ثعرها

[أبو المؤيد]

... وتتقاذفي أمواج الحنين لذلك البيت القديم..
لتلك الحارة وسكونها الرهيب..
لتلك الجارة وبسمتها التي تشعل بقلبي لهيب..
للعشق..
كم كان ذلك الثغر جميلاً..
بمساحته وغرابته وشكله البيضاوي المثير..
كم كنت أحملق به لأرى فيه بوابة ملكي ودهليزً بين ثناياه أتلمس خطاي..
مدخلاً لنفثاتي وحرارة زفيري وسماء تتلألآ في ليلي البهيم..
كصدفةٍ بحرينية تحفظ لؤلؤه بين محارتيها
.. كان..
كمغارة "علي بابا" لا يفتح إلا بكلمة سر..
لأقف أمامه بصمت خشيت أزعجه بكلماتي..
لأنطق بهمس.. تفتح يا "نرجس"..
متحيناً الفرصة للانقضاض على عفويته..
لأرى مكامن ضعفه.. لأهنئ نفسي بكبريائه..
وأعزيها..
انه الفضول!.. الفضول؟!
وما أن يفتح حتى يجرني إليه كتيار بحري سريع..
لأغوص هائم بين أغواره..
معلناً الاستسلام.

دمتم بخير.

[صدى الونه]

كم كنت أحملق به لأرى فيه بوابة ملكي ودهليزً بين ثناياه أتلمس خطاي..
مدخلاً لنفثاتي وحرارة زفيري وسماء تتلألآ في ليلي البهيم..

ذكريات وجميلا انها لم تتحقق لتبقى ذكريات
كم للحارات من فصولا وشقاوات .... ولكنها تبقى من اجمل الذكريات
تحتي لك اخي مصطفى

[أبو المؤيد]

العزيزة/ صدى:

مرورك كان الأجمل هنا.

نعم هي ذكريات محفورة في القلوب لأنها لم تغادرها ولو لبرهه.

شكراً لكي، دمتِ بخير.

[فاطمه القمشوعيه]

المعمري\

استسلام للحرف\الذكرى\الفضول
وكـــ كل الفصول .. تنحني دمعة ..
ومن لا يعرف الدرر .. يأتي هنا ..
وبدون كلمات سر .. الذكرى هنا ..

\

كل التحية

[سالم الوشاحي]

أخي العزيز مصطفى المعمري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لأحرفك مذاقها الخاص

متميز جدًا في انتقاء الكلمات

وفي تراكيبك0

دمت على خير

[إيلـــين*]

... وتتقاذفي أمواج الحنين لذلك البيت القديم..
لتلك الحارة وسكونها الرهيب..
لتلك الجارة وبسمتها التي تشعل بقلبي لهيب..
للعشق..
كم كان ذلك الثغر جميلاً..
بمساحته وغرابته وشكله البيضاوي المثير..
كم كنت أحملق به لأرى فيه بوابة ملكي ودهليزً بين ثناياه أتلمس خطاي..
مدخلاً لنفثاتي وحرارة زفيري وسماء تتلألآ في ليلي البهيم..
كصدفةٍ بحرينية تحفظ لؤلؤه بين محارتيها
.. كان..
كمغارة "علي بابا" لا يفتح إلا بكلمة سر..
لأقف أمامه بصمت خشيت أزعجه بكلماتي..
لأنطق بهمس.. تفتح يا "نرجس"..
متحيناً الفرصة للانقضاض على عفويته..
لأرى مكامن ضعفه.. لأهنئ نفسي بكبريائه..
وأعزيها..
انه الفضول!.. الفضول؟!
وما أن يفتح حتى يجرني إليه كتيار بحري سريع..
لأغوص هائم بين أغواره..
معلناً الاستسلام.

دمتم بخير.


عقارب الساعه مضت بسرعه وأنا ما زلت هنا
النص ... راقي جدا
رائعه حتى لا حتى


يا مصطفى .. حرفك أنيق وراقي


بنتظار جديدكـ

سلامي لقلبكـ


شيماء:)

[السعدية]

تسلم ايها االراقي دمت متئلق دوما لك
كل اتقدير

[محمد الطويل]

مصطفى ...................

لم تعد الحارة تلك يمتلكها السكون وقد انفض الهدوء عنها ولا شوارعها أو طرقاتها عادت كما كانت ، تغير كل شيء ولا شيء سوى بقايا ذكريات تعطر المكان في القلب وتشعل مرار العودة إلى الأمس الذي تولى ، لكن الزمن لا يعود لنبقى معذبين بالذكرى وتبقينا ذاتها الذكرى في دوائرها حتى إذا ظننا انها حصلت على ما تريد فينا أتتنا بقوة لتسكننا لتبقى الدروب حدثاً لا ننساه أبد الدهر .



مصطفى المعمري .....
جميل أن أجدك هنا تنفث غبار الأمكنة وتفتح صدرك للريح وتقول كفى صمتاً .. جميل أن أقرأ كلماتك وهي تبحث عن الأمس لتبقى تلك الكلمات عذبة كابتسامتك النقية التي أعرفها تماماً .. جميل أن نطوف معاً تلك المدائن نفتش عن حالنا وعن بقايا خطواتنا وعن مناديلنا المبللة بدموع الشقاوة والطفولة والكبرياء .. جميل أن نقف على ذاك الشاطئ نحصى معاً الموج ونستحم بين زرقته .



كن قريباً أخي الغالي .

[أنور السيفي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اخي الغالي واستاذي الجميل
مصطفى المعمري،بك اهلا سيدي
ومسائك مطر ايها المطر الرائع..!
هطول يعرف جهه واحده
الى يسار الصدر
لغة سهله تفتح لها القلوب
كل احضانها
في رقة تواجد وذكرى لم
يغيّر ملامحها الزمن
كتب لها ان تبقى
لأنها صادقه ومتدفقه بكل
معاني الصفاء
ملئت جيوب الذائقة روعة
لك الشكر رياض ٍ
زكيه
بارك الله اوقاتك واسعدك
بأذنه،
احترامي وتقديري

[أبو المؤيد]

فاطمة القمشوعي/

أبو سامي/

شيماء العميري/

السعدية/

الحرة الأبية/

أنور السيفي/

جميعاً شكراً لكم على تواجدكم البهي هنا والذي زخرف كلماتي البسيطة بكل معاني الثقافة والإبداع والقراءة المتعمقة، وخصوصاً صديقي/ محمد الطويل.

دمتم بخير.

[محمد بن زاهر الهنائي]

أخي العزيز نص جميل
دمت بخير وسلام
تقبل مروري