المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذا ما قالته الصحف العمانيه عن المهرجان


سالم الريسي
07-12-2010, 11:33 PM
جريدة عمان

العامري: لماذا لا يستعد الشعراء بدلا من التقدم بنصوص ركيكة؟! -

عقد صباح الأمس الشيخ هلال العامري مدير عام الآداب والفنون بوزارة التراث والثقافة مؤتمرا صحفيا بقاعة الاجتماعات بالمديرية العامة للآداب والفنون بوزارة التراث والثقافة، وذلك لإدارة الحديث بين الوزارة والجهات الإعلامية حول مهرجان الشعر العماني السابع لعام 2010م، بالإضافة إلى إعلان الأسماء التي تمّ قبولها للمشاركة في المهرجان الذي يبدأ من تاريخ 18 إلى 21 من الشهر الجاري.

وقال العامري في بداية حديثه: إنه نظرا «لكون الصحافة والإعلام المرئي والمسموع موصلا ووسيطا بين الناس وبين ما سيدور في المهرجان كان لا بد أن نطلعكم على ما يدور من تجهيزات، كما نتمنى أن نسمع آراءكم أيضا»، وتابع العامري قائلا: «تلقينا 188 نصا شعريا من الشعر الفصيح والشعر النبطي، واخترنا 32 نصا فصيحا، و40 نصا شعبيا، وكنا نتمنى أن يكون في كل مجال أربعون نصا إلا أن عدد المتقدمين في مجال الشعر الفصيح كان بسيطا جدا». وأضاف العامري: «في هذا المهرجان سيحضر ضيوف من الشعراء العرب، ومنهم سميح القاسم من فلسطين، والشاعرة روضة الحاج من السودان، ليدلوا بدلوهم حول النصوص العمانية، كما سيشاركوا هم أيضا بتقديم أمسيات شعرية». وأردف: «قدمنا كل النصوص التي بلغ عددها كما ذكرت سابقا 188 نصا إلى لجنة التحكيم المكونة من: د.حاتم صكر من العراق، ود.نايف الرشدان من السعودية، ود.محمد بن ناصر المحروقي، ود.فاطمة بنت علي الشيدية في الشعر الفصيح. وفي لجنة الشعر الشعبي كل من: الشاعر سيف السعدي من الإمارات، والشاعر بدر صفوق من الكويت، والشاعر علي بن سالم الحارثي، والشاعر أبو قيس سالم بن بخيت المعشني»، ثم علّق العامري قائلا: «استطعنا أن نفرز من الشعر الشعبي 40 شاعرا ليتواكب هذا العدد مع احتفالات السلطنة بالعيد الوطني الأربعين، ولكننا للأسف الشديد لم نستطع أن نفرز نفس العدد في الشعر الفصيح». ثم تساءل العامري عن سبب إحجام الشعراء عن المشاركة، وخصوصا الأسماء المتحققة على الساحة، بالرغم من أن المهرجان لا يفترض عمرا محددا للمشاركة كما هو الأمر في الملتقى الأدبي الذي يشترط عدم تجاوز الثلاثين عاما. وأكد الشيخ هلال العامري أنه من الجميل في هذا العام أن يقول الشاعر قصيدة في وطنه بمناسبة العيد الوطني، أو في أي مجال آخر، فموضوع القصيدة بيد الشاعر وغير محدد.
«من المفترض أن يكون المهرجان قد أصبح معروفا لدى الشعراء، وهو يأتي مرّة كل عامين، فلماذا لا يحضّر الشاعر نفسه، ويعد العدّة، بدلا من أن يكتب نصا ركيكا قبل المهرجان بأيامّ». صمت العامري قليلا ثم تابع قائلا: «ولا نخفيكم أننا اضطررنا للبحث عن وسائل لزيادة نسبة المشاركين، منها على سبيل المثال زيادة الجائزة لهذا العام، على اعتبار أن أحد أسباب عزوف الشعراء عن المشاركة هو قيمة الجائزة المادية المقدمة».

* خشية الخسارة..أم التنظيم!

اقترح الحاضرون من الإعلاميين وجود أسباب أخرى تؤدي إلى إحجام الشعراء ليس من بينها الكسل أو التعالي على الجائزة، وإنما أسباب أخرى من مثل الخوف من المجازفة، خصوصا للأسماء المتحققة خشية أن تتغلب عليها الأسماء الصغيرة، فأجاب الشيخ هلال العامري: «إذا هل من المطلوب أن يتخلى المهرجان عن صفته كمسابقة إلى مهرجان، لإلقاء الشعر فقط، هنالك من هو مع هذه الفكرة، وهنالك أيضا من هو ضدها، وبرأيي المسابقة حافز للإرتقاء ولتقديم الأفضل، وبالتالي من حق لجان التحكيم استبعاد النصوص التي لا ترقى لمستوى الشعر، لكي لا يلتصق بالمهرجان من هبّ ودبّ». هنالك من قال أن أسباب العزوف ترجع إلى أسباب إدارية، وضرب على ذلك مثالا، الدورة السابقة في البريمي، حيث حدث تأخير في الدفع المادي، وكان ينقص المهرجان التنظيم. فأجاب الشيخ هلال العامري: «بالتأكيد هنالك أخطاء ينبغي أن يتجاوزها المهرجان، ولا يوجد عمل مكتمل، ولكن لا نريد نقدا لأجل النقد، وإنما لصالح المصلحة العامة».
اعترض فريق من الحضور الإعلامي على الجلسات الصباحية حيث لا جمهور لها، إذ تكون الناس في مكاتب عملها، فأجاب العامري بأن «المهتم يمكنه أن يحضر إلى فعالية رسمية مثل هذه، وإن كان على مكتب عمله، ثم إذا كان عدد المشاركين يصل إلى ما يقارب الثمانين شخصا، ولجنة التحكيم مع المنظمين والضيوف يصل إلى العشرين أو أكثر، فاعتقد أن أصبوحة يحضرها مائة شخص أمر جيد للغاية. في جرش، في القاهرة، في إربد، وغيرها، شاهدنا أصبوحات شعرية مرافقة لمهرجاناتها ومعارض كتابها، فهذا الأمر ليس جديدا أو طارئا ابتكرناه بأنفسنا، كما أن تمديد المهرجان لتصبح كل الجلسات مسائية أمر مكلف ماديا.

* الإلقاء والتحكيم

عاود أحد الحاضرين من الإعلاميين ـ وهو شاعر أيضا ـ القول: إن علاقة المنظمين بالشعراء جد مهمة، ثم قارن بين تعامل منظمي الملتقى الأدبي مع المشاركين الذي يسوده الحميمية، ويدفع المشاركين للتواصل الدائم، وبين منظمي مهرجان الشعر والمشاركين الذي يسوده النفور، وأضاف: «موقع المهرجان السابق كان غير ملائم، وقد كتبنا المقالات، واستطلعنا آراء الشعراء المشاركين، وكنا نتمنى أن لا تعتبر وزارة التراث والثقافة أن ما تقوله الصحافة خطأ، وأن الوزارة على صواب دائما، كان ينبغي أن تطور من مهرجانها عبر الإصغاء إلى الانتقادات المطروحة، لتعرف على وجه الدقة أسباب عزوف الشعراء عن المشاركة».
وأضاف قائلا: ماذا أيضا عن «الشيكات المالية» التي تصرف قبل بداية المهرجان. ردّ العامري قائلا: «نحن لا ننكر وجود الأخطاء، ونحاول تجاوزها في السنوات المقبلة بالنسبة للشيكات فهي مجهزة، ولاحقا يكتب اسم الشخص الفائز».
طُرح سؤال آخر عن الإلقاء، إن كان المحكم يأخذ أسلوب الإلقاء بعين الاعتبار، فقال الشيخ العامري: «بالتأكيد عندما تكتب قصيدة موزونة بشكل دقيق، ويلقيها الشاعر مكسرة يؤثر ذلك في التحكيم، يمكن التغاضي عن بعض الأخطاء التي يقف وراءها الارتباك، فهنالك شعراء كبار لهم أخطاؤهم أثناء الإلقاء».أطلق أحدهم سؤالا مناورا: «ماذا عن الشاعرة التي فازت، وهي لم تأت أصلا لإلقاء نصها، ألا يثبت هذا مسألة «الشيكات» الجاهزة، والأسماء المتفق على فوزها سلفا؟. أجاب العامري بهدوء: لا يمكن بالتأكيد أن ننكر الهفوات، أو أن نقول إن عملنا مكتمل، ولكننا نجتهد لتحقيق ذلك. ما يهمنا حقا هو أن يتحرك الشاعر العماني، ويتحفز للمشاركة، وإلقاء التجربة أمام ضيوف وشعراء مهمين جاؤوا من الخارج. على الشاعر أن يتغاضى عن بعض الأخطاء الإدارية من أجل أن يرتقي بنصه.

* 6 شاعرات من أصل 72

وجاء سؤال آخر عن عدد الشاعرات المترشحات للمهرجان الذي لم يتجاوز 6 من أصل 72 شاعرا، «ألا ترى أنه عدد قليل أيضا؟» فأجاب العامري: «على رأس هذه الدولة قائد عظيم يمنح المرأة كل التسهيلات لتتقدم في كل مجالات الحياة، وهي للأسف ما تزال تحجم عن ذلك في بعض المجالات.. ما حصل هو أن النصوص التي كتبها الشعراء والشاعرات قدمت إلى لجنة التحكيم بدون أسماء أصحابها، لأن هدفنا هو العمل الشعري أكثر من اسم صاحبه». وأردف العامري متابعا: «أجلنا لأكثر من مرّة إعلان النتائج أملا في أن تصلنا مشاركات أخرى، لكثرة الاعتذارات التي كنا نتلقاها».
برعاية $

وعند التساؤل عن إشراك القطاع الخاص في الدعم والرعاية لإطالة أيام المهرجان كان رد العامري هو التالي: «خاطبنا ما يقارب 23 جهة خاصة، ولم نجد استجابة إلا من أربع جهات من بينها جريدة عمان، وقناة مجان التي ستتكفل ببث الفعاليات ضمن برنامج مسائي يومي، وجهات أخرى لم تقصر مشكورة، كما سيكون هنالك حضور إعلامي من خارج السلطنة للتغطية الصحفية من مثل حضور الإعلامي جاسم سلمان البسلي من جريدة الشرق القطرية، والإعلامي حمود البغيلي الرشيدي من جريدة القبس الكويتية».

* أوراق وتكريم

إلى جانب ذلك سيكرم شاعران في كل مجال، وسيقدم ورقة تضيء تجربة الشاعر المكرم. في الشعر الفصيح سيكرم الشاعر سيف الرحبي، وسيقدم حميد بن عامر الحجري ورقة عن تجربته، فيما سيقدم د.محمد بن ناصر المحروقي ورقة في الشاعر أبو مسلم البهلاني الرواحي. أما في مجال الشعر النبطي سيكرم كل من الشاعر محفوظ بن محمد الفارسي الذي سيقدم خالد بن نصيب العريمي ورقة عنه، كما سيكرم الشاعر عامر بن سليمان الشعيبي الذي سيضيء تجربته محمد بن حمد المسروري.

* برنامج المهرجان

يفتتح المهرجان بقاعة عمان بفندق قصر البستان، تحت رعاية معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني، فيما يرعى معالي الدكتور يحيي بن محفوظ المنذري رئيس مجلس الدولة حفل الختام. تقام جلسات المهرجان بقاعة صور بفندق مسقط هوليدي ان بالخوير. سيرعى افتتاح الجلسة الشعرية الأولى سعادة الشيخ عبدالله بن شوين الحوسني وكيل وزارة الإعلام، فيما يرعى سعادة الشيخ منصور بن حارث العامري المستشار بمكتب محافظ مسقط الجلسة المسائية من نفس اليوم. كما يرعى الجلسة الصباحية من اليوم التالي سعادة سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون التخطيط، فيما يرعى سعادة عبدالله بن ناصر الرحبي رئيس مؤسسة عمان للصحافة والنشر والإعلان الجلسة المسائية من نفس اليوم


ما قالته جريدة الوطن العمانية

40 شاعرا في "الشعبي" و 32 في "الفصيح" يتأهلون للدورة السابعة لمهرجان الشعر العماني
كتب ـ فيصل بن سعيد العلوي : تأهل من أصل 188نصا شعريا 32 نصا فصيحا ، و40 نصا في الشعر الشعبي لمسابقة مهرجان الشعر العماني في دورته السابعة والذي تنظمه وزارة التراث والثقافة ، حيث شهد تراجعا كبيرا على مستوى مشاركة الشاعرات فمن أصل 72 نصا تأهلت خمس شاعرات فقط في المهرجان الذي سيقام افتتاحه في قاعة عمان بفندق قصر البستان يوم الثامن عشر من ديسمبر الجاري تحت رعاية معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني ، وتستمر فعاليات المهرجان حتى الحادي والعشرين من الشهر نفسه وذلك في قاعة صور بفندق مسقط هوليداي ـ الخوير.
الشعر الفصيح
كان ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده هلال بن محمد العامري مدير عام الآداب والفنون بوزارة التراث والثقافة حيث أعلن المتأهلون في المسابقة من المجالين ، وقد أهلت لجنة تحكيم الشعر الفصيح المكونة من الدكتور محمد بن ناصر المحروقي ، والدكتورة فاطمة بنت علي الشيدية ، والدكتور السعودي نايف الرشدان ، والدكتور العراقي حاتم صكر كلا من الشعراء يوسف بن خميس بن سالم الحارثي بنصه "وجع بامتداد السماء" ، وخليفة بن حارب بن سعيد اليعقوبي بنصه "عوجي إلى القلب" ، ومحبوب بن محمد بن علي الرحيلي بنصه "العاشر من رمضان" ، وجمال بن خلفان بن علي الرواحي بنصه "وطن للغربة" ، وناصر بن سعيد بن عبيد الكلباني بنصه "ثلاثة مقاطع للرحيل" ، وعلي بن هلال بن محمد العبري بنصه "شاطئ الحصن" ، وأدهم بن هلال بن حمد الأغبري بنصه "وقوفا على مرآة الهلال" ، وخليفة بن بدوي بن سعيد الحجي بنصه "أطروحة" ، وماجد بن حمدان بن علي الندابي بنصه "عناقيد الضياء" ، وجمال بن عبدالله الملا بنصه "وكان عرشه على الماء" ، وفتحية بنت مبارك بن مختار الصقرية بنصها "عودي لمرآتك وابتسمي" ، وأحمد بن هلال بن محمد العبري بنصه "حارس الليل" ، وهلال بن محمد بن سليمان البهلاني بنصه "مجد أثيل" ، وهلال بن محمود بن عامر البريدي بنص "الكوكب الدري" ، وهلال بن سيف بن زايد الشيادي بنصه "وجع على الخط الأسود". كما تأهلت أيضا نصوص "موعد آخر لموت مؤجل " لمنتظر بن شرف الموسوي ، و"كظل يقرأ منفى الرمل" لخالد بن علي المعمري ، و"في صورة شمس" لجميلة بنت سلام بن راشد القرنية ، و"تسابيح غيمة" لأشرف بن حمد بن حمود العاصمي ، و"سيرة الكينونة" لناصر بن محمد بن حمود الرواحي ، و"آية عشق" لسعيد بن علي بن ماجد الحارثي ، و"غدا لا يرجع الخيال" لنوف بنت سعيد بن خميس السعيدية ، و"لا تبك عينك إنما" ليونس بن مرهون بن يوسف البوسعيدي ، و"انصهار" لفيصل بن عبدالله بن إسماعيل الفارسي ، و" حاء تمنح الغفران" لجوهرة بنت محمد بن علي الشريانية ، و"أقواس التيه" لفهد بن سالم بن ناصر العويسي ، و"كولاج البؤس" لمحمد بن سالم بن إبراهيم الفارسي ، و"اختزال" لهشام بن ناصر بن علي الصقري ، و"وجع الذكريات" لسعود بن ناصر بن علي الصقري ، و"ذلك الكتاب" لسعود بن حمد بن عبدالله الظفري ، و"رقصات خريفية" لمنيرة بنت خميس بن حمد المعمرية ، و"متى يترجل الحرف" لمحمد بن علي بن مسعود العوفي.
الشعر الشعبي
أما لجنة تحكيم الشعر الشعبي والتي تكونت من الشعراء سالم بن بخيت المعشني (أبوقيس) ، وعلي بن سالم الحارثي ، والإماراتي سيف السعدي ، والكويتي بدر صفوق، وقد تقدم كل من الشعراء خالد بن جمعة بن سعيد الداؤدي بنصه "جسد في العتمة" ، وحمد بن سعيد بن علي المشرفي بنصه "عازفة الناي" ، وخميس بن خلفان بن علي الوشاحي بنصه "صدى حزين" ، وصالح بن علي بن محمد الحاتمي بنصه "أماني يابسة" ، وشريفة بنت خميس بن عبدالله العامرية بنصها "ضلع أعوج" ، وحمد بن علي بن حمد النعماني بنصه "مداخين البنادق" ، وسالم بن سيف بن عبدالله الريسي بنصه "آية الغفران" ، وسليمان بن عبدالله بن ناصر الجهوري بنصه "أراضي النور" ، ومطر بن ضحي بن غريب البريكي بنص "جرح وعناقيد" ، وأحمد بن خلف بن محمد الشيدي بنص "وطن" ، وزيد بن صالح بن زيد الشحي بنص "مسافر والوله قنديل" ، وجمعة بن مسعود بن جمعة السلطي بنصه " فضاء محظور" ، وعبدالله بن علي العمري بنصه "سلمى جارة الوادي" ، وحمد بن خلفان البدواوي بنصه "صعب المنال" ، وأحمد بن محمد بن شهاب البلوشي بنصه "أغنية الريح" ، وعبدالرحمن بن عامر بن محمد الخزيمي بنصه "وبسم الله" ، وجمال بن عبدالله الملا بنصه "فنر" ، وفيصل بن عبدالله بن إسماعيل الفارسي بنصه "إلياذة العرفان" ، ومحمد بن علي بن محمد الغزالي بنصه "رايات السهر" ، وراشد بن حمد بن محمد السنيدي بنصه "حكاية وطن" ، وسلطان بن محمد بن سليمان العلوي بنصه "صلاة من المهجر" ، وعلي بن يوسف بن عبدالمجيد الأنصاري بنصه "آخر أغاني الماء" ، وحمد بن هدوب بن سعيد الهاشمي بنصه "إعلان" ، وعبد العزيز بن طالب بن سعيد السعدي بنصه "هوية" ، ومازن بن ناصر بن سعيد الهدابي بنصه "كفاح" ، وعبدالله بن راشد بن سالم العمري بنصه "رجاي انتي" ، وعمر بن مبارك بن خميس العريمي بنصه "حكاية باب" ، وأحمد بن سليم بن فريش العلوي بنص "معمة حزن" ، ومحمد بن خلفان بن محمد المشرفي بنص "ملمني غيرك وطن" ، وحمود بن عبدالله بن حمد المخيني بنص "شاعر حزين" ، ونواف بن سالم بن محمد الشيادي بنص "رماح أفواه" ، وماجد بن علي بن محمد الخروصي بنص "طروق العادة" ، وخالد بن عبيد بن مسلم المعني بنص "صدى الأطلال" ، أحمد بن سعيد بن عامر المعمري بنص "بوح وجمر" ، وفهد بن يوسف بن سيف الأغبري بنص "الخوض القديمة" ، أحمد بن عبدالله بن مسعود العمري بنص "بشاير" ، وعلي بن عبدالله بن سعيد الراسبي بنص "يناير الأسود" ، ومحمد بن علي بن مسعود العوفي بنص "وردة من جدايل" ، وعبدالعزيز بن حمد بن محمد العميري بنص "عرف" ، وأميرة بنت صالح بن سعيد الكمالية بنص "سخرية الواقع".
المكرمون وضيوف المهرجان
وسوف يكرم المهرجان هذه الدورة في مجال الشعر الفصيح الشاعر الراحل ابو مسلم البهلاني الرواحي وسوف يقدم إضاءة حول تجربته الدكتور محمد بن ناصر المحروقي ، كما سيكرم المهرجان ايضا الشاعر سيف بن ناصر الرحبي وسوف يقدم إضاءة حول تجربته حميد بن عامر الحجري. أما في الشعر الشعبي فسوف يكرم المهرجان الشاعر الراحل عامر بن سليمان الشعيبي المعروف بـ "مطوع" حيث يقدم الشاعر محمد بن حمد المسروري قراءة في تجربته وسيرته ، في حين يقدم الشاعر خالد بن نصيب العريمي قراءته في الشاعر محفوظ بن محمد الفارسي أحد المكرمين في المهرجان. ومن الضيوف المؤمل حضورهم في المهرجان الشاعر الفلسطيني سميح القاسم ، والأديب والشاعر الكويتي خليفة بن عبدالله الوقيان ، والشاعرة السودانية روضة الحاج ، إضافة إلى الضيوف الإعلاميين الشاعر حمود البغيلي من جريدة القبس الكويتية ، والشاعر القطري جاسم سلمان من جريدة الشرق القطرية .
رعاية رسمية
وستحظى جلسات المهرجان الصباحية والمسائية برعاية رسمية تبدأ في اليوم التالي للافتتاح حيث يرعى سعادة الشيخ عبدالله بن شوين الحوسني وكيل وزارة الإعلام الجلسة الصباحية الأولى في التاسع عشر من ديسمبر الجاري ، فيما تقام الجلسة الثانية في مساء اليوم نفسه تحت رعاية سعادة الشيخ منصور بن حارث العامري المستشار بمكتب محافظ مسقط ، أما الجلسة الثالثة فستقام في صباح اليوم التالي تحت رعاية سعادة سعود بن سالم البلوسي وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون التخطيط ، أما الجلسة الرابعة والختامية للقراءات المشاركة فستكون في مساء اليوم نفسه وتقام تحت رعاية سعادة عبدالله بن ناصر الرحبي رئيس مؤسسة عمان للصحافة والنشر والإعلان ، فيما يقام حفل الختام مساء يوم الحادي والعشرين من شهر ديسمبر الحالي تحت رعاية معالي الدكتور يحيى بن محفوظ المنذري رئيس مجلس الدولة.

مريم العلوي
09-12-2010, 08:48 PM
شكراً لك على النقل شاعرنا وموفق ان شاء الله
بس سؤال لاحظت اسم شاعر مكرر فالفصيح والعامي
هل هو مسموح في قوانين المهرجان؟

سالم الريسي
10-12-2010, 01:36 AM
شكراً لك على النقل شاعرنا وموفق ان شاء الله
بس سؤال لاحظت اسم شاعر مكرر فالفصيح والعامي
هل هو مسموح في قوانين المهرجان؟




هناك مبدع واحد مشارك في المجالين

وهو

جمال الملااااااااااااا

شاعر حديث العهد لكنه مميز جداا ....

يهو الشعر الفصيح وتأثر بشعراء النبط وسار على خطا الأثنين

يسحق التقدير والأحترام

إبراهيم الرواحي
10-12-2010, 12:09 PM
أختي مملكة


نعم يسمح للشاعر أن يشارك في المجالين


لك التحية

احمد المعمري
12-12-2010, 01:34 AM
كل الشكر للجهووود اخوي سالم

فقط للتنويه

هناك مبدع اخر بالمجالين

فيصل الفارسي

مودتـــــــي