المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تجربة حياتية بالمعني


أمل عبدالرحمن
20-01-2011, 04:20 PM
تجربة حياتية:أول مرأسى

لا تزال تلك الأسطر خاليه تلتمس مني المضي قدما حاولت مرارا وتكرار أن أمد تلك الأسطر التي أصبحت خالية وبحاجة إلي قلمي والي فكري وتصوري وما نحوه الذي تأخر في مدة سن حبرةالان عدت مجبرة لكي الم ما مضي من حقبة بقائي الذي فقدت معه الكثير عودتي هذه لا رجعة فيها بتاتا لان هناك الكثير مما سيقال وسيلفظ هنا عبارات كانت حبيسة صدري والآن قد استفاقت من غفوتها أو بالاحري من الغيبوبة التي كانت كامتة ومتقاعسة في نفس الوقت ليست بحاجة إلي الرضوخ ابد بحاجة إلي القليل من الصبر والوقت لكي تمد جسورها من جديد .
أحلام أخري تغدو للأمل وأحلام أخري متطايرة تكاد تبحث عن بصيص لو قليل وقلائل هم من نجدهم بحاجة إلي هذا الأمل الذي أصبحنا بحاجة إلية لأنة يمدنا بالقوة والعزم لان مفاتيح الأمور العزائم والإقدام علي الشئ ولو كان بأعيننا بعيدا .
تعالوا بنا لنرسو علي مرسي الحقيقة والواقع الملموس لنمد جسور الأمل فيما بيننا لنمد أيدينا لنتماسك لأننا بحاجة إلي الحب لكي يلون أيامنا ولكي تصبح مشرقة ومفعمة بالحياة وبالمزيد من التفاؤل.
وابسط تعبير كمثل لو لم تكن الحياة صعبة لما خرجنا من بطون أمهاتنا نبكي
فالحب غيمة ترسو في مدائن الشوق والأجمل أن نكون بحجم هذه الغيمة لكي نحصد الحب ونزرعه.أينما كان فلنتعلم أن نحب أنفسنا ومن حولنا .
في الصداقة قد يخفق البعض وقد ينجح البعض لان الصداقات هي خفقات قد تستمر وتنتهي في أن واحد وما علينا فعلة هو أن نتجرد من أنفسنا لكي نعي مفهوم هذه الكلمة التي أصبحت لدي البعض منا سلعة نحدد متى نريدها ومتى نستغني عنها الصداقة هي مفاتيح الحياة واحدي بوابات العبور للجهة الاخري هي فن ولكن لا يدركه إلا القليل الذين قد اكتسبوا من الحياة أصولها ومعارفها والبعض الأخر أصبح غني عنها لأنه أدرك أنها احدي المصالح التي تنزوي تحت مسماة الشخصي قد لا يبالي البعض لها إلا أنها ارقي كلمة في الوجود لأنها جزء من الإنسان نفسه فبدونها لا معني للتواصل والتعايش ,,,,,لان جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة.فلنعطي لهذه الكلمة أحقيتها رجاءا.

السكوت هي لغة الحوار الغير المباشر هي اسمي لغة قد يضنها البعض الهروب ولكنها لغة النفس المسائلة فهي اصدق تعبير قد يجيده الإنسان لأنه يكسب الإنسان الثقة التي يظنها البعض معدمة عدم التهور والتسرع هي لغة ضبط النفس يقال إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها ولكي تقئ نفسك الشرور سلامة الإنسان تكون في حلاوة اللسان .


ليون ولنسوى
الجميع يفكر في تغير العالم ولكن لا أحد يفكر في تغير نفسه
التفكير شي ذاتي والتغير نسبي ونحن بحاجة للاثنين نحن بحاجة لتغير من أنفسنا وليس من هويتنا فالهوية لا يمكن أن نغيرها لأنها الوطن والمنشأ ولكنا بحاجة إلي تغير أفكارنا وبعض عاداتنا فنحن بالألفية العشرين ولازلنا نحمل تلك العادات السيئة التي تفقد من مقوماتنا التساؤل هنا ما الشئ الذي نحن بحاجة لتغيره بأنفسنا وما الشئ الذي نفتقده ونبحث عنة نحن بحاجة إلي التسامح الدين الإسلامي دين سمح إلا أننا نفتقد لهذه الكلمة فيما بيننا ليتنا مثل الاسامي لا يغيرنا الزمن نفتقد الألفة المحبة الصدق العفو التعامل الجيد فهذه القاعدة التي نسعي لتحقيها ولا ننسي أيضا الطموح وتحقيق الذات بطرق سليمة فهذا ما نبحث عنة كوادر علمية ذات فكر ثاقب ورؤية ذات أبعاد وهادفة وليست من وراء الستار فلنعمل علي رقي أنفسنا .


تبق كلمة فلنعمل كما نحب أن نعمل بصدق وليس كما يحب غيرنا أن يعلمنا معني العمل. ومن يزرع يحصد ثمرة عملة.... والي لقاء عبر مرسي أخر ....

بقلمي / أمل عبدالرحمن
20/1/2011