يوسف الهاجري
16-04-2010, 12:29 AM
هذه المساجلة كانت في عرس بمنطقة غلا وذلك بتاريخ 26/2/2004م
خميس:
سميت بالله قبل منطوق الحرف
حرفٍ تلاليبه رجالٍ صالحه
بنثر سلامي عد براقٍ يرف
وعداد وسمي تسوقه الرايحه
مبارك:
وعلى النبي يصلي لي ربه عرف
بعداد أمواج البحور الناضحه
أهلاً وسهلا ومرحبا أهل الشرف
لي حالهم قلبي يكن مصارحه
خميس:
الليله فغلا كل الغلا بدعي الوصف
وراعي الطرب أحلى مثل بافرّحه
مخزون قلبي له خزينٍ مرتظف
سنين مرت ولا رضيت أفتّحه
مبارك:
هذا المثل يللي يعاوض به الصرف
ذي ديرةٍ يلهارسومٍ واضحه
يلك وساعه صاحبي مد الطرف
سافر وبتلقى التجارة رابحه
خميس:
شي مالليالي تخدمك فيها الصدف
ومره السعد عنك نجومه نازحه
تبغى الوطف وسط البحر ولاّ الكدف
تخير مبارك والصعب بنبرّحه
مبارك:
عندي حساب السعد والنحس احترف
ذي ليلةٍ جا سعدها مالبارحه
ومنه البحر روحي بكفي باغرف
ما حد يثيبه لي يكثر صايحه
خميس:
يللي تعود للبحر مايرتجف
لو كان طوفان البحر ما سيّحه
ويللي غرف تالي الوقت بايغترف
أقبض على الديره وحالك منصحه
مبارك:
هيش قصته يللي فدنياته سرف
له خزنتن منها تئن مفاتحه
وتالي الأمر تندّم والدموع ذرف
وجاته الأماره
ما يفارق مطرحه
خميس:
تناشد زميلك والوصف ما يختلف
وكانت خزنته كالجبال الناطحه
ولي ما عتبر من قصته حاله تلف
فوداعة الله ونرتجي لمسامحه
خميس:
سميت بالله قبل منطوق الحرف
حرفٍ تلاليبه رجالٍ صالحه
بنثر سلامي عد براقٍ يرف
وعداد وسمي تسوقه الرايحه
مبارك:
وعلى النبي يصلي لي ربه عرف
بعداد أمواج البحور الناضحه
أهلاً وسهلا ومرحبا أهل الشرف
لي حالهم قلبي يكن مصارحه
خميس:
الليله فغلا كل الغلا بدعي الوصف
وراعي الطرب أحلى مثل بافرّحه
مخزون قلبي له خزينٍ مرتظف
سنين مرت ولا رضيت أفتّحه
مبارك:
هذا المثل يللي يعاوض به الصرف
ذي ديرةٍ يلهارسومٍ واضحه
يلك وساعه صاحبي مد الطرف
سافر وبتلقى التجارة رابحه
خميس:
شي مالليالي تخدمك فيها الصدف
ومره السعد عنك نجومه نازحه
تبغى الوطف وسط البحر ولاّ الكدف
تخير مبارك والصعب بنبرّحه
مبارك:
عندي حساب السعد والنحس احترف
ذي ليلةٍ جا سعدها مالبارحه
ومنه البحر روحي بكفي باغرف
ما حد يثيبه لي يكثر صايحه
خميس:
يللي تعود للبحر مايرتجف
لو كان طوفان البحر ما سيّحه
ويللي غرف تالي الوقت بايغترف
أقبض على الديره وحالك منصحه
مبارك:
هيش قصته يللي فدنياته سرف
له خزنتن منها تئن مفاتحه
وتالي الأمر تندّم والدموع ذرف
وجاته الأماره
ما يفارق مطرحه
خميس:
تناشد زميلك والوصف ما يختلف
وكانت خزنته كالجبال الناطحه
ولي ما عتبر من قصته حاله تلف
فوداعة الله ونرتجي لمسامحه