بشرى الحضرمي
25-06-2010, 05:12 AM
مشطي الجرح بغيــابي دام حــــــــيــــه , واظفري قصـــة جدايـــل الـــــرحيـــــــــل
وعلميــهم يا عيــونـي الجــــاذبــــيــــــه , وعلــمي كفـوفي على الروض المســـيل
وان بـكـيت أظهــر ملا محـها الخــفيــــه , تمطر غيـوم بوجـــــــه الــــمستـــــحيـــــل
ويش أسـوي لا غدى بحـــالي بـليــــــــه , من غيـابــه صـار ذا جـسمي عـــــليــــــل
انكـسر غــصن الـخيــال ومن يـــــديـــــه , الـتوى ضـلعــــي وغــدى شـوفي كلـيـــــل
في ضــلوعي انـكوي ألـفيــــن كــيـــــــه , كــيــــة في داخــلي ويـــوفـــي شعــــيـــل
يــســألوا عن حالـتـي ويـش صـار بيـــــه , قـــلـت بـــتالله ضــايــع منـي الـــدلـــيـــل
صـرت لـي مــثل الــــقصيده الــــعـاطـفــيه , مـــا تـقـــال الا عـلى لـســان الــخـــلـيــل
مـاخذيـت الـشعـر مـن نــاس دنـــــــيــــــه , ولا نـسبـت الشـعر من عــابر ســـبـيـــــــل
زاخــر معـنـــاه مــن نـــاس قــــــويـــــــه , وارثـيـن الـشـعـــر جـيـــل بـعد جـــــــــيـــل
لـو خـذيــته من شـعــاع الشمس ضـيـــــه , أشـعـلت فـينـي مــصـابــيـح وفــتــــــيـــــل
مـشـطي الــجـرح بـوريـــدي دام حــــــيــــه , واظـفـري قـصة نـــهـايـتـــها الـــرحـــيـــل
وعلميــهم يا عيــونـي الجــــاذبــــيــــــه , وعلــمي كفـوفي على الروض المســـيل
وان بـكـيت أظهــر ملا محـها الخــفيــــه , تمطر غيـوم بوجـــــــه الــــمستـــــحيـــــل
ويش أسـوي لا غدى بحـــالي بـليــــــــه , من غيـابــه صـار ذا جـسمي عـــــليــــــل
انكـسر غــصن الـخيــال ومن يـــــديـــــه , الـتوى ضـلعــــي وغــدى شـوفي كلـيـــــل
في ضــلوعي انـكوي ألـفيــــن كــيـــــــه , كــيــــة في داخــلي ويـــوفـــي شعــــيـــل
يــســألوا عن حالـتـي ويـش صـار بيـــــه , قـــلـت بـــتالله ضــايــع منـي الـــدلـــيـــل
صـرت لـي مــثل الــــقصيده الــــعـاطـفــيه , مـــا تـقـــال الا عـلى لـســان الــخـــلـيــل
مـاخذيـت الـشعـر مـن نــاس دنـــــــيــــــه , ولا نـسبـت الشـعر من عــابر ســـبـيـــــــل
زاخــر معـنـــاه مــن نـــاس قــــــويـــــــه , وارثـيـن الـشـعـــر جـيـــل بـعد جـــــــــيـــل
لـو خـذيــته من شـعــاع الشمس ضـيـــــه , أشـعـلت فـينـي مــصـابــيـح وفــتــــــيـــــل
مـشـطي الــجـرح بـوريـــدي دام حــــــيــــه , واظـفـري قـصة نـــهـايـتـــها الـــرحـــيـــل