ذاكرة معطوبة

[عُلا الشكيلي]

،
،
،
هل جربتم يوما ان تستيقظوا وأنتم مغمضو الجفن؟!
روحكم تحوم في المكان ، تلتقط الأصوات حولها ، وضوءها مكمما لا يزال يغط في سباته الطويل !

عجيب أن لا يطيل السكون سوى السكون ، بينما الجنون يمحي الوقت بين الامكنة ! ولا دقائق ننتظر أن تمر ، فهي تركض بنا بلاتوقف ، ولا تكف عن العبث بكل شيء فينا !

الزمن يمضي بنا بلا توقف ، حتى لا نكاد ندرك له ذكرى أو تحنيطا للحظاته التي مررنا فوق جثتها ! فلا نعود نذكر من أطيافه سوى وجوه مرت ذات ومضة ، من حيثُ نحن !

ألتقي بإحداهن ، في مكان مزدحم بالمرض ، فتظل تحدق في ملامحي ، أفكر أنا فيمن تكون تلك المصوبة ورود الفضول الجميل نحوي ؟!
أنكس نظراتي للأسفل ، وأرحل عبر خلايا ذاكرتي ، علي أتذكر من تكون ؟
ولا ذكرى تطل بحنينها لأهرب بها من خيبات النسيان المتلاحقة ، دائما ما أنسى الأسماء ، بالرغم من تذكري للوجوه!!
أوف ، كم اكره تلك الآفة فيني .
لابد أنها الآن ترميني بــ"المكتبرة " كعادة أغلب الأشخاص ، حي يحسنون الظن بذاكرتك ويسيئون الظنون بك!

إقتربت مني .. إبتسمتُ في وجهها ، وأنا لازلتُ أفتشُ في ذاكرتي عنها !
ولا أجد سوى ملامح مشوهه لها !
أسمعها تقول :"كيفك عُلا ؟ "
فتتسع إبتسامتي وأرد :"الحمدلله عزيزتي ، كيفك أنتِ"؟
فتجيب :"بخير. وتصمت.
ويصمت جنوني بداخلي ! وأركن إلى ثرثرة هادئة أخاطب بها ذاكرتي المعطوبة .
ترى من تكون هذه ؟!
أين إلتقينا ؟!



أبدأ برسم خيالات عدة ، في فضائي الذي لا يراه سواي ، وأفترض أننا إلتقينا ذات فرح ! وافكر طويلا ، ثم أغرق في تفاصيل وتفصيل المشهد ، لأحفظه عن ظهر ذكرى ! كي لا تُباغتني بسؤال عن يوم اللقاء المزعوم !
وأظل أحفر في ذاكرتي ، وأعبئ فراغات الحكاية بمشاهد اخلقها بنفسي وأنفخ فيها الروح ليبدو جنونها حقيقي النزق !

أذكرني جيدا ، كنتُ لا أكف عن الثرثرة في كل لقاء يجمعني ذات صدفة بأي يباس للمعرفة على رصيف ذاكرتي ، لأنثر عليه رذاذ فضولي ، وأجعله يورق رغما عنه .
ثم ما ألبث أن أضعه في ركن قصي بالذاكرة ، فلا أعود أتذكر شيئا !!
وكأنني أعبء بنهم المعرفة أوقاتي المثقوبة بالفراغات الكثيرة !

أثرثر ، وأسكب ثرثرتي من حولي ،مطرا يسمع وقع قطراته العابرون من ذات الزاوية .
تقابلتُ يوما مع إحداهن ، وكعادتي ، وضعتُ صورة لي على رف ذاكرتها ، ومضيت .
وبعد شهور عدة ، إلتقيتُ بها بصحبة صديقة أخرى ، وقبل أن تُهم صديقتي بتعريفي على قريبتها ، \كنتُ والأخرى قد إستقبلنا أحضان بعض ، وأمطرنا القبلات على الخدود، أذكر يومها أنني ضحكتُ على صديقتي الأولى كثيرا ، وهي تقول لي :"يالجنية ، حد ما تعرفيه "؟!
لترد عليها الأخرى :"ولو وهل يخفى القمر "؟!
وأمام روعة الروح الأخرى ، تتساقط نظراتي لتعانق الأرض على إستحياء .

الآن أنا أفتش عن ذات الروح ، التي شاكست كثيرا في السابق ، فأجدها مركونة بزاوية صمت ! أحاول مُجهدة أن أستحث جنونها ، ولكنه يبقى صامتا يثرثر بداخله فقط ، ولا يجروء على البوح !!

أقف قبالة تلك الفتاة ، وهي تحاورني وتسألني عن أحوالي ، وأنا أُثرثر عني بصمت ! ولا يجد الصمت ما يثرثر به عنها ، واظل حائرة ، أسأل ذاكرتي عنها :"من تكون هذه"؟!
أين إلتقينا ؟!
وكم أكره حين أكتشف أن بذاكرتي ثقوب عدة ، سربت الكثير من الوجوه عن طريقها !

يناديني الدكتور ، فأتركها بصحبة الفضول و أمضي بصمت يثرثر في المكان بلا توقف !
ترى من تكون تلك الفتاة ؟ أين إلتقينا ؟!
،
،
،

[هيثم العيسائي]

عُلا




جدا مستمتع بهذا النزيف من الذاكرة المثقوبة

دام هذا الإبداااااااااع من أحد ثقوبها أتمنى أن تظل مثقوبة لتمطري علينا إبداااااااااااع آخر


كوني بالقرب منا فقربك جداااا جميل


لك مودتي

[عُلا الشكيلي]

عُلا




جدا مستمتع بهذا النزيف من الذاكرة المثقوبة

دام هذا الإبداااااااااع من أحد ثقوبها أتمنى أن تظل مثقوبة لتمطري علينا إبداااااااااااع آخر


كوني بالقرب منا فقربك جداااا جميل


لك مودتي

أيها الكريم هيثم .
مرورك هذا يشي بالكثير من جمال خُلقك سيدي .
شكرا لانك هُنا .
وشكرا على كلماتك الرائعة بحق .

باقات من الجوري لقلمك سيدي

[ليلى الزدجالي]

علاااااااااااا:eek:

أيتها القادمة من صحاري الذكريات البعيدة

جميلةٌ هي خربشات قلمكِ في هذه الصفحة..

وأنا أيضا أتمنى أن تظل ذاكرتكي مثقوبة دوما كي نستمتع بما يتخلل من هذه الذاكرة الرائعة;)

دمتي متألقة يا عُلا




.

[عُلا الشكيلي]

علاااااااااااا:eek:

أيتها القادمة من صحاري الذكريات البعيدة

جميلةٌ هي خربشات قلمكِ في هذه الصفحة..

وأنا أيضا أتمنى أن تظل ذاكرتكي مثقوبة دوما كي نستمتع بما يتخلل من هذه الذاكرة الرائعة;)

دمتي متألقة يا عُلا




.

ليلى ..
ايتها الجميلة ...
أسعدني مروركِ يا رائعة الفرحة والدهشة المرسومة بين حنايا تعابيرك .
لله دركِ من رائعة .

دام نبض قلبك بالفرح والدهشة عزيزتي .

ودي

[سالم الريسي]

عُلا

أنا هنا فقط لتسجيل الحضور

والمداخله في الموضوع تثري وتشريف لكل عضوء بس الموضوع طويل ويحتاج لقراءه متانيه لهذا

لي عوده ..............
سالم

[عُلا الشكيلي]

عُلا

أنا هنا فقط لتسجيل الحضور

والمداخله في الموضوع تثري وتشريف لكل عضوء بس الموضوع طويل ويحتاج لقراءه متانيه لهذا

لي عوده ..............
سالم

مرحبا يا سالم .
جميل هذا المرور العذب سيدي .
سًعدتُ به حقا .

بإنتظار عودتك .

[أبو المؤيد]

أختي العزيزة:
ترى هل هذه فعلاً ثقوب بالذاكرة ام أننا نتعمد عدم تخزينها لأننا في ذلك الوقت لا نهتم ونضعها بالذاكرة الإحتياطية ومع التراكم والضغوظ والتحميل الزائد تبداء هذه الذاكرة بالعطب أو بالأحرى التعب فتبداء بتشوية الأشياء المخزنة شيء فشيء.

تقبلي مروري. رأي شخصي.

دمتي بخير.

[أحلام العلوي]

اتركيها مثقوبة .. فهي تمطرُ لنا نثراً ما رأيناه قط ّّ !

لقلمكِ السامي السلام
و لكِ كل التحايا :)

[عبدالله العمري]

قلم ذهبي

جميل جدا

[مختار السلامي]

رائعة بحق السماء والمطر




ولكن وجودها في الكتابات الادبية غير رائع بحق السماء والمطر ايضاً





رأي

[عُلا الشكيلي]

أختي العزيزة:
ترى هل هذه فعلاً ثقوب بالذاكرة ام أننا نتعمد عدم تخزينها لأننا في ذلك الوقت لا نهتم ونضعها بالذاكرة الإحتياطية ومع التراكم والضغوظ والتحميل الزائد تبداء هذه الذاكرة بالعطب أو بالأحرى التعب فتبداء بتشوية الأشياء المخزنة شيء فشيء.

تقبلي مروري. رأي شخصي.

دمتي بخير.

مرحبا أخي البراء.
سكبت عطرا هُنا .
رأي يوافق العقل .
بل هي معلومة علمية أثبتنا بها .
ما أدرجته أنا للتشبيه فقط ،
كون النص أدبي .

شكرا يا براء.
مرورك إثراء .

[عُلا الشكيلي]

اتركيها مثقوبة .. فهي تمطرُ لنا نثراً ما رأيناه قط ّّ !

لقلمكِ السامي السلام
و لكِ كل التحايا :)

أحلام .
روحكِ الطفولية مرحبا بها في مُتصفحي.
زكيةِ أنتِ وفاتن عِطر حرفك .

شكرا يا أحلام .
ولا حرما الله مروركِ هذا .

[عُلا الشكيلي]

قلم ذهبي

جميل جدا

عبدالله العمري.
إنعطافك هُنا تنحني له قامة قلمي.
شكرا سيدي .

[عُلا الشكيلي]

رائعة بحق السماء والمطر




ولكن وجودها في الكتابات الادبية غير رائع بحق السماء والمطر ايضاً





رأي

مرحبا مختار .
شكرا لتواجدك حيثُ أنا .
وشكرا على الإطراء سيدي .
،
،
،
نص أدبي ...
أين يُمكن أن يُدرج؟!!!!!!

ما أعلمه أن الكتابات الادبية تحوي
نصوص أدبية ومقالات ذات طابع أدبي أيضا .
إنحناءة لسمو فكرك.

[عائشة الفزاري]

مدهشة / مذهلة ياعُلا أين ماحللتِ وكيف ماكنتِ
إسم جميل على خارطة الأدب العُماني
ينحني لك قلمي اعجابا
وإذ أعتز بكِ أختا وصديقة
دمتِ بألق

[عُلا الشكيلي]

مدهشة / مذهلة ياعُلا أين ماحللتِ وكيف ماكنتِ
إسم جميل على خارطة الأدب العُماني
ينحني لك قلمي اعجابا
وإذ أعتز بكِ أختا وصديقة
دمتِ بألق

عائشة الحب.
أنتِ الدهشة كما ينبغي سيدتي .
ظفرتُ بحبك ، وهذا يكفيني .
سيظل قلبي يشدو بكِ أختا وصديقة ،
ما دمتُ أتنفس الحب .

ودي إليكِ أبدا يا رائعة .

[حمود المهزاع النعيمي]

،
،
،
هل جربتم يوما ان تستيقظوا وأنتم مغمضو الجفن؟!
روحكم تحوم في المكان ، تلتقط الأصوات حولها ، وضوءها مكمما لا يزال يغط في سباته الطويل !

عجيب أن لا يطيل السكون سوى السكون ، بينما الجنون يمحي الوقت بين الامكنة ! ولا دقائق ننتظر أن تمر ، فهي تركض بنا بلاتوقف ، ولا تكف عن العبث بكل شيء فينا !

الزمن يمضي بنا بلا توقف ، حتى لا نكاد ندرك له ذكرى أو تحنيطا للحظاته التي مررنا فوق جثتها ! فلا نعود نذكر من أطيافه سوى وجوه مرت ذات ومضة ، من حيثُ نحن !

ألتقي بإحداهن ، في مكان مزدحم بالمرض ، فتظل تحدق في ملامحي ، أفكر أنا فيمن تكون تلك المصوبة ورود الفضول الجميل نحوي ؟!
أنكس نظراتي للأسفل ، وأرحل عبر خلايا ذاكرتي ، علي أتذكر من تكون ؟
ولا ذكرى تطل بحنينها لأهرب بها من خيبات النسيان المتلاحقة ، دائما ما أنسى الأسماء ، بالرغم من تذكري للوجوه!!
أوف ، كم اكره تلك الآفة فيني .
لابد أنها الآن ترميني بــ"المكتبرة " كعادة أغلب الأشخاص ، حي يحسنون الظن بذاكرتك ويسيئون الظنون بك!

إقتربت مني .. إبتسمتُ في وجهها ، وأنا لازلتُ أفتشُ في ذاكرتي عنها !
ولا أجد سوى ملامح مشوهه لها !
أسمعها تقول :"كيفك عُلا ؟ "
فتتسع إبتسامتي وأرد :"الحمدلله عزيزتي ، كيفك أنتِ"؟
فتجيب :"بخير. وتصمت.
ويصمت جنوني بداخلي ! وأركن إلى ثرثرة هادئة أخاطب بها ذاكرتي المعطوبة .
ترى من تكون هذه ؟!
أين إلتقينا ؟!



أبدأ برسم خيالات عدة ، في فضائي الذي لا يراه سواي ، وأفترض أننا إلتقينا ذات فرح ! وافكر طويلا ، ثم أغرق في تفاصيل وتفصيل المشهد ، لأحفظه عن ظهر ذكرى ! كي لا تُباغتني بسؤال عن يوم اللقاء المزعوم !
وأظل أحفر في ذاكرتي ، وأعبئ فراغات الحكاية بمشاهد اخلقها بنفسي وأنفخ فيها الروح ليبدو جنونها حقيقي النزق !

أذكرني جيدا ، كنتُ لا أكف عن الثرثرة في كل لقاء يجمعني ذات صدفة بأي يباس للمعرفة على رصيف ذاكرتي ، لأنثر عليه رذاذ فضولي ، وأجعله يورق رغما عنه .
ثم ما ألبث أن أضعه في ركن قصي بالذاكرة ، فلا أعود أتذكر شيئا !!
وكأنني أعبء بنهم المعرفة أوقاتي المثقوبة بالفراغات الكثيرة !

أثرثر ، وأسكب ثرثرتي من حولي ،مطرا يسمع وقع قطراته العابرون من ذات الزاوية .
تقابلتُ يوما مع إحداهن ، وكعادتي ، وضعتُ صورة لي على رف ذاكرتها ، ومضيت .
وبعد شهور عدة ، إلتقيتُ بها بصحبة صديقة أخرى ، وقبل أن تُهم صديقتي بتعريفي على قريبتها ، \كنتُ والأخرى قد إستقبلنا أحضان بعض ، وأمطرنا القبلات على الخدود، أذكر يومها أنني ضحكتُ على صديقتي الأولى كثيرا ، وهي تقول لي :"يالجنية ، حد ما تعرفيه "؟!
لترد عليها الأخرى :"ولو وهل يخفى القمر "؟!
وأمام روعة الروح الأخرى ، تتساقط نظراتي لتعانق الأرض على إستحياء .

الآن أنا أفتش عن ذات الروح ، التي شاكست كثيرا في السابق ، فأجدها مركونة بزاوية صمت ! أحاول مُجهدة أن أستحث جنونها ، ولكنه يبقى صامتا يثرثر بداخله فقط ، ولا يجروء على البوح !!

أقف قبالة تلك الفتاة ، وهي تحاورني وتسألني عن أحوالي ، وأنا أُثرثر عني بصمت ! ولا يجد الصمت ما يثرثر به عنها ، واظل حائرة ، أسأل ذاكرتي عنها :"من تكون هذه"؟!
أين إلتقينا ؟!
وكم أكره حين أكتشف أن بذاكرتي ثقوب عدة ، سربت الكثير من الوجوه عن طريقها !

يناديني الدكتور ، فأتركها بصحبة الفضول و أمضي بصمت يثرثر في المكان بلا توقف !
ترى من تكون تلك الفتاة ؟ أين إلتقينا ؟!
،
،
،





عزيزتي علا الشكيلي ( فرق مابين المقدمة والخاتمة )

كان النسق عالي مثير رائع

ثورة مقاطع المقدمه أذهلتني

( عجيب أن لا يطيل السكون سوى السكون ، بينما الجنون يمحي الوقت بين الامكنة ! ولا دقائق ننتظر أن تمر ، فهي تركض بنا بلاتوقف ، ولا تكف عن العبث بكل شيء فينا ! )

وفي مقاطع الختام بدأ ينطفئ الضوء تدريجيا الرتم يقل والورود تذبل 0 خاصة لحظات الحوار

بالتأكيد أنك رائعه والخاطرة الأدبية النثرية رائعة

لكن إحتفظي بنـَفـَسِك ... النَّفَس الإبداعي .. إجعليه في تصاعد أو محافظ على منهجيته على الأقل

فالنفس الطويل من صفات المبدعين الكبار

كوني منهم

[سالم الوشاحي]

علاّ الشكيلي / يعطيك العافيه

جميل هذا النص وسأعود إليه

قريباً ((أبوسامي))

[عُلا الشكيلي]

عزيزتي علا الشكيلي ( فرق مابين المقدمة والخاتمة )

كان النسق عالي مثير رائع

ثورة مقاطع المقدمه أذهلتني

( عجيب أن لا يطيل السكون سوى السكون ، بينما الجنون يمحي الوقت بين الامكنة ! ولا دقائق ننتظر أن تمر ، فهي تركض بنا بلاتوقف ، ولا تكف عن العبث بكل شيء فينا ! )

وفي مقاطع الختام بدأ ينطفئ الضوء تدريجيا الرتم يقل والورود تذبل 0 خاصة لحظات الحوار

بالتأكيد أنك رائعه والخاطرة الأدبية النثرية رائعة

لكن إحتفظي بنـَفـَسِك ... النَّفَس الإبداعي .. إجعليه في تصاعد أو محافظ على منهجيته على الأقل

فالنفس الطويل من صفات المبدعين الكبار

كوني منهم

حمود المهزاع ،
ومرور مميز على حرفي ،
حتما سأستفيد من ملاحظتك الثمينة سيدي ،
ونصيحتُك هي ما أحاول أن أكون بها ،
ولكن الفطنة تخذلني .

سيدي حمود ، لقلبك باقات الجوري .
وعطر الياسمين .

[عُلا الشكيلي]

علاّ الشكيلي / يعطيك العافيه

جميل هذا النص وسأعود إليه

قريباً ((أبوسامي))

أبو سامي ،
الجمال طل هُنا بإطلالتك العذبة سيدي ,
أنتظر عودتك لأستنير بحرفك .
دمت راقيا

[ضوء القمر]

ياااااااااه كم هي رائعة اعزوفتك
كأنها شهاب ثقب صفحة السماء الواسعة
راقت لي تلك الورود التي زرعتها لنا
ودي وتقديري
نتلهف بشدة لرؤية إبداعاتك الأخرى ...
أختك ضوء القمر

[عُلا الشكيلي]

ياااااااااه كم هي رائعة اعزوفتك
كأنها شهاب ثقب صفحة السماء الواسعة
راقت لي تلك الورود التي زرعتها لنا
ودي وتقديري
نتلهف بشدة لرؤية إبداعاتك الأخرى ...
أختك ضوء القمر

ضوء القمر ،
الروعة تجلت بضوءك يا رائعة ،
شكرا لقلبك ، لذوقك ، للجمال الذي تركتِ هُنا .

لكِ ودي وبساتين وردي .

[السعدية]

لقلمك جمال وكتابات جميلة

[فاطمة محمد]

علا..

قد لا تكون الذاكرة معطوبة ولكنها مزدحمة بعض الشيء

فكثيرون هم من يمرون بنا نحتفظ بأشكالهم وتغادرنا اسماؤهم

لا لشيء .. فقط لانشغالنا في امور أخر


نزف جميل دونته هنااا ..لك ولجمال حرفك

كل التقدير