المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف تعرف انك تحب الله و كيف تعرف أن الله يحبك


ضي
14-09-2013, 01:28 PM
ان كل الناس تدعي حب الله ......
ولكن لمحبة الله اثار وعلامات فاذا تمكنت محبة الله من القلب ظهر ذلك واضحا جليا على الجوارح

اليكم اثار وعلامات محبة العبد لله

الجد في الطاعه
النشاط في العبادة
الشوق للقائه
الانس بذكره
التلذذ بمناجاته
اللهج بذكره في كل الاحوال
خروج الدنيا من القلب
الحرص على مرضاته
محبة كل مايحب الله وبغض كل مايبغضه
الاشتغال بالصلاة لانها الصلة بينه وبين الله
هذه بعض العلامات

لكن من جمع كل تلك الاثار او معظمها فلابد من ان يحببه الله
ولمحبة الله للعبد ايضا علامات واثار وهي :

* ان يحبب الله الخلق في محبوبه فأذا احب الله عبدا القى محبته في قلوب الناس.
* ان الله يحميه من الدنيا ويخرجها من قلبه .
* ان الله لايعذب حبيبه ان الله لايلقي حبيبه في النار.
* ان الله يحب لقاء محبوبه وتتمثل بلحظة الوفاة والخروج من الدنيا فمن احب لقاء الله احب الله لقاءه .
* ان الله يبتلي محبوبه وذلك حتى يرقيه ويكفر سيئاته فأن الله اذا احب قوما ابتلاهم .

أمواج
14-09-2013, 01:50 PM
ضي البدر

كم أنتِ رائعـــــــــــــــــــــة بمواضيعك

جزاكِ الله كل الخير

( انظروا كيف يعلن الله تبارك وتعالى حبه لنا..)



"..يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه, فيحبه جبريل, فينادي جبريل في أهل السماء: يا أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه.."

هل ترون الحب والعلاقة, هل ترون إقباله عليكم ومنزلتكم عنده إذا أحبكم..

"..يا أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه, فيحبه أهل السماء, ثم يوضع له القبول في الأرض" كل الناس في الأرض تحبه, سبحان الله..أريتم..

ضي البدر

ربى لايحرمنا من هذا القلم الذهبى

دمت ودام قلمك

عائشة السعيدي
14-09-2013, 07:09 PM
رائعه انت يا ضي
اشكرج يالغالية على هاﻻثراء
الجميل
وربي يوفقج

يزيد فاضلي
14-09-2013, 08:45 PM
...عندما يُذكَرُ ( الحُبُّ ) المتبَادَلُ بين الباري عز وجلَّ وعبادِهِ الأصفياءِ الأنقياءِ،أتذكَّرُ معهُ-قبلَ أيِّ كلامٍ آخر-فِكْرَة كوْنِنا-نحن المسلمين-ننتمي إلى أمَّةِ مُحمدٍ صلى الله عليه وسلم...

ألاَ تتفقينَ معي-أختي الكريمة البديعة ضي البدر-أن اللهَ تعالى حينَ سبَقَ في عِلمِهِ الأزليِّ أن نكونَ من أمةِ خيْر الأنامِ محمدٍ عليه الصلاة والسلام كانَ ذلكَ دليلاً عظيماً على مَدَى حُبِّهِ لنا،وما كنا ندري من أمرنا شيئًا أبداً..؟؟!! وإلاَّ فإن اللهَ تعالى الذي لا يُعجزهُ شيءٌ في الأرض والسماء كان يَقدرُ أن يَجعلنا من أمةِ الكُفار ولا حِيلة..!!

إنني عندما ولدتُ على الفِطرة،كنتُ لا أملِكُ لنفسي أبداً أن أختارَ أبي وأمي وجنسي ومجتمَعي ومِلتي وعقيدتي وديني...

كنتُ سأكونُ يَهوديًّا..أو نصرانيًّا..أو بوذيًّا..أو كنتُ سأكونُ على دين ومِلةِ أيةِ نِحلةٍ باطلةٍ أخرى..!!

ولكنَّ حُبَّ اللهِ تعالى وكَرَمَهُ ونعمتـَهُ عليَّ سبقتْ منذ الأزل الذي لا يعلمُ بدايتـَهُ إلاَّهُ-سبحانه وتعالى-فشاءتْ إرادتـُهُ القدَرية النافذة أن أكتبَ في سِجِلِّ المنتمين لخيْر أمةٍ أخرجتْ للناس..فجئتُ إلى هذه الدنيا في وقتي المُقدَّر لي،وفتحتُ عيْنيَّ على نداءِ (( لا إله إلا الله محمدٌ رسولُ الله )) ووجدتُ نفسي بين والديْن مُسلِميْن وفي وسَطٍ إسلاَميٍّ مُوَحِّدٍ للهِ،لا يَركَعُ أو يَسجدُ أو يعبُدُ غيْرَهُ سبحانه المنعِمُ المتفضِّلُ...

ألاَ يدلُ ذلكَ على رفعةِ ذاكَ الحُبِّ العلويِّ الجليل الذي تكَرَّمَ به مولانا علينا من حيثُ لا ندري..؟؟!!!

ومما زادني شَـــرَفاً وتِـــــــيهاً ** وكدتُ بأخمُصي أطأ الثريَّا
دخولي تحتَ قولكَ : يا عبادي ** وأن صيَّرْتَ أحمدَ لي نبــيَّا..!!

فكيفَ-وحبُّهُ لنا بهذهِ الرفعة-نسعى بعد ذلكَ للمروق ونجاهرُ بالتمرد والمعاصي..؟؟!!!!

إنَّ الحبُّ الإلهيَّ العظيمَ حينما يُخالط بشاشة َالقلب،فترتوي منه المهجة والشغاف،لا يكادُ الحِسُّ يرى في الوجود سواه..!!

إنه-بين العبدِ وربه-فيْضٌ من إشراقةِ الروح وخشعةْ القلبِ وانقيادِ الجوارح...

ألاَ نعجَبُ -أحبتي الاوفياء-من شاعرٍ،أذابَ حُبُّ الله تعالى حشاشة َقلبه،فلم يلبَثْ أنْ قالَ :

عجبتُ لِمَنْ يقولُ ذكَرْتُ ربي ** وهلْ أنسى فأذكُرُ ما نسِيـتُ..؟؟!!
أموتُ إذا ذكرتـُكَ ثــم أحْــــيَا ** ولولاَ حُسْنُ ظـني ما حَييتُ
فأحيا بالمُنى وأموتُ شــوْقاً ** فكمْ أحيا عليْكَ وكَــمْ أمـوتُ
شربتُ الحُبَّ كأساً بعْدَ كأسٍ ** فما نفِدَ الشرابُ ولاَ رَوِيــتُ..!!

نعَمْ...(( ومن الناس منْ يتخذ أنداداً من دون الله يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشــدُّ حُبًّا لله ))..

فيا رب افتحْ علينا فتوحَ العاشقين والمُحِبِّــينَ والمَحْبُوبينَ لديكَ...اللهــمَّ آمـين...

نضَّرَ اللهُ وجهَكِ بأنوار محبته الخالصة-أختي ضيْ-وأسرَجَ لكِ مفاوزَ الدربِ العامر لِما ذكَّرْتِنا وأفدْتِنا...

ناجى جوهر
14-09-2013, 09:52 PM
السلام عليكم
شكرا لك كاتبتنا القديرة / ضي البدر
أنا أميل إلى ترجيح
محبة كل مايحب الله وبغض كل مايبغضه
كدليل أساسي على محبة العبد لله
ذلك لأنه متى أحب العبدُ ربَه كان الله :
العين التي يرى بها
و الأذن التي يسمع بها
و اليد التي يبطش بها
يقول الحق مرضاة لله ولو على نفسه
أو أمه أو أبيه او أخته أو أخيه
فضلا عمن سواهم من الناس
لا تأخذه في الله لومة لائم
أمّا ان يحابي المرء ويداري
و يلفّ ويدور تجنبا لفقد مصلحة
بإزعاج فلان
أو بإغضاب علاّن
فلا أراه يحب الله
لأنه إستغنى عن الله بغيره
حفظك الله ورعاكِ

سالم الوشاحي
23-09-2013, 06:15 PM
كاتبتنا القديرة ضي البدر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن محبة الله عزوجل من أعظم مقامات العبادة وعليها تدور كل العبادات والطاعات لانها

تقرب المؤمن إلى الله وتجشم المشقة والعناء في سبيل رضا الله والفوز بالجنان وهنا أذكر قول الله

تعالى في وصف المؤمنين: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ).

وفي صحيح البخاري من حديث أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان من كان اللّه ورسوله أحب إليه مما سواهما ومن أحب عبدا لا يحبه إلا للّه ومن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه اللّه كما يكره أن يلقى في النار). فمحبة الله يذوق بها العبد حلاوة الإيمان.

تحياتي وتقديري لكِ ولهذا الموضوع الراقئ .

ضي
29-09-2013, 02:48 PM
ضي البدر

كم أنتِ رائعـــــــــــــــــــــة بمواضيعك

جزاكِ الله كل الخير

( انظروا كيف يعلن الله تبارك وتعالى حبه لنا..)



"..يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه, فيحبه جبريل, فينادي جبريل في أهل السماء: يا أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه.."

هل ترون الحب والعلاقة, هل ترون إقباله عليكم ومنزلتكم عنده إذا أحبكم..

"..يا أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه, فيحبه أهل السماء, ثم يوضع له القبول في الأرض" كل الناس في الأرض تحبه, سبحان الله..أريتم..

ضي البدر

ربى لايحرمنا من هذا القلم الذهبى

دمت ودام قلمك

الغالية امواج جميل هذا المرور هنا ...
تسلمي الغلا...
بصمة قلمك هنا لها وقع خاص...
ومنك نستفيد..
كوني بخير ..

ضي
29-09-2013, 02:50 PM
رائعه انت يا ضي
اشكرج يالغالية على هاﻻثراء
الجميل
وربي يوفقج

الغالية عائشة السعدية اسعدني تواجدك هنا ...
هذا ما نرجوه فعلا الاستفادة
والتذكير ..
كوني بالقرب ...

ضي
29-09-2013, 02:54 PM
...عندما يُذكَرُ ( الحُبُّ ) المتبَادَلُ بين الباري عز وجلَّ وعبادِهِ الأصفياءِ الأنقياءِ،أتذكَّرُ معهُ-قبلَ أيِّ كلامٍ آخر-فِكْرَة كوْنِنا-نحن المسلمين-ننتمي إلى أمَّةِ مُحمدٍ صلى الله عليه وسلم...

ألاَ تتفقينَ معي-أختي الكريمة البديعة ضي البدر-أن اللهَ تعالى حينَ سبَقَ في عِلمِهِ الأزليِّ أن نكونَ من أمةِ خيْر الأنامِ محمدٍ عليه الصلاة والسلام كانَ ذلكَ دليلاً عظيماً على مَدَى حُبِّهِ لنا،وما كنا ندري من أمرنا شيئًا أبداً..؟؟!! وإلاَّ فإن اللهَ تعالى الذي لا يُعجزهُ شيءٌ في الأرض والسماء كان يَقدرُ أن يَجعلنا من أمةِ الكُفار ولا حِيلة..!!

إنني عندما ولدتُ على الفِطرة،كنتُ لا أملِكُ لنفسي أبداً أن أختارَ أبي وأمي وجنسي ومجتمَعي ومِلتي وعقيدتي وديني...

كنتُ سأكونُ يَهوديًّا..أو نصرانيًّا..أو بوذيًّا..أو كنتُ سأكونُ على دين ومِلةِ أيةِ نِحلةٍ باطلةٍ أخرى..!!

ولكنَّ حُبَّ اللهِ تعالى وكَرَمَهُ ونعمتـَهُ عليَّ سبقتْ منذ الأزل الذي لا يعلمُ بدايتـَهُ إلاَّهُ-سبحانه وتعالى-فشاءتْ إرادتـُهُ القدَرية النافذة أن أكتبَ في سِجِلِّ المنتمين لخيْر أمةٍ أخرجتْ للناس..فجئتُ إلى هذه الدنيا في وقتي المُقدَّر لي،وفتحتُ عيْنيَّ على نداءِ (( لا إله إلا الله محمدٌ رسولُ الله )) ووجدتُ نفسي بين والديْن مُسلِميْن وفي وسَطٍ إسلاَميٍّ مُوَحِّدٍ للهِ،لا يَركَعُ أو يَسجدُ أو يعبُدُ غيْرَهُ سبحانه المنعِمُ المتفضِّلُ...

ألاَ يدلُ ذلكَ على رفعةِ ذاكَ الحُبِّ العلويِّ الجليل الذي تكَرَّمَ به مولانا علينا من حيثُ لا ندري..؟؟!!!

ومما زادني شَـــرَفاً وتِـــــــيهاً ** وكدتُ بأخمُصي أطأ الثريَّا
دخولي تحتَ قولكَ : يا عبادي ** وأن صيَّرْتَ أحمدَ لي نبــيَّا..!!

فكيفَ-وحبُّهُ لنا بهذهِ الرفعة-نسعى بعد ذلكَ للمروق ونجاهرُ بالتمرد والمعاصي..؟؟!!!!

إنَّ الحبُّ الإلهيَّ العظيمَ حينما يُخالط بشاشة َالقلب،فترتوي منه المهجة والشغاف،لا يكادُ الحِسُّ يرى في الوجود سواه..!!

إنه-بين العبدِ وربه-فيْضٌ من إشراقةِ الروح وخشعةْ القلبِ وانقيادِ الجوارح...

ألاَ نعجَبُ -أحبتي الاوفياء-من شاعرٍ،أذابَ حُبُّ الله تعالى حشاشة َقلبه،فلم يلبَثْ أنْ قالَ :

عجبتُ لِمَنْ يقولُ ذكَرْتُ ربي ** وهلْ أنسى فأذكُرُ ما نسِيـتُ..؟؟!!
أموتُ إذا ذكرتـُكَ ثــم أحْــــيَا ** ولولاَ حُسْنُ ظـني ما حَييتُ
فأحيا بالمُنى وأموتُ شــوْقاً ** فكمْ أحيا عليْكَ وكَــمْ أمـوتُ
شربتُ الحُبَّ كأساً بعْدَ كأسٍ ** فما نفِدَ الشرابُ ولاَ رَوِيــتُ..!!

نعَمْ...(( ومن الناس منْ يتخذ أنداداً من دون الله يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشــدُّ حُبًّا لله ))..

فيا رب افتحْ علينا فتوحَ العاشقين والمُحِبِّــينَ والمَحْبُوبينَ لديكَ...اللهــمَّ آمـين...

نضَّرَ اللهُ وجهَكِ بأنوار محبته الخالصة-أختي ضيْ-وأسرَجَ لكِ مفاوزَ الدربِ العامر لِما ذكَّرْتِنا وأفدْتِنا...

اخوي يزيد فاضلي جميل ومثري وجودك هنا ...
بالفعل اخوي يزيد لو لم نكن من أحباب الله لما أنعم علينا بنعمة الاسلام ...
فنحن في نعمة وليست اي نعمة بل هي الاسلام ...
لك الحمدلله يا الله ..
اللهم امين ...ولكم بالمثل ...

ذكرى
29-09-2013, 03:20 PM
غاليتي ضي البدر
لآلى ء نثرتيها هنا
أسأل الله أن يرزقنا حبه وحب من يحبه
جزاك الله الفردوس الأعلى
اللهم آمين

ضي
30-09-2013, 09:18 AM
السلام عليكم
شكرا لك كاتبتنا القديرة / ضي البدر
أنا أميل إلى ترجيح
محبة كل مايحب الله وبغض كل مايبغضه
كدليل أساسي على محبة العبد لله
ذلك لأنه متى أحب العبدُ ربَه كان الله :
العين التي يرى بها
و الأذن التي يسمع بها
و اليد التي يبطش بها
يقول الحق مرضاة لله ولو على نفسه
أو أمه أو أبيه او أخته أو أخيه
فضلا عمن سواهم من الناس
لا تأخذه في الله لومة لائم
أمّا ان يحابي المرء ويداري
و يلفّ ويدور تجنبا لفقد مصلحة
بإزعاج فلان
أو بإغضاب علاّن
فلا أراه يحب الله
لأنه إستغنى عن الله بغيره
حفظك الله ورعاكِ



مرحبا بك اخوي ناجي جوهر ..
أنار الله قلبك على حروفك التي زادت على موضوعي جمالا وفائدة ..
كن بخير .

ضي
30-09-2013, 09:20 AM
كاتبتنا القديرة ضي البدر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن محبة الله عزوجل من أعظم مقامات العبادة وعليها تدور كل العبادات والطاعات لانها

تقرب المؤمن إلى الله وتجشم المشقة والعناء في سبيل رضا الله والفوز بالجنان وهنا أذكر قول الله

تعالى في وصف المؤمنين: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ).

وفي صحيح البخاري من حديث أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان من كان اللّه ورسوله أحب إليه مما سواهما ومن أحب عبدا لا يحبه إلا للّه ومن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه اللّه كما يكره أن يلقى في النار). فمحبة الله يذوق بها العبد حلاوة الإيمان.

تحياتي وتقديري لكِ ولهذا الموضوع الراقئ .

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ...
مرحبا بك اخوي ابو سامي ...
أنار الله قلبك بنوره ...
إضافة جميلة سطرتها هنا ..
بارك الله مسعاك ...
كن بخير ...

ضي
30-09-2013, 07:13 PM
غاليتي ضي البدر
لآلى ء نثرتيها هنا
أسأل الله أن يرزقنا حبه وحب من يحبه
جزاك الله الفردوس الأعلى
اللهم آمين

اخيتي ذكرى مرحبا بك هنا ..
مررتي فزدتي الموضوع اشراقا ...
اللهم امين ..
كوني بخير ..