الإعلام...!!

[نبيلة مهدي]

http://www.alsultanah.com/vb/attachment.php?attachmentid=86&d=1277957851



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

صباحكم و مسائكم سعيد...


الإعلام..!!

لا ينكر أحد أهمية الإعلام في نشر الثقافة و التقريب بين الحضارات و التراث ..
للإعلام دور فعال في تنوير العقول و نشر الفكر...
لكن ليس كل شيء هو كامل فالإعلام كأي شيء له سلبيات و إيجابيات...
ونحن في هذا العصر نجد أن الإعلام أختلف تماما عن الإعلام السابق..
بجميع أنواعة المقروء أو المنظور أو المسموع...
و لا أعتقد أن هذا الشيء يخفى على الجميع...
ولكن هنا دعونا نتكلم قليلا عن[/color] إجابيات و سلبيات [COLOR="Navy"]الإعلام...
وماذا يحتاج الإعلام حتى لا يقع في غيابات الجب...
و تضيع الثقافة و تتلوث العقول الأفكار...؟

الموضوع مطروح لكل من يريد أن يكتب شيء عن الإعلام و أهمية و عن سلبياته و إجابياته..
و ماذا يحتاج له... و بطبع لكم الحيرة في نقاش بعض النقاط...
ولكن دعونا أولا نتحدث عن أهمية الإعلام بجميع أنواعه...

أتمنى أن يشاركنا الجميع هنا...

[فهد مبارك]

مرحبا نبيلة لي عودة الموضوع مهم
تحياتي

[نبيلة مهدي]

أهلا أستاذي العزيز فهد مبارك..
سأنتظر عودتك..

كل الاحترام و التقدير

[سالم الوشاحي]

جزاك الله كل خير أختي نبيله مهدي على موضوع الإعلام ,,,( إجابيات وسلبيات )

أنا أؤمن بأن معظم الأمور إن أحسنا التعامل معها كانت لها إيجابيات وأفادت ونفعت.. أما لو أسأنا استخدامها فستتحول إلى سلبيات وأثار ربما تكون خطيرة ,,,

الإيجابيات والسلبيات تعود على الفرد في المقام الأول ثم على من يحيطه من المقربين,,,

فنرى إن كانت هي الإيجابيات تساعد الفرد على تحسين مستواه الفكري والديني والصحي وووو..
وتؤثر بالتالي على من حوله .. وخاصة أهل بيته زوجته وأطفاله,,,
وكذلك بالنسبة للسلبيات,,
وبالتالي يتشكل فكر المجتمعات من تراكمات أفكار وقيم أفرادها فنرى البيئه الإجتماعيه
إما تكون صحيه أو مرضيه بل وربما تصل التأثيرات الإجابيه او السلبيه على المجتمعات القريبه أو المحيطه
وهذا بالفعل واضح وجلي نلمسه في مجتمعاتنا التي تشرب من نمط حياه مجتمع قريب منا .. وفي أدق أمورهم الحياتيه
وليس من الحكمه والمنطق أن نعمم على التلفاز بأنه كتله متحركه من السلبيات . وليس من الحكمه في ذالك أن نأمن من
شره ..
"
"
"

[هيثم العيسائي]

شكرا نبيله على الموضوع الجميل


((( ولكن دعونا أولا نتحدث عن أهمية الإعلام بجميع أنواعه...)))

الإهم له أهمية كبيره جدا في وقتنا الحاضر حيث صار جل إهتمام العالم بالإعلام وهو الأهم الأول في كل شي مثلا : في الإعلان عن الحرب يقوم الإعلام بذلك
في إنتشار مرض معين يقوم الإعلام بإعلان عن ذلك وهكذا ...
إذا الإعلام مهم في التثقيف في الإصلاح في التوعية الصحية وغيرها ....


نعم هناك سلبيات كثيره للإعلام ولكن ربما هذي السلبيات في الإسطاعة التخلص منها وهي سهلة جدا وذلك بقيام أحد المسؤولين في الجهات المعنية بإيقاف عمل قناة معينه أو برنامج معين أو مسلسل أو فلم أو أي شي المهم في ذلك أن يصدر قرار من شخص مسؤول وليس قرار مطالبة من الشارع ....

إيجابيات الإعلام كثيره بعد ولها نفع كامل ولكن يجب أن تكون هناك رقابة مشددة على الإعلام .


لي عودة

[طيب رشاد]

الأخت نبيلة مهدي ...موضوعك فعلا بحاجة الى نقاش ومداخلات...عموما لي عودة خاصة وأن هذا الموضوع صلب تخصصي.
لي عودة ان شاء الله

[نبيلة مهدي]

جزاك الله كل خير أختي نبيله مهدي على موضوع الإعلام ,,,( إجابيات وسلبيات )

أنا أؤمن بأن معظم الأمور إن أحسنا التعامل معها كانت لها إيجابيات وأفادت ونفعت.. أما لو أسأنا استخدامها فستتحول إلى سلبيات وأثار ربما تكون خطيرة ,,,

الإيجابيات والسلبيات تعود على الفرد في المقام الأول ثم على من يحيطه من المقربين,,,

فنرى إن كانت هي الإيجابيات تساعد الفرد على تحسين مستواه الفكري والديني والصحي وووو..
وتؤثر بالتالي على من حوله .. وخاصة أهل بيته زوجته وأطفاله,,,
وكذلك بالنسبة للسلبيات,,
وبالتالي يتشكل فكر المجتمعات من تراكمات أفكار وقيم أفرادها فنرى البيئه الإجتماعيه
إما تكون صحيه أو مرضيه بل وربما تصل التأثيرات الإجابيه او السلبيه على المجتمعات القريبه أو المحيطه
وهذا بالفعل واضح وجلي نلمسه في مجتمعاتنا التي تشرب من نمط حياه مجتمع قريب منا .. وفي أدق أمورهم الحياتيه
وليس من الحكمه والمنطق أن نعمم على التلفاز بأنه كتله متحركه من السلبيات . وليس من الحكمه في ذالك أن نأمن من
شره ..
"
"
"



السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

أخي العزيز أبو سامي..

أنا معك في ما قلت.. فكل شيء عند أستخدامه أستخدام جيد ومفيد سيكون إجابيا..
و الإعلام أيضا كذالك... فليس جميع القنوات تحمل فكر سلبي.. بالعكس تماما هناك العديد من البرامج
لها صدى جميل في النفوس.. وهي مصدر ثقافي..
شكرا لك يا أخي على مداخلتك الجميلة..

كن بخير

[هيثم العيسائي]

في إنتظار الأخ طيب رشاد

متابع

ولي عودة

[نبيلة مهدي]

شكرا نبيله على الموضوع الجميل


((( ولكن دعونا أولا نتحدث عن أهمية الإعلام بجميع أنواعه...)))

الإهم له أهمية كبيره جدا في وقتنا الحاضر حيث صار جل إهتمام العالم بالإعلام وهو الأهم الأول في كل شي مثلا : في الإعلان عن الحرب يقوم الإعلام بذلك
في إنتشار مرض معين يقوم الإعلام بإعلان عن ذلك وهكذا ...
إذا الإعلام مهم في التثقيف في الإصلاح في التوعية الصحية وغيرها ....


نعم هناك سلبيات كثيره للإعلام ولكن ربما هذي السلبيات في الإسطاعة التخلص منها وهي سهلة جدا وذلك بقيام أحد المسؤولين في الجهات المعنية بإيقاف عمل قناة معينه أو برنامج معين أو مسلسل أو فلم أو أي شي المهم في ذلك أن يصدر قرار من شخص مسؤول وليس قرار مطالبة من الشارع ....

إيجابيات الإعلام كثيره بعد ولها نفع كامل ولكن يجب أن تكون هناك رقابة مشددة على الإعلام .


لي عودة


أهلا بأخي العزيز هيثم العيسائي..
كلامك جميل...و جميل أن نتكلم عن الإجبيات..
ولكن هناك نقطة ذكرتها يا أخي العزيز و هي التخلص من بعض سلبيات الإعلا..
و هي قيام أحد المسؤولين في الجهات المعنيه بإيقاف عمل قناة معينة أو برنامج أو مسلسل او فلم..
كلام جميل و لكن من سيقوم بهذا الدور.. القناوات الفضائية بعضها طبعا و ما تحمله من سموم من أقام على أفتتاحها إلا لبث هذا السموم في أوساط الناس..
و ألا تعتقد أن المرفوض مرغوب...؟ وسياست غسل الأدمغة..
البعض يفتتح بعض القنوات الفاسدة لتدر عليه أموال فقط..

شكرا يا هيثم على تواجدك.. و أنتظر عودتك

كن بخير

[نبيلة مهدي]

الأخت نبيلة مهدي ...موضوعك فعلا بحاجة الى نقاش ومداخلات...عموما لي عودة خاصة وأن هذا الموضوع صلب تخصصي.
لي عودة ان شاء الله

هلا أخي العزيز
طيب رشاد..
راح أنتظر عودتك و دام هذا الموضوع من صلب تخصصك سنتتظر بكل صبر عودتك..
و يسعدني أن يكون هناك نقاش و مدخلات تثري الموضوع..
فالإعلام له أهمية ولكن....؟
مضيعه ..

سأنتظر عودتك...

كن بخير

[فهد مبارك]

نود الاستفادة نبيلة من حيث :
الاهداف المنشودة من الاعلام
وثانية : ايهما اقرب للناس الاعلام الحكومي ام التابع للمؤسسات الخاصة ؟
ثالثة : نلاحظ ان الاعلام الحكومي من الصعوبة ان يتقبل الانتقاد ، وفي نفس الوقت تقبل التغيير كحتمية يتطلبه الوضع الراهن من نضج لعقلية المواطن والانفتاح على كافة وسائل الاتصال العالمية ، و....
عموما نتمنى ان نرى تفاصيل كثيرة
موضوعك جميل
شكرا

[نبيلة مهدي]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

أهلا أستاذي العزيز فهد مبارك

عدت لأكتب لك بعض من الأجابة و أتمنى أن تكون مفيدة..



الإعلام بأدواته المقروءة والمرئية والمسموعة، بكل تأكيد لها أهداف .. تغير سلوك المجتمع، و أيضا هناك أهداف سياسية و ثقافية..
فالإعلام وسيلة فاعلة في التأثير على اتجاهات وسلوك الأفراد على مختلف مستوياتهم الثقافية ومراحل أعمارهم ولا سيما التأثير الذي يتركه لدى الشباب وصغار السّن. ومما لاشك فيه أن المادة الإعلامية، وهي التي تحمل مضمون الرسالة الإعلامية المدروسة من أهم عناصر العمل الإعلامي الموجّه للفئات المختلفة في أي مجتمع،
و إن هذه الحقيقة تحتم على القائمين في هذا المجال البحث و الاختيار و صياغة المادة الإعلامية صياغة جيدة وتمسك محتواها و أهدافها..و حتى تحقق الأهداف لابد لها أن تتبع طرق و وسائل علمية..
و أعتقد أن المادة الإعلامية لابد أن تستفيد من كل الدراسات النفسية و الاجتماعية و ما وصلت له من نتائج، و التربوية.. حتى تستطيع الوصول لغايتها و أهدافها فالإعلام الغير مدروس و الغير مخطط له و يكون عشوائي يكون إعلام غير مجدي. فالإعلام سلاح ذو حدين.. فالكل يلحظ أن الإعلام الفاسد الذي يدعو إلى الانحطاط ما هو إلا إعلام مدروس و مخطط له من قبل أشخاص أهدافهم القضاء على العقول و القلوب و أيضا تشويه الدين و غيره.. فلكل إعلام هدف و غاية يحاول الوصول لها.. فالإعلام المفسد له هدف .. و الإعلام الواعي و المصلح له هدف و غاية أيضا يحاول الوصول لها...
نحن نعيش في صراع مدمي في قضية الإعلام بجميع أنواعه.
أما عن الأقرب لناس .. فبعض الإعلام الحكومي قريب للناس و أيضا بعض الإعلام المندرج تحت بعض المؤسسات التي تهدف لثقافة و التوعية أيضا هي قريبة للناس.. لا أنك أن هناك إعلام هدفه فقط الترويج و نشر بعض المفاهيم و غيرها و أهدافها قد تكون مادية.. و لكن هنا يأتي دور المتلقي يأتي دور المثقف.. في اختيار و معرفة الإعلام الجيد..
لا أستطيع أنا أن أحدد أيهم أقرب لناس هذه مسؤولية الفرد نفسه..
أما عن أن الإعلام الحكومي صعب أن يتقبل الانتقاد ليس هو فقط بل حتى المؤسسات التي تقوم بهذه المهمة بعضها لا يقبل الانتقاد و لا حتى يقبل النقاش أيضا في معطيات مادتها.. بعضهم دكتاتوري فكل الجهات الإعلامي بعضها قابل و البعض غير قابل لتقبل النقد و النقاش..

اتمنى أن أكون وفقت في هذا الشيء وما هي إلا وجهة نظر قاصرة مني فأتمنى المعذرة أن كان بها قصور أو غيره..
و أتمنى من الجميع مشاركتنا في هذا الموضوع..

كل الاحترام و التقدير للجميع

[فهد مبارك]

شكرا نبيلة ..

لكن .. هنالك إعلاميين ، هاجروا من الاعلام الرسمي من دولهم إلى الخارج ؟ ألا يدل ذلك على توجه الاعلام الرسمي في الدول وتسييس أهدافه ؟
ربما لأنني بعيد عن الاعلام نوعا ما قد لا تتاح لي الفرصة في الفهم الكامل لهذه العملية التي يمكن أن نعتبرها (أدلجة ) للمواضيع والتوجهات الرسمية .. وهنا ايض ا الخوف من جانبه السياسي ..
شكرا لك نبيلة ، لكنني اعتقد أن هذا الموضوع بات يطرح نفسه في كل الوسائل الاعلامية حاليا ولن يتوقف ، لأنه ربما تكون مشكلة وربما إشكالية متجددة عندما نتطلع إلى أهداف وتوجهات الإعلام الرسمي المسيّس بالقوة ، والتعسف أيضا من قبل مسؤوليين إعلاميين ..
آخر مؤتمر لوزراء الاعلام العربي في القاهرة كان يدعوا إلى خصصة الإعلام الرسمي ، ولكن هل تتوقعين أن الحبل مفتوح على الغارب .. هنا سوف تأتي المشاكل ولذلك هم لا يريدون ((صدعة الرأس)) لذلك (ده كلام في الأحلام) ولكن ربما يكون إذا نفذته بعض الدول العربية أن يكون الغطاء الخارجي (خصصة) وداخليا إدارة رسمية 100% ، كما يحدث الآن في كثير من إدارة المشاريع التجارية والاستثمارية .. وهذا له أسبابه

لي عودة

[نبيلة مهدي]

الإعلام بحاجه للكثير من أعادة الدراسة و الهيكله..
نحن نفتقر للإعلام الواعي الهادف.. لا أدري كيف و متى سيكون الإعلام واضح لنا..
اتعلم لم أكن أتابع الإعلام ولكن عندما بدأت أتابعه فوجدته غث متعب لا يحمل الرسالة التي وجد من أجلها..


سأنتظر عودتك أستاذي القدير
فهد مبارك..

كل الاحترام و التقدير

[صالح السنيدي]

هذا الموضوع مشوق وله دلالات

وافيه ... سأعود


صالح