أحمد العريمي
22-05-2010, 09:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
من منطلق الفكر وأختلاف الثقافات وتعدد الديانات وأنفتاح الحريات
ومن شعارات التنديد ضد النازية إلى ضرب الجابان بقنابل ذرية
وصول إلى حرية الفرد الكاملة في ممارسة كل مايؤمن به من فكر.
هذا ما يفهمه العالم الثالث عن الغرب.
ومن رسم كريكاتير للنبي (ص) إلى منع النقاب
وهذه حرية لا يرى فيها الغرب أي تعدي على كرامة المسلمين
بل بالعكس تمام أصبح يطالبهم بالإنفتاح ويدعوهم لعقد إجتماعات
لمانقاشات وحوارات لكي يتوصلو إلى فهم حرية الأخر في التعبير.
وكيفية التعامل مع هذه الضواهر الطبيعية.
لأن احتلال فلسطين طبيعي
وتدمير العراق بكامل بنيته التحتية أمر ضروري
وقصف لبنان متى ماشاء الصهاينة أمر مؤيد ومتفق عليه
وتقسيم السودان قرار يخدم المسلمين لعدم الإقتتال في ما بينهم
وترك الصومال يغرق في الحروب الأهلية يساعد الدول على النمو لأن المجتمع الدولي لم يعد يتحمل نفقات القذاء والأدوية للجياع والمرضى فمنحهم سفن الموت التي تحمل السلاح والقذائف الأمريكية الصنع.
ومن إيران التي ستضرب لا محالة كما قال وزير الخارجية المصري أبو القيط
وصول إلى اليمن الذي سيقسم إلى دولتين بفضل الصراع الإيراني الأمريكي والذي من خلاله تمكنت إيران من فرض سلطتها على صعدة وحرف سفيان والكثير من المدن الجبلية من خلال دعمها للحوثي وأعوانه
إنتهاء بالخليج العربي الذي لايملك الدفاع عن نفسه في حالت الحرب ضد إيران لأنه لا يؤمن بالله الذي قال في كتابه العزيز ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) أو بقوله سبحانه ( وأعدو لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ) بل يؤمن بأن الله هي الدول العظمى التي تتقاسم النفط والذهب في صحراء الخليج وأنها هي القادرة على الدفاع عنه.
وبعد كل هذا تثبت لنا فرنسا موقفها الشجاع عندما قالت لن نسمح لأي مسلمة أن ترتدي النقاب .
لأن هذا هو حقها الشرعي فهي دولة ذات سيادة ولها الحرية المطلقة في تنفيذ أي قانون يخدم مصالحها .
وأتحسف على الحكومات العربية والإسلامية والتي لم تحرك ساكن قط
مع أنها دول (ذات سيادة) كما يقال
والسؤال هو.
لماذا لا تفرض الدول العربية والإسلامية غرامات مادية وتقوم بإستصدار أحكام بالسجن على من يخالف معتقداتها ويتسبب بنشر الفساد بإرتداء ملابس لا تستر عورة المرأة ولا الرجل وأغلبها في الشواطئ والمراكز التجارية والحدائق والمطارات والأسواق والشوارع المزدحمة.؟؟؟!!!
في أنتظار الجواب..
من منطلق الفكر وأختلاف الثقافات وتعدد الديانات وأنفتاح الحريات
ومن شعارات التنديد ضد النازية إلى ضرب الجابان بقنابل ذرية
وصول إلى حرية الفرد الكاملة في ممارسة كل مايؤمن به من فكر.
هذا ما يفهمه العالم الثالث عن الغرب.
ومن رسم كريكاتير للنبي (ص) إلى منع النقاب
وهذه حرية لا يرى فيها الغرب أي تعدي على كرامة المسلمين
بل بالعكس تمام أصبح يطالبهم بالإنفتاح ويدعوهم لعقد إجتماعات
لمانقاشات وحوارات لكي يتوصلو إلى فهم حرية الأخر في التعبير.
وكيفية التعامل مع هذه الضواهر الطبيعية.
لأن احتلال فلسطين طبيعي
وتدمير العراق بكامل بنيته التحتية أمر ضروري
وقصف لبنان متى ماشاء الصهاينة أمر مؤيد ومتفق عليه
وتقسيم السودان قرار يخدم المسلمين لعدم الإقتتال في ما بينهم
وترك الصومال يغرق في الحروب الأهلية يساعد الدول على النمو لأن المجتمع الدولي لم يعد يتحمل نفقات القذاء والأدوية للجياع والمرضى فمنحهم سفن الموت التي تحمل السلاح والقذائف الأمريكية الصنع.
ومن إيران التي ستضرب لا محالة كما قال وزير الخارجية المصري أبو القيط
وصول إلى اليمن الذي سيقسم إلى دولتين بفضل الصراع الإيراني الأمريكي والذي من خلاله تمكنت إيران من فرض سلطتها على صعدة وحرف سفيان والكثير من المدن الجبلية من خلال دعمها للحوثي وأعوانه
إنتهاء بالخليج العربي الذي لايملك الدفاع عن نفسه في حالت الحرب ضد إيران لأنه لا يؤمن بالله الذي قال في كتابه العزيز ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) أو بقوله سبحانه ( وأعدو لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ) بل يؤمن بأن الله هي الدول العظمى التي تتقاسم النفط والذهب في صحراء الخليج وأنها هي القادرة على الدفاع عنه.
وبعد كل هذا تثبت لنا فرنسا موقفها الشجاع عندما قالت لن نسمح لأي مسلمة أن ترتدي النقاب .
لأن هذا هو حقها الشرعي فهي دولة ذات سيادة ولها الحرية المطلقة في تنفيذ أي قانون يخدم مصالحها .
وأتحسف على الحكومات العربية والإسلامية والتي لم تحرك ساكن قط
مع أنها دول (ذات سيادة) كما يقال
والسؤال هو.
لماذا لا تفرض الدول العربية والإسلامية غرامات مادية وتقوم بإستصدار أحكام بالسجن على من يخالف معتقداتها ويتسبب بنشر الفساد بإرتداء ملابس لا تستر عورة المرأة ولا الرجل وأغلبها في الشواطئ والمراكز التجارية والحدائق والمطارات والأسواق والشوارع المزدحمة.؟؟؟!!!
في أنتظار الجواب..