هل سأظل منفي بلا وطن..!؟

[نبيلة مهدي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مساء رمضاني معطر بعبق الحنين

عدت بعد غياب طال كثيرا ... عدت أحمل في جعبتي الكثير من كل شيء..
عدت و أنا كلي شوق لكم جميعاً..

و هأنا أضع على هذه الصفاحات بعضي....






دائما كنت أرسم بأصابعي خطوط لا تلتقي... تبدأ بنقطة و تفترق حيث لا شيء يجمعها من جديد..

شتات و ملامح مؤلمة و وجع سرمدي و نهاية ليست مجهولة بل أحرفها مقروئة...

هل ستظل مشاعري رهينة الغربة و أسيرة الضياع...!؟

لا أدري إلى متى سأظل هكذا بلا وطن بلا ملفى يأويني عندما أشعر بالبرد..!

إلى متى سأبقى خرساء مشوهة الملامح مكسورة..!؟

هل سأظل منفي بلا وطن..!؟

دائما كان هذا السؤال الحائر بين أضلعي...!


هكذا أنا غوغاء صاخبة بلا شيء مجرد حكاية وجع لن تمحوها أحلامي المتهورة...!

[أنور السيفي]

الاخت الكريمه نبيلة مهدي

قرأنا الجمال

ومن منا يستطيع العيش بلا وطن

الغربه ألم ودروبها متاهات

دام عزفك

شكرا

تقديري

[سالم الوشاحي]

الكاتبة النقية وريحانة المنتدى نبيله مهدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحباً بقدومٍ ألهفه الإنتظار ....عوداً أحمد إن شاء الله

حزينة سطورك سيدتي ومؤلم أن نكون منفى بلاوطن

ولكن أملنا بالله يفوق كل ذالك...

حرف يمنحنا الكثير من التأمل

تحياتي وجل تقديري.

[محمد الطويل]

مرحبا بعودتك نبيله ....

عودة الإبن إلى بيته وعودة المسافر إلى وطنه ،ونحن هنا من زمان بعيد على رصيف الانتظار ننتظر عودتك فشكرا لله على سلامتك .

في حقائبك كثير من الألم وكثير من التساؤلات ولا نعلم ما سببها أو ماذا فعل بنبيلة الغياب والبعد ؟ .

سنظل نحمل في قلوبنا رغيف من صبر ورغيف من أمل فإن تعفن الأول سنلعق من الرغيف الآخر لعلنا نظفر به .


دمتي بألق وتواصلك يسعدنا .

[نبيلة مهدي]

الاخت الكريمه نبيلة مهدي

قرأنا الجمال

ومن منا يستطيع العيش بلا وطن

الغربه ألم ودروبها متاهات

دام عزفك

شكرا

تقديري


أستاذي القدير
أنور السيفي

شكرا لحضورك هنا... شكرا لكلماتك..

ليس هناك من يستطيع العيش بلا وطن ولكن هناك من أجبره الزمن على الأغتراب و التشرد منفي...

تقبل فائق تحياتي

[ريم الحربي]

هل سأظل منفي بلا وطن ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

ياااااااااه ياله من سؤال وما أعمق الإجابة
وكأنك تقولين هل لوجعي من نهاية
هل لجراحي من برء
هل لليلي الطويل من اخر

أستاذتي نبيلة مهدي افتقدت حرفك
رائعة أنت بالفعل

[جمعه المخمري]

اختي الاستاذه : نبيله مهدي ..

(دائما كنت أرسم بأصابعي خطوط لا تلتقي)

أهلا بعودتك.. وما أسعدني أن أعود أيضا .. لأجد حروف ملتصقة على جدران هذا المكان .. لتزين شرفاته ...


قد ابتدأت النص بجملة يشاطرك فيها الكثيرون من البشر..
أحسنت الوصف يا اختاه ..
وتعبير جميل ودقيق للغاية ...
شكرا لك بحجم حروف الكون .

[خليل عفيفي]

الأخت الأستاذة نبيلة مهدي
عدتِ فعادت مزن الفرح تظللنا وتمطر فوق مساحات قلوبنا
أهلا بهذا الكنز الذي يسعدنا في منتديات السلطنة الأدبيــة
سعداء بك فنحن أسرتك فرفرفي بين الحقول جـــــــــــــذلا
بين إخوتك وأخواتك

[زهرة البنفسج98]

الإغتراب وجع ٌفي الذاكِرة و في القلب أيضاً ..'!
سيدتي :حرفكِ الصادق العذب ..
جعَل بنفسج تمكُث طويلاً هُناا

ود

[ضي]

نبيلة قرأت حرفكـ هناك فوجدته يلامس جرحي ..
هل سأظل بلا منفى يا له من سؤال يا نبيله
كم بحثنا بدخلنا له عن إجابة
ولكن عدنا ولصعوبة السؤال لم نجد الإجابة ...
ولكن الاقدار يوما ما ستجيبنا ...
راقية
فكرا
وحرفا
واسلوبا ..
كوني هنا بينا دوما ...

[نبيلة مهدي]

الكاتبة النقية وريحانة المنتدى نبيله مهدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحباً بقدومٍ ألهفه الإنتظار ....عوداً أحمد إن شاء الله

حزينة سطورك سيدتي ومؤلم أن نكون منفى بلاوطن

ولكن أملنا بالله يفوق كل ذالك...

حرف يمنحنا الكثير من التأمل

تحياتي وجل تقديري.


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أستاذي العزيز و الغالي
أبو سامي


كم أشتقت لكلماتك التي تشعرني بالفخر و القوة..
و كم أشتقت للقبي الذي أهديتني أيها ( ريحانة المنتدى )
شكرا لك من الأعماق ..
إن شاء الله تعالى أكون هنا معكم دائما...
شكرا لك و لهذا الحضور الذي يسعدني كثيرا...


كن بخير أيها النقي

[نبيلة مهدي]

مرحبا بعودتك نبيله ....

عودة الإبن إلى بيته وعودة المسافر إلى وطنه ،ونحن هنا من زمان بعيد على رصيف الانتظار ننتظر عودتك فشكرا لله على سلامتك .

في حقائبك كثير من الألم وكثير من التساؤلات ولا نعلم ما سببها أو ماذا فعل بنبيلة الغياب والبعد ؟ .

سنظل نحمل في قلوبنا رغيف من صبر ورغيف من أمل فإن تعفن الأول سنلعق من الرغيف الآخر لعلنا نظفر به .


دمتي بألق وتواصلك يسعدنا .


أستاذي محمد الطويل
أهلا بك و شكرا لكلماتك...و الله يسلمك...
كان غياب أجباري وليس بإرادتي... لكني أحاول أن أكون هنا بينكم إن شاء الله

هي الحياة تأخذنا تارة مؤلمة و تارة جميلة... و مع ذلك نستمر في المسير ...
نعم عدت و في جعبتي الكثير من الألم و الوجع... فالغياب أرهقني و ما حملها الغياب ...

شكرا لحضورك الأنيق هنا...

كن بخير