كمالية بنت السلطنة
25-04-2010, 08:36 AM
صبـــاح الخيــر ..
يقول الرحمـن في كتابه العــزيز (وبالوالديــــن إحســانا)
قضيــة ...كتبت تفاصيلها هنــا ..
رحـــل ...
رحـل ، كبـّل رحيلـه كلمـة ن فاضـت معانيــها
[عسـى ربـي يسهـل درب خطـواتكـ لجـل ترتاح
لجـل ترقى على هامات مجــد ن في معاليـها
لجـل تصبح فخـر قلب ن نثر فيكـ العطـر ثم فاح]
درت به رايح وصعبـة تردّه نخـوته فيها
درت به قاسي وعـذره (ترا عندي كثير جراح
ولا أقدر أداوي لك وآهــاتي أداويهــا
صعب (يمـه) وصدقيني هنا راحة فكر وافراح]
شتــات ن مارحــم أمّ ن دعت له عند باريهـا
وليـدي (طفل) أهدي له طريق الخير يا فتـّاح
ولا تغضب على ولدي/لسان الحبّ يرثيهـا
وعيـن ن باكيـه ترجي عمــاها لو بـ جرحـه ناح
نسى أول بـ شهقاتـه يجيها قصـد يشكيهــا
[تعبت الحــال يا يمـه وشوفي شيب شعـري لاح]
وهي بسمـة رضا تنطق.. شهـد فيّـاض كاسيهــا
[حبيب أمكـ ولا تزعل،ولا تطغى عليكـ رمــاح
قـوي خلّكـ وذي دنيــا عنيـده صعب نرضيهـا
رثى أحلامها آدم وغـرّه منظــر التفــــاح
صحيح الفقر مايرحم وأيامـه نقاسيــها
ولكــن بعد كل محنـة فرج والصبر له مفتــاح]
تركهــا بـ دار ما تدري متى طيفـه يلاقيهــا
ولا تدري وش أخباره؟ تخاف إنه ب همــه طاح
زمــن جاير جبـر ولد ن يبيع (أمّ) ويخليهــا
وحيـدة تبصر العالـم يضيق بـ حزنها يجتاح
ميــاديـن الشـقا تكبـر،جروح الهـم باديهــا
وتاليــها قضـية حكمــها ميّت بدون سلاح
قضـية والحكـم صادر،وفـا معدوم ساريهـا
تمـوت الأمّ مجروحـه وحسـرتهـا إبن سفـاح
قضـت عمـر ن فـ تربيتـه بطعناتـه يجازيهـا
ثراها ينثره نــادم ،ضميـره للأسف تو صــاح!
كمــاليــة
يقول الرحمـن في كتابه العــزيز (وبالوالديــــن إحســانا)
قضيــة ...كتبت تفاصيلها هنــا ..
رحـــل ...
رحـل ، كبـّل رحيلـه كلمـة ن فاضـت معانيــها
[عسـى ربـي يسهـل درب خطـواتكـ لجـل ترتاح
لجـل ترقى على هامات مجــد ن في معاليـها
لجـل تصبح فخـر قلب ن نثر فيكـ العطـر ثم فاح]
درت به رايح وصعبـة تردّه نخـوته فيها
درت به قاسي وعـذره (ترا عندي كثير جراح
ولا أقدر أداوي لك وآهــاتي أداويهــا
صعب (يمـه) وصدقيني هنا راحة فكر وافراح]
شتــات ن مارحــم أمّ ن دعت له عند باريهـا
وليـدي (طفل) أهدي له طريق الخير يا فتـّاح
ولا تغضب على ولدي/لسان الحبّ يرثيهـا
وعيـن ن باكيـه ترجي عمــاها لو بـ جرحـه ناح
نسى أول بـ شهقاتـه يجيها قصـد يشكيهــا
[تعبت الحــال يا يمـه وشوفي شيب شعـري لاح]
وهي بسمـة رضا تنطق.. شهـد فيّـاض كاسيهــا
[حبيب أمكـ ولا تزعل،ولا تطغى عليكـ رمــاح
قـوي خلّكـ وذي دنيــا عنيـده صعب نرضيهـا
رثى أحلامها آدم وغـرّه منظــر التفــــاح
صحيح الفقر مايرحم وأيامـه نقاسيــها
ولكــن بعد كل محنـة فرج والصبر له مفتــاح]
تركهــا بـ دار ما تدري متى طيفـه يلاقيهــا
ولا تدري وش أخباره؟ تخاف إنه ب همــه طاح
زمــن جاير جبـر ولد ن يبيع (أمّ) ويخليهــا
وحيـدة تبصر العالـم يضيق بـ حزنها يجتاح
ميــاديـن الشـقا تكبـر،جروح الهـم باديهــا
وتاليــها قضـية حكمــها ميّت بدون سلاح
قضـية والحكـم صادر،وفـا معدوم ساريهـا
تمـوت الأمّ مجروحـه وحسـرتهـا إبن سفـاح
قضـت عمـر ن فـ تربيتـه بطعناتـه يجازيهـا
ثراها ينثره نــادم ،ضميـره للأسف تو صــاح!
كمــاليــة