سالم الوشاحي
04-02-2013, 05:40 AM
صدور العدد 93 من مجلة «دبي الثقافية»
المصدر: دبي ــ البيان
تفتتح مجلة «دبي الثقافية» عددها (93) قارعة أجراس الأحداث التي تمر بها أمتنا العربية، التي يوجزها رئيس التحرير الشاعر سيف المري بكلمته، التي جاء فيها:«وقد كثر الكلام وخفتت الأصوات وقل الثقات وخلفها نار ودمار وأمامها انتظار، وقد حبست السماء ماءها وحل الجدب وكثر الجراد فإلى أين يا ترى تتجه بوصلة الأحداث؟»، كما تفتح لنا رواية (الظل الأبيض) للكاتب عادل خزام ـ المهداة مع عدد المجلة إلى القارئ ـ بواباتها على (تجربة في الاستنارة)، ويأتي كتاب (السرد وأسئلة الكينونة) كهدية ثانية مع العدد، وهو عبارة عن بحوث مؤتمر عُمان الأول للسرد جمعه وأعده د. حاتم بن التهامي الفطناسي.
أمّا غلاف العدد، فيطلعنا على عناوين مثل «إيزابيل أبو الهول: دبي مدينة جاذبة للمبدعين»، «اليونسكو والعرب يحتفلان بعالمية اللغة العربية»، «اغتيال روبرت كينيدي المؤامرة الأكثر دهاء»،» د. شهاب غانم أول عربي ينال جائزة طاغور،» وزير الثقافة والإعلام الأردني: كلنا مقصرون تجاه الثقافة العربية»، تشومسكي: أمريكا لا تريد ديمقراطية حقيقية في الشرق الأوسط»، «ندوة الثقافة والعلوم في دبي تحتفي بمئوية مدرسة الأحمدية»، بينما جاء ملف العدد بعنوان: (الربيع العربي والقلق الثقافي على الحريات).
وكالعادة يتضمن العدد الأبواب الثابتة والمتحركة، ومقالات الكتـّـاب، وزيارات إلى أماكن بانورامية، وكذلك مقال مدير التحرير، الكاتب نواف يونس، بعنوان (حارة أكبر ليس إلا)، حيث يؤكد على انعزالية الكيان الصهيوني المنعزل الخائف، سواء كان في حارة من حارات أوطاننا، أو في بلد اغتصبه ليجعل منه (حارة أكبر ليس إلا).
المصدر: دبي ــ البيان
تفتتح مجلة «دبي الثقافية» عددها (93) قارعة أجراس الأحداث التي تمر بها أمتنا العربية، التي يوجزها رئيس التحرير الشاعر سيف المري بكلمته، التي جاء فيها:«وقد كثر الكلام وخفتت الأصوات وقل الثقات وخلفها نار ودمار وأمامها انتظار، وقد حبست السماء ماءها وحل الجدب وكثر الجراد فإلى أين يا ترى تتجه بوصلة الأحداث؟»، كما تفتح لنا رواية (الظل الأبيض) للكاتب عادل خزام ـ المهداة مع عدد المجلة إلى القارئ ـ بواباتها على (تجربة في الاستنارة)، ويأتي كتاب (السرد وأسئلة الكينونة) كهدية ثانية مع العدد، وهو عبارة عن بحوث مؤتمر عُمان الأول للسرد جمعه وأعده د. حاتم بن التهامي الفطناسي.
أمّا غلاف العدد، فيطلعنا على عناوين مثل «إيزابيل أبو الهول: دبي مدينة جاذبة للمبدعين»، «اليونسكو والعرب يحتفلان بعالمية اللغة العربية»، «اغتيال روبرت كينيدي المؤامرة الأكثر دهاء»،» د. شهاب غانم أول عربي ينال جائزة طاغور،» وزير الثقافة والإعلام الأردني: كلنا مقصرون تجاه الثقافة العربية»، تشومسكي: أمريكا لا تريد ديمقراطية حقيقية في الشرق الأوسط»، «ندوة الثقافة والعلوم في دبي تحتفي بمئوية مدرسة الأحمدية»، بينما جاء ملف العدد بعنوان: (الربيع العربي والقلق الثقافي على الحريات).
وكالعادة يتضمن العدد الأبواب الثابتة والمتحركة، ومقالات الكتـّـاب، وزيارات إلى أماكن بانورامية، وكذلك مقال مدير التحرير، الكاتب نواف يونس، بعنوان (حارة أكبر ليس إلا)، حيث يؤكد على انعزالية الكيان الصهيوني المنعزل الخائف، سواء كان في حارة من حارات أوطاننا، أو في بلد اغتصبه ليجعل منه (حارة أكبر ليس إلا).