رديت لي

[زهرة السوسن]

يا حبّي يا رايقْ
..................خليتني عالقْ

مشتاقِ لك عاشقْ
............يا عِزْوتي وْناسي

دامِ الزّمنْ مِمْتدْ
................حُبّي لُكُمْ يِشْتدْ

والشوقِ ما لِهْ حدْ
............ذاكرني أو ناسي

غرقانِ في حُبّكْ
............حيْرانِ من سَبّكْ

أوْهامِ تلعبّكْ
..........قاسي عليْ قاسي

غالي وْبعدْ روحي
...........يا بلسمِ جْروحي

اسمعْ صدى نُوحي
...........يا عطرِ أنفاسي

ردّيتِ لي عاني
............وتقولِ مِتْغاني

بالصدّ تلقاني
..........هديتِ لي باسي

مرحبْ بزول نْ طلّ
...........نِهْديهِ وردِ وْفلّ

طِيرِنْ بأرضَهْ حَلّ
.......عيني وْعلى راسي

24-9-2017
أم عمر

[سالم سعيد المحيجري]

الشاعرة/زهرة السوسن


صح لسانك على هذا البوح الراقي
والجميل بارك الله فيك

تمنياتنا لك التوفيق
وإلى الأمام بإذن الله.

[زهرة السوسن]

أخي سالم المحيجري، كل الشكر والتقدير لحضورك المتدفق بصفاء الخاطر ورقة الإحساس.
تقبل تحياتي

[حاتم خليفه]

رائعه جدا جدا

[زهرة السوسن]

مرورك الأروع، أيها الأنيق أدبا وذوقا، دام ربيع تواصلك أخي الكريم: حاتم خليفة.

[ذكرى]

معزوفة إبداع تأسر القلوب
دام نبض إبداعك يا ام عمر

[صالح السنيدي]

يا حبّي يا رايقْ
..................خليتني عالقْ

مشتاقِ لك عاشقْ
............يا عِزْوتي وْناسي

دامِ الزّمنْ مِمْتدْ
................حُبّي لُكُمْ يِشْتدْ

والشوقِ ما لِهْ حدْ
............ذاكرني أو ناسي

غرقانِ في حُبّكْ
............حيْرانِ من سَبّكْ

أوْهامِ تلعبّكْ
..........قاسي عليْ قاسي

غالي وْبعدْ روحي
...........يا بلسمِ جْروحي

اسمعْ صدى نُوحي
...........يا عطرِ أنفاسي

ردّيتِ لي عاني
............وتقولِ مِتْغاني

بالصدّ تلقاني
..........هديتِ لي باسي

مرحبْ بزول نْ طلّ
...........نِهْديهِ وردِ وْفلّ

طِيرِنْ بأرضَهْ حَلّ
.......عيني وْعلى راسي

24-9-2017
أم عمر

الله هالله .... ما روعك ... يا زهرة السوسن
نص غنائي ... جميل جدا ..

تحياتي لهذا الذوق الرفيع .

[زهرة السوسن]

الأخت الكريمة صاحبة القلم الركين ووالأدب الشائق: ذكرى
من القلب أزجي أزكى تحياتي، وحفظك الرحمن.

[زهرة السوسن]

الأستاذ الراقي: صالح السنيدي، أشكرك على حسن الاهتمام، وعاطر ثنائك، وتسلم.

[سجايا]

الله الله الله
يا سلاااام سلم
ابداع واتقان ولحن تلقائي
مبدعه بكل الموازيين

دمتي سالمہ

[زهرة السوسن]

لحضورك وهج الشمس المشرقة صباحا، ونفح الورود والرياحين، عزيزتي سجايا ذات القلم الرقيق الفياض بالعاطفة الصادقة. دمت في ود.