أم أفنان الرطيبيه
20-02-2012, 09:29 AM
حكايات الوليد
الحياة أمواج تتراقص على أنغام الوتر العذب
تتلاطم وكأنها عاصفة ,, وفي إحدى المرات هدأت وسكنت تلك الحياة وأصبحت تنسي الهموم وتبعدها.. وهناك فوق الرمال الصافية وتحت ضوء الشمس الدافئ تبدأ قصة حياة جديدة ..
فما أجمل الحياة مع الحب حيث تجعل مرارة الحياة حلوه وتفتح أبواب السرور في أفئدتنا.
والابتسامة الرقيقة كالزورق الحالم الذي يسعى نحو شاطئ الحب وتمضي الحياة ولا تزال الى أن يحين موعدها بإذن الله .
رسالة صغيرة ولكنها تركت في قلب الوليد الكثير من العبارات الجياشة التي لم يشعر بها من قبل في حياته .. فتذكر أيام الطفولة والشقاوة حين كان يرقص بخفة الأطفال في حضن والدته وهي تدعو له بالصحة والسعادة.
أراد الوليد أن يقوم بشيء جميل لرسالة أمه الغالية. فر اح يسكب عطر الحنان عليها وبروزها بالوفاء وعلقها على صدره وأغمض عينيه فأحس أن طيور الكون المشرق تغني لأجلها وقد فرشت بساطا أخضراً على جفون التغريد العذب لتبعث السلام وتبقى الذكريات........
الحياة أمواج تتراقص على أنغام الوتر العذب
تتلاطم وكأنها عاصفة ,, وفي إحدى المرات هدأت وسكنت تلك الحياة وأصبحت تنسي الهموم وتبعدها.. وهناك فوق الرمال الصافية وتحت ضوء الشمس الدافئ تبدأ قصة حياة جديدة ..
فما أجمل الحياة مع الحب حيث تجعل مرارة الحياة حلوه وتفتح أبواب السرور في أفئدتنا.
والابتسامة الرقيقة كالزورق الحالم الذي يسعى نحو شاطئ الحب وتمضي الحياة ولا تزال الى أن يحين موعدها بإذن الله .
رسالة صغيرة ولكنها تركت في قلب الوليد الكثير من العبارات الجياشة التي لم يشعر بها من قبل في حياته .. فتذكر أيام الطفولة والشقاوة حين كان يرقص بخفة الأطفال في حضن والدته وهي تدعو له بالصحة والسعادة.
أراد الوليد أن يقوم بشيء جميل لرسالة أمه الغالية. فر اح يسكب عطر الحنان عليها وبروزها بالوفاء وعلقها على صدره وأغمض عينيه فأحس أن طيور الكون المشرق تغني لأجلها وقد فرشت بساطا أخضراً على جفون التغريد العذب لتبعث السلام وتبقى الذكريات........