طغيان العشق
02-04-2011, 03:21 PM
سيدي يراودني شعور أن أترك الحب من شظف فؤادي على شاطئه الغور...
سيدتي إني لا أبالي بحبك
هيا انزعيه من قلبك وارميه على صخور شؤاطئه ليتبعثر أشلاء فحوى ذلك الحب
وكيف لي أن انزع روحي من أحشائي..
إلا تدرك قمة ذلك الألم...
قبل قليل سيدتي سمعت انه يراودك شعور أن تترك حبي...
نعم يراودني ذلك الشعور ويراودني أيضا التثبيط ..
لم أجد من حبك غير البيد والقسوة...
كما قلت لك إنني لا أبالي وسأستغني عن حبك ولست بحاجة إليه..
أعلم انك لست بحاجة إلى حبي المقتول
فربما هناك امرأه غيري تحتل قلبك القاسي..
لماذا خنت عهدك لي؟؟
وإنني بقيت على عهدك وسأبقى ما دمت على قيدي..
إن حب امرأه واحده لا يكفيني..
ذهولي من كلامك يجعلني في وجوم...
ألا يكفيك ذلك الحب الذي منحه قلبي لك ..
إن رويت ذلك الحب للكون لغرق..
وان رميته على جملود صخر سوف يلين..
حبي الذي بذ روايات العشاق..
وشوقي الذي أصبحت الدنيا منه رمضاء
سيدتي كل ما أتذكره إنك كنت بالحب جاهلة..؟؟
يالا حماقتك ويالا ذلك القلب الجبار.
إن كنت كما تقولين لماذا أنتي بجانبي الآن؟؟
لا ادري لماذا حملتني رياحك من محيطك إلى رمل شاطئك..
لا ادري لماذا رماني الموج على عاتق رملك؟؟
لا ادري لماذا صوت أمواجك الثأرة كصوت الجلجلة يضرب بعنف في أعماقي ويتردد صداه بين أضلعي فتتكسر..
تمسكت سفينتي بأمواج بحرك العالية ارتعدت فرائسها وكانت على وشك الحطام ؟؟
طأطأت تلك الأمواج ورقت وعانقتني لتبعد الخوف عني ..
إن القدر يا سيدي.رماني بين بحرك وشاطئك ؟؟
جرفتني قيعانك لأبقى في أمان ..
من شظف خوفي غطيت جسدي الخائف بأوراق أشجارك ونمت قريرة العين بين أحضان قيعانك..
رويت لي روايات وأنا بين نارك ودفئك…
أحببتني وبعد برهة من زمان أحببتك ..كنا أجمل عاشقين في ذلك العالم الذي تسبح به القلوب النابضة بالحب..
خامرت أمواجك أمواجي كتشابك يد العاشقين..
صرن يلعبن في خارطة زماننا المرسومة بحبر دمي ودمك..
حسبت أن حبك طوبى ولم أدرك إن حبك لغوبا ..
سيدي هل تريدني أن أحزم حقائبي وأرحل من عالمك إلى عالمي.
ُيمينني حديثك ماذا فعلت بك لتغضبني؟؟
ابتسم لي وأرسل طرفه إلي..
أغضبتك لأرى روعة ملامحك على غضب
ولأرى وميض اللؤلؤتين الباكيتين….
غضبك الجذاب يسلبني يا أجمل امرأه في تاريخي ..
ويا أشهى حب في تكوين حياتي..
إنني طمعت أن أراك على غضب يا قلب محيطي..
فسامحيني يا زهرة رماني وطعم كرزي ونكهة زيتوني..
تبجست عيناي بالودق ..
خشيت أن تكون بحوارك هذا صادقا..
جعلت قلبي كزهرة الذابلة تتوسط بساتيني؟؟
لم أعلم من قبل إنك بهذا الجنون يا مجنوني..
كيف عساي أن لا أسامحك وبي قلب أنثى..
بعد تلك الدموع التي جعلت البحار أعمق..إرتسمت أخيرا على فاي الضحكة..
شابكت أنامله أناملي..وجلسنا بقرب شاطئنا..
نتأمل غروب شمس حبنا ..بعد تلك الغيوم المتزاحمة التي أمطرت حبات الحزن في يومي المميت..
سيدتي إني لا أبالي بحبك
هيا انزعيه من قلبك وارميه على صخور شؤاطئه ليتبعثر أشلاء فحوى ذلك الحب
وكيف لي أن انزع روحي من أحشائي..
إلا تدرك قمة ذلك الألم...
قبل قليل سيدتي سمعت انه يراودك شعور أن تترك حبي...
نعم يراودني ذلك الشعور ويراودني أيضا التثبيط ..
لم أجد من حبك غير البيد والقسوة...
كما قلت لك إنني لا أبالي وسأستغني عن حبك ولست بحاجة إليه..
أعلم انك لست بحاجة إلى حبي المقتول
فربما هناك امرأه غيري تحتل قلبك القاسي..
لماذا خنت عهدك لي؟؟
وإنني بقيت على عهدك وسأبقى ما دمت على قيدي..
إن حب امرأه واحده لا يكفيني..
ذهولي من كلامك يجعلني في وجوم...
ألا يكفيك ذلك الحب الذي منحه قلبي لك ..
إن رويت ذلك الحب للكون لغرق..
وان رميته على جملود صخر سوف يلين..
حبي الذي بذ روايات العشاق..
وشوقي الذي أصبحت الدنيا منه رمضاء
سيدتي كل ما أتذكره إنك كنت بالحب جاهلة..؟؟
يالا حماقتك ويالا ذلك القلب الجبار.
إن كنت كما تقولين لماذا أنتي بجانبي الآن؟؟
لا ادري لماذا حملتني رياحك من محيطك إلى رمل شاطئك..
لا ادري لماذا رماني الموج على عاتق رملك؟؟
لا ادري لماذا صوت أمواجك الثأرة كصوت الجلجلة يضرب بعنف في أعماقي ويتردد صداه بين أضلعي فتتكسر..
تمسكت سفينتي بأمواج بحرك العالية ارتعدت فرائسها وكانت على وشك الحطام ؟؟
طأطأت تلك الأمواج ورقت وعانقتني لتبعد الخوف عني ..
إن القدر يا سيدي.رماني بين بحرك وشاطئك ؟؟
جرفتني قيعانك لأبقى في أمان ..
من شظف خوفي غطيت جسدي الخائف بأوراق أشجارك ونمت قريرة العين بين أحضان قيعانك..
رويت لي روايات وأنا بين نارك ودفئك…
أحببتني وبعد برهة من زمان أحببتك ..كنا أجمل عاشقين في ذلك العالم الذي تسبح به القلوب النابضة بالحب..
خامرت أمواجك أمواجي كتشابك يد العاشقين..
صرن يلعبن في خارطة زماننا المرسومة بحبر دمي ودمك..
حسبت أن حبك طوبى ولم أدرك إن حبك لغوبا ..
سيدي هل تريدني أن أحزم حقائبي وأرحل من عالمك إلى عالمي.
ُيمينني حديثك ماذا فعلت بك لتغضبني؟؟
ابتسم لي وأرسل طرفه إلي..
أغضبتك لأرى روعة ملامحك على غضب
ولأرى وميض اللؤلؤتين الباكيتين….
غضبك الجذاب يسلبني يا أجمل امرأه في تاريخي ..
ويا أشهى حب في تكوين حياتي..
إنني طمعت أن أراك على غضب يا قلب محيطي..
فسامحيني يا زهرة رماني وطعم كرزي ونكهة زيتوني..
تبجست عيناي بالودق ..
خشيت أن تكون بحوارك هذا صادقا..
جعلت قلبي كزهرة الذابلة تتوسط بساتيني؟؟
لم أعلم من قبل إنك بهذا الجنون يا مجنوني..
كيف عساي أن لا أسامحك وبي قلب أنثى..
بعد تلك الدموع التي جعلت البحار أعمق..إرتسمت أخيرا على فاي الضحكة..
شابكت أنامله أناملي..وجلسنا بقرب شاطئنا..
نتأمل غروب شمس حبنا ..بعد تلك الغيوم المتزاحمة التي أمطرت حبات الحزن في يومي المميت..