محمد الراسبي
11-01-2011, 08:58 PM
مقال: الهوية والتطلعات -وطموح الشاعر العماني
أقيمت ندوة الشعر الشعبي العماني الهوية والتطلعات وهي ندوة اكاديميه بحتة حيث يتطرق الباحثون لتوضيح امور الشعر العماني والاسباب التي واجهته وطرح الافكار المستقبلية للمعالجة ، وان ما يميز هذه الندوه على ان الجميع متفق ان هناك خلل والجميع مصمم على التغيير ،وهذا التغيير في اعتقادي يحتاج لتضافر جهود كبيره من جميع الباحثين والشعراء والمسؤولين لكي نخرج بثمرة هذا التغيير ،ولقد كانت مداخلتي في الندوة وهي سيطرة بعض انواع الشعر وتغييب انواع اخرى وهذا يجد خلل في الهوية لان هذه الانواع تمس المجتمع العماني بطريقة مباشرة لذلك لابد من التوازن مع التجديد والتنويع .
وهذه الانواع التي سيطرت على الساحة سيطرت على كل شي منها المسابقات الشعرية والامسيات والصحافة والاعلام ونادت بها بعض الرموز الى ان طغت على الجانب الاخر .
الان انكشفت المشكلة وعرف الخلل ورسمت الحلول فبقيت المعالجه والتطبيق لذلك لنتجتهد جميعا في التطبيق من اليوم الاول ، لا أن يكون الحماس هذه الفترة وبعدها يقل طموحنا الى ان ننسى تطبيق الحلول لذلك لا بد من تحمل المسؤليه وخصوصا من اصحاب الشأن لأننا نحن الشعراء والمتابيعين للساحة سنقوم بالمتابعة الدائمة وبالتواصل معهم وسندون هذا التغيير باستمرار وسندعمه بكل قوة ، ولكن ان لم يحدث التغيير لأي سبب كان سنقوم ايضا بمتابعة المسؤول عن هذا والمحاسبة لان الجميع اتفق على التغيير ، والله ولي التوفيق.
أقيمت ندوة الشعر الشعبي العماني الهوية والتطلعات وهي ندوة اكاديميه بحتة حيث يتطرق الباحثون لتوضيح امور الشعر العماني والاسباب التي واجهته وطرح الافكار المستقبلية للمعالجة ، وان ما يميز هذه الندوه على ان الجميع متفق ان هناك خلل والجميع مصمم على التغيير ،وهذا التغيير في اعتقادي يحتاج لتضافر جهود كبيره من جميع الباحثين والشعراء والمسؤولين لكي نخرج بثمرة هذا التغيير ،ولقد كانت مداخلتي في الندوة وهي سيطرة بعض انواع الشعر وتغييب انواع اخرى وهذا يجد خلل في الهوية لان هذه الانواع تمس المجتمع العماني بطريقة مباشرة لذلك لابد من التوازن مع التجديد والتنويع .
وهذه الانواع التي سيطرت على الساحة سيطرت على كل شي منها المسابقات الشعرية والامسيات والصحافة والاعلام ونادت بها بعض الرموز الى ان طغت على الجانب الاخر .
الان انكشفت المشكلة وعرف الخلل ورسمت الحلول فبقيت المعالجه والتطبيق لذلك لنتجتهد جميعا في التطبيق من اليوم الاول ، لا أن يكون الحماس هذه الفترة وبعدها يقل طموحنا الى ان ننسى تطبيق الحلول لذلك لا بد من تحمل المسؤليه وخصوصا من اصحاب الشأن لأننا نحن الشعراء والمتابيعين للساحة سنقوم بالمتابعة الدائمة وبالتواصل معهم وسندون هذا التغيير باستمرار وسندعمه بكل قوة ، ولكن ان لم يحدث التغيير لأي سبب كان سنقوم ايضا بمتابعة المسؤول عن هذا والمحاسبة لان الجميع اتفق على التغيير ، والله ولي التوفيق.