المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : آه.. يا قلب


أبو المؤيد
08-06-2010, 05:37 AM
حينما نرجع لأعماق أنفسنا الذليلة لنراجع محاسنها من مساؤها، ساعتها نكتشف أننا أناس بلا قلوب، أناس لا نملك من القوة غير اليسير، وأن امتلكناها فإننا لا نضعها بالمكان الصحيح بل نسخرها لخدمة مأربنا الخاصة أو شهواتنا الدنيئة، لا نلقي بالً لأي أحد سوى أولائك الذين تربطنا بهم علاقات المصلحة والمنفعة.

ندعى {عرب} لأننا نتكلم اللغة العربية بينما نحن في الحقيقة عن بعضنا غُرب، أنحن عرب! وإخواننا في كل يوم يقتلون، عرب! وجوارحنا ساكنة لا تتحرك عند رؤية الشهداء والمعدمين، إلى أين وصلنا بعروبتنا التي بنيت على الشهامة والشيم والقيم الإنسانية؟!، نفرح وإخواننا يبكون.. نشبع وهم جائعون.. في بيوتنا نتدثر وهم بالسماء يلتحفون، أي أمة نحن؟! وقد سلبنا حق الاختيار وهو من أبسط حقوقنا التي صرنا بدونها مسيرين نتذبذب بين عروبتنا والسير خلف ركب الغرب.

أن ما يبث بالأنفس القلق بأن مشاعرنا لم تعد كما كانت، لم تعد تتحرك قيد أنملة لما نراه يحصل لإخواننا العرب وخصوصاً بغزة فلسطين، وأن تأثرنا فهو تأثر محدود سرعان ما ينجلي، ترى هل نتجاهل تلك الصرخات المدوية عن عمد؟!، أم أننا لا نملك من الأمر شيء وأصبحنا عاجزين حتى عن الاستنكار فقط؟!، أهذا ما يدعى بـ{الجبن}؟ هل بالفعل أننا جبناء ودليل ذلك ما يحصل اليوم من فظائع بحق العرب أم هي كبوه سرعان ما تنتهي؟، لننتظر ولنراقب نسور الطغيان وهي تنهش الجسد العربي شيء فشيء حتى يصبح جثةً مشوهة المعالم لان تعرف وأن رقعت.

أذكر أنني في الصغر كنت أنشد نشيد: {بلاد العرب أوطاني من الشام لبغدادي ومن نجد إلى.......}، يومها كان لتلك الكلمات أصدى تتردد بجسدي قبل أن تخرج من شفتاي، لكن الآن أجد صعوبة في احتوائها بجسدي لذلك تخرج من دون أي معنى، ولا أستغرب الأمر فما دام القلب لا يتأثر بالمجازر والويلات التي ترتكب بحق العرب فكيف للسان أن يتأثر؟!، فأي قلب صار بين أضلعي؟!.. أي قلب؟!.

دمتم بخير.

سمو الكعبي
08-06-2010, 06:45 AM
الكريم الكاتب : المعمري
وكم من أهٍ موجع ليس لنا عزاء سوى أن نقول:
تعددنت يا بني قومي مشاكلنا =فاقفلت بابنا المفتوح إفقالا\
كنا نعلاج جرحا واحدا فغدت = جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا
سلمك الله ولا أسلمك

أبو المؤيد
08-06-2010, 09:19 PM
الكريم الكاتب : المعمري
وكم من أهٍ موجع ليس لنا عزاء سوى أن نقول:
تعددنت يا بني قومي مشاكلنا =فاقفلت بابنا المفتوح إفقالا\
كنا نعلاج جرحا واحدا فغدت = جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا
سلمك الله ولا أسلمك

العزيزة/ سمو الكعبي.

مشكورة على هذه الطلة البهية.

بالفعل أن الجراح تعددت ونحن نحتار إلى أين نولي وجوهنا.

دمتِ بخير.

ولد بن كعب
09-06-2010, 01:46 AM
بسم الله الرحمن الرحيم



إن من الصعب على الإنسان ذو القلب الرحيم أن تترد على ناظرِ قلبه هذه المشاهد المؤلمه أينما ثُقِفت وتواجدت ,, فمابالكم إن كانت في حق إخواننا العرب والمسلمين أينما وجدت نسمة حق أو لفحة حُلُم ..

إن واقع الأمه الإسلاميه ليس بالمزري فقط وإنما يُرثى له بعنفوان الرثاء بأكلمه .. فقد تكالبت علينا الأمم فما عدنا نميز بين العدو والصديق ولعل لنا حبالآ في جلب كل هذه الطعون في خصر الجسد الإسلامي فما يجري في فلسطين هو نكسه عاريه من كل بوادر الحس او الإنتماء الديني قبل القومي أ والعرقي ..

أصبحت شوارعنا تعج بالإستنكارات التي مُرغَت في بحرٍ من سراب والتي قد نمسي بها على أمل الحصول على تلك العضلات المفتوله والتي تتباهى بها أذناب البقر على رُعاتِها .. ولكن الأكيد أنه بمجرد أن تصفر إسرائيل حتى تبدد تلك الإستهجانات سماء القلوب لنظهر بعدها الطاعه والولاء متقمصين شخصية أسود سيرك زاباتا العالمي ..

بالفعل أصبحنا لا نملك قلوب البشر وذلك لإنعدام الصفات البشريه من حنايا القلوب التي طالما عُرفت وقورنت بمستودعات وخزائن الشعوب البشريه من مكنونات السلم والسلام من لدن آدم وحتى شواهد عيسى عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة و السلام .. حتى أصبح تشبيه صم الحجاره بقلوبنا كعرب هو من أقبح أنواع التشبيه وذلك لوصفه سبحانه الحجاره بأنه منها الذي يتفجر منه الماء ومنها ما يهبط خشية الله ومنها الذي يلين فأين قلوبنا من هذه الصفات والتي توافرت في حجرٍ تم تجريده من جميع أنواع الأحاسيس والمشاعر فعذرآ أيتها الحجاره ..


إستاذي مصطفى موضوع جميل وحساس يستحق من الجميع هذه الوقفه الصريحه لصيانة مجاري الماء على أمل أن تعود لمجاريها المعتاده ..

أبو المؤيد
09-06-2010, 04:45 AM
أخي العزيز:

نحن دائماً ما نشكوا من الضعف وأننا بلا حول ولا قوة، لكن لو رجعنا لأمجاد أمتنا في بدية عهد الأسلام سنكتشف أشاء غابت عن أذهاننا وهي: الإيمان والعقيدة والبساطة وحب الشهادة، لذلك كم من فئة قليلة غلبت أخرى كثيرة بأذن الله.

مشكور على الرد العطر.

دمت بخير.

فاطــ (محمد) ــمة عبدالله
09-06-2010, 05:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وماذا بعد ....ما خطتة اناملك سيدي الكريم ...مصطفى ...

هذا حال لساني آه يا قلب ...

كم هو مؤلم حالنا ...

اتعلم .... اخي هو الاعتياد

قاتل الله الاعتياد والركود.. فالاعتياد موت.. ومن استوي يوماه فهو مغبون لا يرى زيادة
ولا نقصان ...يصبح المرء مجرد خمس حواس.. يسمع لأن له أذنين لكنه لا ينصت ولا يصغي.. ويري لأن له عينين لكنه لا يبصر.. وهكذا ..!!

كل شيء في حياة المعتادين يجري علي السطح...


ولا - حول ولا قوة إلا - بالله ..



اللهم ارحم ضعفنا واغفر لنا تقصيرنا تجاه إخواننا و أخواتنا في كل مكان...

اللهم أحيي قلوبنا الميتة. ...

أبو المؤيد
09-06-2010, 09:56 PM
أختي العزيزة/ فاطمة:

نعم أنه التعود على رؤية تلك المناظر التي بات النظر اليها لا يعني لنا شيء.

حتى أننا في أغلب الأحيان إذا دخلنا على أحدى القنوات الأخبارية ورأينا تلك المناظر لا نلبث أن نغير القناة.

مشكورة على المرور.

دمتِ بخير.

حمود المهزاع النعيمي
22-06-2010, 09:01 AM
[QUOTE=مصطفى المعمري;35641]

[SIZE="6"][COLOR="Magenta"]لنا قلب

نرى

ونسمع

ونتكلم

ولكن لا أيدي لنا

هي ليست مبتورة ولكنها مشلولة

فالقرار ليس لنا ولسنا صنّاع القرار

ولكن من المعطيات الحالية أرى أن الأمور في الأمة تسير

تجاه بشارات النبوّة لمولانا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

(( وما ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى ))

وإني لشديد التفاؤل أن هذا الزمن والأزمنة الآتية هي أزمنة

المتقين ( إن الله يحب المتقين )

المحسنين ( إن الله يحب المحسنين)


الصابرين ( إن الله يحب الصابرين)


المقسطين ( إن الله يحب المقسطين)


المتوكّلين على الله ( إن الله يحب المتوكّلين)


التوابين ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)


المتطهرين ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )


اللهم اجعلنا وأهلنا منهم

صدقني أني كل يوم أحاول أن التصق بصفة من الصفات السابقة وأرجو من الله

أن يبلغني مرادي فأكون في كل الفئات المذكورة بفضل منه وإحسان ولطف ومنّة اللهم آمين

أحسنت مصطفى على هذا النبض

ولو لم يكن قلبك حي لما تطرقت لهذا الموضوع

شكرا لك أيها المميز دائما

فهد مبارك
22-06-2010, 10:32 AM
مصطفى..
ما قلته لا غبار عليه
بالفعل المصائب التي نمر بها ، عربا أو مسلمين فإن تراكمات للمصلحة والمنافع و.......
ولكن هل يمكن أن نصف النفس بالذليلة .. ربما أنا عندي توجه مختلف فيها ..

ولكن يا مصطفى ألا تلاحظ أننا عندما نمرّ بمصائب ننادي بالقومية العربية عندما نقول نحن العرب ، واحيانا بالأمة الإسلامية حينما نقول المسلمين ..ربما هو تراكم تاريخي توجهيّ أو تراكم اضافي أو مختلف
لكنني أود أن أجد تفسيرا لنظرية المآمرة التي دائما ما نرددها ونتبناها في كل الموقف ضد العرب والمسلمين ، ما رأيك مصطفى في ذلك

بالفعل عالمنا العربي يمرّ بانتكاسات متكررة ، ولكن كيف يمكن أن نخرج من هذه الانتكاسات ، الخطوة أو الخطوات الأولى العملية التي يمكن أن تساعدنا على الوقوف بكل موضوعية أمام كل هذا ..
تحياتي لك

سالم الوشاحي
22-06-2010, 03:07 PM
مصطفى موضوع جداً جميل (أه ياقلب) وأنا اقول (أه ياغزه)

لن ازيد عن بعض من الأبيات التي أراها مناسبه هنا

فلسطين فاضت واين العرب




هذا تنحى وذاك هرب




شغلتهم الدنيا والأت الطرب




ويهود خيبر اعلنوا الشغب




خافوا المناصب وكنوز الذهب



لاهز فيهم رمش ولاهدب



حجر الارض وحده قد انتصب



من ضرب اليهود لاكل ولاتعب



صاح الشيوخ رحماااااااك يارب



ومنهم من اعد الرحال والركب



محمد الدرة طفلا ما ارتكب



لارمى حجرا ولاضرب



دمعت عيني من سؤ المرتقب



سجل التاريخ حدثا وقلمي كتب

((منقول عن قصيده لعبد الغني الجهمي ))

أبو المؤيد
23-06-2010, 11:27 PM
[quote=مصطفى المعمري;35641]

[size="6"][color="magenta"]لنا قلب

نرى

ونسمع

ونتكلم

ولكن لا أيدي لنا

هي ليست مبتورة ولكنها مشلولة

فالقرار ليس لنا ولسنا صنّاع القرار

ولكن من المعطيات الحالية أرى أن الأمور في الأمة تسير

تجاه بشارات النبوّة لمولانا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

(( وما ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى ))

وإني لشديد التفاؤل أن هذا الزمن والأزمنة الآتية هي أزمنة

المتقين ( إن الله يحب المتقين )

المحسنين ( إن الله يحب المحسنين)


الصابرين ( إن الله يحب الصابرين)


المقسطين ( إن الله يحب المقسطين)


المتوكّلين على الله ( إن الله يحب المتوكّلين)


التوابين ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)


المتطهرين ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )


اللهم اجعلنا وأهلنا منهم

صدقني أني كل يوم أحاول أن التصق بصفة من الصفات السابقة وأرجو من الله

أن يبلغني مرادي فأكون في كل الفئات المذكورة بفضل منه وإحسان ولطف ومنّة اللهم آمين

أحسنت مصطفى على هذا النبض

ولو لم يكن قلبك حي لما تطرقت لهذا الموضوع

شكرا لك أيها المميز دائما

أخي/ أبو نهيان:

نعم أن الأمور بادئه بالتحول إلى الأفضل لكن الأفضل وأن بني فهو لن يبنى على الإيمان أنما سيبنى على الريا والمصلحة فقط لا غير.

كم سرني مرورك الجميل.

دمت بخير.

أبو المؤيد
23-06-2010, 11:29 PM
مصطفى..
ما قلته لا غبار عليه
بالفعل المصائب التي نمر بها ، عربا أو مسلمين فإن تراكمات للمصلحة والمنافع و.......
ولكن هل يمكن أن نصف النفس بالذليلة .. ربما أنا عندي توجه مختلف فيها ..

ولكن يا مصطفى ألا تلاحظ أننا عندما نمرّ بمصائب ننادي بالقومية العربية عندما نقول نحن العرب ، واحيانا بالأمة الإسلامية حينما نقول المسلمين ..ربما هو تراكم تاريخي توجهيّ أو تراكم اضافي أو مختلف
لكنني أود أن أجد تفسيرا لنظرية المآمرة التي دائما ما نرددها ونتبناها في كل الموقف ضد العرب والمسلمين ، ما رأيك مصطفى في ذلك

بالفعل عالمنا العربي يمرّ بانتكاسات متكررة ، ولكن كيف يمكن أن نخرج من هذه الانتكاسات ، الخطوة أو الخطوات الأولى العملية التي يمكن أن تساعدنا على الوقوف بكل موضوعية أمام كل هذا ..
تحياتي لكالعزيز/ فهد:

وصفت النفس بالذليلة وذلك نسبة للتذلل والخضوع لسياسات ليس لنا بها ناقةً ولا جمل دونما أي اعتراض منا بحجة أن لا حول ولا قوة لنا لتغيرها.

المشكلة يا عزيزي من يتآمر على من؟!، الدول الكبرى هي من تتآمر علينا أم أننا نحن من نتآمر على بعضنا؟!، إذا كان الشطر الأول فأنا بالفعل مؤمن بأن هناك تأمر من الجميع ضد العرب وذلك بمعزل عن كل شعارات الحرية والديمقراطية، فأغلب الدول تقف مع إسرائيل بالعلن وأن لم يكن كذلك فبالسر وخلف أروقة السفارات، إذن تلك مصيبة.. لكن لو كان الشطر الأخر {فالمصيبة أعظم}.

هي خطوة واحده من تخرجنا من هذا المستنقع الموحل وهي: الوحدة سوء عربية كانت أو إسلامية ولا سبيل غيرها للخروج، وهذه من الأحلام التي نحلم بها ونتغنى بعذب ألحانها.

سعدت بمرورك الراقي.

دمت بخير.

أبو المؤيد
23-06-2010, 11:31 PM
مصطفى موضوع جداً جميل (أه ياقلب) وأنا اقول (أه ياغزه)

لن ازيد عن بعض من الأبيات التي أراها مناسبه هنا

فلسطين فاضت واين العرب




هذا تنحى وذاك هرب




شغلتهم الدنيا والأت الطرب




ويهود خيبر اعلنوا الشغب




خافوا المناصب وكنوز الذهب



لاهز فيهم رمش ولاهدب



حجر الارض وحده قد انتصب



من ضرب اليهود لاكل ولاتعب



صاح الشيوخ رحماااااااك يارب



ومنهم من اعد الرحال والركب



محمد الدرة طفلا ما ارتكب



لارمى حجرا ولاضرب



دمعت عيني من سؤ المرتقب



سجل التاريخ حدثا وقلمي كتب

((منقول عن قصيده لعبد الغني الجهمي ))

صديقي العزيز/ أبو سامي:

آه يا غزه وألف آه.

مشكور يا صديقي على هذه الكلمات المنقولة التي بالفعل وضعت بمكانها الصحيح.

دمت بخير.

زهرة الزنبق
24-06-2010, 09:52 AM
العرب .....

نحن بمقدورنا أن نملك العالم في قبضة أيدينا ... أذا تجمعنا في كلمة واحدة
نحن نملك الطاقة التي تزود من هم سبب تفرقنا ....

ولأسف صرنا تباع للدول القويه .. ونحن من سمحنا لها أن تكون أقواء منا
كالطفل يحتاج رعاية من أمه

حكاما نيام .. وشعبا ثائر

سليمان الرواحي
24-06-2010, 12:39 PM
تذكروا قصة النعمان بن منذر

في وقعة ذي قار لها رمز في العربة

و غيرها من القصص التي بنت العروبة

سعيد الفطيسي
24-06-2010, 05:08 PM
رائع انت وراقي اخي مصطفى في اختيارك لمواضيعك وطروحاتك

هنا نبهت الغافل في هذا الزمان على أشياء نساها أو بالأحرى يتناساها

فالبرغم مما يحدث في فلسطين والعراق والصومال وغيرها من بلادنا العربية الا ان ردة الفعل في الغالب مخجلة

التأيييييييييييييد الصامت والشجب المزلزل سلاح غير رادع يا صديقي

شكرا يا مصطفى

سعيد

أبو المؤيد
24-06-2010, 09:52 PM
العرب .....

نحن بمقدورنا أن نملك العالم في قبضة أيدينا ... أذا تجمعنا في كلمة واحدة
نحن نملك الطاقة التي تزود من هم سبب تفرقنا ....

ولأسف صرنا تباع للدول القويه .. ونحن من سمحنا لها أن تكون أقواء منا
كالطفل يحتاج رعاية من أمه

حكاما نيام .. وشعبا ثائر

العزيزة/ زهرة الزنبق:

نعم أيتها الزنبقة نحن نملك أسباب قوتنا لكننا لا نعرف كيف نسخرها لخدمتنا.

مشكورة على التواجد الجميل.

دمتِ بخير.

أبو المؤيد
24-06-2010, 09:55 PM
تذكروا قصة النعمان بن منذر

في وقعة ذي قار لها رمز في العربة

و غيرها من القصص التي بنت العروبة

العزيز/ سليمان الرواحي:

من يعتبر يا أبو عبدالله؟ من يعتبر؟!

مشكور على هذه المداخلة المتميزة.

دمت بخير.

أبو المؤيد
26-06-2010, 01:27 AM
رائع انت وراقي اخي مصطفى في اختيارك لمواضيعك وطروحاتك

هنا نبهت الغافل في هذا الزمان على أشياء نساها أو بالأحرى يتناساها

فالبرغم مما يحدث في فلسطين والعراق والصومال وغيرها من بلادنا العربية الا ان ردة الفعل في الغالب مخجلة

التأيييييييييييييد الصامت والشجب المزلزل سلاح غير رادع يا صديقي

شكرا يا مصطفى

سعيد

العزيز/ سعيد:

الأروع تواجدك الدائم بالقرب.

نعم ياصديقي الصمت ثم الصمت فمتى ستخرج تلك الصرخة التي ستصم أذان الطغيان مناديةً { لبيك يا قدساه} متى؟!

تشكر أيها الراقي على هذا المرور الراقي.

دمت بخير.