رحيل / الشاعر الكبير / علي بن عبدالله الصومالي ( ابو المجد)

[محمد محفوظ الشحري]

انتقل الى رحمه الله الشاعر الكبير / علي بن عبدالله صواخرون ( ابو المجد ) نتيجة لجلطة دماغية حسب ما ورد الينا من انباء ويعتبر الشاعر ( ابو المجد ) من الشعراء البارزين في عمان بصفة عامة ومحافظة ظفار بصفة خاصة اذا يعتبر من اول الشعراء العمانيين الذين وصل الاغنية العمانية الى الخليج العربي اذا تغنت باغانيه المع نجوم الخليج امثال ( راشد الماجد ) ( علي عب الستار ) عبدالله الرويشد ) ( اصيل ابوبكر ) ... رحم الله ابوالمجد واسكنه فسيح جناته

ان لله وان اليه راجعون

[هيثم العيسائي]

رحمه الله نعم وأعان كل أسرته على فقده .


إنا لله وإنا إليه راجعون

[حبيبة السلطية]

فاجأني الخبر .......... فعلا لقد كان من الشعراء البارزين في الساحة العمانية وأثبت وجوده بجدارة
إنا لله وإنا إليه راجعون

[منتظر الموسوي]

رحم الله الشاعر و أسكنه فسيح جناته

إنا لله و إنا إليه راجعون

[محمد الراسبي]

تقبل الله شاعرنا وادخله فسيح جناته

الشاعر علي الصومالي من اميز شعراء السلطنة خصوصا في القصيدة الغنائية حيث ابدع فيها .

[سعيد البطاشي]

رحمه الله وألهم ذويه الصبر والسلوان

[أمل عبدالرحمن]

رحمة الله علية انا لله وانا الية راجعون

وقفات في حياة الشاعر :::::

يتحدثُ _ رحمُ الله تعالى _ عن نفسه هناك ؛
فـ يقول :
"



اسمي (علي بن عبدالله بن يوسف بن صواخرون الصومالي)،
ولكن إسمي الفني علي بن عبدالله الصومالي ..
وهذا الأسم الذي اشتهرت به (علي الصومالي)!

من مواليد مدينه طاقه في محافظة ظفار بسلطنة عمان،
مؤهلاتي الدارسية الإعدادية ، ولكني من محبي القراءة والكتاب ،
بداياتي كانت في عام 1980 أو قبلها بشوي ...!

طبعاً كانت لا هي شعر ولا هي خواطر :
بل مشاعر أحس بها في نفسي وأترجمها على الورق ،
أو على بعض الألحان الشعبية أو اليمنية ،
وإن كانت خالية الوزن والفكرة...

وكنتُ من أشد المعجبين بالمدرسة الحضرمية،
وخاصة الشاعر (حسين المحضار) رحمه الله..
هذا من قبل ما أعرف الفرق بين شاعر وشاعر!

وكنت مغرم بالشعر الغنائي ،
واللي فادني إن الوالده أطال الله عمرها كانت تهوى سماع الراديو ،
واستمعت لهذه الاغاني من نعومة أظافري ومع مرور الوقت :
إستطعت أن أطور نفسي ولو بالشيء القليل..

وابتديت اول تعاون فني مع الفنان محمد الجيلاني
ومن بعدها تعاملت مع الفنان احمد مبارك غدير ،
واعتبره هو القاعدة الاساسية اللي كونتها في محافظة ظفار ،
وفي السلطنة..

وابتدى اسمي في البروز وتوالت تعاملاتي مع كبار الفنانين عندنا ؛
مثل الفنان سالم علي سعيد وسالم محاد ،

واعتبر هذة المرحلة الاساسية ومن بعد هذا قدمت عدة اصوات غنائية ،
لان معظم اغانيهم كنت اكتبها ولا زال الاستمرار الى وقتنا هذا ..
وما زلت اتعامل الحين مع اصوات جديدة وظاهرة على الساحة الفنية ؛
كما اني كنت اكتب شعر المرادات ..
وتمت ردود كثيره مع شعراء عندنا كبار ،
ولكن قبل سنوات طويله توقفت... وحاولت الاستمرار في مجالي،
ما عدا بعض الشعراء المقربين لي مثل الدكتور محمود..!

ولكني اكتب القصايد بكل انواعها ،
ومع مرور الوقت حسيت باني لابد من اخرج من هذا الاطار المحلي ،
وقصدي الى الخليج..
وبتوفيق من الله بديت باول تعاون فني مع الفنان خالد الشيخ ،
ولحنيا مع الملحن عارف الزياني غنائياً ،
وهذه الخطوه الاولى واستمريت الى وقتنا الحالي ..
وهذه هي المرحلة المهمة في حياتي..

والحقيقة تعاملت ايضا مع اسماء كثيرة جدا منها على سبيل المثال :
مع الفنان عبدالله الرويشد وراشد الماجد وعلي عبدالستار ،
وخالد الشيخ والفنانه رباب ورويده المحروقي وفطومه وفرقه الاخوه البحرينيه،
وحمود ناصر وسعد الفهد وعادل الماس واسماء كثيرة ،
وتعاونت مع ملحنين كبار ولا زالت التعاملات قائمه الى الحين..

ولكن للأاسف امسياتي قليلة جدا وليس التقصير مني ؛
بل من اصحاب الشأن ذاتهم ولا اعرف السبب..!

أما الجوائز الي حصلت عليها :
كرموني مره في مهرجان الاغنية العمانية بجائزتين :
كشاعر عماني و شاعر نشر الكلمة العمانية خارجاً..

ولم يتم إستدعائي لو كضيف أو في لجنة للشعر العماني،
ولكن جائزتي الكبرى استقبال المواطن البسيط لي ،
وكلمه الشكر اللي اسمعها منه...

أما المحطة اللي حاليا اخطط لها هي نشر القصايد الغير غنائية ؛
في المجلات والجرايد المهتمه بهذا الأدب أو في المنتديات ،
وإن كان هذا الوقت وقت الادب الوظيفي او التجاري او الاميري ،
ولكن والحمد لله ماني من اهل اليأس..

والشي الغريب إن البعض لا يظن إني عماني الجنسيه بل من دوله اخرى وهذا التقصير ليس مني على كل حال هذا أنا بإختصار...

تحيتي: علي الصومالي.."

منقول

ألما صلالة

[محمد محفوظ الشحري]

رحمة الله علية انا لله وانا الية راجعون

وقفات في حياة الشاعر :::::

يتحدثُ _ رحمُ الله تعالى _ عن نفسه هناك ؛
فـ يقول :
"



اسمي (علي بن عبدالله بن يوسف بن صواخرون الصومالي)،
ولكن إسمي الفني علي بن عبدالله الصومالي ..
وهذا الأسم الذي اشتهرت به (علي الصومالي)!

من مواليد مدينه طاقه في محافظة ظفار بسلطنة عمان،
مؤهلاتي الدارسية الإعدادية ، ولكني من محبي القراءة والكتاب ،
بداياتي كانت في عام 1980 أو قبلها بشوي ...!

طبعاً كانت لا هي شعر ولا هي خواطر :
بل مشاعر أحس بها في نفسي وأترجمها على الورق ،
أو على بعض الألحان الشعبية أو اليمنية ،
وإن كانت خالية الوزن والفكرة...

وكنتُ من أشد المعجبين بالمدرسة الحضرمية،
وخاصة الشاعر (حسين المحضار) رحمه الله..
هذا من قبل ما أعرف الفرق بين شاعر وشاعر!

وكنت مغرم بالشعر الغنائي ،
واللي فادني إن الوالده أطال الله عمرها كانت تهوى سماع الراديو ،
واستمعت لهذه الاغاني من نعومة أظافري ومع مرور الوقت :
إستطعت أن أطور نفسي ولو بالشيء القليل..

وابتديت اول تعاون فني مع الفنان محمد الجيلاني
ومن بعدها تعاملت مع الفنان احمد مبارك غدير ،
واعتبره هو القاعدة الاساسية اللي كونتها في محافظة ظفار ،
وفي السلطنة..

وابتدى اسمي في البروز وتوالت تعاملاتي مع كبار الفنانين عندنا ؛
مثل الفنان سالم علي سعيد وسالم محاد ،

واعتبر هذة المرحلة الاساسية ومن بعد هذا قدمت عدة اصوات غنائية ،
لان معظم اغانيهم كنت اكتبها ولا زال الاستمرار الى وقتنا هذا ..
وما زلت اتعامل الحين مع اصوات جديدة وظاهرة على الساحة الفنية ؛
كما اني كنت اكتب شعر المرادات ..
وتمت ردود كثيره مع شعراء عندنا كبار ،
ولكن قبل سنوات طويله توقفت... وحاولت الاستمرار في مجالي،
ما عدا بعض الشعراء المقربين لي مثل الدكتور محمود..!

ولكني اكتب القصايد بكل انواعها ،
ومع مرور الوقت حسيت باني لابد من اخرج من هذا الاطار المحلي ،
وقصدي الى الخليج..
وبتوفيق من الله بديت باول تعاون فني مع الفنان خالد الشيخ ،
ولحنيا مع الملحن عارف الزياني غنائياً ،
وهذه الخطوه الاولى واستمريت الى وقتنا الحالي ..
وهذه هي المرحلة المهمة في حياتي..

والحقيقة تعاملت ايضا مع اسماء كثيرة جدا منها على سبيل المثال :
مع الفنان عبدالله الرويشد وراشد الماجد وعلي عبدالستار ،
وخالد الشيخ والفنانه رباب ورويده المحروقي وفطومه وفرقه الاخوه البحرينيه،
وحمود ناصر وسعد الفهد وعادل الماس واسماء كثيرة ،
وتعاونت مع ملحنين كبار ولا زالت التعاملات قائمه الى الحين..

ولكن للأاسف امسياتي قليلة جدا وليس التقصير مني ؛
بل من اصحاب الشأن ذاتهم ولا اعرف السبب..!

أما الجوائز الي حصلت عليها :
كرموني مره في مهرجان الاغنية العمانية بجائزتين :
كشاعر عماني و شاعر نشر الكلمة العمانية خارجاً..

ولم يتم إستدعائي لو كضيف أو في لجنة للشعر العماني،
ولكن جائزتي الكبرى استقبال المواطن البسيط لي ،
وكلمه الشكر اللي اسمعها منه...

أما المحطة اللي حاليا اخطط لها هي نشر القصايد الغير غنائية ؛
في المجلات والجرايد المهتمه بهذا الأدب أو في المنتديات ،
وإن كان هذا الوقت وقت الادب الوظيفي او التجاري او الاميري ،
ولكن والحمد لله ماني من اهل اليأس..

والشي الغريب إن البعض لا يظن إني عماني الجنسيه بل من دوله اخرى وهذا التقصير ليس مني على كل حال هذا أنا بإختصار...

تحيتي: علي الصومالي.."

منقول

ألما صلالة


الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته

شكرا لمروركي سيدتي الفاضلة

[محمد محفوظ الشحري]

استاذي الكرام

هيثم العيسائي

منتظر الموسوي

محمد الراسبي

سعيد البطاشي

وسيدتي الفاضلة / حبيبة السلطية

كل الشكر والتقدير والاحترام على مروركم جميعا

والله يرحم شاعرنا ( ابو المجد ) الذي هو بحق سفير الاغنية العمانية واول من اخرجها الى الاطار الخليجي
كل الرحمة والمغفرة

[عبدالله العمري]

استاذي الكرام

هيثم العيسائي

منتظر الموسوي

محمد الراسبي

سعيد البطاشي

وسيدتي الفاضلة / حبيبة السلطية

كل الشكر والتقدير والاحترام على مروركم جميعا

والله يرحم شاعرنا ( ابو المجد ) الذي هو بحق سفير الاغنية العمانية واول من اخرجها الى الاطار الخليجي
كل الرحمة والمغفرة


يتحدثُ _ رحمُ الله تعالى _ عن نفسه هناك ؛
فـ يقول :
"
اسمي (علي بن عبدالله بن يوسف بن صواخرون الصومالي)،
ولكن إسمي الفني علي بن عبدالله الصومالي ..
وهذا الأسم الذي اشتهرت به (علي الصومالي)!

من مواليد مدينه طاقه في محافظة ظفار بسلطنة عمان،
مؤهلاتي الدارسية الإعدادية ، ولكني من محبي القراءة والكتاب ،
بداياتي كانت في عام 1980 أو قبلها بشوي ...!

طبعاً كانت لا هي شعر ولا هي خواطر :
بل مشاعر أحس بها في نفسي وأترجمها على الورق ،
أو على بعض الألحان الشعبية أو اليمنية ،
وإن كانت خالية الوزن والفكرة...

وكنتُ من أشد المعجبين بالمدرسة الحضرمية،
وخاصة الشاعر (حسين المحضار) رحمه الله..
هذا من قبل ما أعرف الفرق بين شاعر وشاعر!

وكنت مغرم بالشعر الغنائي ،
واللي فادني إن الوالده أطال الله عمرها كانت تهوى سماع الراديو ،
واستمعت لهذه الاغاني من نعومة أظافري ومع مرور الوقت :
إستطعت أن أطور نفسي ولو بالشيء القليل..

وابتديت اول تعاون فني مع الفنان محمد الجيلاني
ومن بعدها تعاملت مع الفنان احمد مبارك غدير ،
واعتبره هو القاعدة الاساسية اللي كونتها في محافظة ظفار ،
وفي السلطنة..

وابتدى اسمي في البروز وتوالت تعاملاتي مع كبار الفنانين عندنا ؛
مثل الفنان سالم علي سعيد وسالم محاد ،

واعتبر هذة المرحلة الاساسية ومن بعد هذا قدمت عدة اصوات غنائية ،
لان معظم اغانيهم كنت اكتبها ولا زال الاستمرار الى وقتنا هذا ..
وما زلت اتعامل الحين مع اصوات جديدة وظاهرة على الساحة الفنية ؛
كما اني كنت اكتب شعر المرادات ..
وتمت ردود كثيره مع شعراء عندنا كبار ،
ولكن قبل سنوات طويله توقفت... وحاولت الاستمرار في مجالي،
ما عدا بعض الشعراء المقربين لي مثل الدكتور محمود..!

ولكني اكتب القصايد بكل انواعها ،
ومع مرور الوقت حسيت باني لابد من اخرج من هذا الاطار المحلي ،
وقصدي الى الخليج..
وبتوفيق من الله بديت باول تعاون فني مع الفنان خالد الشيخ ،
ولحنيا مع الملحن عارف الزياني غنائياً ،
وهذه الخطوه الاولى واستمريت الى وقتنا الحالي ..
وهذه هي المرحلة المهمة في حياتي..

والحقيقة تعاملت ايضا مع اسماء كثيرة جدا منها على سبيل المثال :
مع الفنان عبدالله الرويشد وراشد الماجد وعلي عبدالستار ،
وخالد الشيخ والفنانه رباب ورويده المحروقي وفطومه وفرقه الاخوه البحرينيه،
وحمود ناصر وسعد الفهد وعادل الماس واسماء كثيرة ،
وتعاونت مع ملحنين كبار ولا زالت التعاملات قائمه الى الحين..

ولكن للأاسف امسياتي قليلة جدا وليس التقصير مني ؛
بل من اصحاب الشأن ذاتهم ولا اعرف السبب..!

أما الجوائز الي حصلت عليها :
كرموني مره في مهرجان الاغنية العمانية بجائزتين :
كشاعر عماني و شاعر نشر الكلمة العمانية خارجاً..

ولم يتم إستدعائي لو كضيف أو في لجنة للشعر العماني،
ولكن جائزتي الكبرى استقبال المواطن البسيط لي ،
وكلمه الشكر اللي اسمعها منه...

أما المحطة اللي حاليا اخطط لها هي نشر القصايد الغير غنائية ؛
في المجلات والجرايد المهتمه بهذا الأدب أو في المنتديات ،
وإن كان هذا الوقت وقت الادب الوظيفي او التجاري او الاميري ،
ولكن والحمد لله ماني من اهل اليأس..


قصيدة ((الخبر))

في قلبي
الخبر نفس الخبر ... ماطرى علم جديد ..
نفس همي والسفر ومواجع فيني تزيد ..
طفت المداين كلها .. في شمسها في ظلها ...
ياحبيبي مالك أثر .. والخبر نفس الخبر ...
اشتكي لوسادتي .. ويشتكيني مهجعي ..
على خدودي دمعتي ... حزين بعدك مسمعي ....
طالت مشاوير الألم .. تعبت من جرح الندم ...
مليت من ليل السهر .. والخبر نفس الخبر ...
لا زمان .. لا مكان ... لا مراسي .. لا وطن ...
وين الدفى .. وين الأمان .. أشكي معناتي لمن ...
انا الوحيد بدنيتي .. انا الجريح بغربتي ...
تعبت من طول السفر .. والخبر نفس الخبر ...


ماسألت الشمس عن حزن الغياب
علمتنا الشـمس نرضى بالرحيل
كل يومٍ يغرق الضـي اف عباب
مــا سـمعنا ناعيٍ ما به عويل



مــات الــذي مــا راح ننســاه
وإلـى نسيـنا ذكــرتــناقصــايده



(لا حول ولا قوة الله إلا بالله )
(نسأل الله له الرحمة والمغفرة وإن يسكنه فسيح جناته.)

[محمد محفوظ الشحري]

يتحدثُ _ رحمُ الله تعالى _ عن نفسه هناك ؛
فـ يقول :
"
اسمي (علي بن عبدالله بن يوسف بن صواخرون الصومالي)،
ولكن إسمي الفني علي بن عبدالله الصومالي ..
وهذا الأسم الذي اشتهرت به (علي الصومالي)!

من مواليد مدينه طاقه في محافظة ظفار بسلطنة عمان،
مؤهلاتي الدارسية الإعدادية ، ولكني من محبي القراءة والكتاب ،
بداياتي كانت في عام 1980 أو قبلها بشوي ...!

طبعاً كانت لا هي شعر ولا هي خواطر :
بل مشاعر أحس بها في نفسي وأترجمها على الورق ،
أو على بعض الألحان الشعبية أو اليمنية ،
وإن كانت خالية الوزن والفكرة...

وكنتُ من أشد المعجبين بالمدرسة الحضرمية،
وخاصة الشاعر (حسين المحضار) رحمه الله..
هذا من قبل ما أعرف الفرق بين شاعر وشاعر!

وكنت مغرم بالشعر الغنائي ،
واللي فادني إن الوالده أطال الله عمرها كانت تهوى سماع الراديو ،
واستمعت لهذه الاغاني من نعومة أظافري ومع مرور الوقت :
إستطعت أن أطور نفسي ولو بالشيء القليل..

وابتديت اول تعاون فني مع الفنان محمد الجيلاني
ومن بعدها تعاملت مع الفنان احمد مبارك غدير ،
واعتبره هو القاعدة الاساسية اللي كونتها في محافظة ظفار ،
وفي السلطنة..

وابتدى اسمي في البروز وتوالت تعاملاتي مع كبار الفنانين عندنا ؛
مثل الفنان سالم علي سعيد وسالم محاد ،

واعتبر هذة المرحلة الاساسية ومن بعد هذا قدمت عدة اصوات غنائية ،
لان معظم اغانيهم كنت اكتبها ولا زال الاستمرار الى وقتنا هذا ..
وما زلت اتعامل الحين مع اصوات جديدة وظاهرة على الساحة الفنية ؛
كما اني كنت اكتب شعر المرادات ..
وتمت ردود كثيره مع شعراء عندنا كبار ،
ولكن قبل سنوات طويله توقفت... وحاولت الاستمرار في مجالي،
ما عدا بعض الشعراء المقربين لي مثل الدكتور محمود..!

ولكني اكتب القصايد بكل انواعها ،
ومع مرور الوقت حسيت باني لابد من اخرج من هذا الاطار المحلي ،
وقصدي الى الخليج..
وبتوفيق من الله بديت باول تعاون فني مع الفنان خالد الشيخ ،
ولحنيا مع الملحن عارف الزياني غنائياً ،
وهذه الخطوه الاولى واستمريت الى وقتنا الحالي ..
وهذه هي المرحلة المهمة في حياتي..

والحقيقة تعاملت ايضا مع اسماء كثيرة جدا منها على سبيل المثال :
مع الفنان عبدالله الرويشد وراشد الماجد وعلي عبدالستار ،
وخالد الشيخ والفنانه رباب ورويده المحروقي وفطومه وفرقه الاخوه البحرينيه،
وحمود ناصر وسعد الفهد وعادل الماس واسماء كثيرة ،
وتعاونت مع ملحنين كبار ولا زالت التعاملات قائمه الى الحين..

ولكن للأاسف امسياتي قليلة جدا وليس التقصير مني ؛
بل من اصحاب الشأن ذاتهم ولا اعرف السبب..!

أما الجوائز الي حصلت عليها :
كرموني مره في مهرجان الاغنية العمانية بجائزتين :
كشاعر عماني و شاعر نشر الكلمة العمانية خارجاً..

ولم يتم إستدعائي لو كضيف أو في لجنة للشعر العماني،
ولكن جائزتي الكبرى استقبال المواطن البسيط لي ،
وكلمه الشكر اللي اسمعها منه...

أما المحطة اللي حاليا اخطط لها هي نشر القصايد الغير غنائية ؛
في المجلات والجرايد المهتمه بهذا الأدب أو في المنتديات ،
وإن كان هذا الوقت وقت الادب الوظيفي او التجاري او الاميري ،
ولكن والحمد لله ماني من اهل اليأس..


قصيدة ((الخبر))

في قلبي
الخبر نفس الخبر ... ماطرى علم جديد ..
نفس همي والسفر ومواجع فيني تزيد ..
طفت المداين كلها .. في شمسها في ظلها ...
ياحبيبي مالك أثر .. والخبر نفس الخبر ...
اشتكي لوسادتي .. ويشتكيني مهجعي ..
على خدودي دمعتي ... حزين بعدك مسمعي ....
طالت مشاوير الألم .. تعبت من جرح الندم ...
مليت من ليل السهر .. والخبر نفس الخبر ...
لا زمان .. لا مكان ... لا مراسي .. لا وطن ...
وين الدفى .. وين الأمان .. أشكي معناتي لمن ...
انا الوحيد بدنيتي .. انا الجريح بغربتي ...
تعبت من طول السفر .. والخبر نفس الخبر ...


ماسألت الشمس عن حزن الغياب
علمتنا الشـمس نرضى بالرحيل
كل يومٍ يغرق الضـي اف عباب
مــا سـمعنا ناعيٍ ما به عويل



مــات الــذي مــا راح ننســاه
وإلـى نسيـنا ذكــرتــناقصــايده



(لا حول ولا قوة الله إلا بالله )
(نسأل الله له الرحمة والمغفرة وإن يسكنه فسيح جناته.)

صدقت مات الذي ما راح ننساه
وسيبقى بقلوبنا ذكراه وسنردد قصائده التي لا زالت عالقة في الاذهان

شكرا لمرورك اخي العزيز

[حمود المهزاع النعيمي]

شكرا محمد
شكرا أمل عبدالرحمن على النقل الرائع للمقابلة
فعلا تأثرت وفي النفس حزن
رحمة الله عليه
وهو بالتأكيد شاعر غنائي كبير

[سالم الوشاحي]

رحمه الله رحمة واسعه

[mubarak alseyabi]

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم ألهم أهله وآله وأحبته وكل من هو غالي وعزيز عندهم
الصبر والسلوان يااارب