أمل عبدالرحمن
17-04-2012, 11:59 AM
تأملات
في الحياة اوجة عدة تمنح البعض منا مدة,فى ان نقرر ما سنفعلة وما سنتركة وهي فى الواقع معصمة لليد سدة نشيد بها ونحجب ان اردنا السلطة فى مملكة الواقع ام القمع السائد نبذة فلا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى وان كانت خطوة فلا يوجد نفى او معتقل الا قد انهك سورة فقد انتهي عصر الظلمات كغيرة بوعكة ولم يعد هناك اتكاء على الصمت فقد نفى بهزة وظلت هناك مساحات ليقال فيها وما لا يقال فان حددت تلك المساوئ فلا بد للمعايير والنظم التي كشفت بخدعة ان تحدد جدولتها ضمن مثلث برمودا وان تكتنز الخبرة تأملات كانت ككسرة الخبز تعنى لنا ولا تعني لغيرنا.
بالنظر الي الحياة من كل زواياها نستطيع ان نعطي رايا وان كان خاطئا فمن منظور التلقي لا بد ان نعطي رأيا وان كان مخالفا للقوانيين او يقع تحت دائرة الضوء باعتبار ان الحقوق التي تقر للانسان هي شأن خاص ولربما ,شأن اخر فمن منطلق الخبرة التي اكتسبناها بالحياة نستطيع ان نحدد اولوياتنا وما علينا,لان تحديد المسؤولية التي تقع علي عائق كل شخص هي مسؤولية قد تكون فردية او جماعية,فهناك حدود قد تقع علينا كالظلم وغيرة ومن البديهي ان نكون علي دراية وعلم ويقينن باهمية المحدثات التي تقع امامنا فلا نستطيع ان نخالف النظم والقوانيين يجب ان نحرص علي احترامها والعمل بها.
تأملاتنا لما يحيط حولنا وبقائنا في دوامة الصمت قد تفرض علينا اشياء كثيرة, وتكهنات بان هناك امرا مماثلا قد يحصل وان محاولاتنا هي تلك التي تعزز من حرصنا الدائم تحت مظلة السلام فلا وجود لحياة الظلم ولاننا كبشر لدينا حقوقنا هي التي تقف الي جانبنا فلا يستطيع أي نظام ان يتعدي على تلك النقاط,فهنا يتكون لدينا حق ابداء الراي وحق النقد ,فلا يوجد عصر يسمي الظلمات ولا وجود للقمع فحرية الانسان حرية شاملة تتحدي كل القوانيين التي تقف ضدة وخاصة تلك التي تضطهدة وتقمع حاجتة,فلا بد من فتح اتجاهات لمسار من التحاور والوصول الي نتائج تكون ذات اهمية واسسس قد نتبني من خلالها بعض المقترحات التي تصب فى صلب الموضوع فلا مجال لان نقف مكتوفي الايدي فهناك حقوق وبنود وقوانيين وهناك ايضا حقوق من شأن الانسان نفسة هو من يصدرها ويتباحث فى شأنها فلا بد من ازالة المعوقات التي تقف دائما فى طريق النجاح فعملية اتخاذ راي لا تحتاج الي مسائلة وانما هي قناعة ذاتية تحتاج فقط الي الوقوف عليها ورصدها عن قرب حتي نخرج بفائدة مرجوة ومن تأثير تلك الصدمات التي طغت على طريقة اتخاذ قراراتنا وان تخرج ايضا بمنظور اخر من القبول فى الراى والعمق .همسة......
تأملات كانت ككسرة الخبز ,,,,,تعني لنا ولا تعني لغيرنا .....
أمل عبدالرحمن يربوع
مدونتي / نبض الأمل
http://amal5.ahlablog.com
في الحياة اوجة عدة تمنح البعض منا مدة,فى ان نقرر ما سنفعلة وما سنتركة وهي فى الواقع معصمة لليد سدة نشيد بها ونحجب ان اردنا السلطة فى مملكة الواقع ام القمع السائد نبذة فلا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى وان كانت خطوة فلا يوجد نفى او معتقل الا قد انهك سورة فقد انتهي عصر الظلمات كغيرة بوعكة ولم يعد هناك اتكاء على الصمت فقد نفى بهزة وظلت هناك مساحات ليقال فيها وما لا يقال فان حددت تلك المساوئ فلا بد للمعايير والنظم التي كشفت بخدعة ان تحدد جدولتها ضمن مثلث برمودا وان تكتنز الخبرة تأملات كانت ككسرة الخبز تعنى لنا ولا تعني لغيرنا.
بالنظر الي الحياة من كل زواياها نستطيع ان نعطي رايا وان كان خاطئا فمن منظور التلقي لا بد ان نعطي رأيا وان كان مخالفا للقوانيين او يقع تحت دائرة الضوء باعتبار ان الحقوق التي تقر للانسان هي شأن خاص ولربما ,شأن اخر فمن منطلق الخبرة التي اكتسبناها بالحياة نستطيع ان نحدد اولوياتنا وما علينا,لان تحديد المسؤولية التي تقع علي عائق كل شخص هي مسؤولية قد تكون فردية او جماعية,فهناك حدود قد تقع علينا كالظلم وغيرة ومن البديهي ان نكون علي دراية وعلم ويقينن باهمية المحدثات التي تقع امامنا فلا نستطيع ان نخالف النظم والقوانيين يجب ان نحرص علي احترامها والعمل بها.
تأملاتنا لما يحيط حولنا وبقائنا في دوامة الصمت قد تفرض علينا اشياء كثيرة, وتكهنات بان هناك امرا مماثلا قد يحصل وان محاولاتنا هي تلك التي تعزز من حرصنا الدائم تحت مظلة السلام فلا وجود لحياة الظلم ولاننا كبشر لدينا حقوقنا هي التي تقف الي جانبنا فلا يستطيع أي نظام ان يتعدي على تلك النقاط,فهنا يتكون لدينا حق ابداء الراي وحق النقد ,فلا يوجد عصر يسمي الظلمات ولا وجود للقمع فحرية الانسان حرية شاملة تتحدي كل القوانيين التي تقف ضدة وخاصة تلك التي تضطهدة وتقمع حاجتة,فلا بد من فتح اتجاهات لمسار من التحاور والوصول الي نتائج تكون ذات اهمية واسسس قد نتبني من خلالها بعض المقترحات التي تصب فى صلب الموضوع فلا مجال لان نقف مكتوفي الايدي فهناك حقوق وبنود وقوانيين وهناك ايضا حقوق من شأن الانسان نفسة هو من يصدرها ويتباحث فى شأنها فلا بد من ازالة المعوقات التي تقف دائما فى طريق النجاح فعملية اتخاذ راي لا تحتاج الي مسائلة وانما هي قناعة ذاتية تحتاج فقط الي الوقوف عليها ورصدها عن قرب حتي نخرج بفائدة مرجوة ومن تأثير تلك الصدمات التي طغت على طريقة اتخاذ قراراتنا وان تخرج ايضا بمنظور اخر من القبول فى الراى والعمق .همسة......
تأملات كانت ككسرة الخبز ,,,,,تعني لنا ولا تعني لغيرنا .....
أمل عبدالرحمن يربوع
مدونتي / نبض الأمل
http://amal5.ahlablog.com