سالم الوشاحي
29-09-2013, 09:50 AM
مسقط ـ (الوطن):
تقيم السفارة الفرنسية ممثلة في المركز العماني الفرنسي في الفترة من 1 وإلى 30 أكتوبر المقبل المعرض التشكيلي في الخط العربي للفنان صالح الشكيري وذلك احتفاء بالفنان وإيمانا منها بأهمية الثقافة العمانية وتبادل الخبرات مع الأجيال والمثقفين والفنانين، وسيأتي الافتتاح تحت رعاية سعادة السفير الفرنسي لدى السلطنة إيف أدان.
يأتي هذا العمل ضمن أنشطة السفارة الثقافية التي تقيمها بشكل دوري كل شهر ضمن أجندة ثقافية تعمل عليها مسبقا بهدف إيجاد حوار فني أدبي متنوع. يذكر أن الفنان التشكيلي صالح الشكيري من مواليد مسقط سنة 1977 بمسقط، حيث دفع بالشكيري ولعدم توفر كتب الخط العربي إلى المشاركة في جميع حلقات العمل في فن الخط منذ سنة 1993، والعمل على أكبر لوحات في العالم في نطاق مهرجان مسقط سنة 2000 وتمت دعوته سنة 2005 للمشاركة في المهرجان الشعبي الذّي نظّمه معهد سميثسونيان في عاصمة واشنطن، بالولايات المتحدة الأميركية، كما انضم أخيرا إلى المعهد العماني للخط العربي بالسيب، حيث أتقن نوعين من الكتابة الخطيّة، الرقعة والنسخ، وتتميّز أعماله بكونها تصنّف ضمن الخط العربي الكلاسيكي، لأنه يميل في عمله إلى الحفاظ على الطابع الأصلي للحروف ونوع الخط، وكانت أعماله الأولى تستند كليا على الطلاسم والتميمة الخطيّة، فيها استدعاء لأنواع من الخط والمداخلة بين حروف لا معنى لها ولا يمكن قراءتها.
جريدة الوطن
تقيم السفارة الفرنسية ممثلة في المركز العماني الفرنسي في الفترة من 1 وإلى 30 أكتوبر المقبل المعرض التشكيلي في الخط العربي للفنان صالح الشكيري وذلك احتفاء بالفنان وإيمانا منها بأهمية الثقافة العمانية وتبادل الخبرات مع الأجيال والمثقفين والفنانين، وسيأتي الافتتاح تحت رعاية سعادة السفير الفرنسي لدى السلطنة إيف أدان.
يأتي هذا العمل ضمن أنشطة السفارة الثقافية التي تقيمها بشكل دوري كل شهر ضمن أجندة ثقافية تعمل عليها مسبقا بهدف إيجاد حوار فني أدبي متنوع. يذكر أن الفنان التشكيلي صالح الشكيري من مواليد مسقط سنة 1977 بمسقط، حيث دفع بالشكيري ولعدم توفر كتب الخط العربي إلى المشاركة في جميع حلقات العمل في فن الخط منذ سنة 1993، والعمل على أكبر لوحات في العالم في نطاق مهرجان مسقط سنة 2000 وتمت دعوته سنة 2005 للمشاركة في المهرجان الشعبي الذّي نظّمه معهد سميثسونيان في عاصمة واشنطن، بالولايات المتحدة الأميركية، كما انضم أخيرا إلى المعهد العماني للخط العربي بالسيب، حيث أتقن نوعين من الكتابة الخطيّة، الرقعة والنسخ، وتتميّز أعماله بكونها تصنّف ضمن الخط العربي الكلاسيكي، لأنه يميل في عمله إلى الحفاظ على الطابع الأصلي للحروف ونوع الخط، وكانت أعماله الأولى تستند كليا على الطلاسم والتميمة الخطيّة، فيها استدعاء لأنواع من الخط والمداخلة بين حروف لا معنى لها ولا يمكن قراءتها.
جريدة الوطن