هذه ِالحياة

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

هذه الحياةِ لها في حيرةِ الأحزانِ غيرة..

بينها همٌ وغمٌ في مصائبِها يدنو صاحِبِها كي يُردِدُ صفوى واجِبها ، من يُعاتِبها...

يا مَثقَلَ الآهاتِ ..في تِلكَ الممراتِ بينها يحلو.. كمن يدلو في سطرٍ لهُ في حاضرٍ مثلَّ

ما ظنها تعلو ..في أرضها قلبٌ من شرِ ما فيهِ تردَّى.. كُلما نادى.. كُلما عادى ..

كُلما بانت ملامِحهُ إن شاء يرتجِلُ إن شاءَ يرتحِلُ..

عَبَراتِهِ في ما تلى أملٌ إن ناحَهُ أجلٌ ..

على عَجلٍ رسمتُ الوِدَ كالعسلِ إن غاب في أرجائهِ النحِلِ..

فما حال هذا القلب بعد الحُبِ يَجعَلَهُ..
مِن سالفِ العهدِ ما شآءَ يَسألهُ..

لِما لا تفتدي الموتَ ..إن كانَ فاتَهُ الفوتَ..

هل يستوي القوتَ، من حسبهِ شوقٌ إن ذاقهُ التوتَ..

أم في عجائِبِهِ ما زادَ جانِبِهِ..

نالت مصائِبِهِ.. كالوردِ ريحاً تَهُبُ مِن كيدِ صاحِبهِ ..


هذه الحياة....


فيها بقت نفسٌ قد رابها حدسٌ والروح في مسٍ كالسجنِ في حبسٍ ...

تلك الصدماتُ يتبعُها صبراً وشيكاً قولاً عميقاً زادهُ تقوى قد أبعدَ البلوى ...

إن كان ذا نجوى كالمنِ والسلوى , رزقاً له و دوى...

أم عادهُ بين الحشودِ من ربِ الوجودِ إلى الخلودِ مآلهُ جنةَ المأوى....


هذهِ الحياة..



قلمي المتواضع..
7/ 2 /2014...

[وهج الثريا]

جميل ما سطره قلمك في وصفه للحياه ..
وجميل ما ختمت به هذه المنثوره الرائعه (تلك الصدمات يتبعها صبرا وشيكا قوﻻ عميقا زاده تقوى قد أبعد البلوى )
.
.
مبدع بحق .. الكاتب التألق : زياد الحمداني

[أمواج]

الفاضل زياد الحمداني

دائماً لنصوصك مذاق خاص ***

حول بساتين حروفك نستنشق عذب الكلام

ونعتلي قمم المعاني

وقلم ذهبي يفيض بكل جميل

ونتجول بين سطور المكان ونلتزم الصمت فهذا فكر راقي يستحق التصفيق

تسلم أخي زياد وننتظر الجديد

[عبدالله الراسبي]

اخي العزيز والقدير زياد الحمداني كلمات ومفردات راقيه جدا ورائعه
تسلم على هذا البوح الراقي والجميل
ودام ابداع قلمك الجميل
وننتظر جديد ابداعك الرائع هنا بكل شوق
ودمت بكل خير وموده اخي الكريم
وتقبل تحياتي

[محمد الطويل]

لي عودة هنا . فقط تسجيل حضور يا زياد

[علي محمد الشحي]

أخي زياد...

كلمات من جمان تكسرً فوق طبقة يكسوها المرجان ...

صدقت زياد.......... هذه هي الحياة......


كنت هنا ...

علي محمد الشحي

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

الله الله يا استاذ زياد
كلمات رنانه ..فعلا هذه هي الحياه ببساطة
اعجبتني هذا الكلمات
تلك الصدماتُ يتبعُها صبراً وشيكاً قولاً عميقاً زادهُ تقوى قد أبعدَ البلوى
فعلا احسنت ايجاز حال جانب الصدمات والمأسي ..واحسنت ايجاد الحل الناسب لها..فليس لها دواء سوى الصبر الذي يفرج الهم ويبعد البلوى ...
كل التوفيق لقلمك الناضج


سخاء هذا التشريف الرائع بماهيته اكتسبت منه الكلمات أجملِ حُلة ..

سرني مرورك العذب الأخت الكاتبة الراقية عبير الكلبانية..

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

جميل ما سطره قلمك في وصفه للحياه ..
وجميل ما ختمت به هذه المنثوره الرائعه (تلك الصدمات يتبعها صبرا وشيكا قوﻻ عميقا زاده تقوى قد أبعد البلوى )
.
.
مبدع بحق .. الكاتب التألق : زياد الحمداني


الجميل الراقي ، حرفك البهي بتوهج ثريا فكرك الذي لا تستغني عنه هذه الكلمات مهما تنوعت زواياها يبقى ضيءِ توهجك يزيدها بيرقاً وسموا الكاتبة الراقية المتألقة وهج الثريا. دائما ما يسرني تواجدك

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

الفاضل زياد الحمداني

دائماً لنصوصك مذاق خاص ***

حول بساتين حروفك نستنشق عذب الكلام

ونعتلي قمم المعاني

وقلم ذهبي يفيض بكل جميل

ونتجول بين سطور المكان ونلتزم الصمت فهذا فكر راقي يستحق التصفيق

تسلم أخي زياد وننتظر الجديد



الكاتبة الرائعة أ. أمواج..


تواجدك الجميل دائما ما يُضفي الكثير من الجمال لمتواضعِ هذه النصوص ، وما يزيدها تألقا صدق فحواك وسمو ذائقتك ..

سرني وجودك السخي...

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

اخي العزيز والقدير زياد الحمداني كلمات ومفردات راقيه جدا ورائعه
تسلم على هذا البوح الراقي والجميل
ودام ابداع قلمك الجميل
وننتظر جديد ابداعك الرائع هنا بكل شوق
ودمت بكل خير وموده اخي الكريم
وتقبل تحياتي

أخي الرائع العزيز الشاعر أ. عبدالله الراسبي..

البدر عند حلوله يبدد عتمة الكلمات ويزج بها جميل اللحظات المُعزِزة لمتواضعِ النصوص ..

وجودك بحد ذاته إشراقة مشرِّفة زهت بها الزاوية لترقى مناص الكتابة بأجملِ معاني برّاقة..

سرني دائما سخاءِ مرورك العذب اخي الجليل..

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

لي عودة هنا . فقط تسجيل حضور يا زياد

حضورك بحد ذاته مرور تتلألأَبه هذه الزاوية المتواضعة أخي الرائع الأديب أ. محمد الطويل بإنتظار سخآء الإمضاء..

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

أخي زياد...

كلمات من جمان تكسرً فوق طبقة يكسوها المرجان ...

صدقت زياد.......... هذه هي الحياة......


كنت هنا ...

علي محمد الشحي


رحُبَ بك المكان وسمى بك العنوان...


جمال الحروف يتصاعد علياً بتواجد حرفك النبيل الجميل بصدقِ مشاعِرة..


سررت بمرورك العذب أخي الرائع علي محمد الشحي..

[أمل عبدالرحمن]

هذه الحياةِ لها في حيرةِ الأحزانِ غيرة..

بينها همٌ وغمٌ في مصائبِها يدنو صاحِبِها كي يُردِدُ صفوى واجِبها ، من يُعاتِبها...

يا مَثقَلَ الآهاتِ ..في تِلكَ الممراتِ بينها يحلو.. كمن يدلو في سطرٍ لهُ في حاضرٍ مثلَّ

ما ظنها تعلو ..في أرضها قلبٌ من شرِ ما فيهِ تردَّى.. كُلما نادى.. كُلما عادى ..

كُلما بانت ملامِحهُ إن شاء يرتجِلُ إن شاءَ يرتحِلُ..

عَبَراتِهِ في ما تلى أملٌ إن ناحَهُ أجلٌ ..

على عَجلٍ رسمتُ الوِدَ كالعسلِ إن غاب في أرجائهِ النحِلِ..

فما حال هذا القلب بعد الحُبِ يَجعَلَهُ..
مِن سالفِ العهدِ ما شآءَ يَسألهُ..

لِما لا تفتدي الموتَ ..إن كانَ فاتَهُ الفوتَ..

هل يستوي القوتَ، من حسبهِ شوقٌ إن ذاقهُ التوتَ..

أم في عجائِبِهِ ما زادَ جانِبِهِ..

نالت مصائِبِهِ.. كالوردِ ريحاً تَهُبُ مِن كيدِ صاحِبهِ ..


هذه الحياة....


فيها بقت نفسٌ قد رابها حدسٌ والروح في مسٍ كالسجنِ في حبسٍ ...

تلك الصدماتُ يتبعُها صبراً وشيكاً قولاً عميقاً زادهُ تقوى قد أبعدَ البلوى ...

إن كان ذا نجوى كالمنِ والسلوى , رزقاً له و دوى...

أم عادهُ بين الحشودِ من ربِ الوجودِ إلى الخلودِ مآلهُ جنةَ المأوى....


هذهِ الحياة..



قلمي المتواضع..
7/ 2 /2014...


زياد الحمداني
وكأني الان بين حشود الكلمة وبين مرائي قلمك احمل نفسي علي ان اقرا لك ولصبري حملا جعلني اغوص فى غمار كلمتك ,وكأني الان اسكب الحيرة , واقول الا صبرا لاحزاني ودمعتي تريثي ,اعجبت من سرد اتي مثقل , ام طية الحرف قد اشجاني ,عبرات كانتلا ناحلة ,ومدت بالأمل والصبر , كنت هنا وتشبعت بقرأتي لك .......... مودتي أمل اليربوع

[أمل عبدالرحمن]

زياد الحمداني


وكأني الان بين حشود الكلمة وبين مرائي قلمك احمل نفسي علي ان اقرا لك ولصبري حملا جعلني اغوص فى غمار كلمتك ,وكأني الان اسكب الحيرة , واقول الا صبرا لاحزاني ولدمعتي تريثي ,اعجبت من سرد اتي مثقل , ام طية الحرف قد اشجاني ,عبرات كانت ناحلة ,ومدت بالأمل والصبر , كنت هنا وتشبعت بقرأتي لك ..........


مودتي أمل اليربوع

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

زياد الحمداني


وكأني الان بين حشود الكلمة وبين مرائي قلمك احمل نفسي علي ان اقرا لك ولصبري حملا جعلني اغوص فى غمار كلمتك ,وكأني الان اسكب الحيرة , واقول الا صبرا لاحزاني ولدمعتي تريثي ,اعجبت من سرد اتي مثقل , ام طية الحرف قد اشجاني ,عبرات كانت ناحلة ,ومدت بالأمل والصبر , كنت هنا وتشبعت بقرأتي لك ..........


مودتي أمل اليربوع

الأخت الرائعة الكاتبة امل عبدالرحمن

مرورك العذب بالفكر الأنيق المتذوق زاد المنثور نوعا من السرور إطلالة جميلة متوجهة كالبلور ، كما يسعدني هذا التفاعل الراقي إتجاه هذه الفحوى المتواضعة ، لك جزيل الشكر والإمتنان...