المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انضموا لنكتب القصة القصيرة جدا


نوال الحجري
16-12-2010, 08:52 AM
أخواني ... أخواتي ... أصحاب رشاقة قلم يكتب ويعشق الورق!

هناك قصص وهناك قصص قصيرة جدا ...
والأصعب هي القصة القصيرة جدا ، ففيها يختصر الكاتب ما يريد إيصاله في سطور قليلة ..
وأحيانا أخرى يتشرب هذه القصص الغموض ، وربما أيضا تكون كوميدية في إطار الابتسامة ..

لاشك بأن البعض قرأ المجموعة القصصية " مسامير " للقاص الدكتور عبد العزيز الفارسي ، وهي عبارة عن عبارات قصصية تفتح للقارئ آفاقا واسعة يكتشف بها المعنى المقصود من القصة ومغزاها في تلك السطور القليلة .
ومن قصص المجموعة :
غيرة
" قال: " أتمنّى ألا ترين رجلاً غيري ".
تعرّضت لحادث، ففقدت بصرها، بكت " صرت أراك وحدك "، واساها. صار يقودها في الطرقات و ينظر بشغف إلى غيرها.

وفي آخر مجموعته كتب :
" هل أنتم مصابون بالرّبو؟
بدأتم بثمانين صفحة، و انتهيتم
بسطرٍ.
غداً، تضعون لنا نقطة ثم تقولون
" قصة "."


هنا نريد أن نكتب القصص القصيرة جدا .... بمعنى ستكون بمثابة محاولات بين الأعضاء ... من ثم سنختار الأجمل وننتقد القصص بأسلوب يستفيد منه الجميع ..


ولأبدأ أنا ::::

باحث
ما زال يسير على رصيف ذلك الشارع ، معلقا شهادته على صدره .. يفتخر بها ، ويتشربه الغرور أحيانا ..
لكن ..
ما زال أيضا ..
( بــــــــــــــــــــاحث عن عــــمــــــــــــل ) ....

مريم العلوي
16-12-2010, 10:21 AM
صباح الخير مشرفتنا العزيزة
التفافته رائعة منك للأرتقاء بهذا النوع من الادب وايصاله للجميع
نتمنى ان تدرجي لنا قصص اكثر ثم سنسير على طريقك
لان بعضنا لا زال مستغرب من انحصار القصة في سطرين وانا اولهم
امنياتي لك بالتوفيق


مملكة

نوال الحجري
16-12-2010, 10:29 AM
قصة أخرى للقاص عبد العزيز ::

قصة (نكران)" رآني معروضاً على الواجهة، فدفع الثّمن، و ارتداني، جمعتنا العادة! لكنه كبر، فضقت عليه. وجدتني مخلوعاً على قارعة الطـّريق.. صار حزني عارياً يسعى."

سأحاول درج قصصه الأخرى قريبا

طَيْف الْنِّسْيَان
16-12-2010, 11:46 AM
دَائِمَا عَالِمـ الْقِصَّهـ الْقَصِيرَهـ ، عَالِمـ مُتَجَدِّد

نَرَاهَا فِي سُطُوْر قَلِيْلُهـ بِمَعَانِي كَبِيْرَهـ


مُشُرَّفَتِنا ،،

فِكْرَهـ اهَنِيكـ عَلَيْهَا

تَجْعَل حُرُوْف مُبْدُعَيْنا بِرَسْمـ لَوْن مِن آلْوَان الْآَدِب

طَيْف الْنِّسْيَان
16-12-2010, 11:55 AM
تَجْرِبَهـ قَلَمِي بِكِتَابِهـ لَمَسَهـ قَصِيْرَهـ

وبِنْقدِكُمـ نَحْن نَكْتَمِل أَسَاتِذَتُنَا ،،


"


الْجُنُوْن كَاد يُصَاب بِالأَحْبَاط وَالْيَأْس

فِي بَحَثَة عَن الْحُب


"

نوال الحجري
16-12-2010, 12:03 PM
ألف شكر لك ...


جُنُوْن كَاد يُصَاب بِالأَحْبَاط وَالْيَأْس

فِي بَحَثَة عَن الْحُب



للجنون مسارات أخرى ...
زيدي عبارتك روحا أخرى أيضا .....
مثلا ........

الجنون كاد يصاب بالإحباط واليأس في بحثه عن الحب .... لكن ما زال هو هناك يبكي ذلك الأمل المفقود ...
وهي هناك .... يعشقها في صمتٍ شاءت الأقدار أن يصبح عقيما !!!
فلم يجد الحب .... فهي .........
لغيره من الرجال !

علي بن خزام المعمري
16-12-2010, 12:22 PM
شكرا مشرفتنا على هذه الفكرة الجديدة
لي بعض المحاولات في كتابة القصة القصيرة نشرتها في مجلة أقلام الثقافية وفي جريدة الرؤية العمانية

وهذه احداها لكن أريد تقييمك عليها
غضفـ ... ـان:
وقف يلقي قصيدته بلهجته "الباطنية"
أمام جمهور يستنشق الهواء الملوث المنبعث
من مصفاة الميناء الجديد:
("تغضّف" في الغصن ثمره
حصاده وقت تغضيفه
تساءل ليش ليمونه
"غضف" لكن هلاكه "آن")(1)
صفق له الجمهور كثيرا، وتعالت الأصوات.
أسرّ إليه أحدهم: لماذا لم تذكر اسم "غضفان"
في قصيدتك؟!!!


(1) بيت من الشعر الشعبي للكاتب

نوال الحجري
16-12-2010, 12:40 PM
شكرا مشرفتنا على هذه الفكرة الجديدة
لي بعض المحاولات في كتابة القصة القصيرة نشرتها في مجلة أقلام الثقافية وفي جريدة الرؤية العمانية

وهذه احداها لكن أريد تقييمك عليها
غضفـ ... ـان:
وقف يلقي قصيدته بلهجته "الباطنية"
أمام جمهور يستنشق الهواء الملوث المنبعث
من مصفاة الميناء الجديد:
("تغضّف" في الغصن ثمره
حصاده وقت تغضيفه
تساءل ليش ليمونه
"غضف" لكن هلاكه "آن")(1)
صفق له الجمهور كثيرا، وتعالت الأصوات.
أسرّ إليه أحدهم: لماذا لم تذكر اسم "غضفان"
في قصيدتك؟!!!


(1) بيت من الشعر الشعبي للكاتب



أخي علي ..... من قراءاتي استنتجت بأن هناك نوع من القصص يدمج مع اللهجة المحلية وهو أقرب لمعظم الناس ... بمعنى تقترب كثيرا من الواقع الذي يعيشونه ...
رأيت في قصتك أشياء أعجبتني ....

اللهجة الباطنية .....ليش ليمونة ...... هنا أنت اقتربت من نبض القارئ العماني بالذات ... فجعلته يتمتم البيت من تلك القصيدة التي يلقيها المقصود في القصة .. فيتخيله أمامه ..... هذا من وجهة نظري طبعا

ثانيا القصة تتسم بالغموض وهذا ما أراه يميز القصص القصيرة جدا ... فالقاريء في هذا النص يرحل بفكره بعيدا في نهاية السؤال ..... غضفــــــــــــــــــــــــان ..؟؟؟؟

تشكرااات ...

طَيْف الْنِّسْيَان
16-12-2010, 12:42 PM
ألف شكر لك ...


جُنُوْن كَاد يُصَاب بِالأَحْبَاط وَالْيَأْس

فِي بَحَثَة عَن الْحُب



للجنون مسارات أخرى ...
زيدي عبارتك روحا أخرى أيضا .....
مثلا ........

الجنون كاد يصاب بالإحباط واليأس في بحثه عن الحب .... لكن ما زال هو هناك يبكي ذلك الأمل المفقود ...
وهي هناك .... يعشقها في صمتٍ شاءت الأقدار أن يصبح عقيما !!!
فلم يجد الحب .... فهي .........
لغيره من الرجال !



أُسْتَاذَتَنِي

لَن أَقُوْل بِأَن الْأَبْدَاع لَامَسَّكـ بَل سَأَقُوْل بِأَنَّكـ مَلَكَتِي الْآَبِدَاع

جَمِيْل مَا كَتَبْتِي

وَمِنْكُمـ نَتَعَلَّمـ

مريم العلوي
16-12-2010, 05:25 PM
محاولة يتيمه
كانت تسابق الزمن متحديه قسوة الصخر ووعورة الجبال خُيلَ اليّ انها تسعى لتسجيل أنجازاً كبيراً وما لبثت ان وصلت الى القمة حتى القت بنفسها للمو تُرى بماذ كانت تفكر؟

العيون البنفسجية
20-12-2010, 08:33 AM
صباح الخير

ذهب متجها إلى مسعاه ... وبحذائه الفاخر يدوس على أنوفهم ويشق طريقه راحلا نحو السماء
أكثر من مديح نفسه ..... فأكثر الناس فيه ذما

نوال الحجري
20-12-2010, 08:57 AM
غضفـ ... ـان:
وقف يلقي قصيدته بلهجته "الباطنية"
أمام جمهور يستنشق الهواء الملوث المنبعث
من مصفاة الميناء الجديد:
("تغضّف" في الغصن ثمره
حصاده وقت تغضيفه
تساءل ليش ليمونه
"غضف" لكن هلاكه "آن")(1)
صفق له الجمهور كثيرا، وتعالت الأصوات.
أسرّ إليه أحدهم: لماذا لم تذكر اسم "غضفان"
في قصيدتك؟!!!



في القصة تلاعب لفظي يكمن في كلمة غضفان وهي البلدة الموجود بها ميناء صحار الجديد يقول البيت:
تغضّف في الغصن ثمره حصاده وقت تغضيفه
تساءل ليش ليمونه (غضف) لكن هلاكه (آن)
عندما نجمع الكلمتين اللتين بين القوسين تشكلان كلمة (غضفان) هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فإن كلمة (غضف) تعني تدلى وانحنى وهذا المعنى موجود في الشطر الأول في مفردة (تغضّف).
ونستفيد من القصة أن الجمهور يحب المباشرة في الخطاب إذ لم يستطع أحدهم أن يفهم أن كلمة غضفان موجودة في القصيدة لذا سأل عنها.

نوال الحجري
20-12-2010, 09:00 AM
محاولة يتيمه
كانت تسابق الزمن متحديه قسوة الصخر ووعورة الجبال خُيلَ اليّ انها تسعى لتسجيل أنجازاً كبيراً وما لبثت ان وصلت الى القمة حتى القت بنفسها للمو تُرى بماذ كانت تفكر؟



مملكة ..... ترى بماذا كانت تفكر؟!

محاولة جميلة ........
كوني دوما هكذا ....

نوال الحجري
20-12-2010, 09:02 AM
صباح الخير

ذهب متجها إلى مسعاه ... وبحذائه الفاخر يدوس على أنوفهم ويشق طريقه راحلا نحو السماء
أكثر من مديح نفسه ..... فأكثر الناس فيه ذما



العيون البنفسجية ..

بحذائه الفاخر يدوس على أنوفهم .......

رااااائع ...
أعجبتني ......

نوال الحجري
20-12-2010, 09:13 AM
سرير يمتطي سحابه .....
هذه المجموعة القصصية لحمود حمد الشكيلي ....
"قصص وقصص قصيرة جدا "..
أحببت نقل قصتين من مجموعته ...........

خروج
خرجت الصور ، حضنت مصورها . خرجت البطاريات المرمية منذ سنين على شارع أحلام المصور ، تركت صدأها . غادرت الأفلام أوكار الأستوديو المهشم بعد الحرب . علقت كاميرا المصور في رقبته ، خرج من قبره ممارسا هوايته ، أطلق صرخة لم ينتبه لها أحد ؛ ليلتقط له صورة أخيرة بجانب أحلامه المرمية فوق لحده .



الأفعى
استأذن عريف الفلج لسقي نخيلاته ، ردّ عليه العريف : " ليلا ستسقي" ، خرج لنخيلاته ، وجد الظلام حارسا للفلج ، رمى المصباح في فمه ، دفن يديه في " الصِوار" التي بسببها يدخل الفلج إلى نخيلاته ، صرخ صرخة مدوية تلذّذت الأفعى بجسده حتى الصباح .

الصّوار: قطعة من خشب أو حجر تستخدم لتغيير االاتجاه في ساقية الفلج.

أبو مسلم الصلتي
21-12-2010, 10:29 AM
حدثته أخته عن جمال صديقتها ... ، فأثارت غريزته ... ، وبدون أدنى تردد قرر أن يتزوجها ، فطلب من أخته مساعدته في ذلك ...، وتم الزواج .

ولكن بعد أن رأها ، وعاشرها ... تغيرت عنده معايير الجمال !!

هذه محاولة والرجاء التوجيه والارشاد
دمت بخير

مريم العلوي
21-12-2010, 05:05 PM
هم:تحيط بهم امواج الخوف من كل حدب وصوب يسعون جاهدين للحفاظ على ما أغتصبوا من جهود غيرهم ويخططون لما هو اكبر ليلهم بؤس ونهارهم شقاء يقضون حياتهم ولا يعرفون للسعادة معنى
نحن:نكافح بما نملك من قوة لنعيش بسعادة وهناء

أمل فكر
22-12-2010, 12:09 AM
مشهد

حملت السكين وطعنته من الخلف وأتته بوجه مبلول مقتَتَلْ، مُرغم
في وجهه تصيح برجاء: أحبك، لا تتركني
أجاب: إني مطعون. (بلع أنته) ولن أترككِ مهما بلغت حدة آلامي، إني هنا لتزيدي في احتضاني.
واحتضنته، واعتصرها، يحتاج إلى حضنها، وليهدئها بكل حبه ناسياً الألم الذي شده في صدرها.
الصدر الذي يريده أن يعزي نفسه للأبد.





16/12/2010م
الأربعاء-

نوال الحجري
22-12-2010, 08:23 AM
حدثته أخته عن جمال صديقتها ... ، فأثارت غريزته ... ، وبدون أدنى تردد قرر أن يتزوجها ، فطلب من أخته مساعدته في ذلك ...، وتم الزواج .

ولكن بعد أن رأها ، وعاشرها ... تغيرت عنده معايير الجمال !!

هذه محاولة والرجاء التوجيه والارشاد
دمت بخير




أخي .....
محاولة جميلة بصدق .....
" تغيرت عنده معايير الجمال "

نوال الحجري
22-12-2010, 08:25 AM
هم:تحيط بهم امواج الخوف من كل حدب وصوب ، يسعون جاهدين للحفاظ على ما أغتصبوا من جهود غيرهم ويخططون لما هو اكبر ..
ليلهم بؤس ونهارهم شقاء ..
يقضون حياتهم ولا يعرفون للسعادة معنى
نحن:نكافح بما نملك من قوة لنعيش بسعادة وهناء



مملكة يا رائعة أنتِ

هم ... نحن ...
هذا الابهام يتملك إعجابي ......

كاملة البلوشي
22-12-2010, 01:43 PM
صحراء لايوجد فيه غير الرمال الكثيفه تصفح وجهي برمالها القاسيه
لا املك غير قمحه وقرارت ان ازرع هذا القمحه
كي تـُطعِمَ أرواحهم الجائعة
انتظرت انتظرت
اترقب بلهفه وتلال الشوق تحرقني
وان اروي هذا القمحه من وجدني ومشاعري واخلاصي
نعم نجحت حصدت قمح ملات افوه واروح الفقارا
ولكن خذلوني باحسيسهم الجائعه
صنعت من تضحياتي قمحه وفلا تعتابهم يا قلبي
ولاتبتئس ان عشت وحيدا

تجربه فقيره ويتيمه لاتحرموني من افادتكم

نوال الحجري
23-12-2010, 08:04 AM
مشرفتنا العزيزة ......كاملة ....
تجربة جيدة لكن تفتقر إلى شيء ما .... ابحثيه ومن ثم اخبريني ...
سعيدة أنا بمحاولتك ...
كوني هنا دائما ..... نروق لقلمك ...

نبيلة مهدي
24-12-2010, 10:13 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزتي نوال الحجري..
فكرة جميلة جدا..الله يعطيك ألف عافية عزيزتي..
بصراحة مع أني أكتب القصة إلا أن القصة القصيرة دائما تخذلني
لهذا سأجرب معكم هنا علني أصل...


شموع: في كل ليلة تبحث عنهما لكنها لا تجد إلا عتمة وسط المكان..فتستسلم لنوم لتجدد لحظات أنتظارها مساء الغد....
لكِ عزيزتي كل الود

أمل فكر
02-01-2011, 09:12 PM
(تخاذل)

أعتزم أن يرحل.. شد الرحال
أنبعث.. وعاد إلى الدار؛
ناسياً الماء، ورغائف الخبز.. أشتاق أن يلقي تحية الوداع
مجدداً
نسي أن يغلق النور في غرفته.. أن وأن الكثير
من الأشياء المملة.. البسيطة،
نسي أن يراها كذلك عند الاعتزام

نسي أن قد تسحبه الرحال لئلا يرحل.

مريم العلوي
03-01-2011, 12:41 PM
عندما كنا صغار نطمح لتجديد القديم مع المحافظه على هويته نسعى لنصل الى القمة ولنرتدي كأس العز والفخار وعندما وصلنا للقمة تناسينا ما كنا نطمح اليه

أمل فكر
05-01-2011, 12:26 AM
مساءات الإبداعات الرائعة..

موضوع جميل أخت نوال الحجري^^
والأجمل التفاعل بين الأعضاء,, والقصص القصيرة المنزلة رائعة

ضوء: لننتبه بأن نفرق بين صياغة وأسلوب "الحكمة" و "القصة القصيرة"
فالقصة القصيرة لها خصوصيات

فلن تكون النقطة قصة قصيرة..

وللقصة القصيرة (ذكاء الصياغة والاختصار الشديد لمعنى "كبير أو صغير"
المهم هدفها معنى ومغزى جميل...
ولأنها قصة ستحمل أركانها الأساسية بشكل القصة القصيرة
موضوعها "محدد ويكون واضحاً وغن استخدمنا الرموز" فليس القصد من القصة القصيرة
الغموض البحت.. هناك مفاتيح تؤدي لمعنى "وكل قارئ وتفكيره وأسلوب تحليله"

هذا و وفق الجميع في إضافة القصة القصيرة التي حكمتها تكمن في "مغزاها كقصة"

تقديري.. متابعة بشغف ما أن تسنح الفرصة^^

نوال الحجري
14-01-2011, 10:26 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزتي نوال الحجري..
فكرة جميلة جدا..الله يعطيك ألف عافية عزيزتي..
بصراحة مع أني أكتب القصة إلا أن القصة القصيرة دائما تخذلني
لهذا سأجرب معكم هنا علني أصل...


شموع: في كل ليلة تبحث عنهما لكنها لا تجد إلا عتمة وسط المكان..فتستسلم لنوم لتجدد لحظات أنتظارها مساء الغد....
لكِ عزيزتي كل الود



نبيلة يا اختي العزيزة .... جميلة بجمال روحك

لا تجد إلا عتمة وسط المكان .......... لو قلتِ """ وسط ذلك المكان """
لتجدد لحظات انتظارها مساء الغد ....
مثلا :::
في كل ليلة تبحث عنهما ، لكنها لا تجد سوى العتمة وسط ذلك المكان ... فتستسلم للنوم .. لتبدأ رحلة الإنتظار والبحث مساء الغد ..

نجمة الليل
02-03-2011, 10:05 PM
السلام عليكم و رحمة الله

لهفة مسافر
24-03-2011, 12:23 AM
وضعت رحالي فوق الأشرفة البيضاء ورحت ابحث عن امي وابي ولكن كان الملجأ خاويا بلا حراك


فقط أنا والجدران تحتضنني واحتضنها معتصرة قلبي أحاول مناداة أمي ..أمي ..أمي

محمد يوب
10-08-2011, 04:06 PM
شقائق النعمان

طفح الكيل وفاض السيل،فانتفض الحمام من عشه،يغرد نشيد الحرية و الخلاص،حلق في الفضاء عاليا، لاحت له شلالات الدم الزكية ،ارتوت بها أرض العرب،نبتت عليها شقائق النعمان،خجلت من عطرها الشقائق، وانحت خاشعة تتأمل ابتسامة الشهيد.
محمد يوب
07-08-11

نادية السعدي
05-09-2011, 08:50 PM
عندما كانت تنظر الى شمس المغيب تذكرت بأن غدا سيأتي فذهبت لتعد العدة للرحيل:p