ريانة الغصن
10-03-2011, 12:09 AM
أعــــزائي الأعضــــــاء...
شاركوني رأيكــــم بموضوعي الجديـــــــد....
الوعود الكاذبة...إلى متى؟؟؟
لم تزل الوعود الكاذبة سارية حتى يومنا هذا ،ومفعولها ما زال قائما بالكذب وأساليب الكره والاحتقار ، كثيرون منا من يتمتع بخاصية الوعد الكاذب ولا فرار من المحاكاة الممزوجة بالخبث المتقن وما يصاحبه من خطط جهنمية ساحقة تودي بالضحية نحو الموت والهلاك ، ولا خلاص منها سوى بالانحطاط والانفصال الغير مقنع نهائيا ، الوعود الكاذبة غالبا ما تحتل القمة وتحتل النسب الأعلى في مادة الحب ومشتقاته، حيث لا يوجد هناك سوى التكرار منها ، بحيث تشعر في كل مرة بعدم التناسق والانسجام من ناحية الأفكار الرومانسية الخاطفة والتي يختلقها العاشق في كل مره لضحيته *المعشوقة* بهدف إبقائها مدة أطول في شراك حياته المشبوهة ، لم يعد للوعود قيمة استثنائية من ناحية الإدراك حين يمتص الخطايا السوداء الموحلة ، ما دام للإنسان عقل كبير يميزه عمن حوله من مخلوقات ،ما أكثرهم من وعدوا واخلفوا وما زالوا في شرك هذه الوعود، وما أكثرهم الضحايا الذين سُلبوا حياتهم وقلوبهم المفعمة بالعواطف الجياشة والسبب...وعدٌ كاذب!!!
لاحظ بأنك تختلق الوعود الكاذبة لمن حولك وتصطاد وعودهم الغير مقبولة ولكن ليس كل الأعذار و الوعود تستطيع أن تصيدها مصائد فاغلبها ما أن تستقبلها آذاننا سرعان ما تسري سريان السم في الجسد ، فنجسدها على أنها واحدة من تلك الخطط العبقرية ذات الجودة الأساسية في التاريخ العشقي ...
لم يعد لمفهوم الوعد الكاذب أي فكره تحجبه عن التصديق فما نراه في واقعنا ماهو إلا الحقيقة ولكننا وللأسف الشديد لا نرى سوى السراب المبهم نهائيا ، وفي النهاية يتضح لنا جليًا أن تلك الوعود لا تستحق المغامرة ولا تستحق التضحية...
* النهــــــــــاية *
تحيااااااااتي////ريــــــانه
شاركوني رأيكــــم بموضوعي الجديـــــــد....
الوعود الكاذبة...إلى متى؟؟؟
لم تزل الوعود الكاذبة سارية حتى يومنا هذا ،ومفعولها ما زال قائما بالكذب وأساليب الكره والاحتقار ، كثيرون منا من يتمتع بخاصية الوعد الكاذب ولا فرار من المحاكاة الممزوجة بالخبث المتقن وما يصاحبه من خطط جهنمية ساحقة تودي بالضحية نحو الموت والهلاك ، ولا خلاص منها سوى بالانحطاط والانفصال الغير مقنع نهائيا ، الوعود الكاذبة غالبا ما تحتل القمة وتحتل النسب الأعلى في مادة الحب ومشتقاته، حيث لا يوجد هناك سوى التكرار منها ، بحيث تشعر في كل مرة بعدم التناسق والانسجام من ناحية الأفكار الرومانسية الخاطفة والتي يختلقها العاشق في كل مره لضحيته *المعشوقة* بهدف إبقائها مدة أطول في شراك حياته المشبوهة ، لم يعد للوعود قيمة استثنائية من ناحية الإدراك حين يمتص الخطايا السوداء الموحلة ، ما دام للإنسان عقل كبير يميزه عمن حوله من مخلوقات ،ما أكثرهم من وعدوا واخلفوا وما زالوا في شرك هذه الوعود، وما أكثرهم الضحايا الذين سُلبوا حياتهم وقلوبهم المفعمة بالعواطف الجياشة والسبب...وعدٌ كاذب!!!
لاحظ بأنك تختلق الوعود الكاذبة لمن حولك وتصطاد وعودهم الغير مقبولة ولكن ليس كل الأعذار و الوعود تستطيع أن تصيدها مصائد فاغلبها ما أن تستقبلها آذاننا سرعان ما تسري سريان السم في الجسد ، فنجسدها على أنها واحدة من تلك الخطط العبقرية ذات الجودة الأساسية في التاريخ العشقي ...
لم يعد لمفهوم الوعد الكاذب أي فكره تحجبه عن التصديق فما نراه في واقعنا ماهو إلا الحقيقة ولكننا وللأسف الشديد لا نرى سوى السراب المبهم نهائيا ، وفي النهاية يتضح لنا جليًا أن تلك الوعود لا تستحق المغامرة ولا تستحق التضحية...
* النهــــــــــاية *
تحيااااااااتي////ريــــــانه