قلب ويجرحه ..
وردات احرفك عطرت أجواء صفحتي

[أم الدرة]

كم من القلوب التي أحببناها
أهديناها عمرنا فرشنا لهم الدروب بورود الحب
ولكن جازونا بنكران الجميل وأهدونا جروحا

نستطيع أن نسامحهم إذا كانت قلوبنا أكبر من قلوبهم
نستطيع العفو عنهم ولكن ..

ولكن لا أستطيع أن أرجعهم مثل ما كانوا
لا أستطيع أن أرجع مكانتهم في حياتي
أسامحهم نعم ولكن جرح الأحبة كسر حتى الزمان
لا يستطيع أن يبريه..

وردة ....
اصبت الرأي غاليتي ..
فعلا نساحهم ولكن لا نستطيع إراجعهم
كل الجمال لكل حرف توشى متصفحي
من مداد محبرتك غاليتي

[أم الدرة]

من قابل كل ذلك التقدير والمثالية في تعبير محبتنا وعشقنا

الإفلاطوني لهم بشرخ في صميم القلب ، لا أجدني ملاكــــا

حتى يتسع له قلبي أو يكون ضيقا بل منعدما ، ومن أمثاله

يرحلون من أفئدتنا غير مأسوف عليهم البت !


فـ عندما تُهان الكرامة أمام نفسي فإنني لا أجد غفــــران أو

إلتئام لذلك الجرح ولأنني بشر حُري بي أن لا عودة لهــــــم

ولا لمن لا يفقهون مبادلة العطاء والنزاهة في الحب .. :mad:


" أم الدرة "

دائما ما تحركين مياه راكدة وبمختلف المواضع

ومن إرتقاء إلى آخر


كوني بخير أختي الكريمة

أخي المعولي ....
انرت صفحتي بتواجدك واشكر مداخلتك الراقية والرائعة
التي اتضح منها رأي الجميل فيمن يجرحنا ..وتبقى هناك وجهات نظر
تختلف بين قلوب العباد ...وهي حكمة ربانية ومعادلة إنسانية بين قلوب كل محب ..
اخي اجدد شكري واختمه بجزيل الإحترام ممزوج برشة عطر

[أم الدرة]

الإستاذة الفاضله أم الدرة
أنا جئت متأخرا بعض الشيء لأني أردت أن أسمع صرير أقلاما لطالما هزنا الشوق لسماعها
ولقراءة أفكار لطالما أستنرنا بها عند جمود أفكارنا وفي عتمة الليل البهيم كانت لنا قمراً منيرا
سيدتي :
لقد سرني ما قرأت من ردود ومداخلات أغلبها تصب في خانة التسامح وهذا هو أصل من أصول ديننا الحنيف
والملاحظ في الطرح أنه لم يتطرق إلى الجراحات التي يسببها الطيش أوالتهور أو البغض والكراهه مثلا
وإنما تطرق إلى الجانب العاطفي الذي هو أصلا ممتلئ عن آخره بهواء الحب والعشق
إذا فهناك فرق في نوع الجرح
وأنا وإن كنت أتحدث عن هذا الجانب وهو الذي يشير إليه الطرح فإني أتحدث
عن قلب رقيق محاط بغلاف من مشاعر وأحاسيس أكثر منه رقة وهنا تكمن الخطوره
لماذا ؟؟
لأن مثل هذا القلب يجرحه النزر اليسير من الكلام كما أنه تسعده ُوتطربه الكلمة أوحتى نصفها
هذا
وإذا ما عدنا للطرح ثانية فإننا نجد أن الذين جرحوا مشاعرنا هم من سكرة الحب ثمالا
وهنا نقول لربما خانهم التعبير وزلّ اللسان وكان ما كان وإن كانوا أمراء العقلانيه وسادت التدبر
وإسمحي لي أن أقول لعلهم أيضا قالوا ما قالوا أو فعلوا ما فعلوا من باب أنهم يعلمون بمكانتهم في نفوس
أحبتهم وبينهم وبين أنفسهم يراهنون عليها وهم بالتأكيد لايقصدون الإساءة
إذا علينا أن نعود لأصل الحكاية فسنجد
قلب رقيق + مشاعر وأحاسيس أكثر رقة + زلة لسان من محب= زعل أو نحوه
حب أوعشق + نشوة أدت إلى سكرة في الحب قادت إلى غفلة أدت إلى زلة لسان = ندم
فلو جمعنا ندم + أعتذار وطرحنا منه شوية زعل فستكون النتيجة = رضا
فأنظري يارعاك الله عن أي جرح يمكن أن نتحدث ؟؟
وهل بقي في النفس مساحة للزعل أو حتى الكدر ؟
وإن بقيت فها هو الحب يقول
أنا آسف وحقك علي يا أعز الناس
أنا متأكد لوأن هذا الأمر سار بهذه الطريقة لنزفت المآقي وسحت دموعا لا نقطاع لها
فرحا وبهجة وسرورا
أم الدرة
أرجو أن تتقبلي مروري وهذياني
ولك ِ مني خالص التحية مع باقة ورد زرقاء

أبوعبدالله

أبو عبدالله ....
كل إمتنان وباقات الشكر لتواجدك المثري على جنبات متصفحي وبين أحرفي الضاجة بالتواضع
أخي الكريم تنار صفحاتي بتواجد حروفاً كحروف تنير الطريق وتنقشع الظلمة وها أنت جئت متأخراً ولكن اثلجت قلوبنا بما نثرت ولكت يا بو عبدالله تبقى فورقات بين قلوب المحبين صحيح نسامح ونعفو ولكن تعاملنا معهم سيصاب بشيء من الخدوش التي لن تؤلم أحداً إلا نحن وفي السر بين أرواحنا فقط
ويبقة وجهة نظر تختلف فيها الموازين ودرجات التقبل والرفض
افااااااااااااااااا يا ابو عيدالله هذيااان ؟؟؟ هذه اجراس المساء التي تنير طرقات المارة وتفرح قلوب الحياري فلا تقل هذا يا رجل ....
لك من التحية اجملها ومن الورود اطيبها
كل الود وتحابا حرفي وقلمي

[أم الدرة]

بسم الله الرحمن الرحيم ..

تجرحنا قلوب قريبة جدا .. تسكننا ونسكنها ..
تجرحنا القلوب الكثيرة .. والكبيرة أيضا ..
لكن يبقى التسامح عنوان حثنا عليه الاسلام ..
ربما تبقى العلاقات بنسب اقل من التواصل والامان
رغم تلك الجراح التي تزداد يوما بعد يوم ..

هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟
بالفعل نستطيع مسامحتهم والمغفرة لهم ..

هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟
نستطيع ارجاعهم لكن ليس مثلما كان قبل ..

وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟؟
يوجد متسع رحب مع كل الجراح ..
فجرح القلب
يظل ...
.ويظل ...
.ويظل ينزف رغم ..استوطاننا لمحطات النسياااااان ..؟؟فماذا نفعل ...؟؟؟؟
يظل ينزف ويزداد اتساع الجرح .. وتكون مهمة النسيان طاغية ..
وتغلب علينا سمة التسامح .. لذلك مانفعله هو النسيان .. كل مرة ..

هل تكرموننا بهطولك الراقي وآرائكم النيرة ...؟؟
شكرا لك ام الدرة ..
موضوع جميل

فطوم الحلوة ....عذرا لتأخري لظروفي ألمت بي ...
ها انت تثلجين قلوبنا بتواجدك المثري ونتثرين عبق حروفك
فلا نملك لك إلا أن نقدم باقات من الجمال مطرز من خيوط الشمس الذهبية ...
نسامح ولكن لن ننسى
نغفر لهم ونعاملهم ونتعامل معهم ولكن لن يكون كسابق العهد
وتبقي هناك تفاوت بين البشر
باقات الفرح وعناقيد النور لك عزيزيتي
انرت المكان