كفرت بجنته...!!

[نبيلة مهدي]

كفرت بجنته...!!

أحرفا تتناثر على جبين الورقة تسابق النبض في لهفته لملامسة نظراتك لها...
علها تحمل مع جزيئاتها المبعثرة على طرقات اللقاء عبق رذاذ عطرك المنساب على هيكل ذاتك... حيث تنسلخ من حواجز سواكن المسافات، لتحتل خفقات شريان الهوى الذائب على شفاه الزمن...

لازالت تجمع شتات أبخرت الوجع الراقد على وسادة جفون وحدتها...
تشعل فتيل الخوف لتطفئ عتمة أركانها...
هطول الأمطار تختلف على تلال هواجسها...
تململ حبيبات الرمال من حركات النسيم يثير شغف ذبول أغصانها... كالمد تارة و الجزر تارة هي...

تمزقت أوتار فؤادها و تهاوت شظايا...
كم دمجت الألوان هائمة تنسج كفن أحلامها... لم تكتفي من موت وروده مسمومة بدمائها...
عرت جميع أجساد جوارحها، ونحتت جنونها تمثالا عبثا تحاول تخليد أنفاسها...

ثقافة الأشكال لعبة الجسد صارت تضاجع أرصفت التيه في وجدانها...
مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية...

[وحيد المسكري]

كنت هنا

شعرب بالرونق والجمال دون اي نقصان

[إيلاف وطن]

نبيله مهدي

تسلم الايادي

متابعه لك

كوني بخير

[ّذكريات من بقايا جروح]

ما شاء الله

هذا نص عبقري من عبقرية بالتأكيد

قوة الكلمات والألفاظ بل حتى تركيب الجمل
يزيدهــا روعهـ واصراراً

بارك الله فيكـِ

وابدع قلمكـِ المتألق دائماً

دمتي بحفظ الله
ولا تنسِ ننتظر جديدكـِ

اخيكـِ الصغير

[mubarak alseyabi]

كما قال أو قالت ذكريات من بقايا جروح
نص عبقري من عبقرية
إن الذي في عقلكـ وفكركـ غير الذي يشغلنا نحن فأنتي ترين ما لا نراه نحن عند ما تمسكين القلم
لتكتبي لأن حينها تنكشف عنكـ حجب وتتراء لكـِ أسرار كونيه لذلك تخرجين إلينا نصوصا هي جزء
من الهامات وعطاءات خااااصة
أستاذتي الفاضلة :
أستمري على هذا النهج وتأكدي من أننا متابعون لأحرفكـ وكلماتكـ وسطوركـ
وباركـ الله فيكـ وياهلا

[نبيلة مهدي]

كنت هنا

شعرب بالرونق والجمال دون اي نقصان


كان حضورك جميل...
شكرا لهذا الحضور الذي يسعدني كثيرا

كن بخير

[حمود المهزاع النعيمي]

كفرت بجنته...!!

أحرفا تتناثر على جبين الورقة تسابق النبض في لهفته لملامسة نظراتك لها...
علها تحمل مع جزيئاتها المبعثرة على طرقات اللقاء عبق رذاذ عطرك المنساب على هيكل ذاتك... حيث تنسلخ من حواجز سواكن المسافات، لتحتل خفقات شريان الهوى الذائب على شفاه الزمن...

لازالت تجمع شتات أبخرت الوجع الراقد على وسادة جفون وحدتها...
تشعل فتيل الخوف لتطفئ عتمة أركانها...
هطول الأمطار تختلف على تلال هواجسها...
تململ حبيبات الرمال من حركات النسيم يثير شغف ذبول أغصانها... كالمد تارة و الجزر تارة هي...

تمزقت أوتار فؤادها و تهاوت شظايا...
كم دمجت الألوان هائمة تنسج كفن أحلامها... لم تكتفي من موت وروده مسمومة بدمائها...
عرت جميع أجساد جوارحها، ونحتت جنونها تمثالا عبثا تحاول تخليد أنفاسها...

ثقافة الأشكال لعبة الجسد صارت تضاجع أرصفت التيه في وجدانها...
مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية...



ثقافة الأشكال لعبة الجسد صارت تضاجع أرصفت التيه في وجدانها...
مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية..

عندما تكون الكتابة عن الاخر
عن وصف توهان الآخر
فأنا عندها لا أمانع من المرور على كلمات مثل ( تضاجع , عرت جميع أجساد جوارحها )
ولو كانت الصيغة ( ضاجعتُ , أتَعرّى , أعري أجساد جوارحي ) لكان لي رأي آخر
هذه مقدمة حتى لا تكون هناك اشكالية لمن قرأ تعليقي على نص ( زمن الشعر الهشيم ل مهندي مصطفى )

وكنت آمل من نبيلة كونها من وجهو نظري إحدى أهم زوايا الثقافة البناءة في هذا المنتدى
أن تنهي النص بما يفيد نظرتها الشخصية تجاه الأحداث الدرامية التي اعتصرت تلك ....( النفس ) ومن ثم شربتها لتكتشف آجلا مرارتها
فيكون بين حبات المسباح الصغيرة حبات أكبر تفصل بينها هي مداخلات الكاتب

لا سيما وأن النص إمتلأ بضمير هي
([COLOR="Red"][SIZE="6"] لازالت.. تجمع.. وحدتها...
تشعل ..أركانها...هواجسها...تململ ..أغصانها... هي... تمزقت .. فؤادها ..دمجت ...أحلامها... لم تكتفي .....بدمائها...عرت .....جوارحها، ونحتت.... جنونها .....تحاول .....أنفاسها...
صارت ... تضاجع .......وجدانها...مصلوبة .....بها .......عقيدتهاو خاطت ......كفرت

وهذا يعطيك مساحة للتدخل فتلقي بدلوك فيفهم القارئ وبالتالي يتقبل الألفاظ آنفة الذكر ولا ينفرمنها وبالتالي لا يُعرض عن النص بأكمله
فالنص يمكن إدراجه ضمن الإسلوب الوصفي

على العموم
نبيلة كاتبة رائعة واعدة إن لم تكن فعلا إسم محقق هنا


وآرائي ليست ملزمة لأحد إنما هو التحاور لا أكثر( الدين النصيحة ) هذا ما علمنا مولاي وسيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم

وسيقول قائل حتى في الشعر وأقول نعم حتى في الشعر الدين النصيحة

وكما قلت قبل عشرين سنة قي القضية الإشكالية ( الشاعر واعظ )

نعم ( واعظ سياسي .... واعظ اجتماعي .... وأيضا واعظ غزلي .... )

لك كل البهاء والألق فتألقي أخيّتي

واربطي كل شيءٍ فيك بالله ولله وليس الشعر فقط

واجمعي الحسنات من كل صوب وحدب

[سالم الوشاحي]

نبيله مهدي / قلمي يعجز عن

التعبير في وصف الجمال

((ابوسامي))

[أبو المؤيد]

أختي العزيزة نبيلة:

إلى أين ستأخذيننا بهذا الفكر اللامع؟!، إلى أي العوالم ستحمليننا؟!
نص روعة في الإحساس وجمال في البوح.

دمتِ بخير.

[نبيلة مهدي]

نبيله مهدي

تسلم الايادي

متابعه لك

كوني بخير

أهلا عزيزتي

وفاء الشامسي

الله يسلمك و يحفظك و يخليك
يسعدني حضورك بين أسطري
لا حرمت هذا التواجد العطر..

كوني بخير

[نبيلة مهدي]

ما شاء الله

هذا نص عبقري من عبقرية بالتأكيد

قوة الكلمات والألفاظ بل حتى تركيب الجمل
يزيدهــا روعهـ واصراراً

بارك الله فيكـِ

وابدع قلمكـِ المتألق دائماً

دمتي بحفظ الله
ولا تنسِ ننتظر جديدكـِ

اخيكـِ الصغير



أهلا بأخي الصغير العزيز
شكرا لهذا الحضور اتعلم بأن كلماتك أخجلتني كثيرا..
و الجميل هو حضورك و كلماتك التي أسعدتني...

كن بالقرب يا أخي الصغير

دمت بخير

[نبيلة مهدي]

كما قال أو قالت ذكريات من بقايا جروح
نص عبقري من عبقرية
إن الذي في عقلكـ وفكركـ غير الذي يشغلنا نحن فأنتي ترين ما لا نراه نحن عند ما تمسكين القلم
لتكتبي لأن حينها تنكشف عنكـ حجب وتتراء لكـِ أسرار كونيه لذلك تخرجين إلينا نصوصا هي جزء
من الهامات وعطاءات خااااصة
أستاذتي الفاضلة :
أستمري على هذا النهج وتأكدي من أننا متابعون لأحرفكـ وكلماتكـ وسطوركـ
وباركـ الله فيكـ وياهلا


أستاذي العزيز
طه حسين

شكرا لهذا الحضور و لهذه الكلمات التي أخجلتني و أسعدتني أيضا..
وأتمنى أن أكون حقا كما ذكرتما.. أنت و أخي العزز ذكريات من بقايا جروح
شكرا مرة أخرة لهذا الحضور و هذا الوسام الذي أهديتني أياه..

كن بخير

[نبيلة مهدي]

ثقافة الأشكال لعبة الجسد صارت تضاجع أرصفت التيه في وجدانها...
مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية..

عندما تكون الكتابة عن الاخر
عن وصف توهان الآخر
فأنا عندها لا أمانع من المرور على كلمات مثل ( تضاجع , عرت جميع أجساد جوارحها )
ولو كانت الصيغة ( ضاجعتُ , أتَعرّى , أعري أجساد جوارحي ) لكان لي رأي آخر
هذه مقدمة حتى لا تكون هناك اشكالية لمن قرأ تعليقي على نص ( زمن الشعر الهشيم ل مهندي مصطفى )

وكنت آمل من نبيلة كونها من وجهو نظري إحدى أهم زوايا الثقافة البناءة في هذا المنتدى
أن تنهي النص بما يفيد نظرتها الشخصية تجاه الأحداث الدرامية التي اعتصرت تلك ....( النفس ) ومن ثم شربتها لتكتشف آجلا مرارتها
فيكون بين حبات المسباح الصغيرة حبات أكبر تفصل بينها هي مداخلات الكاتب

لا سيما وأن النص إمتلأ بضمير هي
([color="red"][size="6"] لازالت.. تجمع.. وحدتها...
تشعل ..أركانها...هواجسها...تململ ..أغصانها... هي... تمزقت .. فؤادها ..دمجت ...أحلامها... لم تكتفي .....بدمائها...عرت .....جوارحها، ونحتت.... جنونها .....تحاول .....أنفاسها...
صارت ... تضاجع .......وجدانها...مصلوبة .....بها .......عقيدتهاو خاطت ......كفرت

وهذا يعطيك مساحة للتدخل فتلقي بدلوك فيفهم القارئ وبالتالي يتقبل الألفاظ آنفة الذكر ولا ينفرمنها وبالتالي لا يُعرض عن النص بأكمله
فالنص يمكن إدراجه ضمن الإسلوب الوصفي

على العموم
نبيلة كاتبة رائعة واعدة إن لم تكن فعلا إسم محقق هنا


وآرائي ليست ملزمة لأحد إنما هو التحاور لا أكثر( الدين النصيحة ) هذا ما علمنا مولاي وسيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم

وسيقول قائل حتى في الشعر وأقول نعم حتى في الشعر الدين النصيحة

وكما قلت قبل عشرين سنة قي القضية الإشكالية ( الشاعر واعظ )

نعم ( واعظ سياسي .... واعظ اجتماعي .... وأيضا واعظ غزلي .... )

لك كل البهاء والألق فتألقي أخيّتي

واربطي كل شيءٍ فيك بالله ولله وليس الشعر فقط

واجمعي الحسنات من كل صوب وحدب





أهلا بشاعرنا القدير
و أستاذي العزيز
حمود المهزاع النعيمي

أولا أشكرك كثيرا لوجودك هنا بين أحرفي..وهذا شرف لي و لمتصفحي...

و أشكرك أيضا على كلماتك العطرة في حقي و هذا وسام أعتز و أفتخر به و إن شاء الله أكون عند هذه الثقة التي منحتني إياها..

تعليقك على نصي كان جميل و مفيد بنسبة لي..

طبعا أنا تعمدت أن أترك تلك المساحة للقارئ و إن كانت مساحة تحتاج أن تملأ من قبلي لكن هكذا النص جاء..
و بالفعلا كان النص وصفي كما صنفته يا أستاذي أنا كنت أصف حالة تلك ( الشخصية / النفس ) و هي في حالة التيه و الألم
و فقدانها التوازن ...

شكرا لك يا ستاذي على هذا التعليق و تأكد أنه أسعدني و أفادني أيضا..
و إن شاء الله أستفيد من كل ملاحظة أو نقد يقال لي.. فنحن نرتقي بكل أنتقاد يفيدنا..
شكرا لمنحك لي هذا الوسام الجميل..

كل الاحترام و التقدير

[صدى الونه]

كفرت بجنته...!!

أحرفا تتناثر على جبين الورقة تسابق النبض في لهفته لملامسة نظراتك لها...
علها تحمل مع جزيئاتها المبعثرة على طرقات اللقاء عبق رذاذ عطرك المنساب على هيكل ذاتك... حيث تنسلخ من حواجز سواكن المسافات، لتحتل خفقات شريان الهوى الذائب على شفاه الزمن...

لازالت تجمع شتات أبخرت الوجع الراقد على وسادة جفون وحدتها...
تشعل فتيل الخوف لتطفئ عتمة أركانها...
هطول الأمطار تختلف على تلال هواجسها...
تململ حبيبات الرمال من حركات النسيم يثير شغف ذبول أغصانها... كالمد تارة و الجزر تارة هي...

تمزقت أوتار فؤادها و تهاوت شظايا...
كم دمجت الألوان هائمة تنسج كفن أحلامها... لم تكتفي من موت وروده مسمومة بدمائها...
عرت جميع أجساد جوارحها، ونحتت جنونها تمثالا عبثا تحاول تخليد أنفاسها...

ثقافة الأشكال لعبة الجسد صارت تضاجع أرصفت التيه في وجدانها...
مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية...

الى اين يأخذنا هذا النص المتأرجح بمشاعر السُـكر الحلال ؟
كم من القسوة ارى ايها الزمن !!.. وكم هو حااااد قلمك ايتها الاديبه .. فقد ضغط على انفاسنا كضغط القلم على الورقه فكتم ما بها من نفس الا ثقب إبره
تناولتي من امهات الكتب كلمات بين الدين والدنيا وقمتي بتوظيفها في سطور الخاطره .. كل ذلك لتصلي بنا الى اعماق اعماق عذابات النفس وربما لا زلتي تقولين لم تصل
هو القلم وهي الورقه .. وهم القراء فقط من يستطيع ان يريحك ... فتعالي اليهم دون خجل ولا تخافي ارمي كل اثقال الهموم عليهم فهم خُــرساء ليس لهم اللسنه فقط لديهم الكلمة التي تريحك كما ارتحتي انتي في كتابتها ...
نبيله ... اصبحت انتظر عناوين مواضيعك

[مختار أحمد سعيدي]

نبيلة...نبل العطاء

رسالة تناثرت ، وتتركب في سياق النص ، تحمل معها تراتيل و هواجس ذات و اشتياق يختزل المسافات..

تطارد تفاعل الزمن بظواهره مع تطلعات النفس و الحنين الذي يشدنا الى الآخر عندما نشعر بالغربة...

لا تزال تحاصرها أمواج التردد..هل مشاعرها آتية من عمق الآخر أم من عمقها خرجت همسات و تأوهات ؟..

امتداد الليل المدلهم ، و هذه الغيوم التي ركبت فضاء البوح تجبره على الشك ، و اختلاط الألوان التي كانت

تزين ذاك الوكر الجميل...تراتيل النفس أخرجت بشطحاتها اليقين المؤلم ، و ها هو ذا يهم بالرحيل..و يتجرد الأمل من كل شيء ،

و يسقط تمثاله الواهي الذي تصنعة الأراجيف ، و لم يبق في ذلك الفضاء الا كتابات ضالة ، بعثرها الخيال، وصور تائهة لتصورات

خرجت عن طاعة الفطرة ونبل المشاعر الانسانية..

و يأتي بيت القصيد ليفتح لنا شهية القراءة والألم..

مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية...
هذه الخاتمة الجميلة ، الرائعة ، لا تحتاج الى تعليق ..أنها الذات عندما تخرج الى المحيط و تكتشف البؤس الذي يحاصرها..

نبيلة...كم أنت رائعة..تجاوزت بهذا النص العظمة..نص متكامل متجانس ، فراغ الكلمة تعمره الصورة ،

و فراغ الصور تعمره الكلمات ، نص تتزاحم فيه جماليات كثيرة ، زينته اللغة و حصنه التعبير..

نص يتحدى لا يحتاج الى من يدافع عنه


مختار سعيدي

[نبيلة مهدي]

نبيله مهدي / قلمي يعجز عن

التعبير في وصف الجمال

((ابوسامي))


أهلا بأخي لكريم و العزيز

أبو سامي

أنا من يعز أن أشكرك لحضورك الجميل
و متابعتك أحرفي

لا حرمت من هذا التواجد

كن بخير

[نبيلة مهدي]

أختي العزيزة نبيلة:

إلى أين ستأخذيننا بهذا الفكر اللامع؟!، إلى أي العوالم ستحمليننا؟!
نص روعة في الإحساس وجمال في البوح.

دمتِ بخير.


أهلا بأخي العزيز و الرائع
مصطفى المعمري

الرائع ه حضورك الراق..
شكرا لهذا الحضور و كلماتك الطيف..
لا حرم هذا التواجد الجميل

كن بخير

[حلى الايام]

تعابير رائعة اختي نبيلة راقني اسلوبك السهل الممتنع
وعدوبة الالفاظ التي وكانما تحترق كلما قراها قارء
اسجل اعجابي
لكم تحياتي
اختكم حلى الايام

[نبيلة مهدي]

الى اين يأخذنا هذا النص المتأرجح بمشاعر السُـكر الحلال ؟
كم من القسوة ارى ايها الزمن !!.. وكم هو حااااد قلمك ايتها الاديبه .. فقد ضغط على انفاسنا كضغط القلم على الورقه فكتم ما بها من نفس الا ثقب إبره
تناولتي من امهات الكتب كلمات بين الدين والدنيا وقمتي بتوظيفها في سطور الخاطره .. كل ذلك لتصلي بنا الى اعماق اعماق عذابات النفس وربما لا زلتي تقولين لم تصل
هو القلم وهي الورقه .. وهم القراء فقط من يستطيع ان يريحك ... فتعالي اليهم دون خجل ولا تخافي ارمي كل اثقال الهموم عليهم فهم خُــرساء ليس لهم اللسنه فقط لديهم الكلمة التي تريحك كما ارتحتي انتي في كتابتها ...
نبيله ... اصبحت انتظر عناوين مواضيعك


أهلا بـ عزيزتي

صدى الونه

أتعلمي أن حضورك و كلماتكِ هذه جعلتني أفتخر ثيرا
و يسعدني هذا الحضور بهذا الكم من الجمال..
شكرا عزيزتي لمتابعتك حروفي التي أتمنى حقا أن تكون دائما تصل لذائقتكم.

مودتي الكثيرة

[نبيلة مهدي]

نبيلة...نبل العطاء

رسالة تناثرت ، وتتركب في سياق النص ، تحمل معها تراتيل و هواجس ذات و اشتياق يختزل المسافات..

تطارد تفاعل الزمن بظواهره مع تطلعات النفس و الحنين الذي يشدنا الى الآخر عندما نشعر بالغربة...

لا تزال تحاصرها أمواج التردد..هل مشاعرها آتية من عمق الآخر أم من عمقها خرجت همسات و تأوهات ؟..

امتداد الليل المدلهم ، و هذه الغيوم التي ركبت فضاء البوح تجبره على الشك ، و اختلاط الألوان التي كانت

تزين ذاك الوكر الجميل...تراتيل النفس أخرجت بشطحاتها اليقين المؤلم ، و ها هو ذا يهم بالرحيل..و يتجرد الأمل من كل شيء ،

و يسقط تمثاله الواهي الذي تصنعة الأراجيف ، و لم يبق في ذلك الفضاء الا كتابات ضالة ، بعثرها الخيال، وصور تائهة لتصورات

خرجت عن طاعة الفطرة ونبل المشاعر الانسانية..

و يأتي بيت القصيد ليفتح لنا شهية القراءة والألم..

مصلوبة الإحساس مثلت بها الأيد العابثة... قدسية الروح سلبت من الألباب عقيدتها
و خاطت من ذنوبه و معاصيه ثوبا طرزته بتبتله ... كفرت بجنته الواهية...
هذه الخاتمة الجميلة ، الرائعة ، لا تحتاج الى تعليق ..أنها الذات عندما تخرج الى المحيط و تكتشف البؤس الذي يحاصرها..

نبيلة...كم أنت رائعة..تجاوزت بهذا النص العظمة..نص متكامل متجانس ، فراغ الكلمة تعمره الصورة ،

و فراغ الصور تعمره الكلمات ، نص تتزاحم فيه جماليات كثيرة ، زينته اللغة و حصنه التعبير..

نص يتحدى لا يحتاج الى من يدافع عنه


مختار سعيدي



أهلا بأستاذي العزيز
مختار سعيدي

دائما تجعلني أعجز عن قول شيء تحت هذا الكم الذي تكتبه
أتعلم وجودك يسعدني كثيرا بليزيد من حماسي...
لا تحرمني يوما من تواجدك الجميل
و دقني أني أستفيد من كل كلمة تقال لي...
فلك جزيل الشكر على هذه المتبعة و القراءة

كن بخير

[نبيلة مهدي]

تعابير رائعة اختي نبيلة راقني اسلوبك السهل الممتنع
وعدوبة الالفاظ التي وكانما تحترق كلما قراها قارء
اسجل اعجابي
لكم تحياتي
اختكم حلى الايام


هلا عزيزتي
حلى الايام

اشكرك كثيرا عزيزتي لحضوركِ ولأعجابِ بأحرفي البسيطة
لك من باقة من الورد
مودتي