فاطمه القمشوعيه
25-03-2012, 03:10 AM
\
في إطار المشروع الإبداعي والتجربة الرائدة والأولى من نوعها تتواصل فعاليات الملتقى التشكيلي (أساطير وحكايات عمانية) وبهذه المناسبة تستضيف الجمعية العمانية مساء اليوم الساعة السابعة والنصف الكاتبة د.عائشة الدرمكية التي ستحاضر عن الأساطير والحكايات العمانية والحديث عن الموروث التقليدي باعتبار أن البيئة التقليدية منهل للفن التشكيلي العماني. وترجمة الموروث الفكري العماني في أفكار معاصرة بدء من التخطيط الأولي حتى تكتمل الفكرة وتتبلور في عمل تشكيلي متكامل من كافة عناصره ومفرداته التشكيلية.
وذكرت مريم الزدجالية مديرة الجمعية: أن إدارة الجمعية تسعى باستمرار في طرح أفكار ثرية وإبداعية متميزة لتفعيل الساحة التشكيلية لجذب الفنانين والمهتمين تقيم هذه الفعالية المهمة لسبر أغوار الموروث الثقافي والاستفادة من التراث الفكري في حياتنا الثقافية والإبداعية بشكل عام والكشف عن الأساطير والحكايات لما تحمله من رسائل مهمة للمجتمع والتعايش من خلالها والتي تتناقل من جيل إلى أخر، وأهمية وضرورة توثيقها في خطاب بصري للحفاظ عليها من طمر والنسيان، ومن المعروف بأنه قد انشغل الفنان التشكيلي في الوطن العربي بتوظيف المفاهيم التشكيلية والمفردات وتطبيقها وكلّ حسب أسلوبه وقابليته الإبداعية.
ويجتمع أكثر من أربعين فناناً في أيام الأحد والاثنين والثلاثاء مساء بمقر الجمعية حيث تعقد حلقات عمل تدور حول هذا المشروع، كما تم إعداد برنامج لزيارة بعض المواقع المهمة ومقابلة شخصيات (حكواتي) تهتم برواية حكايات وأساطير قديمة ليكون الفنان قريبا من الرواية مباشرة ليترك العنان لخياله في تصور الحكاية والأسطورة وتجسديها في عمل فني
في إطار المشروع الإبداعي والتجربة الرائدة والأولى من نوعها تتواصل فعاليات الملتقى التشكيلي (أساطير وحكايات عمانية) وبهذه المناسبة تستضيف الجمعية العمانية مساء اليوم الساعة السابعة والنصف الكاتبة د.عائشة الدرمكية التي ستحاضر عن الأساطير والحكايات العمانية والحديث عن الموروث التقليدي باعتبار أن البيئة التقليدية منهل للفن التشكيلي العماني. وترجمة الموروث الفكري العماني في أفكار معاصرة بدء من التخطيط الأولي حتى تكتمل الفكرة وتتبلور في عمل تشكيلي متكامل من كافة عناصره ومفرداته التشكيلية.
وذكرت مريم الزدجالية مديرة الجمعية: أن إدارة الجمعية تسعى باستمرار في طرح أفكار ثرية وإبداعية متميزة لتفعيل الساحة التشكيلية لجذب الفنانين والمهتمين تقيم هذه الفعالية المهمة لسبر أغوار الموروث الثقافي والاستفادة من التراث الفكري في حياتنا الثقافية والإبداعية بشكل عام والكشف عن الأساطير والحكايات لما تحمله من رسائل مهمة للمجتمع والتعايش من خلالها والتي تتناقل من جيل إلى أخر، وأهمية وضرورة توثيقها في خطاب بصري للحفاظ عليها من طمر والنسيان، ومن المعروف بأنه قد انشغل الفنان التشكيلي في الوطن العربي بتوظيف المفاهيم التشكيلية والمفردات وتطبيقها وكلّ حسب أسلوبه وقابليته الإبداعية.
ويجتمع أكثر من أربعين فناناً في أيام الأحد والاثنين والثلاثاء مساء بمقر الجمعية حيث تعقد حلقات عمل تدور حول هذا المشروع، كما تم إعداد برنامج لزيارة بعض المواقع المهمة ومقابلة شخصيات (حكواتي) تهتم برواية حكايات وأساطير قديمة ليكون الفنان قريبا من الرواية مباشرة ليترك العنان لخياله في تصور الحكاية والأسطورة وتجسديها في عمل فني