وِحَــــــــــــــــيَنَ تِڳًرَرً أٌلٌسَؤأِلُ ..!

[خفايا ضمير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..




عودة جديدة لي في نصي








✗ ┋ وِحَــــــــــــــــيَنَ تِڳًرَرً أٌلٌسَؤأِلُ ..! ┋ ✗




وجال السؤال برأسي..؛
هل تتوسدين الراحة؟!؟
لا أعلم سر تكرار السؤال ..؛


هل لزيف إبتسامتي وقع كبير على قلوب الجميع ليتكرر السؤال..؛
هل تتوسدين الراحة؟!؟
قطرات مطر تتساقط على بحيرة ماء...

لتعزف سيمفونية لا يفهم لحنها سواها..

ويتترجم اللحن بحسب الأذن المنصتة..

لتكتب منها مشاعرها هي فقط..؛؛


ويتكرر السؤال..؛
هل تتوسدين الراحة؟!


وأبى حبري إلا أن ينزف..
وأبت صرخاتي المكتومة إلا ان تنفجر في لحظه يأس..؛
وجرى النهر ليجرف معه كل ما يصادفة وكانه الغضب قد سمح له بالدمير ..
وأبت حروف إلا بأن تنطق لتترجم عبارة

(انا ومن بعدي الطوفان)


ولأتوقف عند اول نقطة لنهاية سطر..


ليتكرر السؤال
هل تتوسدين الراحة؟!؟


وخبت نيران قلبي التي اشتعلت بهذا السؤال..
لم تكن سوى أغصان يابسة اشعلتها شرارة السؤال..
واطفأتها كعادتي بابتسامة امل لغد مشرق

..
وحين تكرر السؤال..
هل تتوسدين الراحة؟!؟
اطبقت على كل جوارحي لتتحدث ابتسامتي فقط ب °نعم



تقبلوا فائق احترامي: خفـــــــــــــ ضمير ــــــــــا

دامت ابتسامتكم

[رحيق الكلمات]

سؤال
حائر
ويبقى البحث عن الراحة
امرمنشود
ويبقى لنصك هنا جمال الحضور
كنت هنا بين أسوار ابداعك اخيتي
بارك الله قلمك

[سعاد زايدي]

أختي خفايا ضمير.............،

كما قلت لك من قبل

غيابك مؤلم نتمنى تواصلك معنا

هل تتوسدين الراحة؟

اشعر أن في هذا السؤال مكر المغالطة

على علم البعض أن المرء ربما له ظروفه الخاصة والمؤلمة إلا أنه يبتسم في وجوه الناس كي لا
يشعرهم بحزنه وبكل مكر يسألونه سؤال كهذا السؤال ربما لأحد الأمرين الأول لمعرفة النفسية

الحقيقية له من خلال إسترساله في الحديث والثاني للإستمرار في التمويه رغم أنه كذا وكذا إلا أنه كذا وكذا.

والمشكلة أن سؤال يبقى يتكرر، وعلى المرء أن يتحمل أو أن ينفجر.

هذه من الصفات السيئة والموجودة في مجتمعنا والتي علينا محاربتها

صدقا هذا ما وصلني من قراءتي للخاطرة ثلاث مرات

اعتذر إن أخطأت في حقك سيدتي -التحليل-

الرمزية إجتاحت الأسلوب

شكرا لك وتقبلي مروري

[إدريس الراشدي]

أختي خفايا ضمير ..
طرح جميل .. لا أخفيك .. لم يتبين لي المغزى للوهلة الأولى ..
وربما .. بالثانية والثالثه ..
الا أنني أدرك .. من أجمل وأروع النصوص سحرا هي تلك التي ما إن نظن اننا فهمناها ..
الا ويتبين لنا بعدها أنها تحمل معنى آخر .. وهيهات ربما ان نصل الى المعنى الحقيقي
الذي يخفيه كاتبها ..

فإن أسألك انا هذه المره .. وهل تتوسدين الراحه ؟!!
تجيبيني ربما بإنفجار بركان ثائر بسؤال آخر ..

وماذا بعد .. أكثر من نعم ؟!!

اثرتي غموضا تارة .. وأثرتي ابتسامنا تارة أخرى :)

تقبلي تواضع المرور سيدتي ..
وعودا أحمد مفعم بألق الحروف

[خفايا ضمير]

سؤال
حائر
ويبقى البحث عن الراحة
امرمنشود
ويبقى لنصك هنا جمال الحضور
كنت هنا بين أسوار ابداعك اخيتي
بارك الله قلمك

اختي رحيق الكلمات ..
رائع مرورك .. بالفعل الراحة جوهرة نسعى ل البحث عنها ..

دامت ابتسامتك

[كمال عميره]

أختي خفايا............
لا تكذبين على نفسك.....أختاه....
فأنت لم تخلقي لتدفني داخل توابيت الراحه...
حروفك كلها مشتعلة بتعب الإبحار داخل الدهاليز المؤديه نحو الصعقه....
فكيف ستقبلين بالجلوس على منصات الخمول....؟؟
وأنا ارى في كل مفردة.....حجم الثورة المتخفية فيها.....
لذا............أعلنيها فقط......ثورة ناسفه...............وأقضي على كل زيف الكلمات.................
وكوني في مبتدا النهايات.............خبرا ساحرا......لثورة اعماق تكنس زيف الذي كان............والذي ما كان يجب أن يكون............
نصك جميل.................بلغة أقرا للنوتات الموسيقيه...................................قرات في ثناياه..............تحريض جميل على ثورة الاعماق...............على الخمول.....والحياة في الظل........
لديك حقا اسلوب جميل في الكتابه.............واصلي عليه.............فسيسعدني دوما أن اكون هنا............ألف شكر ايتها الطيبه

[عبدالله الراسبي]

الاخت الفاضله خفايا ضمير كلمات ومفردات جميله جدا ورائعه
تسلم على هذا البوح الراقي والجميل
فقط ننتظر جديد ابداعك هنا دائما
تقبلي تحياتي

[خفايا ضمير]

أختي خفايا ضمير.............،

كما قلت لك من قبل

غيابك مؤلم نتمنى تواصلك معنا
إن غبت .. فظروفي تجبرني .. لكن يقودني الحنين اليكم ..


هل تتوسدين الراحة؟

اشعر أن في هذا السؤال مكر المغالطة

على علم البعض أن المرء ربما له ظروفه الخاصة والمؤلمة إلا أنه يبتسم في وجوه الناس كي لا
يشعرهم بحزنه وبكل مكر يسألونه سؤال كهذا السؤال ربما لأحد الأمرين الأول لمعرفة النفسية

الحقيقية له من خلال إسترساله في الحديث والثاني للإستمرار في التمويه رغم أنه كذا وكذا إلا أنه كذا وكذا.

والمشكلة أن سؤال يبقى يتكرر، وعلى المرء أن يتحمل أو أن ينفجر.

هذه من الصفات السيئة والموجودة في مجتمعنا والتي علينا محاربتها

صدقا هذا ما وصلني من قراءتي للخاطرة ثلاث مرات

اعتذر إن أخطأت في حقك سيدتي -التحليل-

الرمزية إجتاحت الأسلوب

شكرا لك وتقبلي مروري

اختي سعاد زايدي ..
هو السؤال .. بغض النظر عن الغرض منه .. ومن هو الطارح ..
إلا انه يفجر بداخلي تلك البراكين التي تحرقني ..

مرورك أسعدني اخيتي

دامت ابتسامتك

[ضي]

أختي خفايا ضمير ربما الراحة هي الملاذ الوحيد الذي نسعى لتحقيقه
ولكن مهما كان لن نستلذ طعمها الا بعد شقاء
مميزة يا خفايا ...
نص جميل كجمال روحك
كل التحية لك ...

[وحيد المسكري]

حضور جميل كالعاده
واصلي العزف
لنستمتع كثيرا من بوحك

[الديمه]

كُلنا نبحث عن الراحه في زمن
مليء بالمنغصات..عندما نتصنع الإبتسامه
يظننا الناس بأننا في قمه الفرح
ولا يعلمون بما في قلوبنا من ألم
راق لي بوحكِ أختي
أُمنيات الفرح لكِ

[خفايا ضمير]

أختي خفايا ضمير ..
طرح جميل .. لا أخفيك .. لم يتبين لي المغزى للوهلة الأولى ..
وربما .. بالثانية والثالثه ..
:):) ولربما هذا ما تمناه ,, ان اكون لغز يصعب تفكيكه
الا أنني أدرك .. من أجمل وأروع النصوص سحرا هي تلك التي ما إن نظن اننا فهمناها ..
الا ويتبين لنا بعدها أنها تحمل معنى آخر .. وهيهات ربما ان نصل الى المعنى الحقيقي
الذي يخفيه كاتبها ..:):):) هذا بالفعل ما اريد ان يعجز من يقراني ان يقراني

فإن أسألك انا هذه المره .. وهل تتوسدين الراحه ؟!!
تجيبيني ربما بإنفجار بركان ثائر بسؤال آخر ..

وماذا بعد .. أكثر من نعم ؟!!

اثرتي غموضا تارة .. وأثرتي ابتسامنا تارة أخرى :)

تقبلي تواضع المرور سيدتي ..
وعودا أحمد مفعم بألق الحروف


اخوي الراشدي ..

شكرا لك على حضورك المتميز بالالق ..
هذا السؤال حين يتكرر .. تهيج مشاعري المختلفة ومع كل سؤال .. تثور امواجي ..

دامت ابتسامتك

[خفايا ضمير]

أختي خفايا............
لا تكذبين على نفسك.....أختاه....
فأنت لم تخلقي لتدفني داخل توابيت الراحه...
حروفك كلها مشتعلة بتعب الإبحار داخل الدهاليز المؤديه نحو الصعقه....
فكيف ستقبلين بالجلوس على منصات الخمول....؟؟
وأنا ارى في كل مفردة.....حجم الثورة المتخفية فيها.....
لذا............أعلنيها فقط......ثورة ناسفه...............وأقضي على كل زيف الكلمات.................
وكوني في مبتدا النهايات.............خبرا ساحرا......لثورة اعماق تكنس زيف الذي كان............والذي ما كان يجب أن يكون............
نصك جميل.................بلغة أقرا للنوتات الموسيقيه...................................قرات في ثناياه..............تحريض جميل على ثورة الاعماق...............على الخمول.....والحياة في الظل........
لديك حقا اسلوب جميل في الكتابه.............واصلي عليه.............فسيسعدني دوما أن اكون هنا............ألف شكر ايتها الطيبه

اخوي كمال عميرة ...

لا استطيع ان اعلن الثورة ..
فلربما اجرف معي كل معالم الحياة حولي ..

شكرا لهكذا قراءة بنصي المتواضع ...
شكرا لاسلوبك الراقي بالرد ...

دامت ابتسامتك

[أزهارُ الكرزْ]

وما الألم الاّ لباسٌ ممزق يصيبُ الجسد بقشعريرةٍ مؤقته
سرعان ما يغمى على المتألم فيها
ويستريح ، لن أقول فقط سوى : دامت ريشتك جميلة حبيبتي
دُمت بسعادة لاتفارق قلبك

[ام صفية]

عودة جميلة
بنص أجمل

مساؤك مسك