استبيان:: (( رأيكم هـــام ))

[احمد السالمي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
أما بعد...
كـتــاب: { الديوان } (*) للعقاد والمازني
تمهيد عنه:-
كان تيّار الشعر التقليدي يسيطر على الحياة ,ويستأثر باهتمامها متجاوباً مع التيار
الفكرية والسياسية والأجتماعية, وكان الشعراء التقليديون يتربعون على قمّة عرش
الشعر,بينما كان يقف عند السّفح شبّان جدد, وهم عبد الرحمن شكري وعباس
محمود العقاد وإبراهيم المازني , تسلّحوا بالثقافة الغربيّة ودرسوا الإنجليزيّة بوجة
خاص في مطلع القرن العشرين, ينظرون الى القمّه في أسَّى , ويحسّون في أنفسهم
من إمكانيات خصيبة ويرون نفوسهم ظلالاً حائرة مغمورة ,تضع في الزحام والضجيج.
الكتاب يتكلم:-
اولاً:
المقدمة:
هو كتاب نقدي كان الغرض منه "الأمل في تقدّم الأدب, وانتشارله من العلل" وقد
جاء في مقدّمة الجزء الأول منه: كتاب يتمّ في عشرة اجزاء موضوعه الأدب عامّة.
ووجهته الإبانة عن المذهب الجديد في الشعر والنقد والكتابة.,,,
وقد صدر الجزء الأول من (الديوان) في يناير سنة 1921م وصدر الجزء الثاني
في فبراير من نفس العام وقد اشترك فيه العقاد والمازني ولم يصدر بعد شيء من
(الديوان) رغم تواصل الحملة على التقليد في الصحف والمجلات.. ــ .

ثانياً:
ما حواه الكتاب:
الخلاصة:
هذا عرض لما جاء في الكتاب ( الديوان ) الذي كان قصد صاحبيه (العقاد
والمازني) أن يصلا به الى عشرة أجزاء...فلم يصدر سوى جزئين.
...يمكن استخلاص ملاحظتين من خلال هذا العرض::::--
أ)رغم التحامل الواضح والمنهج العنيف الذي صحب نقد جماعة الديوان فهم
يريدون من الشاعر ان يشعر بجوهر الأشياء ويكتشف عن الباب وصلة الحياة به ,
فبقوة الشعور وعمقه وتقظه يمتاز الشاعر عن غيره.
ب)اعتقاد الجماعة أن محكّ الشعر هو إرجاعه الى مصدره فإن لم يتجاوز الحواس
فذلك شعر القشور, وإن لمحت وراء الحواس شعوراً حياً ووجداناً متيقظاً فذلك شعر الطبع القويّ..

س:هل أنته مع أم ضد (جماعة الديوان)؟؟؟...مع ذكر الأسباب؟,,,

هذا ما أردت طرحةُ وأي سؤال او استفسار او نقاش انا حاضر....
شكرا,,
////////////
الســـــالمي
////////////

[أبو المؤيد]

أخي العزيز أحمد السالمي:

موضوع جميل وبطرح راقي تشكر عليه.

أتمنى أن يلقى التجاوب من الشعراء والمهتمين بالشعر.

دمت بخير.

[الرمش الحزين]

شكررررررررررررا اخي
لطرحك هذا الموضوع ف لقد استفد منة كثيييييير

[نبيلة مهدي]

الموضوع جميل يحتاج الوقوف بين أحرفه..

الشعر مشاعر ترتسم على أسطر الصفحات كلمات لتصل للقارئ و المتذوق..
الشعر لبد أن يأثر في النفس يعزف على أوتارنا حتى تصلنا تلك المشاع التي أنسكبت من الكاتب ( الشاعر )
نعم يحتاج الشاعر أن يتعرف و الشعورعلى جوهر الأشياء ولكن لا أعتقد أن هذه دائما يحصل فقد يصعب على الكاتب الحصول و الوصول لهذا الجوهر..
ولكن هذا ليس ضروري.. يكفي أن الشاعر أستطاع أن يرسم ملامح لما شعر به و أن لم يتوصل لجوهر الشيء..

قد يكون مطالبة الجماعة بأرجاع الشعر إلى مصدره فأن لم يجد صدى في تلك الحواس فعلا سيكون ناقص.. فالشعر شعور مؤثر..غير جامد ..
أن لم يكن كذالك فقد سقط أحد قواعده..

لست شاعرة و لكن الموضوع أثار أهتمامي.. و أعتذر أن كنت تفلسفة قليلا..
وبصراحة شدني هذا الموضوع لقرأة في ذاك الكتاب..

شكرا أخي العزيز
احمد السالمي.. على هذا الموضوع و أتمنى ممن يملك الخبرة يفيدنا هنا..
تقبل تحياتي

كن بخير

[احمد السالمي]

أخي العزيز أحمد السالمي:

موضوع جميل وبطرح راقي تشكر عليه.

أتمنى أن يلقى التجاوب من الشعراء والمهتمين بالشعر.

دمت بخير.

شكرا لك اخي مصطفى
وأنا لكم بلجديد والمفيد....
ولكن اريد معرفة رأيكم ورأكم هام

شكرا

[احمد السالمي]

شكررررررررررررا اخي
لطرحك هذا الموضوع ف لقد استفد منة كثيييييير

ايها الرمش الحزين اشكرك على متابعتك لي
وانا لكم بكل مفيد وجميل عسى ان اكون
على حسن ظنكم ...

شكرا..
دمت بود

[احمد السالمي]

الموضوع جميل يحتاج الوقوف بين أحرفه..

الشعر مشاعر ترتسم على أسطر الصفحات كلمات لتصل للقارئ و المتذوق..
الشعر لبد أن يأثر في النفس يعزف على أوتارنا حتى تصلنا تلك المشاع التي أنسكبت من الكاتب ( الشاعر )
نعم يحتاج الشاعر أن يتعرف و الشعورعلى جوهر الأشياء ولكن لا أعتقد أن هذه دائما يحصل فقد يصعب على الكاتب الحصول و الوصول لهذا الجوهر..
ولكن هذا ليس ضروري.. يكفي أن الشاعر أستطاع أن يرسم ملامح لما شعر به و أن لم يتوصل لجوهر الشيء..

قد يكون مطالبة الجماعة بأرجاع الشعر إلى مصدره فأن لم يجد صدى في تلك الحواس فعلا سيكون ناقص.. فالشعر شعور مؤثر..غير جامد ..
أن لم يكن كذالك فقد سقط أحد قواعده..

لست شاعرة و لكن الموضوع أثار أهتمامي.. و أعتذر أن كنت تفلسفة قليلا..
وبصراحة شدني هذا الموضوع لقرأة في ذاك الكتاب..

شكرا أخي العزيز
احمد السالمي.. على هذا الموضوع و أتمنى ممن يملك الخبرة يفيدنا هنا..
تقبل تحياتي

كن بخير


اني لا اعرف ماذا اقول فالطيب مر على موضوعي
وانا قد عرفة لو كان الشاعر شاعر ام المستمع مستمع
فهناك شي يستفاد منه وهناك ارطباط بينهم لا أعرف التعبير
ولكن اعرف ان من قرأ موضوعي فهو اراد الأستفادة
انا لكم بكل مفيد ياأخواني ويا اختي نبيلة انتي لكي كل احترام
فأنتي حقا لم تتفلفسي بل ابدأتي رأيك وقرأتي الموضوع
الذي اثارني وطرحتة وأثاركم اني اشكركم على كل مجهود
وعلى كل شي مفيد فأنتم اساتيذنا وأخواننا حقا......<<>>>

أريد رأيكم بعد قراءة الموضوع او قراءة الكتاب وبسرعة ...

شكرا لكم وعلى مروركم الرائع شكرا شكرا شكرا....>>>>>,

الس..................

،

[ّذكريات من بقايا جروح]

اخــي الغالي

موضوع كنتُ أنتظره في شوقاً وطمعاً في طرح رأييّ

فقد تخاصمنــا نحنُ وزملائي بخصوص هذه المدرسة

فالجميع لا يؤيدونهــا

امّا أنا فأراهــا

اجمل وأبدع من مدرسة الإحياء لأن مدرسة الإحياء طغى عليهــا التقليد

فباتت مملة لا تُثري من يقرأءهــا

أمــا هذه المدرسة فأنـا اعشقهــا كثيراً لأنهــا تترجم الخواطر والأحاسيس التي تجول في نفس الشاعر

إضافة إلى التكييف مع البيئة
وأنــا تعجبني كثيراً هذه المدرسة إضافة إلى جماعة المهجر (الرابطة القلمية)

لأنهم لم يأخذوا الشعر بمنظور التقليد والتقرب إلى الملوك

بل أخذوه كشيء يترحم اقوالهم وأفعالهم

اشكرك على هذا الموضوع الثري الذي كنتُ قد ناقشته مع زملائي قبل اسابيع

لك أرق التحايا

وآسفين على الإطالة

[نبيلة مهدي]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

عدت بعد أن أطلعت عل محتوى الكتاب بصورة سريعة..
و قرأت بعض ملامح عن الكتاب (الجماعة )
فوجدت أني أقف بين عدم الموافقة و بين الموافقة..
أي في بعض الأمور قد أتفق مع ما ذكروه و ما يريدونه بعضها لا أتفق معهم..
مثلا على عدم أتفاقي معهم في تجريد القصيدة من الوزن و القافية..
القصيدة تختلف عن المواد الكتابية الآخرة بهذا الأمور..
فالقصيدة تختف عن الخاطرة و المقال و القصة هذه المحاور.. فأن جردت من الوزن و القافية كما هم يريدون..فأنه ستكون مادة أدبية نثيرية
لا تختلف عن الخاطرة في شيء...
النقطة الثانية: الشعر عندهم تعبير عن النفس الإنسانية و ما يتصل بها من التأملات الفكرية و الفلسفية .. وهذالا ضير فيه و لكن أن لا يطغي الجانبا لفكري على الجانب العاطفي..
أي لابد من الأتزان بينهم فأن طغى الجانب الفكري على الجانب العاطفي هنا يفقد الشعر طعم الحس.. و قد لا يروق للقارئ هذا.. و لكن أن كان هناك أعتدال فأعتقد حينها أن القارئ سيكون
مستمتع و يصل إلى ما يريده الشاعر دون أن يشعر أن ما كتب مجرد من الحس...

هذا ما قدرت أن ألملمه في هذا الوقت البسيط.. قد يكون هناك شيء لابد لي من عودة لقرأت الكتاب و بعض ما يذكر عن هذه المدرسة حتى أتمكن أن أضيف شيئا..
أتمنى أن تكون عودتي هذه قد تفي بعض الشيء..

و شكرا لك أخي العزيز
احمد السالمي..
فقد جعلتني عود لأيام الدراسة وإتجاهات كل مدرسة و أختلافاتها و أهدافها..
شكرا لهذا الموضوع و الجميل..
دمت بألف خير

[احمد السالمي]

اخــي الغالي

موضوع كنتُ أنتظره في شوقاً وطمعاً في طرح رأييّ

فقد تخاصمنــا نحنُ وزملائي بخصوص هذه المدرسة

فالجميع لا يؤيدونهــا

امّا أنا فأراهــا

اجمل وأبدع من مدرسة الإحياء لأن مدرسة الإحياء طغى عليهــا التقليد

فباتت مملة لا تُثري من يقرأءهــا

أمــا هذه المدرسة فأنـا اعشقهــا كثيراً لأنهــا تترجم الخواطر والأحاسيس التي تجول في نفس الشاعر

إضافة إلى التكييف مع البيئة
وأنــا تعجبني كثيراً هذه المدرسة إضافة إلى جماعة المهجر (الرابطة القلمية)

لأنهم لم يأخذوا الشعر بمنظور التقليد والتقرب إلى الملوك

بل أخذوه كشيء يترحم اقوالهم وأفعالهم

اشكرك على هذا الموضوع الثري الذي كنتُ قد ناقشته مع زملائي قبل اسابيع

لك أرق التحايا

وآسفين على الإطالة

اني اشكر الروح الموجودة لديكي فأنا اتقبل رأك طبعا وهذا هو المطلوب
اقول ان كل المدارس ادت بلغرض ومدرسة الديوان ادت بلغرض
ولكن اثارت شي في مدرسة الإحياء فحدثة بعض المشاكل .....

شكرا جزيلا يا ذكريات من بقايا جروح على قرائتك للنص وطرح رأيك المفيد
شكرا..
شكرا...

[سالم الوشاحي]

أشكرك أخي عى طرح مثل

هذه المواضيع الهادفه

تقبل مروري من هنا

((أبوسامي))

[احمد السالمي]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

عدت بعد أن أطلعت عل محتوى الكتاب بصورة سريعة..
و قرأت بعض ملامح عن الكتاب (الجماعة )
فوجدت أني أقف بين عدم الموافقة و بين الموافقة..
أي في بعض الأمور قد أتفق مع ما ذكروه و ما يريدونه بعضها لا أتفق معهم..
مثلا على عدم أتفاقي معهم في تجريد القصيدة من الوزن و القافية..
القصيدة تختلف عن المواد الكتابية الآخرة بهذا الأمور..
فالقصيدة تختف عن الخاطرة و المقال و القصة هذه المحاور.. فأن جردت من الوزن و القافية كما هم يريدون..فأنه ستكون مادة أدبية نثيرية
لا تختلف عن الخاطرة في شيء...
النقطة الثانية: الشعر عندهم تعبير عن النفس الإنسانية و ما يتصل بها من التأملات الفكرية و الفلسفية .. وهذالا ضير فيه و لكن أن لا يطغي الجانبا لفكري على الجانب العاطفي..
أي لابد من الأتزان بينهم فأن طغى الجانب الفكري على الجانب العاطفي هنا يفقد الشعر طعم الحس.. و قد لا يروق للقارئ هذا.. و لكن أن كان هناك أعتدال فأعتقد حينها أن القارئ سيكون
مستمتع و يصل إلى ما يريده الشاعر دون أن يشعر أن ما كتب مجرد من الحس...

هذا ما قدرت أن ألملمه في هذا الوقت البسيط.. قد يكون هناك شيء لابد لي من عودة لقرأت الكتاب و بعض ما يذكر عن هذه المدرسة حتى أتمكن أن أضيف شيئا..
أتمنى أن تكون عودتي هذه قد تفي بعض الشيء..

و شكرا لك أخي العزيز
احمد السالمي..
فقد جعلتني عود لأيام الدراسة وإتجاهات كل مدرسة و أختلافاتها و أهدافها..
شكرا لهذا الموضوع و الجميل..
دمت بألف خير

اختي الغالية والعزيزة نبيلة :::
لقد تكلمتي في شي جميل حقا وانا اريد هذا الشيء الجميل انكي لستي لا معهم ولاضدهم
وأيضا انكي فهمتي ماذا ارادو هؤلاء من هذه المدرسة فنقطه.. تجريد القصيدة من الوزن و القافية..
هذا صحيح وهم ارادو ان يجددو الشعر العربي في ذلك الوقت فكان الشعر العربي لا يوجد في اي امور اخرى
سواء القصيدة لها قافية و وزن فقط .. ولا يوجد غيرة فهم ارادوا ان يغيرو فأضافو تلك ما سميت بلخاطرة والمقال
والقصة والشعر العمودي وغيرها ....... وغيروا اشياء كثيرة..
والنقطة الثانية : جميلة اختي هذا ما اريدة حقا فكان عندهم يطغي الجانبا لفكري على الجانب العاطفي صحيح
فكانو يراعون المستمع فقط والقارئ الأديب يقرأها ببصاطة ولا يرا اي اساليب فنية جميلة ولا يراه شعرا كبير
بل بسيط صحيح اختي نبيلة وهذا هو النقاش...
اشكركي جزيل الشكر فمتابعتكي كانت ممتازة
نتي حقا رائعة....شكرا.,,