مازن المعمري
09-05-2012, 09:47 PM
((...ســـمـــــو الـخـــيــر...))
اسـمي بـسـم لي رافـع سـماه وراسـخٍ لـجـبال إلـه العـرش لـي يـعـلم نـفـوس تـضـم خافيها
نجـوم الـعـز في وقت الـظهـيرة فارقتها ليـال لفت من عزمها الكون الوسيع وبان لاضيها
اجت مثل الرجل يلي على دروب النقى خيال م بـيـن الناس لـه شانـه وسماته الـكل يثنيها
نزل خصب الفكر يبغي لأبواب الشعر مدخال و مـدخال الشعـر رجلٍ سـقـى الـدنـيـا مباديها
تخنجرت القـوافي وجـيت متحزم كـلام أمثـال واخـترت أبيات لي صحـبه أفاخر يـوم ألقيها
بحـمد الله استـفـتـح قـصيدي وأضـبط الأقـوال وأصيد من الفـريد شطور ما توصف معانيها
أروضها بأوصاف الـكـريـم المـعـتلي المثقال وأسـرجها بـأفـعـال الـنـشـامة و أنـت راعـيـها
سمو الشيخ سلطان الـمروة أجـودي لخـصال قـصـيـدة خـاطـري لـبـت صفاتــك يـوم تاتيها
سلام الطيـب بـرياح الخـزاما والشهـد لا مـال وفـحـول الشعـر في فكري على شانك أبدعيها
سـمـو الخيـر سلـطان المـحـبة راعي الأفضال بـلاد الـعـلـم في عـهـده كـجــنه بـفـضل باريها
زعــيـم الـعـلـم أسـتاذ الـفـطانة مـحـقـق الآمال كـسح مـن سـيرته الجهل العقيم وعاش يمحيها
ونشوف اليوم هالـمـجـد العظيم ونفـتخر بأفعال لجلـنا الـوالـد الـفـذ الـنـصـوح بــوعـد وافـيـها
صنعـها الشـارقـة دره أصـيلة بالتـقـى تخـتـال سياسي رازح الـكـلمة سرى الأمـجـاد ناصيها
شـريعـة عـولمة سـمعه تطور من حكمته جال عـلى لـسان الـبـشـر أسـمه وديـاره بـه بيغنـيها
عـروبة في سمى عـينه ما فـرق بين ذاك وآل جـمـعـنا فـمجلسه الـطاهـر عـرب دمٍ يـخاويها
وأمـطـر مـن صفى غـيمة ثـقافة للجـميع بحال بـنى صروح وبرز داره بـثـوب العـلـم يكسيها
بـنى الإنسان بعـلوم وإرادة وحـكمـتـه تـجـوال عـقـول الـناس مـن جـهـل الحـياة العـلـم ياقـيها
يـلف بحكـمة الماضي الأصيل وما يبي إخلال لـكـل إنـسان تاريخـه وحـكـايـة لــزوم يدريها
بكـفٍ من ذهب فـكره نـزل بأروع كـلام زلال روى قـصة عـن الـمجد القـديـم وعـهدنـا فيها
يـجـود بما لـدى عـقـله مـن الـتاريـخ للأجـيـال بـيحـكي بـنخـوته قصة عـروبة عاش ماضيها
ضـميـر الاتحاد ونبـضه الـمشـهـود بالأعـمـال لـتي بإحـسانـهـا جالـت وزان الخـيـر طاريـها
شـموس العز في وجهك ونقّت من تجي منزال وسـام الـفـخـر في بيض الوجوه وأنت عاليها
سنام العرب لي ضحّى لعـلمه صارع الأهـوال تــعـلـم لـجـل نـتـعـلـم نـطـور أرض نـغـلـيـها
بناها صروح لـعـلـوم ودراسة بـفطـنـته لا زال رسـمـهـا تـبـنـي الإنـسـان وأفـكـاره يـنـمّـيـها
اهتمامه يـربي الـشـب بكفاح وما نسى الأطفال غـرس فـعيـونهم نبـت الطموح وعاش يسقيها
مـقـولـه له بتحـيـيـنا ويـرفع مـن هـمـمه رجـال بـقى المسرح ولو مـتـنا سـنيـنه المجد يحكيها
وفي هـالجامـعة الحـره فـعلـكـم ما يـبـيله جدال عـريـقــة هـي أصايـلكـم عـساه الله يـحـمـيـها
قوانـيـنـه عـلى شـرع الهـدى قـد سـنت بإجمال بنـور إسـلامها تهدى الـقـلـوب وطاب لافـيـها
نعـم رجـلٍ ثـبـت عهـده وما أثـنى لعزمه محال مـسيـرة عـز ما عاشـت سـمـوم اللي يـعاديها
خــطـاك تـسـيـر للـقــمـة بـأفـعـالـك تـتــم آمـال وتـنـور أحـلام في عـيـن الـيـتيم وبـيك يبنيها
لأنك قد زرعت الخـير وأغصانه ثمرت برجال وحـتى الطفـل لي حـيى مـقامك روحه يفديها
يـسـيـر بـهـيـبة الحاكـم رحـيـمٍ بالـتـواضـع نـال قـلوب الـناس ما فـرّق جـمـع عـدلـه أهالـيـها
خوي البسمة سمى الحكمة بفطنه فالمعالي جال جـمح بأفـضاله العـوده وعـيى الوقت يجزيها
على أُوفـق العـلى نسري وشعـري بالمودة سال حـفــظــك الله يا شـمسٌ إلـه الـكـون يـبـقـيـها
قـصـيـدة ود من خـاطـر محـبـن جاتـكم مـرسال وأعـذروني إذا زلـت عـلى سـهـون قـوافـيها
عـساك بعافـيـة تـنعـم وتـبـقـى لـصـحـيـح الـفال وعـسى يا شـيخ أيامك عـلى الأفراح طاريها
صعـب أوفي ولـو أجمع صفاتك يا عظيم رجال تجي ك نجـوم تجاوز سهـيل وكيف أحصيها
تـقـهـويـت بـوصف شـيـخٍ دلاله مـكرّمه بالـهال وفـنـجال الـعـرب كـيـفٍ يـرد الـروح يحييها
الا يا شـيـخ يا برق الحـمية من خـفـوقـي انسال بـيـوت تـرز في صدري وبـذكرك قمت أسليها
تربـيـنا على الـنخوة انتخيـنا بـفــعـل جـد وخـال وجـات الـيوم في مـدح الـنشامـة أبيات أحييهـا
ركاب الفكر في راسي جمّحت وتكسرت الأغلال وسـيرت الـحـروف اللي مـن سـماتـك أغـذيـها
أبا صـيـح القـصـيد بعزم حرن والمعاني جـزال وأوّردهـا عـلى شـانـك حـروف المسك شاذيها
قـوافـي العـز بتحـيـي منارك والـبـيـوت إجـلال تــشـكـل بـالـوزن بــاقـة اســمـكـم مــن يحليها
مـياه الـشعـر مـنـبعـها سـمـوك والفخر بك طال وحي الـفخر لي بـوجهك ثبت لأرضه نواصيها
سلامي لك، وأتـعـذر ،وأخـتـم بأفـضـل الأعمال صـلاة ع الـنـبي أحـمـد شـفـيـع الأرض هاديها
شعر/ مازن بن علي بن سيف بن صالح المعـمـري.
اسـمي بـسـم لي رافـع سـماه وراسـخٍ لـجـبال إلـه العـرش لـي يـعـلم نـفـوس تـضـم خافيها
نجـوم الـعـز في وقت الـظهـيرة فارقتها ليـال لفت من عزمها الكون الوسيع وبان لاضيها
اجت مثل الرجل يلي على دروب النقى خيال م بـيـن الناس لـه شانـه وسماته الـكل يثنيها
نزل خصب الفكر يبغي لأبواب الشعر مدخال و مـدخال الشعـر رجلٍ سـقـى الـدنـيـا مباديها
تخنجرت القـوافي وجـيت متحزم كـلام أمثـال واخـترت أبيات لي صحـبه أفاخر يـوم ألقيها
بحـمد الله استـفـتـح قـصيدي وأضـبط الأقـوال وأصيد من الفـريد شطور ما توصف معانيها
أروضها بأوصاف الـكـريـم المـعـتلي المثقال وأسـرجها بـأفـعـال الـنـشـامة و أنـت راعـيـها
سمو الشيخ سلطان الـمروة أجـودي لخـصال قـصـيـدة خـاطـري لـبـت صفاتــك يـوم تاتيها
سلام الطيـب بـرياح الخـزاما والشهـد لا مـال وفـحـول الشعـر في فكري على شانك أبدعيها
سـمـو الخيـر سلـطان المـحـبة راعي الأفضال بـلاد الـعـلـم في عـهـده كـجــنه بـفـضل باريها
زعــيـم الـعـلـم أسـتاذ الـفـطانة مـحـقـق الآمال كـسح مـن سـيرته الجهل العقيم وعاش يمحيها
ونشوف اليوم هالـمـجـد العظيم ونفـتخر بأفعال لجلـنا الـوالـد الـفـذ الـنـصـوح بــوعـد وافـيـها
صنعـها الشـارقـة دره أصـيلة بالتـقـى تخـتـال سياسي رازح الـكـلمة سرى الأمـجـاد ناصيها
شـريعـة عـولمة سـمعه تطور من حكمته جال عـلى لـسان الـبـشـر أسـمه وديـاره بـه بيغنـيها
عـروبة في سمى عـينه ما فـرق بين ذاك وآل جـمـعـنا فـمجلسه الـطاهـر عـرب دمٍ يـخاويها
وأمـطـر مـن صفى غـيمة ثـقافة للجـميع بحال بـنى صروح وبرز داره بـثـوب العـلـم يكسيها
بـنى الإنسان بعـلوم وإرادة وحـكمـتـه تـجـوال عـقـول الـناس مـن جـهـل الحـياة العـلـم ياقـيها
يـلف بحكـمة الماضي الأصيل وما يبي إخلال لـكـل إنـسان تاريخـه وحـكـايـة لــزوم يدريها
بكـفٍ من ذهب فـكره نـزل بأروع كـلام زلال روى قـصة عـن الـمجد القـديـم وعـهدنـا فيها
يـجـود بما لـدى عـقـله مـن الـتاريـخ للأجـيـال بـيحـكي بـنخـوته قصة عـروبة عاش ماضيها
ضـميـر الاتحاد ونبـضه الـمشـهـود بالأعـمـال لـتي بإحـسانـهـا جالـت وزان الخـيـر طاريـها
شـموس العز في وجهك ونقّت من تجي منزال وسـام الـفـخـر في بيض الوجوه وأنت عاليها
سنام العرب لي ضحّى لعـلمه صارع الأهـوال تــعـلـم لـجـل نـتـعـلـم نـطـور أرض نـغـلـيـها
بناها صروح لـعـلـوم ودراسة بـفطـنـته لا زال رسـمـهـا تـبـنـي الإنـسـان وأفـكـاره يـنـمّـيـها
اهتمامه يـربي الـشـب بكفاح وما نسى الأطفال غـرس فـعيـونهم نبـت الطموح وعاش يسقيها
مـقـولـه له بتحـيـيـنا ويـرفع مـن هـمـمه رجـال بـقى المسرح ولو مـتـنا سـنيـنه المجد يحكيها
وفي هـالجامـعة الحـره فـعلـكـم ما يـبـيله جدال عـريـقــة هـي أصايـلكـم عـساه الله يـحـمـيـها
قوانـيـنـه عـلى شـرع الهـدى قـد سـنت بإجمال بنـور إسـلامها تهدى الـقـلـوب وطاب لافـيـها
نعـم رجـلٍ ثـبـت عهـده وما أثـنى لعزمه محال مـسيـرة عـز ما عاشـت سـمـوم اللي يـعاديها
خــطـاك تـسـيـر للـقــمـة بـأفـعـالـك تـتــم آمـال وتـنـور أحـلام في عـيـن الـيـتيم وبـيك يبنيها
لأنك قد زرعت الخـير وأغصانه ثمرت برجال وحـتى الطفـل لي حـيى مـقامك روحه يفديها
يـسـيـر بـهـيـبة الحاكـم رحـيـمٍ بالـتـواضـع نـال قـلوب الـناس ما فـرّق جـمـع عـدلـه أهالـيـها
خوي البسمة سمى الحكمة بفطنه فالمعالي جال جـمح بأفـضاله العـوده وعـيى الوقت يجزيها
على أُوفـق العـلى نسري وشعـري بالمودة سال حـفــظــك الله يا شـمسٌ إلـه الـكـون يـبـقـيـها
قـصـيـدة ود من خـاطـر محـبـن جاتـكم مـرسال وأعـذروني إذا زلـت عـلى سـهـون قـوافـيها
عـساك بعافـيـة تـنعـم وتـبـقـى لـصـحـيـح الـفال وعـسى يا شـيخ أيامك عـلى الأفراح طاريها
صعـب أوفي ولـو أجمع صفاتك يا عظيم رجال تجي ك نجـوم تجاوز سهـيل وكيف أحصيها
تـقـهـويـت بـوصف شـيـخٍ دلاله مـكرّمه بالـهال وفـنـجال الـعـرب كـيـفٍ يـرد الـروح يحييها
الا يا شـيـخ يا برق الحـمية من خـفـوقـي انسال بـيـوت تـرز في صدري وبـذكرك قمت أسليها
تربـيـنا على الـنخوة انتخيـنا بـفــعـل جـد وخـال وجـات الـيوم في مـدح الـنشامـة أبيات أحييهـا
ركاب الفكر في راسي جمّحت وتكسرت الأغلال وسـيرت الـحـروف اللي مـن سـماتـك أغـذيـها
أبا صـيـح القـصـيد بعزم حرن والمعاني جـزال وأوّردهـا عـلى شـانـك حـروف المسك شاذيها
قـوافـي العـز بتحـيـي منارك والـبـيـوت إجـلال تــشـكـل بـالـوزن بــاقـة اســمـكـم مــن يحليها
مـياه الـشعـر مـنـبعـها سـمـوك والفخر بك طال وحي الـفخر لي بـوجهك ثبت لأرضه نواصيها
سلامي لك، وأتـعـذر ،وأخـتـم بأفـضـل الأعمال صـلاة ع الـنـبي أحـمـد شـفـيـع الأرض هاديها
شعر/ مازن بن علي بن سيف بن صالح المعـمـري.