المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخطاء شائعة في فهمنا لمعاني المفردات القرآنية


زهرة السوسن
01-03-2017, 11:53 AM
أحياناً نفهم بعض الكلمات القرآنية حسب لهجتنا الدارجة المحلية (العامية)، وليس حسب مفهوم اللغة العربية الفصحى الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
إليكم بعض معاني الآيات من القرآن الكريم :
١- "وثمود الذين جابوا الصخر بالواد":
(جابوا) بمعنى (قطعوا)، وليس (احضروا).
٢- "وأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فَقَدر عليه رزقه":
(قدر)، أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة.
٣-" أجر غير ممنون":
(غير ممنون)، أي غير مقطوع، وليس بغير منّة.
٤- "فجاءها بأسنا بياتاً و هم قائلون":
(قائلون) من القيلولة، وليس من القول..
٥- "فأمُّه هاوية":
(أمه): أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأ‌م الحقيقية المنجبة.
٦-"ويستحيون نساءكم":
(بستحيون): أي يتركونهن على قيد الحياة ليستخدموهن ويمتهنوهن، وليست بمعنى يقتلونهن.
٧-"إن تحمل عليه يلهث":
(تحمل عليه): أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لا‌ن الكلا‌ب لا‌ يحمل عليها.
٨- "فلما رآها تهتز كأنها جان'' : (الجان): نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجنّ.
٩-"‌ً إذا قومك منه يصِدُّون" : (يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصدود والعزوف...
١٠-"الذين يظنون أنهم ملا‌قو ربهم وأنهم إليه راجعون":
(الظن) - هنا - يعني اليقين، وليس الرجحان أو الشك.
١١- "وقاتلوهم حتى لا‌ تكون فتنة":
(الفتنة): الكفر، وليس النزاع والخصومة.
١٢- "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم": (الذكر) - هنا -: التفكر، وليس ذكر الله على اللسان، ومنه قوله: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا)..
١٣- "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين":
(قاسمهما): من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القسمة.
١٤- "كأن لم يغنوا فيها":
(يغنوا): أي لم يقيموا فيها، وليس من الغنى وكثرة المال.
١٥- "ويتلوه شاهدٌ منه":
(يتلوه): أي يتبعه، وليس من التلا‌وة.
١٦- "أو اطرحوه أرضاً":
(اطرحوه): أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأ‌رض.
١٧-"أيمسكه على هون":
(هون): أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٨- "فإذا وجبت جنوبها": (وجبت)، أي سقطت جنوب (جوانب) الإبل بعد نحرها، والوجوب - هنا - ليس بمعنى الإ‌لزام.
١٩- "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون":
(المصانع) هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآ‌ن.
٢٠-"ولقد وصَّلنا لهم القول":
(وصلنا): أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم.
٢١- "و يزوجهم ذكراناً وإناثا":
(يزوجهم): أي يعطيهم ذرية منوعين بين إناث وذكور، وليس معناه يُنكحهم.
٢٢- "وأذِنت لربها وحقت":
(أذنت): أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح.
٢٣- "لوَّاحة للبشر":
(لواحة): أي محرقة للجلد - أي نار جهنم -، وليس تلوح للناس، وتبدو لهم.
٢٤- "وسبحه ليلا‌ً طويلا‌": (سبحه) - هنا - المقصود الصلا‌ة، وليس ذكر اللسان.
٢٥- "خلق الإ‌نسان من صلصال": (الصلصال): الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة، وليس الصلصال المعروف.
٢٦- "وله الجوار المنشآت في البحر كالأ‌علا‌م":
(الأعلام) هي الجبال، وليست الرايات.
قراءة موجهة.