رصاصة الرحمة

[أبو المؤيد]

يبدو أن "الساحة الشعرية" على أعتاب مرحلة جديدة من مراحل التغيير لكن للأسوأ طبعاً، مرحلة باتت شبة مكتملة يسودها تصفية الحسابات والتراقص على فتات الكلمات، فقد أصبحت خاوية من أولائك الذين يحقون الحق ويمحقون الباطل ولو كان ذلك ضد مصالحهم الشخصية التي لم يألوا جهداً يومً لتحقيقها.

"حبتين أدول" النص الشعري للشاعر المتميز حمود المهزاع والضجة التي عقبة هذا النص من دفع وجذب، حبتين أدول كشف للمنتمين والمتابعين للساحة الشعرية العُمانية ضعف مرجعيات الشعر والشعراء المتمكنين والنقاد بالسلطنة، حيث أن استمرار الأخذ والرد بين المهزاع ومنتقديه حول أوزان القصيدة وصورها الشعرية من دون تدخل أحد من رموز الشعر أو من يسمون " أساتذة الساحة " ما هو إلا شيء يبشر بميلاد انتكاسة جديدة تزاد على الانتكاسات الأخرى، وتركز الضوء على ما وصلت إليه الساحة من تردي في الأداء، سيقول كثيرون: هذا ليس من شأننا بل من شأن {منتديات السلطنة الأدبية} ويحاولون التملص من المسؤولية وخصوصاً أولائك الذين يديرون ما يسمى "مجلس الشعر الشعبي" من أعضاء وإداريين، وهناك أيضاً المستقلين الذين نأوا بأنفسهم بعيداً رغم أن غالبيتهم أعضاء ومتابعين للمنتدى، حيث أنني تساءلت كثيرً عن السبب لكني لم أجد إلا خياران لا ثالث لهما، فأما أنهم لا يريدون التدخل حتى تطول المعركة وينهك المتحاجين، وأما أنهم غير واثقين من براعتهم بالشعر والمنعطفات والزوايا التي فيه، وكلا السببين يدلان على أن "ساحة الشعر العُمانية" تتراجع بانتظار رصاصة الرحمة، لكن في الوقت الغير مناسب، وذلك لأنها على أعتاب ندوة الشعر الشعبي، والتي نأمل ويأمل منها كل شاعر أن تحقيق الطموحات التي كانت لا توجد إلا بالأمنيات.

هذا ليس انتقاص من شخصية شخص بعينه ولا مجموعة معينة أنما هذه غيره على الشعر ومن ينضوون تحت لواءه، يومً تجادلت مع أحد الشعراء حول تميز بعض الساحات الخليجية وظهورها اللافت للنظر، قال: أولائك لديهم "فلوس وأعلام" ونحن ليس لدينا، واليوم أرد عليه وأقول: بل هم متفقون ولديهم "مدارس فعالة" ونحن ليست لدينا هذه المدارس ومتفرقون كل يغني على ليلاه.

دمتم بخير.

[ظل الياسمين]

أخي مصطفى المعمري
موضوع لافت للنظر وللفضول
يذكرني بطاه حسين عندما قام بنقد المعلقات..
..ويطرح موضوع المدارس الشعرية التي يقال عنها.
فمنهم من يقول بإن مدرسة الشعر العماني رمزية ومنهم من يقول لا ،وتفاوت المسميات .
وإلى الآن لم توجد مدرسة محددة للشعر العماني ...هذا من وجهٍ واحد.

من الوجه الآخر من الوظائف الآخر على المدرسة الشعرية..تقييم اللفاظ مع ما يتناسب مع الفكرة والنص، ولا يعد خلعاً لنظمها ...

لكن ربما تكون هنالك تطورات في المستقبل ..
دمت بخير

[محمد الطويل]

مصطفى ..... مرحبا .

بأمانة لم أشأ أن أدخل في هذا الموضوع بالتحديد ( المهزاع ) لأنه أخذ أكثر مما ينبغي ولقد علق عليه الأخوة الكثير والكثير والنهاية طريق مسدود لم نستفد شيئاً خسرنا حمود أخ وشاعر وخسرنا من قال كلمته .

الساحة الشعرية العمانية بخير وهذه حوادث عارضة وجميلة رغم مافيها من المحاور ورغم أنها أحياناً أخذت منحنى بعيد ولكن هذا لايعني أن هناك ضعف أو أن الساحة الشعرية مسرحاً للصراع .

الساحات الأدبية تكتب بها أقلام متنوعة ويجب أن نفصلها على الجرائد وغيرها لأن الأقلام التي تكتبت لا يمكن أن تتحكم بها إلا بعد أن تجد النص مطروحاً وبهكذا تختلف عن الجرائد التي يكون المحرر هو أول من يقيم النص أو يقيم الإبداع .

ثم أن مجلس الشعر الشعبي له رواده وله شعراءه ومتأكد لو قام المنتدى بدعوة شاعر أو اثنين لتقييم النص أو وضع حد للخلاف لما تأخر أحد فجميعنا تحت مظلة أدبية سواء هنا أو هناك المهم أن تكون تحت المظلة الأدبية العمانية .

إن الخلاف الذي حصل في القصيدة المعنية ربما يمكن احتوائه من البداية وكانت هناك أساليب وطرق من المعنيين لهذا الإحتواء ولكن الكثير والكثير أخذ يتفرج أو يدلو بدلوه مما أثار المشكلة إلى خارج النطاق .

يجب أن لا نخلط الحابل بالنابل وتأكد بأن الساحة الثقافية والشعرية وغيرها بخير والاختلافات وارده وأخونا حمود المهزاع شاعر له مكانته ونكن له كل الحب وبإذن الله سيبقى مع عشاقه وجماهيره وبينهم .

أتمنى أن نكون منصفين .

[mubarak alseyabi]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ اخي واستاذي مصطفى وأهلا بكل الأخوة والاخوات المتابعين لهذه الصفحات
الصحيح أن ما جاء أعلاه يستحق الوقوف عنده وأخذه بعين الإعتبار بل أراه جدير بالإهتمام من قبل
القائمين على الساحة الأدبية في السلطنة وإن كان كل منا يفسره بمعرفته ولكني اجزم بان جميع التفسيرات
تنصب في المصلحة العامة للشعرحتى ولو أخذ الأمر على سبيل التنبيه من خطر قادم ربما يقزم من
النجاح الهائل االذي تحقق في هذا المجال
عن نفسي أقر بأن كل ما ورد أعلاه وأراه صائبا وفي محله واشاطر الكاتب أفكاره وآراءه
فمن القلب شكرا للجميع

[أبو المؤيد]

أخي مصطفى المعمري
موضوع لافت للنظر وللفضول
يذكرني بطاه حسين عندما قام بنقد المعلقات..
..ويطرح موضوع المدارس الشعرية التي يقال عنها.
فمنهم من يقول بإن مدرسة الشعر العماني رمزية ومنهم من يقول لا ،وتفاوت المسميات .
وإلى الآن لم توجد مدرسة محددة للشعر العماني ...هذا من وجهٍ واحد.

من الوجه الآخر من الوظائف الآخر على المدرسة الشعرية..تقييم اللفاظ مع ما يتناسب مع الفكرة والنص، ولا يعد خلعاً لنظمها ...

لكن ربما تكون هنالك تطورات في المستقبل ..
دمت بخير

العزيزة/ ظل الياسمين:

بالتأكيد ستكون هناك تغيرات بالمستقبل لكن إلى أين يا ترى؟

فما دام هناك أشخاص يعتبرون من أعلام "النهضة الشعرية" بالسلطنة لا يزالون لا يؤمنون بـ"المدارس الشعرية" فكيف سيكون التطور للأفضل؟!

أن تقييم اللفظ مع الفكر والنص المناسب لن يحصل أبداً ما دامت الساحة تشهد "تصارع" غير مبرر بين التيارات "اللهجية" والتي يدعي كل منها أنه الأحق بامتلاك "حقوق الامتياز" التي تخوله لإدارة الساحة على حسب ما يراه مناسب، نحن أمام تضارب في المفردات اللفظية وخصوصاً في الشعر الشعبي فهناك من يشدد حروف بلهجته بينما هي بالأصل غير مشددة بلهجة أخرى وهنا تكمن المشكلة، فلا التقطيع العروضي يشفع له ولا طريقة النطق حين يعتمد الناقد عليها لوزن القصيدة.

شكراً لكي على هذا التواجد الجميل.

دمتِ بخير.

[أبو المؤيد]

مصطفى ..... مرحبا .

بأمانة لم أشأ أن أدخل في هذا الموضوع بالتحديد ( المهزاع ) لأنه أخذ أكثر مما ينبغي ولقد علق عليه الأخوة الكثير والكثير والنهاية طريق مسدود لم نستفد شيئاً خسرنا حمود أخ وشاعر وخسرنا من قال كلمته .

الساحة الشعرية العمانية بخير وهذه حوادث عارضة وجميلة رغم مافيها من المحاور ورغم أنها أحياناً أخذت منحنى بعيد ولكن هذا لايعني أن هناك ضعف أو أن الساحة الشعرية مسرحاً للصراع .

الساحات الأدبية تكتب بها أقلام متنوعة ويجب أن نفصلها على الجرائد وغيرها لأن الأقلام التي تكتبت لا يمكن أن تتحكم بها إلا بعد أن تجد النص مطروحاً وبهكذا تختلف عن الجرائد التي يكون المحرر هو أول من يقيم النص أو يقيم الإبداع .

ثم أن مجلس الشعر الشعبي له رواده وله شعراءه ومتأكد لو قام المنتدى بدعوة شاعر أو اثنين لتقييم النص أو وضع حد للخلاف لما تأخر أحد فجميعنا تحت مظلة أدبية سواء هنا أو هناك المهم أن تكون تحت المظلة الأدبية العمانية .

إن الخلاف الذي حصل في القصيدة المعنية ربما يمكن احتوائه من البداية وكانت هناك أساليب وطرق من المعنيين لهذا الإحتواء ولكن الكثير والكثير أخذ يتفرج أو يدلو بدلوه مما أثار المشكلة إلى خارج النطاق .

يجب أن لا نخلط الحابل بالنابل وتأكد بأن الساحة الثقافية والشعرية وغيرها بخير والاختلافات وارده وأخونا حمود المهزاع شاعر له مكانته ونكن له كل الحب وبإذن الله سيبقى مع عشاقه وجماهيره وبينهم .

أتمنى أن نكون منصفين .

العزيز/ محمد:

لماذا بنظرك وصلنا لطريق مسدود؟!، ألم نعد من جديد لمحور الحديث وهو عدم تدخل أحد "الأعلام الشعرية" لوضع حد للنقاش؟، أتذكر مقال المهزاع {لا لوصاية مسعود الحمداني} وضجة التي أثيرت حوله، ومنع نشره وتوقف عمود {المرقاب}، لماذا لا تكون هناك يد خفية تحاول أن تفرق بين المهزاع ومجلس الشعر الشعبي أو بينه وبين المنتدى؟! أو ربما يكون صاحب الاسم المستعار أحد اللذين منعوا نشر المقال أو من "المقربين" إليهم، رغم وجود اتصالات بينهم وبينه بالفترة الأخيرة.

هذه أسئلة تجعلنا في حيره حول الموضوع والقضية صارت لا تقبل القسمة على أثنين، فمن كان وراء النقد كان يسعى لتشويه سمعة المهزاع كأحد أعمدت الشعر الشعبي وتحييده وحصره في شعر الأمسيات فقط وليس كشاعر وكاتب ويمتلك ثقافة أدبية، وهنا وبغض النظر عن القصيدة ووزنها وصورها الشعرية تبين من خلال الردود بأن من قام بالنقد لم يكن يرمي لنقد القصيدة أنما لتحطيم الروح المعنوية للمهزاع لأن النقد بالبداية قد أستند على أشياء بسيطة ثم أنتقل تدريجياً بعدها لنقطة الخلاف الرئيسية والتي لم تذكر بالنقد الاول.
أما بالنسبة لدعوة شعراء ونقاد من خارج "السلطنة الأدبية"، أنا على يقين بأن هناك دعوات وجهت بهذا الخصوص للعديد منهم لكن دون جدوى،الكل يناء بنفسه بعيداً خوفاً من توريط نفسه أو أن يكون المستهدف التالي.

دمت بخير.

[أبو المؤيد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ اخي واستاذي مصطفى وأهلا بكل الأخوة والاخوات المتابعين لهذه الصفحات
الصحيح أن ما جاء أعلاه يستحق الوقوف عنده وأخذه بعين الإعتبار بل أراه جدير بالإهتمام من قبل
القائمين على الساحة الأدبية في السلطنة وإن كان كل منا يفسره بمعرفته ولكني اجزم بان جميع التفسيرات
تنصب في المصلحة العامة للشعرحتى ولو أخذ الأمر على سبيل التنبيه من خطر قادم ربما يقزم من
النجاح الهائل االذي تحقق في هذا المجال
عن نفسي أقر بأن كل ما ورد أعلاه وأراه صائبا وفي محله واشاطر الكاتب أفكاره وآراءه
فمن القلب شكرا للجميع

العزيز/ مبارك السيابي:

نعم، فقلوبنا جميعاً مع الشعر، لأن رفعته وسموه من سمونا، فهو روح الأدب ومنبع الثقافات.

شكراً على هذه الكلمات.

دمت بخير.

[سالم الريسي]

يبدو أن "الساحة الشعرية" على أعتاب مرحلة جديدة من مراحل التغيير لكن للأسوأ طبعاً، مرحلة باتت شبة مكتملة يسودها تصفية الحسابات والتراقص على فتات الكلمات، فقد أصبحت خاوية من أولائك الذين يحقون الحق ويمحقون الباطل ولو كان ذلك ضد مصالحهم الشخصية التي لم يألوا جهداً يومً لتحقيقها.

"حبتين أدول" النص الشعري للشاعر المتميز حمود المهزاع والضجة التي عقبة هذا النص من دفع وجذب، حبتين أدول كشف للمنتمين والمتابعين للساحة الشعرية العُمانية ضعف مرجعيات الشعر والشعراء المتمكنين والنقاد بالسلطنة، حيث أن استمرار الأخذ والرد بين المهزاع ومنتقديه حول أوزان القصيدة وصورها الشعرية من دون تدخل أحد من رموز الشعر أو من يسمون " أساتذة الساحة " ما هو إلا شيء يبشر بميلاد انتكاسة جديدة تزاد على الانتكاسات الأخرى، وتركز الضوء على ما وصلت إليه الساحة من تردي في الأداء، سيقول كثيرون: هذا ليس من شأننا بل من شأن {منتديات السلطنة الأدبية} ويحاولون التملص من المسؤولية وخصوصاً أولائك الذين يديرون ما يسمى "مجلس الشعر الشعبي" من أعضاء وإداريين، وهناك أيضاً المستقلين الذين نأوا بأنفسهم بعيداً رغم أن غالبيتهم أعضاء ومتابعين للمنتدى، حيث أنني تساءلت كثيرً عن السبب لكني لم أجد إلا خياران لا ثالث لهما، فأما أنهم لا يريدون التدخل حتى تطول المعركة وينهك المتحاجين، وأما أنهم غير واثقين من براعتهم بالشعر والمنعطفات والزوايا التي فيه، وكلا السببين يدلان على أن "ساحة الشعر العُمانية" تتراجع بانتظار رصاصة الرحمة، لكن في الوقت الغير مناسب، وذلك لأنها على أعتاب ندوة الشعر الشعبي، والتي نأمل ويأمل منها كل شاعر أن تحقيق الطموحات التي كانت لا توجد إلا بالأمنيات.

هذا ليس انتقاص من شخصية شخص بعينه ولا مجموعة معينة أنما هذه غيره على الشعر ومن ينضوون تحت لواءه، يومً تجادلت مع أحد الشعراء حول تميز بعض الساحات الخليجية وظهورها اللافت للنظر، قال: أولائك لديهم "فلوس وأعلام" ونحن ليس لدينا، واليوم أرد عليه وأقول: بل هم متفقون ولديهم "مدارس فعالة" ونحن ليست لدينا هذه المدارس ومتفرقون كل يغني على ليلاه.

دمتم بخير.



مصطفي


رصاصة الرحمة!

الحديث هنا ذوا شجون خصوصا في ظل إدارتك لهذا الموضوع، وأنا استغرب هروب الإخوه المميزون من المشاركه في مثل هذه المواضيع التي تحدد الإحداثيات والمعالم التى يتجه لها الشعر والنقد في بلدنا الحبيب، ربما في أنتظار (ندوة الشعر العماني)

لدينا مبدعين كثر في النقد،خصوصا من الشعراء الذين يتاح لهم المجال من قبل المؤسسات المنظمه للمسابقات الشعريه في مجال التحكيم وتقيم النصوص الشعرية لكن أعتقد لعدم علمهم بهذه الامر ايضا هناك امر أخر احتمال يكون السبب لتحاشي الإحراج ياعزيزي

الأختلاف وارد، وتقبل وجهة نظر الطرف الأخر بصدر رحب مطلب أساسي للاستمار في أي شي يقدمه الإنسان،وإلا سوف نتحارب بالإسلحه بدل النقاش برقي وأدب يثني عليه المتابع لهذا الصرح....

لي عودة

[أبو المؤيد]

مصطفي


رصاصة الرحمة!

الحديث هنا ذوا شجون خصوصا في ظل إدارتك لهذا الموضوع، وأنا استغرب هروب الإخوه المميزون من المشاركه في مثل هذه المواضيع التي تحدد الإحداثيات والمعالم التى يتجه لها الشعر والنقد في بلدنا الحبيب، ربما في أنتظار (ندوة الشعر العماني)

لدينا مبدعين كثر في النقد،خصوصا من الشعراء الذين يتاح لهم المجال من قبل المؤسسات المنظمه للمسابقات الشعريه في مجال التحكيم وتقيم النصوص الشعرية لكن أعتقد لعدم علمهم بهذه الامر ايضا هناك امر أخر احتمال يكون السبب لتحاشي الإحراج ياعزيزي

الأختلاف وارد، وتقبل وجهة نظر الطرف الأخر بصدر رحب مطلب أساسي للاستمار في أي شي يقدمه الإنسان،وإلا سوف نتحارب بالإسلحه بدل النقاش برقي وأدب يثني عليه المتابع لهذا الصرح....

لي عودة

العزيز/ سالم:

يبدوا أننا دخلنا لمنعطف جديد وهو "لجان تحكيم المسابقات الشعرية".

أن الملاحظ بعد كل مسابقة من هذه المسابقات أن القصائد الفائزة هي قصائد تعود لأفراد مقربين من أعضاء هذه اللجان وعلى معرفة وثيقة بهم، وتجد قصائدهم لا ترقى بأن تكون في المقدمة على حساب قصائد أخرى لشعراء غير "معروفين" من الممكن أن نسميها روح الإبداع، أذن هناك خطأ بموقع ما بالساحة الشعرية ولابد من اكتشافه وتفاديه وإيقاف المحسوبية، لأننا نسعى للرقي والسمو بالشعر والشعراء وليس رميه ورمي المبدعين فيه بالحضيض.

شكراً يا سالم على هذا المرور.

دمت بخير.

[هيثم العيسائي]

بختصار يا مصطفى لكي لا نطيل


نفتقد إلى ما يسمى بالنقد البناء يا صديقي


لك الشكر على هذا الموضوع

[أبو المؤيد]

العزيز/ هيثم:

بالفعل أننا نفتقد لذلك، ما نراه الآن هو نقد هدام لا يمت للأدب بصلة.

شكراً على المرور.

دمت بخير.

[نبيلة مهدي]

غيابي عن هذا الحوار كان متعمد.. ليس لأني أخشى الخوض فيه..
لكن الأحداث جعلتني أقف وقفت تأمل.. و متابعة بصمت.. لكني قلت لابد أن أقول رأي..
الساحة الشعرية و نقوس الخطر الذي يدق.. لابد أن يكون أتجاه و خطة ترسم من جميع الشعراء لوقف هذه اللا هدفيه لها إلا التخريب.. النظرة القاصرة للبعض تجعل هناك ثغرات في جميع الساحة الشعرية..
و للآسف أصبح كل من هب و دب يدعي أنه ناقد.. وهو يجهل أساليب النقد و أدواته...عموما لن أطيل الحديث هنا.. فقد لا يحق لي الخوض في مثل هذه المواضيع..

شكرا أخي و أستاذي العزيز
مصطفى لهذا الطرح الجميل.. كما عودتنا تأتي بشيء مختلف يزمجر فينا الكثير ..
و اسمح لي لهذا الحضور القاصر..

كل الأحترام و التقدير

[أبو المؤيد]

العزيزة/ نبيلة:

بالفعل بأن هناك ثغرات يجب أن تسد بجسد الساحة، إذ لأبد من الوقوف بموقف واضح أتجاه قضايها، بحيث أعطاء كل ذي حق حقه وعدم عملقة الأقزام وتقزيم الكبار.

شكراً على التواجد البهي.

دمتِ بخير.