إيلاف وطن
02-01-2010, 07:31 PM
الى الجهة المعنية :
( لعناية مجموعة الرفق بالإنسان ) :
بما أني أستحق السعادة والحياة الرَغداء وعصافير الحب تحلق حولي وسماء صافيه تستحق النظر , وحدائق تتشعب أوساط مدينتي >>> ( نداء عراقيات و فلسطيينيات وأخريات ) ....
وحنان ينتظرني عند آخر المنعطف الذي أخشى الدوران اتجاهه >>> ( نداء عوانس ) ,
لسبب لآ اعرفه أو قد اعرفه ربما الخوف من المجهول , أو الخوف من أن أغامر بحياتي مرتين والوقوع في الخطأ والشعور بالندم الذي قد يتحول كطوق يخنقني كل يوم >>> ( نداء مطلقات) ،
هو شعور يراودني كل عشيه بأني ( أستحق السعادة ) ................>>> ( نداء النساء ) ,
و لكن التضحيات مطلوبة وأنا كتب علي الصبر وضربه واحده على الرأس تكفي >>> ( نداء متزوجات صابرات ) ...
رساله .....
قصه .......
خاطره .......
من سطر في مجلدات الألم و معانات الملايين منهن .. قد لا تعني شيئأ أو قد تعني ,
مرسله للقلوب البيضاء التي تعي معنى الآدميه
وحقوق الانسان .
والسؤال:
الذي يطرح نفسه دائما أو الذي أ ُجبر على الديمومة بسبب بعض تسلط العقول التي امتدت من منطلق خاطئ ولا علم لهم بحقوق المرأه , .!
مِنْ ما أثار غيظ السؤال مستفتيا متسائلا !
متى يحق للمرأه أن تقول لآ ؟
وهل هي نصف او ثلاثة ارباع ( امك 1 ثم أمك 2 ثم امك 3 ثم أبوك 1 ) المجتمع أم ( صفرا ) ؟
وهل هن كالدمى ؟!
\
لقطات في كيفية استغلالها :
* المرأه أمس اليوم غدا محاطة بعادات وسياسات وأفكار زادت في عنفها ودونيتها ، والتي تسعى سبّاقة بتفسير الآيات والاحاديث بما تشتهي أنفسهم وتحديثها زعما منهم بأنها من متطلبات الحياة المعاصرة ،
(و التي جعلت المرأه تتجاوز حدودها تحت غطاء الحريه ).
*المرأه كل يوم هي الهدف الذي ينشأ بعد دماره ، دمار الأمه ،وهي الملاذ الاول في الحروب .
*المرأه تحت بعض العيون الجاهليه ,
التي تحكمها كلمة ( العيب ) وليس الحلال والحرام .
فالعادات والتقاليد ما قبل الاسلام .....!
نراه ينهض مجددا في زمننا هذا محطما الرقم القياسي وبقوة .
فأين التقدير لحياة المرأه وأين كرامتها .؟
/
* وطويت الألسن , واعتكفت الاقلام , واقتُلعت بذور الفكر من رحمها ... !
...! وحام السؤال منتظرا , ........................ الجواب .
المرسل :
( الضلع الأعوج بغض النظر عن اصولها وديانتها ) ..
ملاحظه :
لا أعلم لماذا يشوّه معنى وجودها الحقيقي . وأنها مخلوق لا يستحق العناء بالكف في محاولة النظر فيما تحتويه هذه القاروره .
والبعض يراها : كقناديل البحر ( الرقيقة ) التي تجُر خلفها مجسات طويله تشل بها فريستها , دون استثناء .
انتهــــــــى
إيلاف وطن
( لعناية مجموعة الرفق بالإنسان ) :
بما أني أستحق السعادة والحياة الرَغداء وعصافير الحب تحلق حولي وسماء صافيه تستحق النظر , وحدائق تتشعب أوساط مدينتي >>> ( نداء عراقيات و فلسطيينيات وأخريات ) ....
وحنان ينتظرني عند آخر المنعطف الذي أخشى الدوران اتجاهه >>> ( نداء عوانس ) ,
لسبب لآ اعرفه أو قد اعرفه ربما الخوف من المجهول , أو الخوف من أن أغامر بحياتي مرتين والوقوع في الخطأ والشعور بالندم الذي قد يتحول كطوق يخنقني كل يوم >>> ( نداء مطلقات) ،
هو شعور يراودني كل عشيه بأني ( أستحق السعادة ) ................>>> ( نداء النساء ) ,
و لكن التضحيات مطلوبة وأنا كتب علي الصبر وضربه واحده على الرأس تكفي >>> ( نداء متزوجات صابرات ) ...
رساله .....
قصه .......
خاطره .......
من سطر في مجلدات الألم و معانات الملايين منهن .. قد لا تعني شيئأ أو قد تعني ,
مرسله للقلوب البيضاء التي تعي معنى الآدميه
وحقوق الانسان .
والسؤال:
الذي يطرح نفسه دائما أو الذي أ ُجبر على الديمومة بسبب بعض تسلط العقول التي امتدت من منطلق خاطئ ولا علم لهم بحقوق المرأه , .!
مِنْ ما أثار غيظ السؤال مستفتيا متسائلا !
متى يحق للمرأه أن تقول لآ ؟
وهل هي نصف او ثلاثة ارباع ( امك 1 ثم أمك 2 ثم امك 3 ثم أبوك 1 ) المجتمع أم ( صفرا ) ؟
وهل هن كالدمى ؟!
\
لقطات في كيفية استغلالها :
* المرأه أمس اليوم غدا محاطة بعادات وسياسات وأفكار زادت في عنفها ودونيتها ، والتي تسعى سبّاقة بتفسير الآيات والاحاديث بما تشتهي أنفسهم وتحديثها زعما منهم بأنها من متطلبات الحياة المعاصرة ،
(و التي جعلت المرأه تتجاوز حدودها تحت غطاء الحريه ).
*المرأه كل يوم هي الهدف الذي ينشأ بعد دماره ، دمار الأمه ،وهي الملاذ الاول في الحروب .
*المرأه تحت بعض العيون الجاهليه ,
التي تحكمها كلمة ( العيب ) وليس الحلال والحرام .
فالعادات والتقاليد ما قبل الاسلام .....!
نراه ينهض مجددا في زمننا هذا محطما الرقم القياسي وبقوة .
فأين التقدير لحياة المرأه وأين كرامتها .؟
/
* وطويت الألسن , واعتكفت الاقلام , واقتُلعت بذور الفكر من رحمها ... !
...! وحام السؤال منتظرا , ........................ الجواب .
المرسل :
( الضلع الأعوج بغض النظر عن اصولها وديانتها ) ..
ملاحظه :
لا أعلم لماذا يشوّه معنى وجودها الحقيقي . وأنها مخلوق لا يستحق العناء بالكف في محاولة النظر فيما تحتويه هذه القاروره .
والبعض يراها : كقناديل البحر ( الرقيقة ) التي تجُر خلفها مجسات طويله تشل بها فريستها , دون استثناء .
انتهــــــــى
إيلاف وطن