المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إحترتُ منْ زينبْ وغدرُ الزمان وأهله ..!


إدريس الراشدي
07-05-2013, 02:16 PM
أعتذر جدا أحبتي في الله لحذف النص

غموض~
07-05-2013, 03:09 PM
أحجز المقعدَ الأول ,




سأعود ..

إدريس الراشدي
07-05-2013, 03:11 PM
كل المكان لك غموض

جمعه المخمري
07-05-2013, 03:16 PM
اخي ادريس الراشدي..ايها الحبيب اللبيب...
ما احوجني هذه الايام الى ترتيب اوراقي... والمكوث بين الوجع حتى لا انسى كم هي مؤلمة الحياة..

رحم الله والديك وغفر لنا ولهم..........

القصيدة او الخاطرة الزينبية.. لم استوعبها كاملة الى الان... لكني شعرت بحرقتها تدثر شتاء الحيرة والصمت في مخيلتي...

وهذا الصمت الذي توالد عبر الايام... هي صدماتي وارتجاف مشاويري في محطات العمر...

فلتسمح لي ياسيدي العزيز.. ان اغزو كلماتك بشيء من التعليق...

هي هكذا ...

نلقي باللوم على حواء دائما.... ونحن من يجب ان نلام يا بني آدم....

في فلسفة الفكر... هي لنا كل شيء.. ونحن لسنا لها كل شيئ...

ما اجمل هذا البوح يا اخي.........

احتاج فصولا طويلة لاجتاز معانيها....

اخي العزيز ... ( لا تجرح نفسك بنفسك)

اختيارك هو الاهم من كل شيء...

كما يوجد الللامبالين من الرجال... تجد العابثات من النساء ايضا..

فالامر متساو في اغلب الاحيان... ويبقى ان نحسن من نطرق ابوابهم

فمن طريقة فتحهم للباب... نعرف الجواب....

كمال عميره
07-05-2013, 03:58 PM
أخي إدريس...
خاطبت...فأبدعت واوفيت...
ولتنا فقط نستشعر عمق حناياك وما تدعو إليه..........
ليتنا إذ نقرا...نغوص عميقا في بحر الكلمات الزاخرة بلآلئ الود......والطيبه.........والعنفوان القلبي العميق...
حينها ..........مؤكد سيصير للعالم طعم آخر...........وشفق ىخر.........ولون ىخر.....
وستنتفي حلكة الأماسي التي غلّفت علاقاتنا...........وجعلتها باردة باردة ...
تحيتي لك ايها النابض بحنانه لإلى حضن الحياة المليئة بالوفاء............
شكري وإمتناني...........

إدريس الراشدي
07-05-2013, 09:26 PM
أخي إدريس...
خاطبت...فأبدعت واوفيت...
ولتنا فقط نستشعر عمق حناياك وما تدعو إليه..........
ليتنا إذ نقرا...نغوص عميقا في بحر الكلمات الزاخرة بلآلئ الود......والطيبه.........والعنفوان القلبي العميق...
حينها ..........مؤكد سيصير للعالم طعم آخر...........وشفق ىخر.........ولون ىخر.....
وستنتفي حلكة الأماسي التي غلّفت علاقاتنا...........وجعلتها باردة باردة ...
تحيتي لك ايها النابض بحنانه لإلى حضن الحياة المليئة بالوفاء............
شكري وإمتناني...........

أخي وأستاذي كمال ، أيها النابض دوما بالمحبة والإخاء

علاقتنا بالمجتمع رسالةٌ أخرى في نصي ، على ان تكون مليئا بالمحبة والإخاء

لا بالأحقاد والأضغان وكأننا في غابة لا تعرف فيها من صديقك ومن عدوّك

جميلة حقا هي حوّاء الألفة والمحبه لا تلك التي تسعى لدس السم هنا وهناك

بارك الله فيك وجميل المرور وخذ مني خالص التحايا والود

غموض~
07-05-2013, 10:49 PM
أنا هُنا , و ما زِلتُ في المقعدِ الأول .. إلا أنّني أجلِسُ جانِباً في زوايةِ بوحٍ أُخرى .
أُخبركَ فيها : كم أعجبَنِي هذا الخِطاب . !

/

تدمعُ الأعينُ إدريس , حِينما تأتِي و نستشعِر كم من الوفاءِ يسكُنك ..
أباكَ الغالي - رحمةُ الله عليه - و أمّكَ النّقاء - رحمةُ اللهِ عليها - ...
لو كَانا هنا الآن , لأستشعرا معي عُمقِ هذه الحروف التي خططّتها لذكراهم ,
لهطَل الدّمعُ وابِلاً على أحضانُهم إدريس .. فما وجدّت أعظمُ من أن يكُنّ الإنسانُ وفاءاً لوالديه و ذِكرى ,
و أن يجعلَ لهما النّصيبَ الأكبر من الدّعاءِ , و الجُزء الأنقى من الحَرف .
رحِمهما الله أيّها النّقي .. صبراً و لا تَحزن لعلّ لقاءاً في الجِنان يَكونُ .. 0
و لعلّ ضجيجُ هذا الحَديثِ يصلُ لأعماقِ قلوبهِم , هُم على قيدِ النّبضِ السّاكن بكَ . كُن مُطمئناً .

/

و لأنّني حواء ,
أشهَدُ حقيقةً على ما يَحدُث في زَمانِ المِكر ,
فهُناكَ الكثير مِمن نعجزُ عن وصفهن ,
لا خَيرَ في أُنثى تَتوشّح بالكذِب و الغَدر ..
تقُود نفسَها إلى المهالِك , في دربِ الضياعِ تخُون حُبّاً سُخِّر ليحيا بِها .

/

و لأنّني حواءُ أيضاً ,
أؤمِنُ بأنّ هُناكَ فئةٌ نقيّة من الإناث . .
ما أجمَل الأنثى التي تتَزيّن بالأخلاق , البارّة بوالديها ..
التِي تضعُ الحياءَ عِقداً على جيدِها , في زَمنِ الضّياعِ تحفظُ نفسَها ,
و ترفعُ رأسَ أباً , تعِبَ في تربِيتِها .

؛

نحنُ نعيشُ في دنيا اللا أمان يا سيّدي ,
فَـ طوبى حقاً لكل أنثى تحافِظُ على نفسِها ,
و تكُن كالضّياءِ في حياة الظلام ..
وفاءٌ و صِدقٌ و نقاءٌ و إخلاص ,

/

[ خَارِجُ المُحتوى _ قُربَ الزَوايا الأدبيّة ] :

- نصٌ جاء بشكلٍ مُميزٍ , بغض النّظر عن مُحتواه ,
فـ إختِلاطُ الشّعر الفصيح بالخَاطرة .. أعطى النّص جمالاً آخر ,
و جاذِبيّةٌ أخرى أيضاً ..

- الغُموض الذي كَان مُلتفّاً بالنّص , يجعَلُ من القارئ إعادَة القِراءة بشوقٍ
مُحاولاً إكتِشافَ جمال المعاني المُختبئة خلفَ المُفردات الدّقيقة المُنتقاه ...

- ترتيب الأفكارِ في النّص , و تنسيقه .. ؛ سِمةٌ أخرى جعَلتنِي أُطيلُ هُنا و أقرأ دونَ مللْ .

/

أيّها القدير : إدريس ,
لا أملِكُ سوى الصّمت , نصّك أدهشَني جداً ,
بيدَ أنّني نادِراً أتعمّقُ في الشّعر الفصيح ..
إلا أن المعاني هُنا أخذتنِي للتّمعنِ , و التّعمقِ في الحرفِ أكثر ..

أنتَ كاتبٌ حقيقيٌ إدريس , أرفعُ لكَ القُبّعة

ضي
08-05-2013, 07:52 AM
أخي ادريس الراشدي ايها المبدع وسفير الحرف الادبي ...
رحم الله والديك واسكنهم فسيح جناته ....
ربما اصبح هذا الزمن اخي اشبه بغابة لا تعرف فيها الصديق من العدو ...
الطيب من الخبيث ...
عندما ينتشر الفساد الفكري نرى ما لا نتوقعه ...سواء كان في آدم أو حواء ...
نص جميل متألق كعادتكـ...

إدريس الراشدي
08-05-2013, 12:24 PM
أنا هُنا , و ما زِلتُ في المقعدِ الأول .. إلا أنّني أجلِسُ جانِباً في زوايةِ بوحٍ أُخرى .
أُخبركَ فيها : كم أعجبَنِي هذا الخِطاب . !

/

تدمعُ الأعينُ إدريس , حِينما تأتِي و نستشعِر كم من الوفاءِ يسكُنك ..
أباكَ الغالي - رحمةُ الله عليه - و أمّكَ النّقاء - رحمةُ اللهِ عليها - ...
لو كَانا هنا الآن , لأستشعرا معي عُمقِ هذه الحروف التي خططّتها لذكراهم ,
لهطَل الدّمعُ وابِلاً على أحضانُهم إدريس .. فما وجدّت أعظمُ من أن يكُنّ الإنسانُ وفاءاً لوالديه و ذِكرى ,
و أن يجعلَ لهما النّصيبَ الأكبر من الدّعاءِ , و الجُزء الأنقى من الحَرف .
رحِمهما الله أيّها النّقي .. صبراً و لا تَحزن لعلّ لقاءاً في الجِنان يَكونُ .. 0
و لعلّ ضجيجُ هذا الحَديثِ يصلُ لأعماقِ قلوبهِم , هُم على قيدِ النّبضِ السّاكن بكَ . كُن مُطمئناً .

/

و لأنّني حواء ,
أشهَدُ حقيقةً على ما يَحدُث في زَمانِ المِكر ,
فهُناكَ الكثير مِمن نعجزُ عن وصفهن ,
لا خَيرَ في أُنثى تَتوشّح بالكذِب و الغَدر ..
تقُود نفسَها إلى المهالِك , في دربِ الضياعِ تخُون حُبّاً سُخِّر ليحيا بِها .

/

و لأنّني حواءُ أيضاً ,
أؤمِنُ بأنّ هُناكَ فئةٌ نقيّة من الإناث . .
ما أجمَل الأنثى التي تتَزيّن بالأخلاق , البارّة بوالديها ..
التِي تضعُ الحياءَ عِقداً على جيدِها , في زَمنِ الضّياعِ تحفظُ نفسَها ,
و ترفعُ رأسَ أباً , تعِبَ في تربِيتِها .

؛

نحنُ نعيشُ في دنيا اللا أمان يا سيّدي ,
فَـ طوبى حقاً لكل أنثى تحافِظُ على نفسِها ,
و تكُن كالضّياءِ في حياة الظلام ..
وفاءٌ و صِدقٌ و نقاءٌ و إخلاص ,

/

[ خَارِجُ المُحتوى _ قُربَ الزَوايا الأدبيّة ] :

- نصٌ جاء بشكلٍ مُميزٍ , بغض النّظر عن مُحتواه ,
فـ إختِلاطُ الشّعر الفصيح بالخَاطرة .. أعطى النّص جمالاً آخر ,
و جاذِبيّةٌ أخرى أيضاً ..

- الغُموض الذي كَان مُلتفّاً بالنّص , يجعَلُ من القارئ إعادَة القِراءة بشوقٍ
مُحاولاً إكتِشافَ جمال المعاني المُختبئة خلفَ المُفردات الدّقيقة المُنتقاه ...

- ترتيب الأفكارِ في النّص , و تنسيقه .. ؛ سِمةٌ أخرى جعَلتنِي أُطيلُ هُنا و أقرأ دونَ مللْ .

/

أيّها القدير : إدريس ,
لا أملِكُ سوى الصّمت , نصّك أدهشَني جداً ,
بيدَ أنّني نادِراً أتعمّقُ في الشّعر الفصيح ..
إلا أن المعاني هُنا أخذتنِي للتّمعنِ , و التّعمقِ في الحرفِ أكثر ..

أنتَ كاتبٌ حقيقيٌ إدريس , أرفعُ لكَ القُبّعة


أهلا بعودتكِ غموض~
وأهلا بحضوركم الراقي سيدتي والمفعم بفكر نيّر وأدبٌ سامي بحق ، حيث أثريتِ الموضوع
من من زوايا عميقه ونظرة سامِقه.

كنتُ مقابلكِ وأنتِ تتحدثين وبنفس الطاوله ، أُصغي لحديثك جيدا وأنتِ تخبريني عن حواءَ المكر.
إستشعرتُ فيكِ ذاك الإمتعاضُ منها ، حتى أنّكِ لم تطيلي الحديثَ فيها
لنقاء قلبكِ ، وبرائتكِ رحمةً بها
أرأيتِ كم هو شاحب وجهها تلك التي ينبض بها قلبا حقودا ،
وبينما هي لا تكل ولا تمل ولا ترحم نفسها أبدا ، فلا يعرف وجهها نظارةً ولا ضياءا
أخبريها سيدتي أينَ يكمنْ حسنَ المرأه ؟ جمالها الظاهري والباطني
لا تهملي حواء تلكْ وكوني لها كالنور يهديها فلا تلوّث قلبها بنفسها
قولي لها: رفقا يا رقيقه ، مهلا يا أنيقه
فرسول الله أوصى آدم رفقا بالقوارير
ولكنكِ لا ترفقين بقلبكِ الرقيق
إهمسي لها:
رفقا بقلبكِ واجعليه دوما نابضا بالحب لتزدادي به نظارةً وحُسنا.

نعمْ يا غموض~
نعم سيدتي ، هنالك النقاء من بنات حواء اللاتي رغمَ الألم وبدنيا اللاأمان
تظلْ ترسمُ بقلبها وروحها وبباطنها وظاهرها وردةً يانعه
نابضة بالحب والإبتسامه ،
وكما قلتي:
فَـ طوبى حقاً لكل أنثى تحافِظُ على نفسِها ,
و تكُن كالضّياءِ في حياة الظلام ..
وفاءٌ و صِدقٌ و نقاءٌ و إخلاص.

شهادتكِ وسامٌ أعتز به إلا أنني أبقى هاوٍ لبعض من أشجان القلم
بمحاولاتٍ بسيطه ، كما أنّني ممتن جدا لنظرتكِ الأدبيه التي أعطتني أكثر مما أستحق
فجعلتني أرتق الى عنان السماء

شكرا ولا تكفيكِ لمرورك العَطِرْ يا أميرةَ الحرفْ
وشكرا لشجاعتكِ كونكِ أوّل أنثى تكسر حاجز الغموض
وقسوة آدمِ على حوّاء ^_^

إدريس الراشدي
08-05-2013, 12:37 PM
أخي ادريس الراشدي ايها المبدع وسفير الحرف الادبي ...
رحم الله والديك واسكنهم فسيح جناته ....
ربما اصبح هذا الزمن اخي اشبه بغابة لا تعرف فيها الصديق من العدو ...
الطيب من الخبيث ...
عندما ينتشر الفساد الفكري نرى ما لا نتوقعه ...سواء كان في آدم أو حواء ...
نص جميل متألق كعادتكـ...

أهلا بكِ يا ضي ، أهلا بكِ أختاه
منيرةً يا روح الأُلفةِ والمحّبه
دائما بكلماتكِ التي تضفي الجمال على كل نص
آدم و حوّاء ، نبض لإنسان
بالطيبةِ والخبث وبالصديق والعدو
ولكن :
نحنُ لا نملكْ ياضي سوى أن نعامل الناس بالظاهر
ونتركَ الباطن لله سبحانه وتعالى فهو أعلم بما تخفيه الضمائر والأنفس

بارك الله فيكِ أختاه

إدريس الراشدي
08-05-2013, 12:42 PM
أخي ادريس الراشدي ايها المبدع وسفير الحرف الادبي ...


كبيرةٌ عليّ والله يا ضي ، بحقّ كبيرةٌ عليّ أختاه ولن أرضاها

سامحكِ الله

مبدعٌ وكفى
:confused::confused::confused:

ريم الحربي
08-05-2013, 10:46 PM
رحم الله والديك وانزلهم فسيح جناته

نص رائع عميق جداً يخاطب ذوي العقول المتفتحة التي تؤمن بأن

الكمال ابداً ليس من صفات الإنسان فنحن لسنا ملائكة ولن نكون

نحن بشر بكل ما لدينا من عيوب ومزايا . حواء وأدم كلاهما معا

كانا يكملان بعض لا أزكي كل حواء كما لا أزكي كل أدم كلاهما معا من

بدء الخليقة يتشاركان الأرض هو وليفها وهي سكنه وعندما

يخل أحدهما بحق الأخر يكون هناك الخلل ويضطرب مسار

الرحلة ويظهر الألم ويظهر الجرح ومؤكد لاشيء يؤلم كما تؤلم

الخيانه و الغدر لأن معناها أن أحدهم أمن للأخر بينما الأخر غدر به

لكنني لا استطيع التفكير بأحدهم من دون الأخر لأنهما كما قلت

كانا معا من البداية وسيظلان معا حتى أخر الرحلة

ومن أخلصوا ووفوا منهم لبعض سيكونان معا للأبد بعدما يفنى هذا

العالم

لذا اقول رفقا بأدم يا حواء ورفقاً بحواء يا أدم .......

أخي ادريس نصوصك تغوص في عمق أرواحنا باسلوب لا

نستطيع مقاومته فلانجد امامنا إلا أن ننفذ الأمر ونبحث في

أعماقنا عنا

دمت بخير أخي العزيز ودمت قلما مبدعاً مميزاً

وهج الروح
09-05-2013, 03:14 AM
خوي ادريس عودة قوية بابداع غلف بحروفك العذبة النقية



كلماتك قد تغضب البعض من تشعر بنقص في داخلها حين تتخلى الانثى. عن


عفتها لامور حياتية ..... هن كثر ولكن البعض منها تمر بهن ظروف قاسية ولكنهن


عفيفات ........ قد طرقت بكلماتك لقضية تهز امم لمن هن لهن القرار في صنع اجيال


سواء كانت اما او اختنا او زوجة او حبيبة ......... او قريبة ولا اخفي عليك امر اخي


العزيز ..... البعض منا حين تشعر ببعض الضياع. تعتقد بان التمسك. باول مركب يمر


امامها هو طوق النجاة. هناك ممرغمات عما يقمن بيه ومنهن راغبات بكل شيء يقمن


بيه ....... وربي يوجد الالاف من الامهات والاباء لا مثيل لهم ويدفعون الثمن غاليا من


تصرفات تلك الانثى التي قد خرجت عن طريق العفة. والاصلاح ....... قرات نصك بل كلمات


الموجعة ......... وارى جرح عميق يتنفس بحروفك العذبة النقية ....... رسالة رائعة كنت اتمنى


ان ارهاها من اقلام صالات وجالات في حياتها لتكن رسالة جميلة سامية لارواح قد اغوتها ملذات


الحياة ........... ولنقل يكفي فالعمر لحظات .......... بعض الاقلام قد تستوقفك لحظات والبعض الاخر


قد يثيرك حتى الرحيل ........... ما اروع قلمك اباقات ورد لروحك النقية كنت هنا ولا. اعلم باني كنت


مقصرة امام كلماتك الابداعية اخي الكريم

إدريس الراشدي
09-05-2013, 10:13 AM
رحم الله والديك وانزلهم فسيح جناته

نص رائع عميق جداً يخاطب ذوي العقول المتفتحة التي تؤمن بأن

الكمال ابداً ليس من صفات الإنسان فنحن لسنا ملائكة ولن نكون

نحن بشر بكل ما لدينا من عيوب ومزايا . حواء وأدم كلاهما معا

كانا يكملان بعض لا أزكي كل حواء كما لا أزكي كل أدم كلاهما معا من

بدء الخليقة يتشاركان الأرض هو وليفها وهي سكنه وعندما

يخل أحدهما بحق الأخر يكون هناك الخلل ويضطرب مسار

الرحلة ويظهر الألم ويظهر الجرح ومؤكد لاشيء يؤلم كما تؤلم

الخيانه و الغدر لأن معناها أن أحدهم أمن للأخر بينما الأخر غدر به

لكنني لا استطيع التفكير بأحدهم من دون الأخر لأنهما كما قلت

كانا معا من البداية وسيظلان معا حتى أخر الرحلة

ومن أخلصوا ووفوا منهم لبعض سيكونان معا للأبد بعدما يفنى هذا

العالم

لذا اقول رفقا بأدم يا حواء ورفقاً بحواء يا أدم .......

أخي ادريس نصوصك تغوص في عمق أرواحنا باسلوب لا

نستطيع مقاومته فلانجد امامنا إلا أن ننفذ الأمر ونبحث في

أعماقنا عنا

دمت بخير أخي العزيز ودمت قلما مبدعاً مميزاً




ما أجمل حضوركِ أختي العزيزه ريم ،

تنظرين للكلمات بمنظورٍ آخر يضفي لها معنىً أكثر وعيا ونضجا

وذلك إن دلّ فإنما يدل دلالة واضحه وجليّه بأن روح ريم نابضةً بكل معاني الإيجاب

وبالحكمةِ وبعد النظر مهما بلغت السلبيه حدتها وأقصاها

جميلٌ أن تحظى كلماتي بمن يفهمها بكلِّ حبٍّ وإيجاب

فما أسعدنا بتواجد كاتبةً رائعة مثلكِ بحقّ

ومن يقرؤنا بعمق

تلميذٌ أنا بين يديكم أستاذتي

بارك الله فيكِ أختاه

إدريس الراشدي
09-05-2013, 11:08 AM
خوي ادريس عودة قوية بابداع غلف بحروفك العذبة النقية



كلماتك قد تغضب البعض من تشعر بنقص في داخلها حين تتخلى الانثى. عن


عفتها لامور حياتية ..... هن كثر ولكن البعض منها تمر بهن ظروف قاسية ولكنهن


عفيفات ........ قد طرقت بكلماتك لقضية تهز امم لمن هن لهن القرار في صنع اجيال


سواء كانت اما او اختنا او زوجة او حبيبة ......... او قريبة ولا اخفي عليك امر اخي


العزيز ..... البعض منا حين تشعر ببعض الضياع. تعتقد بان التمسك. باول مركب يمر


امامها هو طوق النجاة. هناك ممرغمات عما يقمن بيه ومنهن راغبات بكل شيء يقمن


بيه ....... وربي يوجد الالاف من الامهات والاباء لا مثيل لهم ويدفعون الثمن غاليا من


تصرفات تلك الانثى التي قد خرجت عن طريق العفة. والاصلاح ....... قرات نصك بل كلمات


الموجعة ......... وارى جرح عميق يتنفس بحروفك العذبة النقية ....... رسالة رائعة كنت اتمنى


ان ارهاها من اقلام صالات وجالات في حياتها لتكن رسالة جميلة سامية لارواح قد اغوتها ملذات


الحياة ........... ولنقل يكفي فالعمر لحظات .......... بعض الاقلام قد تستوقفك لحظات والبعض الاخر


قد يثيرك حتى الرحيل ........... ما اروع قلمك اباقات ورد لروحك النقية كنت هنا ولا. اعلم باني كنت


مقصرة امام كلماتك الابداعية اخي الكريم

أيا وهجا منيرا في كل أرجاء المنتديات ( لستِ مقصّرة أبدا والله )

أهلابكِ أختاه وبحضوركِ وبروحك المفعمة بالطيبه

تطرقتي لمحور آخر ليس ببعيدٍ عن الموضوع فدعيني أخبركِ بعضا من الضجيج أختي العزيزه

رحلةُ الحياة وعره ليست أمام حوّاء فقط بل وحتى آدم أكثر

فيفتنُ آدم قبل أن تُفتنَ حوّاء

وماحذّر رسول الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم أمته من فتنةٍ أشد من فتنة النساء

وإن تكلّمنا عن الأنثى:

فتذكّري دائما أختاه أن هناك الكثيرين من بني آدم

ومن يتصيّدون في الماء العكر عندما يحاولون تصيّدِ الأنثى وهي في أضيق حالاتها

فعليها أن تتحلّى بالإيمان والخلُق والقرب من الله أهدى لها من أن تبحث عن ما تفقده خارج نطاق عفّتها وطهارتها

وكلاً من آدم وحواء محاسبٌ على تصرفاته وسلوكه بعد بلوغ سن الرشد ،

وما أقبح حقيقةً أن يتلوّث الحب العذري الجميل

بغدر من حواء أو من آدم

فحقا ذلك كفيل بأن يشعرنا فعلا بأننا نعيش في دنيا اللاأمان.

وعندما فكّرتُ بغدر حواء وما يملؤها من حقد وما تدسه من دسائس لزرع الفتن هنا وهناك
لإفساد المجتمع وتُعرّيه من الإخاء:
خاطبتُ حينها -بصيغة آدم- زينب النقاء بأنْ تكون قدوةً وضياءا ساطعا
لإبنة حواء الحقد والمكر قدوةً فتهديها لطريق الصلاح
فإنْ صلُحتْ المرأه ، صلُح المجتمع

بارك الله فيك أختاه ، ووفقك لما يحب ويرضى

مملكة الطموح
12-05-2013, 11:22 PM
سيدي ..
رحم الله والديك وأسكناهما الجنان وجعلك ابنا بارا تفتش فيما تبعثه لهما حتى يصل لقبرهما راحة وفرحا وحبورا...

حروفي تناثرت بحق هنا لأن الحديث القادم مضمونه مبعثر فما وصولنا إلا همجية البشر وغوغائية فكرهم وتحجر مشاعرهم وقسوة جنانهم إلا غيايا واضحا للوازع الديني الذي به ومنه نعود ببشريتنا و انسانيتنا لذا أقولها ما دام رب الوجود موجود امض وحصن بالأذكار نهاك و قلبك هكذا تأمن خبائث البشر فما عدنا في الحياة نميز طالحهم من صالحهم ..

بورك لقلب أتعبته عبثية البشر بغياب دينهم...

إدريس الراشدي
13-05-2013, 11:36 PM
سيدي ..
رحم الله والديك وأسكناهما الجنان وجعلك ابنا بارا تفتش فيما تبعثه لهما حتى يصل لقبرهما راحة وفرحا وحبورا...

حروفي تناثرت بحق هنا لأن الحديث القادم مضمونه مبعثر فما وصولنا إلا همجية البشر وغوغائية فكرهم وتحجر مشاعرهم وقسوة جنانهم إلا غيايا واضحا للوازع الديني الذي به ومنه نعود ببشريتنا و انسانيتنا لذا أقولها ما دام رب الوجود موجود امض وحصن بالأذكار نهاك و قلبك هكذا تأمن خبائث البشر فما عدنا في الحياة نميز طالحهم من صالحهم ..

بورك لقلب أتعبته عبثية البشر بغياب دينهم...


أهلا بك أختي وسيدتي القديره
"مملكة الطموح"

تعقيبك يضرب على الوتر الحساس

عموما أختاه:
نحن لا نملك الا ان نحكم على الناس من مظهرهم وفكرهم وذلك من خلال التعايش معهم ..
وأما ما تخفيه السرائر فذلك من خصائص الله سبحانه وتعالى ..

نتعامل مع الناس بما تقتضيه الأخلاق اي نعاملهم كما نحبهم ان يعاملونا

وما عدا ذلك فالله كفيل بمحاسبة كل معتد باعتدائه.

تشريف كبير لي تواجدك بين أحرفي
فكوني بالقرب سيدتي

مملكة الطموح
14-05-2013, 12:50 AM
سيدي ..
الشرف كله يكمن حين نجد من يبحث في مواضيع لها مرتكزها وعمق نواتجها في مجتمع بات محتارا أما عن كون تعقيبك في رد المعاملة تماما هو الاحسان ذاته بيد أني ذكرتها التعلق بالله واستخارته ينجينا من خفايا الصدور في الاخر سيدي فكما أردفت بأن انسانيتنا قاصرة من أن تحتوي دواخل البشر..

دمت للعطاء منهلا..

إدريس الراشدي
14-05-2013, 09:47 PM
شهادةٌ ووسام أعتز به بحق

فشكرا من الأعماق أختاه

ودي واحترامي

خليل عفيفي
15-05-2013, 08:09 PM
وتبقى الكلمة فينا تفجر ألف معنى للوفاء
ويبقى التعبير عاجزا حينما نرى ذلك الوفاء للوالدين
وأمام روعة التعبير ، وروعة الكلم نقف بكل فخر أمام نص شامخ كشموخك أستاذي إدريس
لك تقديري واحترامي

إدريس الراشدي
15-05-2013, 08:52 PM
وتبقى الكلمة فينا تفجر ألف معنى للوفاء
ويبقى التعبير عاجزا حينما نرى ذلك الوفاء للوالدين
وأمام روعة التعبير ، وروعة الكلم نقف بكل فخر أمام نص شامخ كشموخك أستاذي إدريس
لك تقديري واحترامي

أخي وأستاذي القدير خليل عفيفي

تواجدك بحد ذاته يضفي الكثير من الشموخ للنص وما أنا سوى تلميذ بين يديكم

وبكم أقتدي

كن بالقرب لكي يسمو القلم أستاذي