المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : " امي " ... ليوم عيد الام (2013)


مروه الجعفري
18-02-2013, 04:16 PM
اسطر احلى كتاباتي لشغفي الابدي ...


لقلب لا يشيخ ولا يعجز ولا يهرم ...


... امي ...


كلمة عجز عن وعزفها الاوتار ...


يامن في حنانها الدنيا حائره ...


وكيف للكون ان يكون دون ان تكوني ...


... امي ...


يا أغلى ماضي يا حبي الاتي ...


يا كل الخير ويا كل الفرح ...


يا حضن يغسل كل همومي ...


فيصبح الجو حولي فضاء ممتد لا اراى فيه سواها ...


... امي ...


يا لمسة ابداع اضافها فنان في لوحة العمر ...


ولن يتمكن من يرسم غيرها ؟؟؟


فهو يدرك كل الادراك !!!


انك اول واخر لوحه سيرسمها ...


يا اول حب عشته في حياتي ...


... وبدونك امي ...


اصبح كلمة منسيه مدفونه تحت الزمن ...


نظرة مجهوله ملقاه بين المحن ...


زهرة بريه اشواكها مليئه بالحزن ...


وغنوة الليله تركت بلا لحن ...


... اعذب الكلمات ..


الى من نثرت في قلبي حبها ...


الي من تهز المهد بيمينها وتهز عالم بيسارها ...


كلمة شكر حشا والله لا تكفي ...


... امي ...


ياسماء تمطر بكل حب وخير ...


كل لحظه وانتي بقلبي ..


كل عام وانتي بخير ...

كمال عميره
18-02-2013, 04:35 PM
عزف على وتر الأم..........
لحن خالد..............يظل مهما فعلت بنا الاماسي والنهارات............شامخا في ذراه الصادحة.........
وتبقى اللغة........................تعبرنا فقط...........نحوحضن لا يعرف سوى الحب في انقى واعمق صوره...
ترنيمتك العذبه يا مروه............تفتح مآقي الدمع..............وآفاق القلب...........
وفي كليهما..............اقول لك............شكرا على هكذا نبض يدكرنا دوما بأغلى الناس...........
الف شكر

سالم الوشاحي
18-02-2013, 05:28 PM
الأخت الفاضله مروة الجعفري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شا الله روعه ما سطرتهِ لنا بين هذه الصفحات

فأنا هنا......

الزم الصمت فهو متنفسي الوحيد

عندما تذكر الأم ......

سجلي إعجابي وتقديري العميق

عبدالله الراسبي
18-02-2013, 06:39 PM
الاخت الفاضله مروه الجعفري تسلمي على هذا البوح الراقي والجميل
والام لحن جميل يترنم على وتر الاحساس
وصدق المشاعر
وكل عام وهي بالف خير مبدعه اختي الفاضله
وتقبلي تحياتي

يزيد فاضلي
19-02-2013, 12:05 AM
...مع إيماننا ويقيننا الراسخ-نحن المسلمين-أختي الكريمة الأصيلة البارة مروة الجعفري أن ( عيد الأم ) من حيثُ كونـُهُ احتفالاً سنويًّا تقليعة ٌغربية ٌ،نرفضُ نحن المسلمين شكلـَها وإن كنا نقبلُ مضمونـَها وفحواهَا..!!

ذلكَ أن الإنسانَ الغربي،ذكَراً أو أنثى-في أوروبا وأمريكا-يستعيضُ عن والديه تلقائيًّا بمجرد بلوغه السن القانونية التي تخوِّلُ له أن يستقِلَّ بحياته الشخصية وببيته أيضاً،وهي في الغالب سن الثامنة عشرة،فينعزلُ عنهما انعزالاً شبهَ كامل،بحيث يبقى الوالدان العجوزان وحيديْن في وكرهِما المُوحِش،وربما انتقلاَ هناكَ إلى دور من ( ديار العَجزة ) حين تضغط عليهما الشيخوخة والعجز بسلطانهما،ليستعيضا فيها بتربيةِ كلبٍ أو كلبيْن أنيسيْن،علهما يجدَا فيهما العزاءَ عن هذه العزلة والغربة والوحشة المفروضة..!! وفي أحسن الفروض والأحوال فإن الأولادَ-عشماً منهم-يقومون في العام مرة أو مرتين بزيارتهما وتقديم بعض الكعكِ والحلوى لهما مع باقةٍ جميلةٍ من الورد الفاخر تعبيراً عن ( برِّهِمْ وإحسانهم ) في هذه الزيارات التاريخية..!!!

لذلكَ فكر علماءُ الاجتماع عندهم،ثم فكروا وقدروا،فرأوا أن يتفقوا على يومٍ من أيام السنة يُسمونه ( عيد الأمهات fête des Mères ) يدفعون به الحَرَجَ والمؤونة عن الإنسان الأوروبي الذي لا يوجد له في حياته المشحونة بالمادة والماديات وقتُ لهذه العلاقات الأبوية..!!!

وراحوا بما أوتوا من قوة نفوذ وتطور وإعلام يقدمونه للعالم كعيدٍ إنسانيٍّ شامل لكل أمم الأرض..!!!

قلتُ-أختي الكريمة-مع إيماننا بأن هذه التقليعة في ظروفها ومناخها الذي خرجتْ منه إلا أننا-نحن المسلمين-يروقنا ويُشجينا الحديثَ عن الأم..وحنان الأم..ورقة الأم..ورحمات الأم...

نحن-أختي-لا عيدَ لنا للأم مُخصَّصٌ له يومٌ معلومٌ من السنة...

إن المسلمَ مطالـَبٌ بالبر والإحسان وخفض جناح الذل من الرحمة لوالدته في كل لحظةٍ وحينٍ على مَدار العام كله إلى أن يُفرقَ بينهما الموتُ..

وكل يومٍ...وكل ساعةٍ...وكل لحظةٍ أرى فيها أمي الحبيبة هو عيدٌ في نفسي،لا تخبو أنوارُهُ أو يتناقصُ جماله أو تنقطعُ إحساساته أو يتناقصُ الشعور فيه بالسعادة والفرح والبهجة والحبور..

إن ديني يأمرني أنَّ رؤية أمي في كل آونةٍ ولحظةٍ عيدٌ يتجددُ في مشاعري،وأنا مُطالبٌ أن أخفض لها جناح الذل من الرحمة،فأقبِّلُ رأسَها ويَديْها وأتشممُ الترابَ الذي تسيرُ عليه،لأن جنتي الموعودة-في البر الدائم بها والإحسان المستمر لها-تحتَ قدميْها (( الجنة تحت أقدام الأمهات ))...

نعَمْ أختي البارة الأصيلة..أقرأ بشجو وحنين ومضتكِ الرائعة هذه،فأتحسسُ مَدَى أثر الوالدة في حياتنا جميعاً...

إنه أثرٌ يتجاوز بكثير مُجرَّدَ التكريمات المادية-وهي واجبة ولا مزية لنا فيها-إلى ما هو أعلى وأغلى وأسمى...

إننا نؤمن-عن عقيدةٍ وقناعةٍ-أن كل نجاح..كل توفيق..كل لحظةِ هدوءٍ واطمئنانٍ وسكينةٍ صاحبتْ حياتـَنا...كل إنجاز وفقنا الله تعالى إلى تحقيقه ما هو في الحقيقةِ إلا أثرٌ مباشرٌ لتلك الدعوات الصالحات الخالدات التي باركتنا بها الوالدة الحنونة في سجودها أو في تبتلها...

إنني دائماً أعتبرُ دعاءَ الوالدة الصالح-حفظها الله تعالى-تأمينٌ شاملٌ لحياتي وأولادي وأسرتي وعملي وحاضري ومستقبلي..

فتماماً كما أنني لا أستغني عن شركة التأمين الوطنية الشاملة في تأمين سيارتي ومنزلي وموقع عملي وتجارتي ومصالحي..و...و....،كذلكَ لا أستطيعُ أن أتحركَ خطوة واحدة في حياتي دون أن أضمَنَ ذلك التأمين الأهم والأخطر لحياتي بدعوات الوالدة كل يوم وصباح جديد..!!!

إن الله تعالى يُخاطِبُ عبدَه المؤمنَ-كما في الحديث القدسي الجليل-حين وفاة أمه،وحين وضعِها في القبر قائلاً : (( يا فلان بن فلان..ماتتِ التي كنا نكرمُكَ من أجلها...!!! ))...

فأيُّ حاضر..وأيُّ مستقبل بقي لذاكَ الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( رَغِمُ أنفه.. )) قيل : مَنْ يا رسولَ اللهِ..؟؟!! قال : (( مَنْ أدركَ أبويْه عندَ كبرهما ولم يَدخل الجنة َ..!! )) أو كما قال رسول الله...

بوركتِ-أختي الأصيلة-ومبارَكةُ هي هذه المشاعر المؤمنة النقية الشفيفة الكريمة..واللهَ أسألُ أن نحيَا ونموتُ وليسَ في منقلبنا إلى الله تعالى غير البر..والإحسان وخفض جناح الذل من الرحمة لوالدينا..آمين آمين يا رب العالمين...

ضي
19-02-2013, 07:18 AM
الغالية مروة اراك تكتبين في من يستحق ان نكتب له ...
نص جميل لمن هي نبع الحنان
وقلب الامان ...
أمي ...
راقية يا مروة ...
كل التحية لك ...

ريم الحربي
19-02-2013, 11:41 PM
أجل يا مروة الأم هي الحب الذي لا يشيخ ولا يتبدل

القلب الذي أحبنا كما نحن بكل أخطائنا وعيوبنا ومن دون مقابل

مروة حقا شكرا لأحرفك

إدريس الراشدي
21-02-2013, 10:40 PM
أمّاه يا أنس الوجود
أماه يا عبق الحياة

هي الأم تبقى مدى الدهر أغلى وأنقى وأطهر البشر

رحمكِ الله حبيبتي ورزقكِ الجنان بصحبة نساء الرسول أمهات المؤمنين
اللهم آمين

من الأعماق شكرا يا مروه ،، سطرتي حبا أزليا

الديمه
23-02-2013, 08:32 PM
هي الأم التي مهما كتبنا وكتبنا
ومهما فعلنا لها لن نفيها ولو جزء بسيط
من حقها علينا...
نص جميل أختي..
في شوق لإنتظار الجديد منكِ

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:26 AM
عزف على وتر الأم..........
لحن خالد..............يظل مهما فعلت بنا الاماسي والنهارات............شامخا في ذراه الصادحة.........
وتبقى اللغة........................تعبرنا فقط...........نحوحضن لا يعرف سوى الحب في انقى واعمق صوره...
ترنيمتك العذبه يا مروه............تفتح مآقي الدمع..............وآفاق القلب...........
وفي كليهما..............اقول لك............شكرا على هكذا نبض يدكرنا دوما بأغلى الناس...........
الف شكر


... استاذي .. كمال عميره ...
...وشكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهي مشاركه طيبه ...
بوركت .. يمناك .. ولك مني .. كل التقدير ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:31 AM
الأخت الفاضله مروة الجعفري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شا الله روعه ما سطرتهِ لنا بين هذه الصفحات

فأنا هنا......

الزم الصمت فهو متنفسي الوحيد

عندما تذكر الأم ......

سجلي إعجابي وتقديري العميق

... استاذي .. سالم الوشاحي ...
... وعليكم السلام ..شكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهذي مشاركه طيبه ...
تواجدك هو الاجمل .. وتم تسجيل اعجابك هنا ...ولك مني كل .. الشكر والامنتنان ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:35 AM
الاخت الفاضله مروه الجعفري تسلمي على هذا البوح الراقي والجميل
والام لحن جميل يترنم على وتر الاحساس
وصدق المشاعر
وكل عام وهي بالف خير مبدعه اختي الفاضله
وتقبلي تحياتي

... عبدالله الراسبي .. اخي الفاضل ...
.. احساسك بخاطره .. كذالك دل على ابداعك ..
وشكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهذي مشاركه طيبه ...
بوركت .. يمناك .. تواجدك يثري في صفحاتي ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:40 AM
...مع إيماننا ويقيننا الراسخ-نحن المسلمين-أختي الكريمة الأصيلة البارة مروة الجعفري أن ( عيد الأم ) من حيثُ كونـُهُ احتفالاً سنويًّا تقليعة ٌغربية ٌ،نرفضُ نحن المسلمين شكلـَها وإن كنا نقبلُ مضمونـَها وفحواهَا..!!

ذلكَ أن الإنسانَ الغربي،ذكَراً أو أنثى-في أوروبا وأمريكا-يستعيضُ عن والديه تلقائيًّا بمجرد بلوغه السن القانونية التي تخوِّلُ له أن يستقِلَّ بحياته الشخصية وببيته أيضاً،وهي في الغالب سن الثامنة عشرة،فينعزلُ عنهما انعزالاً شبهَ كامل،بحيث يبقى الوالدان العجوزان وحيديْن في وكرهِما المُوحِش،وربما انتقلاَ هناكَ إلى دور من ( ديار العَجزة ) حين تضغط عليهما الشيخوخة والعجز بسلطانهما،ليستعيضا فيها بتربيةِ كلبٍ أو كلبيْن أنيسيْن،علهما يجدَا فيهما العزاءُ عن هذه العزلة والغربة والوحشة المفروضة..!! وفي أحسن الفروض والأحوال فإن الأولادَ-عشماً منهم-يقومون في العام مرة أو مرتين بزيارتهما وتقديم بعض الكعكِ والحلوى لهما مع باقةٍ جميلةٍ من الورد الفاخر تعبيراً عن ( برِّهِمْ وإحسانهم ) في هذه الزيارات التاريخية..!!!

لذلكَ فكر علماءُ الاجتماع عندهم،ثم فكروا وقدروا،فرأوا أن يتفقوا على يومٍ من أيام السنة يُسمونه ( عيد الأمهات fête des mères ) يدفعون به الحَرَجَ والمؤونة عن الإنسان الأوروبي الذي لا يوجد له في حياته المشحونة بالمادة والماديات وقتُ لهذه العلاقات الأبوية..!!!

وراحوا بما أوتوا من قوة نفوذ وتطور وإعلام يقدمونه للعالم كعيدٍ إنسانيٍّ شامل لكل أمم الأرض..!!!

قلتُ-أختي الكريمة-مع إيماننا بأن هذه التقليعة في ظروفها ومناخها الذي خرجتْ منه إلا أننا-نحن المسلمين-يروقنا ويُشجينا الحديثَ عن الأم..وحنان الأم..ورقة الأم..ورحمات الأم...

نحن-أختي-لا عيدَ لنا للأم مُخصَّصٌ له يومٌ معلومٌ من السنة...

إن المسلمَ مطالـَبٌ بالبر والإحسان وخفض جناح الذل من الرحمة لوالدته في كل لحظةٍ وحينٍ على مَدار العام كله إلى أن يُفرقَ بينهما الموتُ..

وكل يومٍ...وكل ساعةٍ...وكل لحظةٍ أرى فيها أمي الحبيبة هو عيدٌ في نفسي،لا تخبو أنوارُهُ أو يتناقصُ جماله أو تنقطعُ إحساساته أو يتناقصُ الشعور فيه بالسعادة والفرح والبهجة والحبور..

إن ديني يأمرني أنَّ رؤية أمي في كل آونةٍ ولحظةٍ عيدٌ يتجددُ في مشاعري،وأنا مُطالبٌ أن أخفض لها جناح الذل من الرحمة،فأقبِّلُ رأسَها ويَديْها وأتشممُ الترابَ الذي تسيرُ عليه،لأن جنتي الموعودة-في البر الدائم بها والإحسان المستمر لها-تحتَ قدميْها (( الجنة تحت أقدام الأمهات ))...

نعَمْ أختي البارة الأصيلة..أقرأ بشجو وحنين ومضتكِ الرائعة هذه،فأتحسسُ مَدَى أثر الوالدة في حياتنا جميعاً...

إنه أثرٌ يتجاوز بكثير مُجرَّدَ التكريمات المادية-وهي واجبة ولا مزية لنا فيها-إلى ما هو أعلى وأغلى وأسمى...

إننا نؤمن-عن عقيدةٍ وقناعةٍ-أن كل نجاح..كل توفيق..كل لحظةِ هدوءٍ واطمئنانٍ وسكينةٍ صاحبتْ حياتـَنا...كل إنجاز وفقنا الله تعالى إلى تحقيقه ما هو في الحقيقةِ إلا أثرٌ مباشرٌ لتلك الدعوات الصالحات الخالدات التي باركتنا بها الوالدة الحنونة في سجودها أو في تبتلها...

إنني دائماً أعتبرُ دعاءَ الوالدة الصالح-حفظها الله تعالى-تأمينٌ شاملٌ لحياتي وأولادي وأسرتي وعملي وحاضري ومستقبلي..

فتماماً كما أنني لا أستغني عن شركة التأمين الوطنية الشاملة في تأمين سيارتي ومنزلي وموقع عملي وتجارتي ومصالحي..و...و....،كذلكَ لا أستطيعُ أن أتحركَ خطوة واحدة في حياتي دون أن أضمَنَ ذلك التأمين الأهم والأخطر لحياتي بدعوات الوالدة كل يوم وصباح جديد..!!!

إن الله تعالى يُخاطِبُ عبدَه المؤمنَ-كما في الحديث القدسي الجليل-حين وفاة أمه،وحين وضعِها في القبر قائلاُ : (( يا فلان بن فلان..ماتتِ التي كنا نكرمُكَ من أجلها...!!! ))...

فأيُّ حاضر..وأيُّ مستقبل بقي لذاكَ الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( رَغِمُ أنفه.. )) قيل : مَنْ يا رسولَ اللهِ..؟؟!! قال : (( مَنْ أدركَ أبويْه عندَ كبرهما ولم يَدخل الجنة َ..!! )) أو كما قال رسول الله...

بوركتِ-أختي الأصيلة-ومبارَكةُ هي هذه المشاعر المؤمنة النقية الشفيفة الكريمة..واللهَ أسألُ أن نحيَا ونموتُ وليسَ في منقلبنا إلى الله تعالى غير البر..والإحسان وخفض جناح الذل من الرحمة لوالدينا..آمين آمين يا رب العالمين...

اللهم امين .. يزيد فاضلي .. اخي الفاضل ...

وشكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهذي معلومات الطيبه ...

بوركت .. يمناك .. تواجدك يثري في صفحاتي .. شكرا لك ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:45 AM
الغالية مروة اراك تكتبين في من يستحق ان نكتب له ...
نص جميل لمن هي نبع الحنان
وقلب الامان ...
أمي ...
راقية يا مروة ...
كل التحية لك ...

... ضي البدر .. غالتي ...

تواجدك هو الاجمل ..وشكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهذي مشاركه طيبه ....

بوركت .. يمناك .. ولك مني كل ..الشكر والتقدير ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:48 AM
أجل يا مروة الأم هي الحب الذي لا يشيخ ولا يتبدل

القلب الذي أحبنا كما نحن بكل أخطائنا وعيوبنا ومن دون مقابل

مروة حقا شكرا لأحرفك


ريم الحربي .. غالتي ...

وشكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهذي مشاركه طيبه ...

بوركت .. يمناك .. تواجدك يثري في صفحاتي .. شكرا لك ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:51 AM
أمّاه يا أنس الوجود
أماه يا عبق الحياة

هي الأم تبقى مدى الدهر أغلى وأنقى وأطهر البشر

رحمكِ الله حبيبتي ورزقكِ الجنان بصحبة نساء الرسول أمهات المؤمنين
اللهم آمين

من الأعماق شكرا يا مروه ،، سطرتي حبا أزليا


اللهم امين .. إدريس الراشدي .. اخي الفاضل ...
وشكرا جزيلا .. على هذا الرأي .. وهذي مشاركه طيبه ...
بوركت .. يمناك .. تواجدك يثري في صفحاتي .. شكرا لك ...

مروه الجعفري
28-02-2013, 10:56 AM
هي الأم التي مهما كتبنا وكتبنا
ومهما فعلنا لها لن نفيها ولو جزء بسيط
من حقها علينا...
نص جميل أختي..
في شوق لإنتظار الجديد منكِ


الديمه .. غاليتي ...
يملاء قلمي الخجل حين يكتب لأمي لانه .. يدرك كل الادارك انه مهما كتب .. لن يعطيها حقها ...
غالتي تواجدك هو الاجمل .. بوركت يمناك.. لهذا الرأي .. وهذي مشاركه طيبه ...
لك مني .. كل التقدير ...