آلاء
11-05-2012, 09:39 PM
~ أَخْبَارُ السَابِعَةُ نَزْفَاً بِتَوْقِيتِ حَيَاتِي الْمَحَلِّي ~
أهْلاً وَسَهْلاً بِكُمْ
\
/
\
/
×.. مَرْسُومٌ مَلَكِي رَقَمُ 1 / 2012 بَتَجْمِيدِ أَرْصِدَةِ مَشَاعِرِي إِلَى إِشْعَارٍ آخَرْ.. فِيمَا يَلِي نَصُّه ..×
نَحْنُ الْقَلْبُ – مَلِكُ مَمْلَكَةِ حَيَاتِي , شَرَعْنَا بِمَا هُوَ آتٍ :.
مَادَةٌ رَقَمْ ( 1 ) : بَعْدَ الْاطِلاعِ عَلَى الْمَاضِي الْألِيمِ لِلْمَشَاعِرِ الَتِي انْسَلَّتْ إِلَى الْقَلْبِ
خِفْيَةً , وَتَسَبَبَت بِجرُوحٍ عَمِيقَةٍ , وَ بَعْدَ أَنْ وُجِدَ أَنَّ الْقَلْبَ قَامَ بِصَرْفِ كَمِيَاتٍ هَائِلَةٍ
مِنَ الْحُبِّ وَ الْعَطْفِ والصِدْقِ بِشَكْلٍ غَيْرِ مَشْرُوعٍ لِمَنْ لا يَسْتَحِقُ ذَلِك , قُمْنَا بِتَجْمِيدِ
أرْصِدَةِ مَشَاعِرِي حَتَّى حِينْ .
مَادَةٌ رَقَمْ ( 2 ) : يُنْشَر هَذَا الْمَرْسُومُ فِي جَرِيدَةِ حَيَاتِي الرَّسْمِيَةِ , وَ يُـــعْمَلُ بِهِ مِنْ
تَارِيخِ صُدُورِه ..الْقَلْبُ – مَلِكُ مَمْلَكَةِ حَيَاتِي
بَعَثَ الْقَلْبُ – مَلِكُ مَمْلَكَةِ حَيَاتِي بَرْقِيَّةَ تَعْزِيَةٍ إِلَى فَخَامَةِ رُوحِيَ المُـــوَقَّرَةِ يُعْرِبُ فِيهَا
عَنْ أَسَفِهِ لِفُقْدَانِ نَجْلِهَا " الْفَرَح " سَائِلاً المَوْلى عَزَّ وَ جَلّ أَن يُلْهِمَهَا الصَبْرُ و السُلْوَانِ
أَخْبَارُ السَابِعَةُ نَزْفَاً بِتَوْقِيتِ حَيَاتِي الْمَحَلِّي , وَ إِلَى الْأَخْبَارِ الْعَالَمِيَّةِ :
تَسَبَّبَت قُوَّاتِ مَمْلَكَةِ أَعَزِّ الْأَحْبَابِ مَسَاءَ اليَوْمِ بِقَصْفٍ عَلَى رُوحِي , مِمَا أدَّى
إِلَى سُقُوطِ مَحَبَّتُهُ قَتِيلَةً جَرَّاءَ إِصَابَتِهَا الْبَالِغَةِ .
كَمَا أَقَامَ سَفِيرُ حَيَاتِي مَعَالِي " الُّب " ذِكْرَى النَكْسَةِ الشُعُورِيَّةِ الَّتِي تَعَرَّضَ لَهَا
قَلْبِي خِلَالِ السَنَواتِ المُنْصَرِمَةِ .
مُوَاصِلِينَ مَعَكُمْ نَشْرَةَ الْأَخْبَارِ وإِلَى الْأَخْبَارِ الْمَحَلِيَّةِ :.
مِنْ جَانِبٍ آخَرٍ , رَحَلَ فَخَامَةُ الْقَلْبُ اليَوْمِ فِي رِحْلَةٍ وِدِّيَةٍ إِلَى تِلْكَ الْقُلُوبِ الَّتي وَهَبَتْهُ
إِحْسَاسَاً صَادِقَاً , وَقَامَ بِتَوْقِيعِ اتِفَاقِيَّةِ سَلَامٍ مَعَهَا , بَعْدَهَا نَاقَشَ الطَرَفَيْنِ أَسْبَابِ
الْخِلافِ مُتَعَاهِدِينَ عَلَى حَلِّهَا خِلالِ الْأَيَامِ القَادِمَةً .
نَاقَشَ مَعَالِي رَئِيسِ مَجْلِسِ الشُورَى لِحَيَاتِي مَعْ أَعْضَاءِ مَجْلِسِهِ الْكِرَامِ قَضِيَّةَ الْحُزْنِ
وَ الْانْهَاكِ الَّتِي تَتَعَرَضْ لَهَا مَمْلَكَةُ حَيَاتِي خِلالَ هَذِهِ الْأَيَامِ , خَرَجُوا بِعِدَّةِ تَوصِيَاتٍ
لِرَدْعِ وَ مَنْعِ تَفَاقُمِ هَذِهِ الْمُشْكِلَةِ نَذْكُرُ مِنْهَا :.
1- اللُّجُوءِ إِلَى اللهِ دَائِمَاً وَأَبَداً .
2- عَدَمِ الْاكْتِرَاثِ لِمَا قَدْ يُعَكِّرُ صَفْوَ حَيَاتِي .
.. الخ
نَدَعُكُمْ الْآن مَعْ أَخْبَارِ الطَقْسِ :.
تَشْهَدُ مَمْلَكَةُ حَيَاتِي يَوْمَاً مُشْمِسَاً مَعْ احْتِمَالِيةِ سُقُوطِ أمْطَارٍ مِنَ الْمَشَاعِرِ مُتَفَاوِتَةِ
الْغَزَارَةِ عَلَى رُوحِي .
رِيَاحُ المَزَاجْ مُتَقَلِبَةٌ الْيَوم بَيْنَ العَصَبِيَّة الْمُتَوَسِطَةِ وَ الشَدِيدَةِ , وَ بِالتَالِي أَمْواجُ
الْاحسَاسِ قَدْ تَكُونُ هَائِجَةً , لِذّا نُحِيطُكُمْ عِلمَاً بِعَدَمِ الاقْتِرَابِ مِنْهَا حَالِيَّا .
خِتَامُ النَشْرَةِ دُمْتُمْ فِي حِفْظِ اللهِ وَ رِعَايَتِهِ ..~
:d
أهْلاً وَسَهْلاً بِكُمْ
\
/
\
/
×.. مَرْسُومٌ مَلَكِي رَقَمُ 1 / 2012 بَتَجْمِيدِ أَرْصِدَةِ مَشَاعِرِي إِلَى إِشْعَارٍ آخَرْ.. فِيمَا يَلِي نَصُّه ..×
نَحْنُ الْقَلْبُ – مَلِكُ مَمْلَكَةِ حَيَاتِي , شَرَعْنَا بِمَا هُوَ آتٍ :.
مَادَةٌ رَقَمْ ( 1 ) : بَعْدَ الْاطِلاعِ عَلَى الْمَاضِي الْألِيمِ لِلْمَشَاعِرِ الَتِي انْسَلَّتْ إِلَى الْقَلْبِ
خِفْيَةً , وَتَسَبَبَت بِجرُوحٍ عَمِيقَةٍ , وَ بَعْدَ أَنْ وُجِدَ أَنَّ الْقَلْبَ قَامَ بِصَرْفِ كَمِيَاتٍ هَائِلَةٍ
مِنَ الْحُبِّ وَ الْعَطْفِ والصِدْقِ بِشَكْلٍ غَيْرِ مَشْرُوعٍ لِمَنْ لا يَسْتَحِقُ ذَلِك , قُمْنَا بِتَجْمِيدِ
أرْصِدَةِ مَشَاعِرِي حَتَّى حِينْ .
مَادَةٌ رَقَمْ ( 2 ) : يُنْشَر هَذَا الْمَرْسُومُ فِي جَرِيدَةِ حَيَاتِي الرَّسْمِيَةِ , وَ يُـــعْمَلُ بِهِ مِنْ
تَارِيخِ صُدُورِه ..الْقَلْبُ – مَلِكُ مَمْلَكَةِ حَيَاتِي
بَعَثَ الْقَلْبُ – مَلِكُ مَمْلَكَةِ حَيَاتِي بَرْقِيَّةَ تَعْزِيَةٍ إِلَى فَخَامَةِ رُوحِيَ المُـــوَقَّرَةِ يُعْرِبُ فِيهَا
عَنْ أَسَفِهِ لِفُقْدَانِ نَجْلِهَا " الْفَرَح " سَائِلاً المَوْلى عَزَّ وَ جَلّ أَن يُلْهِمَهَا الصَبْرُ و السُلْوَانِ
أَخْبَارُ السَابِعَةُ نَزْفَاً بِتَوْقِيتِ حَيَاتِي الْمَحَلِّي , وَ إِلَى الْأَخْبَارِ الْعَالَمِيَّةِ :
تَسَبَّبَت قُوَّاتِ مَمْلَكَةِ أَعَزِّ الْأَحْبَابِ مَسَاءَ اليَوْمِ بِقَصْفٍ عَلَى رُوحِي , مِمَا أدَّى
إِلَى سُقُوطِ مَحَبَّتُهُ قَتِيلَةً جَرَّاءَ إِصَابَتِهَا الْبَالِغَةِ .
كَمَا أَقَامَ سَفِيرُ حَيَاتِي مَعَالِي " الُّب " ذِكْرَى النَكْسَةِ الشُعُورِيَّةِ الَّتِي تَعَرَّضَ لَهَا
قَلْبِي خِلَالِ السَنَواتِ المُنْصَرِمَةِ .
مُوَاصِلِينَ مَعَكُمْ نَشْرَةَ الْأَخْبَارِ وإِلَى الْأَخْبَارِ الْمَحَلِيَّةِ :.
مِنْ جَانِبٍ آخَرٍ , رَحَلَ فَخَامَةُ الْقَلْبُ اليَوْمِ فِي رِحْلَةٍ وِدِّيَةٍ إِلَى تِلْكَ الْقُلُوبِ الَّتي وَهَبَتْهُ
إِحْسَاسَاً صَادِقَاً , وَقَامَ بِتَوْقِيعِ اتِفَاقِيَّةِ سَلَامٍ مَعَهَا , بَعْدَهَا نَاقَشَ الطَرَفَيْنِ أَسْبَابِ
الْخِلافِ مُتَعَاهِدِينَ عَلَى حَلِّهَا خِلالِ الْأَيَامِ القَادِمَةً .
نَاقَشَ مَعَالِي رَئِيسِ مَجْلِسِ الشُورَى لِحَيَاتِي مَعْ أَعْضَاءِ مَجْلِسِهِ الْكِرَامِ قَضِيَّةَ الْحُزْنِ
وَ الْانْهَاكِ الَّتِي تَتَعَرَضْ لَهَا مَمْلَكَةُ حَيَاتِي خِلالَ هَذِهِ الْأَيَامِ , خَرَجُوا بِعِدَّةِ تَوصِيَاتٍ
لِرَدْعِ وَ مَنْعِ تَفَاقُمِ هَذِهِ الْمُشْكِلَةِ نَذْكُرُ مِنْهَا :.
1- اللُّجُوءِ إِلَى اللهِ دَائِمَاً وَأَبَداً .
2- عَدَمِ الْاكْتِرَاثِ لِمَا قَدْ يُعَكِّرُ صَفْوَ حَيَاتِي .
.. الخ
نَدَعُكُمْ الْآن مَعْ أَخْبَارِ الطَقْسِ :.
تَشْهَدُ مَمْلَكَةُ حَيَاتِي يَوْمَاً مُشْمِسَاً مَعْ احْتِمَالِيةِ سُقُوطِ أمْطَارٍ مِنَ الْمَشَاعِرِ مُتَفَاوِتَةِ
الْغَزَارَةِ عَلَى رُوحِي .
رِيَاحُ المَزَاجْ مُتَقَلِبَةٌ الْيَوم بَيْنَ العَصَبِيَّة الْمُتَوَسِطَةِ وَ الشَدِيدَةِ , وَ بِالتَالِي أَمْواجُ
الْاحسَاسِ قَدْ تَكُونُ هَائِجَةً , لِذّا نُحِيطُكُمْ عِلمَاً بِعَدَمِ الاقْتِرَابِ مِنْهَا حَالِيَّا .
خِتَامُ النَشْرَةِ دُمْتُمْ فِي حِفْظِ اللهِ وَ رِعَايَتِهِ ..~
:d