أمسك الذي صار غذي......حزنك الذي صار قدري..

[كمال عميره]

وجلست في حلمي إليك..
أخفي لهفة العمر وأسال
ما بال حزنك لا يموت ؟
ولما قلبك مثقل بالصمت...
لا تبتئسي...
وأقرأي بالأنامل قدر الدموع..
إقرأي حلم المسارات القديمة...
وشدّي أناملك
على رمشي الغريب...
ووجدتني .....أنثر رملا في المسار..
وأصغي إلى همهمة الهمس...
ضائع بخفايا اسئلتي...
وقد ادركني االياس...
لجأت إلى صوت يحدثني..
ترى.......هل رحلت..؟؟
وأينّعت في الغيّم ..
ترنيمة للرماد....
وركضت ..يفجعني الوقت...
يشنقني الذهول....
أرنّو إلى ذاكرة الاشياء...
أستخرج وسوسات العمر...
وأهرع جاثيا ..
استجير من وجع الليالي الآتيات..
أستدّل بنور الكلمات...
والشوق في صوتي ...صهيل...
الألم المارق ...في حرفها.....
في نظراتها يعلن جوعه للحريق......
ورمت بحرفها خلفي....
ومضت تناجز بالخطى........
الحزن أكبر من خرير الأمنيات....
والحلم ...في الليل الطويل..
في اشرعة المدى.....
أوجع من انين الأغنيات..
كتبت ما كتبت....
وقد أدركني التعب....
تغاضيت.......
ورميت بكفي نحوها..........
ركبت موجتي..وركضت خلفها.....
هارب إلى الزمن المنتهى ......
ماذا عن الحلم الجميل سيدتي ...؟؟
فمن ليل طويل....وأنا أحادث كفي...
أمدّها في إتجاه المدى.......
وأنتظر تلك الأحلام...
التي قـــــــــــــــــــــــــــــا لوا...
أنها لا تــــــــــــــــــــــــــــــــــــموت.........
"ذات حنين"

[ضي]

أخوي كمال عميرة انني ارى انه ما زال الحنين يسكنك..
حرقة الحروف هنا تحكي قصة ...
فالليالي
والذكريات
والدموع
والوقت هي قالب مفجع هالك للقلب ..
قرأت حرفك واراني أجد نفسك بين كل حرف وحرف ...
نصوصك تعيدني لحنين يسكن قلبي ..
جميل هذا العزف ..
ومؤلم هذا النزف ..
كن متألق...

[عبدالله الراسبي]

اخي العزيز والقدير والمبدع كمال عميره ما هذا الحنين الذي يسكن قلبك
ويتراءى لك دائما
حلم جميل تتمنى رؤيته وتنتظره منذ زمن طويل
جميل هذا العزف
وحروف سطرت معنى الجمال هنا
دام قلمك المبدع
ودمت بكل خير وموده اخي الكريم

[آلاء]

الأستاذ الفاضل والكاتب القدير والناثِر المحترف

كمال عميره

"ذات حنين" ..
طرقتُ نوافذ الهَجْر ومضيت.. بحذقٍ مرير.. كنتُ أخطو
وأنا أدوسُ على قلبي بقسوة.. يَصرخ بي حنيناً .. فارفقي
وأبكي أنيناً وأنا أضعُ مشاعري في تابوتِ الكبرياء..ذات
حنين.. كنتَ تنتظرني وخذلتك.. لم آتي بعينيّ التي
هي زادكَ وملاذك.. مضيتُ بكل حرقة ووجع.. تيمناً
بالرؤيا في منامي.. تلكَ الرؤيا التي همست لي: اسيقظي
وامضي بعيداً.. لا تلتفي إلى الخلف وإلا فقدتِ أعزّ
أحبائك..

ذات حنين.. انتهيتُ منك وأفنيتُ حياتي..!

عُذرا على تطفل حرفي يا سيدي لكنّ حرفكَ يستفزني
للكتابة دوماً..

مهلاً ألتقط أنفاسي بعد غرقٍ طويل في هذا النبض الذي
يُلجم الاحساس بلجامٍ من نار..

كُلنا نكتوي حنينا..إلا أن حرفك يبقى مضيئا وهّاجاً..
بالرغم أنه تائه في عالم الدمع والشوق والأحلام ..

لحرفكَ الساحر قدرة عجيبة في سرقتنا لتصديق المتناقضات
ونبتسم بعمق..

نصٌ غنيٌ .. من كاتب غني عن التعريف..

كُن بخير

[حمامة عربية]

أيها الأستاذ الكريم رائع أنت من حرف لحرف من معنى لمعنى من نبض لنبض أنت شاعر رومنسي ، القاريء لجماليات معانيك يذوب و يتوه في أعماق ذبذبات الروح الباكية و الحائرة و المبتسمة في كنف الحزن ، صدق مشاعرك تجعل القاريء يعشق قلمك بلا استئذان و يتأمل المزيد و لايشبع حين يستمتع بالجمال و الروعة، ايها الشخص القدير حماك الله .

[أمواج]

الفاضل كمال عميره

مازال حرفك يناجي الحنين

يستدعي القلب ينعش الروح


هاأنت ياأستاذ كمال

تبحث عن الحنين وهو يتوج حروفك

حين يستوطن الحنين أرواحنا تنبض القلوب بالذكري

تألق //// دائم //// لهذا القلم

دمت بخير

[وهج الروح]

الهذه الدرجة اغرقت مدينتك بالحنين ولم ترى

الا صورها في زوايا عالمك استاذي كمال

تناديها بكل حرف وبكل كلمة وبكل همس

ما اجمل الانتظار وما اروع هكذا حنين

نصك جميل يعناق جمال الاحساس ويرسم

عالمك واحساسك بطريقة مميزة جدا .....


تحياتي

[mubarak alseyabi]

ما قرأناه وما سنقرأه من نصوص جميلة للكاتب المبدع الإستاذ كمال عميرة
يجعلنا نشعر بالفخر كونه بكل تواضع يعيش بيننا لننهل من علومة ما أستطعنا إلى ذلك سبيلا
والشي الذي يجعلنا فخورين به ليس كونه أديب وصاحب كلمة مسموعة وعلى جدران القلوب مرسومة فحسب
بل لأنه متواضع إلى الحد الذي تظن نفسك مثلة
حنون كأب رؤوف بأبناءه يقسم بينهم بالقسط
فتراه يزور كل واحد منا يشجع هذا ويوجه ذاك بالكلمة الطيبة المفعمة بالحب الصافي الصادق
لا يترفع عن أحد ولا يستصغر احداً كلهم عنده أبناء وأخوة واخوات
فمن يدانيه في مزااياه من ؟؟؟

[سالم الوشاحي]

الأستاذ القدير كمال عميره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تنفست بصفحتك جزيئات الحنين

فأنتشت بي الروح فرحاً....

نص سما وارتقى منصة الابداع والتفرد

حتى فاحت روائع الألق بين السطور

دمت بالف خير....جل تقديري واحترامي

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

أخي الفاضل العزيز الكاتب النبيل أ. كمال عميرة...


للنثرِ كوكب وأنت كوكباً للنثر..

هنا نجد كل شيء...


نجد الجزالة ..

نجد الشمول نجد الذهول نجد جميع ما نفتقده هنا بالذات بارك الله فيك وحفظك اخي الرائع...

[كمال عميره]

أختي ضي..........
مرحبا بك هنا فوق منصات حرفي عابرة إستثنائية.......
لا زال حنيني يحاصرني.........
لا زالت حرقة كلماتي المتناثرة هنا تمدني بقوة الإبحار والتجذيف في بحار الحنين......
إنه الحنين يا ضي........... الحنين الذي يعطي للحياة معنى خاصا بها......رحبا وشاسعا كالحلم.......
هو ما يجعلني أعطي وأعطي حتى قدر الكافي من الرفرفه..........
لذا............أعتقدني لا زلت قادرا على مقاومة الغّياب..........طالما لازال نبضي حيا وحارقا ومبحرا في آفاق الحكاية..........
سلمت وسلم مرورك الرائق...............كوني دوما بفرح

[كمال عميره]

عبد الله الراسبي........
ايها الطيب الجميل العابر دوما هنا بكل رونقه...........تحية الفضاءات الساحرة.......
هو حلمي أخي عبد الله..........
هو ما أنا عليه.......
ما أحن لأن أكونه...........
ذلك ما يوجد بين الثنايا والضلوع...........وتلك حكاية سحرها......
أنا لا أنتظره من زمن طويل..............أنا في الأصل اعيشه من زمن طويل...........أعتقدني قادر على الحب..........بكل الفرح الذي يرافق النجمات.........طالما لا زلت قادرا على الطيران في عوالم الروح واللغه.............
إنه فقط أنا................به استشعر رونق الحياة.............
تحية على مرورك الجميل الطيب..................كن دوما بفرح......

[كمال عميره]

مرحبا كبرياء......
لمرورك لغة الأحاديث التي تبرح القلب حلما....
أيتها المسافرة عبر المدارات....
المرتحلة عبر المسافات......
ها انت تقفين تماما في منتصف الهجر......تدنين من نافذة الليل الذي كف عن المرور من هناك....
حين في الزمن القادم.......تطرقين نوافذ الهجر........تريثي قليلا وأنظري إلى حيث المصّب..
قد تشعرين بالفرح العاصي........حين يعانق الفضاء ملامحك.....
فأنا ادرك........ان حلكة المساءات هزيمتك الأولى.....
حينها يا كبرياء...يزداد إنغماسنا داخل رحم الكآبة المفجعه...فكلما تساقطت كلماتنا في وجع البدايات والنهايات........كلما تاه بنا هذا السكون الفاضح الذي يوشم ليلنا المقهور..
لهذا الحرف الطالع منك كما النبوءة.........أقف تحية وإجلالا...
ربما .لا مفر من ان نأتي عبر حروفنا المبحرة في البكاء............
شاكر مرورك الذي يشبهك يا كبرياء.............لك كل الود........والحرف المشتهى.. تحيتي

[خليل عفيفي]

الأخ العزيز كمال
في الحلم نصحو ، وفي اليقظة نشتاق للحلم
نبحث عما يقربنا للواقع ولكننا نخشاه كثيرا في بعض الأحيان
ويبقى الحلم أشبه بذكريات نتمنى أن لا تغيب

الحزن حينما يغرس في القلب لا يموت
ومع خروجه تنزف الدماء أكثر
وجلست في حلمي إليك..

نكتم ، نكبت الكثير حتى يلج القلب ، وتتفجر فيه براكين العذاب
آآآه
ليت الذكريات تبقى في القلب جمالياتها ، فلا تتولد الحسرة !
ويبقى الزمن ..
ويبقى الأمل نتعلق بمجدافه كي نصل
أخي كمال
لقد طرت بنا بعيدا لنعيش لحظات نمر بها
فكان عزاؤنا الوحيد هو الأمل
تقديري لك أيها الشامخ

[فهد مبارك]

رائع يا أستاذي الجميل

[كمال عميره]

حمامة عربيه.........
مرحبا ايتها الكريمة........
لمرورك طعم الفرح.........طالما هو يجعلني أطير.......
صدقا أعتقد أننا نكتب دوما ذلك الكم الماراكم في أعماقنا من مشاعر.........
نكتب تعبيرا عن رفض لشيئ نستنكره.....
وبالتأكيد ايضا نكتب كي نمع أنفسنا من الإنيهار على حواف الطرق السريعه..........طالما كل شيئ تقريبا بواقعنا يحث على ذلك......
لكن المؤكد........أننا لا نستشعر طعم كلماتنا .........إلا إذا كانت نابعة من قلب إحترق فعلا بما رآه أو استشعره..............وهذا ما يجعل لكل ما نقوم به معنى.......وهدف..........وفوق كل ذلك إحساس......
مرورك مغري.....................يصيب الروح بالتعالي...........لكنني أقبله طالما هو نابع من قلب هو بالتأكيد يحس ويرى وينزف ولذلك يكتب...............ألف شكر

[كمال عميره]

أمواج..........
مرحبا ايتها الطيبة..
لا مهرب لي من حرفي..........إلا إلى حرفي.........
ولا مفر من لغة الحنين........
أصدقك القول..............لولاه ما استطعت أن أكتب حرفا......
لولاه ما كانت لي قدرة المواصله.............والسير على خطوط النار..........
تلك النار التي بقدر ما هي حارقه..............بقدر ما هي بردا وسلاما على نزيف الروح.........
لذا............وعدا سأظل أكتب بكل قدرتي على النبض أكثر..............وحين يعجزني القلب........سأبعثر كلماتي وأذهب...........
من يدري.........ربما حينها ساصير مجرد سياسي إحترف الكذب على أمته ورعيته.........فما أكثر المجذومين في أمتنا................
راق لي مرورك الطيب.................ودي وإمتناني

[كمال عميره]

وهج الروح.........
أجل يا طيبة..لهذه الدرجة وأكثر ربما حتى من قدرة القلب على الإحتمال.........
هي تستحق.كل نبضة.........كل حرف.............كل دمعه..........كل ضحكة............وكل السحر الذي يحضن العالم.........
تستحق ذلك وأكثر.............ان نغرق سويا في بحار الهوى...........أن نسبح في آفاقنا الرحبة...........وأن نمارس فرضية النزول نحو الأعلى..........أن نغير قوانين الفيزياء........تصير قريبة كلما كتبت عنها...............بعيدة كلما إشتقتها..................وطائرة دوما في الحلم دون فضاءات تحط بها
لمرورك هنا ذلك الفهم العميق.........تلك المشاركة الرحبة........لكنني صدقا يا وهج.......اشعر انني عاجز عن الكتابة إليها............ولا زلت أحلم بذلك الحرف الذي يعبرني.........ويعبّر عن بعض ما يوجد بالداخل المخفي.....................
شاكر مرورك العميق.............المشاكس........والموحي ايضا تحيتي وإمتناني

[كمال عميره]

مبارك السيابي........
بكلامك تصبني بالغرور......
لكن فقط هذا انا بكل بساطة اللغة المحكية.......
أدرك حجم المشاركة وما تعطيه لنا من ثقة في ما نكتب ونبوح.......
عندما يتوافر لدي الوقت أحب المكوث هنا طويلا.........
ويحزنني كلما إنشغلت عن التواجد هنا لسبب او لآخر...
مرورك يعطيني قدرة الحلم........والإستمرار........لذا لا تبخل به رجاء.......
شاكر لك كل ما تقوم به..........سنكطون يدا بيد..........كي نزرع الفرحة الجميله هنا.........كن بخير

[كمال عميره]

الطيب الشامخ الحضور هنا........سالم الوشاحي..
مرورك يعني بالنسبة لي موجة متهادية في بحار الكلمات التي تاهت عن شواطئها.....
يعني لي .......ذلك المد اللامتناهي من الإخضرار الذي يدهش البصر...
لذا.ثق أن لحضورك دوما وابدا طعم البهجة الممتدة في براري الروح.....
لا يمكنني شكرك......فالمفردات لا تكفي..........لذا أمد يدي فقط تحية وإجلالا ...........

[كمال عميره]

مرحبا زياد........
من يدري ايها العابر الساحر فوق منصات الأحرف التي طغت في مدارات رؤاها......
قد يكون هذا النثر رسالة الوجع نحو أفق الإحتمالات..........
تدرك اننا نكتب كي نتخلص من وجع الآه...........
لذ ا تصير أحرفنا أحيانا ممزقة النهايات تماما كما قصصنا......
شاكر مرورك الذي يشبه الوردة المتفتحة في نزيف الحروف...........كل الود ايها الجميل

[جمعه المخمري]

مضى الوقت الطويل على بعض الذكريات.. / حين كنت تشعل الليل بكلماتك .. وكانت الأنامل تطارد حروفك التي تنسج من اللاوعي/ ومن رحم الحقيقة ..
أيا ليت الزمان يعود يا كمال / حينما كنا فراشات تطير هناك وتنثر الفرح.. هل تذكرها أيها المجيد المشرأب حنينا وشوقا؟!! كنا نخوضها ليلا ونهارا ولا نمل.. والسعادة تطرد الألم الذي بداخلنا ..

لكنهـــا!

رحلت ..
رحلت أيها الطّيب الكريم/ ولم يعد لنا منها الا الذكريات الجميلة ..
فهل تذكر معي تلك النجوم اللامعة . التي كانت تأتي كل ليلة لتشاركنا الابداع ..
وها أنت تعيدني اليها يا كمال .
تعيدني اليها بحروفك ونهجك المعتاد..
وحرائق الذات التي لا ولن تنطفئ يوما .,.
إني أقرأك.
أقرئك
أقرئك
أقرئك حروفا لا تنتهي ..

[كمال عميره]

الرائع الحضور والقلم المحمل بكل أريحية النبضات.........خليل عفيفي..
لا تكفي الكلمات كي أعتذر عن تأخري...........مطمئن أنا إلى انك تدرك تعب الحياة التي لازمتنا ردحا ولا زالت....
ورغم كل شيئ لم نعد نملك إلا خزان نبضاتنا الموحية.......كلماتنا التي تعبرنا وتعبر بنا نحو أفق من الدهشة الحارقة الوجد...........لكننا نسعى لها دوما وأبدا ولو على رصيف جرح
لهذا نكتب يا خليل.........نتألم ونحلم .......فالحياة بهكذا طريقة لها عمقها وعطرها محتى نزيفها..........أي ان لها معناها...........
لمرورك طعم الفرح كما دوما وابدا.............ولتأخري طعم الأسى والأسف كما دوما وابدا...........ولا أملك إلا ان اراهن على طيبتك...................وطيبتك...................وطيبتك.......

[كمال عميره]

فهد مبارك..........
حضورك..........
ومرورك........
هو الأروع يا جميل الروح .......شهي النبض....
كن بخير دوما وابدا..............شكرا على المرور الجميل

[كمال عميره]

جمعه ......
يا صديق الأماني والأفراح......
تأتي بروحك المشرئبه نحو تلك الآفاق التي جمعتنا..........
وأصدقك القول.........ذلك العهد لن يتكرر........لا أعرف لما....لكن إحساسي يقول لي ذلك.......
ومهما حاولنا ...........وأبتكطرنا من وسائل واسباب فلن يتكرر............أدرك اننا كنا تاهئهين في زمن جميل موصول بصدق المشاعر.......
زمن.......وحدتنا فيه اللحظات والأمكنة والأخوة والمشارب.......
كنا فيه شعا أمل لا ينطفأ..............لا حسابات............ولا تراتيب..........ولا اي شيئ..........
كل شيئ عفوي........ونابع من مرايا الروح..............
الشيئ الوحيد الذي لا يتغير في........هو نبضي واحرفي...........لا زلت أخطها بكل العفوية والوجع والصدق المطلق.............مضى زمن لم استطيع ان أكتب فيه حرفا............اشعر انني بدأت درب الإنتهاء.......وانا لا احب ان الزم نفسي بنار الكتابة إلا إن أرادت...........أترى تعود تلك الأزمنة يا جمعه..........لا أعلم............رغم انه حلم باذخ يحتل علي مجاري الرؤى.............
تحية اليراع والكلم المشاع.............ومرحى لك دوما وابدا عابرا غستثنائيا فوق مصبات ذاكرتي................
ألف شكر يا جمعه.................تدرك ان لك وحشة في القلب لا يخفت أوارها