المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع للنقاش... ] هل حقا فاقد الشيء لا يعطيه..؟[


نبيلة مهدي
02-05-2011, 12:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الإنسان بصورة بسيطة كتلة من المشاعر و الأحاسيس..
الإنسان في داخله الكثير و الكثير .. فهو طاقة كامنة..
إذا الإنسان له القدرة على العطاء... كم له القدر على الأخذ..
لكن هناك ما استوقفتني مقولة دائما تتردد على مسامعي كثير وهي
أن فاقد الشيء لا يعطيه...!!
طبعا من وجهة نظري أنا شخصيا لا أتفق مع هذه المقولة.لأسباب عديدة، لن أذكره الآن

.. هنا أريد منكم أيها الأعزاء أن تشاركوني الحوار و الإجابة على بعض التساؤلات التي استوقفتني طويلا مع الآخرين..

هل فعلا فاقد الشيء لا يعطيه..؟
و ما مدى صحة هذه المقولة..؟


وهناك المزيد ولكني أريد أن أفتتح هذا الموضوع لنقاش بهذه الأسئلة..
و من ثم طرح الباقي و طبعا المجال مفتوح للجميع هنا لنقاش و طرحة أي سؤال أو وجهة نظر في هذا الموضوع..


أتمنى من الجميع أن يشاركنا هذا النقاش..

سالم الوشاحي
02-05-2011, 08:44 AM
أختي الفاضله نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل جداً أحيييكِ عليه

هل حقا فاقد الشيء لا يعطيه..؟

ليست في كل الأحوال هذه المقوله صحيحه

وهي ليست مع كل البشرفهو على حسب أخلاق ومبادئ الشخص

فهناك أناس حرموا من التعليم لكن أستطاعوا أن يربوا أبنائهم وبناتهم

على التعليم بالتحفيز والمثابرة والجلوس معهم وأيضاً فاقد الحنان والعطف

فهو يستطيع أن يعطيه لان أحساسه الداخلي دفعه لفعل ذالك الذي فقدة إذن هنا فاقد الشي يعطيه

وهناك مثال فاقد الشي لايعطيه يعني في أناس فقدوا الأمل والصبر والخلق والمال فهم

لايستطيعوا أن يعطوه...............

اتمنى ان يكون رأيي في هذا الموضوع الجميل واضح ودقيق

ليلى العامرية
02-05-2011, 01:44 PM
السلام عليكم ورحمة وبركاته...

الأخت نبيلة مهدي... بصراحة... دون مجاملة... موضوع جميل جداً للنقاش...

هل فاقد الشي لا يعطيه؟؟؟

[COLOR="Purple"]أنا من وجهة نظري.... لا اتفق مع هذه المقولة.. بالرغم منأني أسمعها من الجميع... في أغلب الأحوال..لأن الأنسان كتلة من المشاعر والأحاسيس... يعني اذا فقد شي .. بالعكس ما يريدغيره يفقده.... وخصوصاً أذا تألم هو... من الشي أللي فقده..
وراح اوضح رأيي بأمثلة.. مثلاً أذا الأنسان فقد حنان امه.. وابوه وهوصغير... وكان محتاج لهم... لما بيكبر .. وبيتزوج... ما راح يعامل أبناءه.. بنفس طريقة والديه... ألا بالعكس... راح يكون لهم الصديق .. والأب... في نفس الوقت...

والمثال الثاني...أنه... أذا ما حصل على الأشياء أللي يحتاجها.. ودار خاطره.. فيها... وهوصغير نفس الحالة.. لما يكبر... راح يحاول بكل ما فيه.. يدبر لأبناءه.. كل أللي يحتاجوه... لأنه في يوم من الأيام.. كان مثلهم.. وتألم لأنه اقل من غيره..


وهذه وجهة نظري وأتمنى من الجميع.. أن يتقبلها....
ولابد ان تختلف الأراء...

لؤلؤة
02-05-2011, 06:55 PM
يسلموووووووووووووووويارب

نبيلة مهدي
03-05-2011, 06:24 PM
أختي الفاضله نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل جداً أحيييكِ عليه

هل حقا فاقد الشيء لا يعطيه..؟

ليست في كل الأحوال هذه المقوله صحيحه

وهي ليست مع كل البشرفهو على حسب أخلاق ومبادئ الشخص

فهناك أناس حرموا من التعليم لكن أستطاعوا أن يربوا أبنائهم وبناتهم

على التعليم بالتحفيز والمثابرة والجلوس معهم وأيضاً فاقد الحنان والعطف

فهو يستطيع أن يعطيه لان أحساسه الداخلي دفعه لفعل ذالك الذي فقدة إذن هنا فاقد الشي يعطيه

وهناك مثال فاقد الشي لايعطيه يعني في أناس فقدوا الأمل والصبر والخلق والمال فهم

لايستطيعوا أن يعطوه...............

اتمنى ان يكون رأيي في هذا الموضوع الجميل واضح ودقيق



وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
مساء الألق..
أهلا أخي و أستاذي العزيز
الروح الطيبة..
أبو سامي..
تعليق على الموضوع جميل جدا .. و وجهة نظرك أتفق معك فيها..
شكرا لك و لهذا الحضور الرائع...
ولكن هناك سؤال يطرح نفسه...

هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟

أتمنى أن تعود هنا..

السعدية
03-05-2011, 07:37 PM
الغاليه نبيله مهدي موضوع فعلا جميل
وله اهميه وتستحقين الشكر عليه
ولي عوده

ود الاكرف
03-05-2011, 10:32 PM
فاقد الشئ لايعطية مقولة صحيحة فمن حرم من الحنان من أبوية ومن ثم أعطاه لابناءة فهذا لم يكن فاقد الحنان بل محروما منه ومن لم يسعده ابواه بفقرهم او بخلهم او عدم توفر الوسيلة لهم وهو اعطى ابناءة لم يكن فاقدا للشئ بل محروما منه ولكنة يملكة في نفسة ولكن مثلا البخيل فاقد للكرم ولا يمكن يعطية/ الرجل الذي لايتقن لعب كرة القدم مهما حاول ان يتقن لن يتمكن لانه فاقد المهارة ولايمكن يعطيها / أنا شخصيا فاقد لشئ أعرفه أنا ولايمكن اعطية حاولت ولم استطع لاني فاقده/ وهناك اشياء لاافقدها فانا اعطي فيها ويبقى رأي شخصي وتقبلي مروري

سالم الوشاحي
04-05-2011, 01:46 PM
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
مساء الألق..
أهلا أخي و أستاذي العزيز
الروح الطيبة..
أبو سامي..
تعليق على الموضوع جميل جدا .. و وجهة نظرك أتفق معك فيها..
شكرا لك و لهذا الحضور الرائع...
ولكن هناك سؤال يطرح نفسه...

هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟

أتمنى أن تعود هنا..

أهلاً أختي نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى))

اولاً يجب أن نعرف ماهو العطاء ... هو أن تفرح بفرح ماحولك لما قدمته لهم والعطاء

تعطي دون أن تشعر

والعطاء أن تعيش لغيرك والعطاء هوالمنح ماتجود به النفس والعطاء يعني العطاء نهر

لايتوقف إلا إذا مات الأنسان

أو أختل عقله ولم يعد قادراً على العطاء أو مرض ولم يدرك بمن حوله هذا جوابي

أخيّه وأرجوا أن يكون كما أردتي

راشد الخالدي
04-05-2011, 04:57 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعجبني موضوعكـ أختي نبيله

في وجهة نظري في معظم الاوقات فاقد الشي يعطيه اذإ نشاء في بيه تعوضه عن الشي الذي يفقده مثل الطفل اذإ فقد أمه او ابوه ووجد من يقف لي جانبه لن يحس بالفقدان والوحده وهذاي الحياه مليها بالدروس كل لحظه يمر فيها سوف يتعلم من الحياه حتى لو فقد الحنان والحب وعندما تاتي ساعة العطاء سوف يكون عطاه اكثر من عطاء الذين عاشو وسط الحب والحنان.

فاقد الشي لا يعطيه فهناك اشياء حينما تفقد لا تعطي سوف اذكر امثله لي ذالك مثل شجرة لا تثمر فكيف سيجني منها القاطف والجاني ثمرا او زجاجة ماء خاوية كيف ستسقي العطشى ؟

وهذه وجهة نظري
ولابد ان تختلف الأراء
بارك الله فيكـ

نبيلة مهدي
04-05-2011, 05:01 PM
السلام عليكم ورحمة وبركاته...

الأخت نبيلة مهدي... بصراحة... دون مجاملة... موضوع جميل جداً للنقاش...

هل فاقد الشي لا يعطيه؟؟؟

أنا من وجهة نظري.... لا اتفق مع هذه المقولة.. بالرغم منأني أسمعها من الجميع... في أغلب الأحوال..لأن الأنسان كتلة من المشاعر والأحاسيس... يعني اذا فقد شي .. بالعكس ما يريدغيره يفقده.... وخصوصاً أذا تألم هو... من الشي أللي فقده..
وراح اوضح رأيي بأمثلة.. مثلاً أذا الأنسان فقد حنان امه.. وابوه وهوصغير... وكان محتاج لهم... لما بيكبر .. وبيتزوج... ما راح يعامل أبناءه.. بنفس طريقة والديه... ألا بالعكس... راح يكون لهم الصديق .. والأب... في نفس الوقت...

والمثال الثاني...أنه... أذا ما حصل على الأشياء أللي يحتاجها.. ودار خاطره.. فيها... وهوصغير نفس الحالة.. لما يكبر... راح يحاول بكل ما فيه.. يدبر لأبناءه.. كل أللي يحتاجوه... لأنه في يوم من الأيام.. كان مثلهم.. وتألم لأنه اقل من غيره..


وهذه وجهة نظري وأتمنى من الجميع.. أن يتقبلها....
ولابد ان تختلف الأراء...


[color="navy"]أهلا عزيزتي ليلى العامرية

أهلا بهذا الحضور الجميل.. أتفق معكِ.. أذا من فقد شيء يحاول دائما أن يعطي ما فقد و البحث عن طريقة للعطاء....

لكن يا عزيزتي هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟

و أيضا السؤال الذي وجهة للأخي و أستاذي أبو سامي.. أطرحه عليك فأتمنى منكِ أيتها الراقية أن تعودي هنا علنا نتوصل لأجابة ترضينا...

هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟

أتمنى عودتكِ هنا..

مودتي

نبيلة مهدي
04-05-2011, 05:07 PM
مرحبا بأستاذنا

وموضوعك شائق أخية

بالنسبة للمقولة : فاقد الشيء لا يعطيه.. فمن وجهة نظري أنها لا تنطبق دائما.. ومثلما أشار الأخوة سابقا.. فهناك أشياء يفقدها الإنسان في حياته كالحنان مثلا.. إلا أنه لن يرضى بأن يعيش أبناؤه كعيشه هو.. بل بالعكس قد يكون ذلك سببا في ضخهم بشحنات من حبه وحنانه..

أما إلى مدى تنطبق هذه المقولة.. فهي عند بعض الناس.. ممن غلب عليه طابع الأنانية مثلا.. فمثلما حرم هو من الأشياء التي يريدها.. أراد أن يذيق غيره مرارة ما ذاق.. فيحرمه منه..



أهلا بالعزيزة الحرة الأبية..
أهلا بكِ أيتها الأنيقة..
جميل ما كتبتي هنا..رد أعجبني.. و سأطرح عليك نفس الأسئلة التي طرحتها على ليلى و الأخ أبو سامي..

- لكن يا عزيزتي هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟

-هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟

أتمنى أن تعودي هنا لتشاركينا النقاش فلازال هناك من يصر على أن المقولة صحيحة 100/100..

أتمنى عودتكِ

مودتي

نبيلة مهدي
04-05-2011, 05:09 PM
يسلموووووووووووووووويارب

الله يسلمك عزيزتي لؤلؤة
أتمنى أن تشاركينا في النقاش..
مودتي أيتها العطرة

نبيلة مهدي
04-05-2011, 05:47 PM
الغاليه نبيله مهدي موضوع فعلا جميل
وله اهميه وتستحقين الشكر عليه
ولي عوده


أهلا بالغالية السعدية..

الجمال هو حضوركِ ..و حتما سأنتظر عودتكِ..
أيتها العذبة..

مودتي

نبيلة مهدي
04-05-2011, 06:05 PM
فاقد الشئ لايعطية مقولة صحيحة فمن حرم من الحنان من أبوية ومن ثم أعطاه لابناءة فهذا لم يكن فاقد الحنان بل محروما منه ومن لم يسعده ابواه بفقرهم او بخلهم او عدم توفر الوسيلة لهم وهو اعطى ابناءة لم يكن فاقدا للشئ بل محروما منه ولكنة يملكة في نفسة ولكن مثلا البخيل فاقد للكرم ولا يمكن يعطية/ الرجل الذي لايتقن لعب كرة القدم مهما حاول ان يتقن لن يتمكن لانه فاقد المهارة ولايمكن يعطيها / أنا شخصيا فاقد لشئ أعرفه أنا ولايمكن اعطية حاولت ولم استطع لاني فاقده/ وهناك اشياء لاافقدها فانا اعطي فيها ويبقى رأي شخصي وتقبلي مروري

أخي العزيز
ود الاكرف.. أولا أهلا بك هنا أيها الرائع..
أوليس الحرمان نوع من أنواع الفقد...؟

مثالك عن البخيل هذا البخيل إنسان لا يملك ملكة الكرم.. لكن أوليس له القابيلة للعطاء و البذل..؟ لكن هناك عائق داخله.. وهذا ليس فقد فقط بل هذا نوع أخر هو حب الذات و حب المال..!! هذا من وجهة نظري طبعا.. اما عن فاقد المهارة أعتقد أن هنا حالة مختلفة تماما لكل شخص مهارات معينه يستطيع العطاء فيه و ليس الكل يمتلك كل المهارات و المواهب .. فهنا شيء مختلف و لكن الإنسان يظل قادر و مؤهل لكسب المهارات و التعلم.. أذا هنا موضوع مختلف..!

أشكرك أخي العزيز لهذا الحضور الجميل جدا.. و أعجبني ردك و أن كنت لم أقتنع ببعضه.. لكن أحترم رأيك .. و لكن أتمنى أن تعود هنا لتتابع و تشاركنا أيضا...

كل الاحترام و التقدير..

مختار السلامي
06-05-2011, 05:22 PM
العزيزة

نبيلة مهدي

اتفق كثيراً مع الاخ الكريم ود الاكرف في حديثة هنا
نعم فاقد الشي لا يعطية وما ذكره اخي هنا هو الفرق ما بين فاقد الشي والمحروم منه وفي طبيعة الحال لا تنطبق هذه المقوله على كل امر فمثلا لا استطيع تطبيقها على موضوع الحنان والاحاسيس وما شابه ذلك لان هذه الامور لها مستوياتها مع نفس الانسان لا يوجد في الكون بأكمله شخص فاقد للحنان وخلافه بل هي مستويات وانتي ذكرتي بان الانسان كتله من المشاعر ولهذا فهو غير فاقد لذلك.
ربما ينطبق على فاقد البصر مثلا على فاقد السمع

الموضوع رائع ويتحمل كل التأويلات والأراء.

نبيلة مهدي
10-05-2011, 06:08 PM
أهلاً أختي نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى))

اولاً يجب أن نعرف ماهو العطاء ... هو أن تفرح بفرح ماحولك لما قدمته لهم والعطاء

تعطي دون أن تشعر

والعطاء أن تعيش لغيرك والعطاء هوالمنح ماتجود به النفس والعطاء يعني العطاء نهر

لايتوقف إلا إذا مات الأنسان

أو أختل عقله ولم يعد قادراً على العطاء أو مرض ولم يدرك بمن حوله هذا جوابي

أخيّه وأرجوا أن يكون كما أردتي


أهلا بأخي و أستاذي الروح الطيبة
أهلا بعودتك التي تسعدني كثيرا..

شيء جميل أن يكون هكذا هو العطاء..في نظرك أيها الطيب..

أن سمحت لي يا أخي أن أطلب منك أن تعطيني رأيك في وجهة نظر الأخ ود الاكرف..
بذات في هذا الــكـلام..


مثلا البخيل فاقد للكرم ولا يمكن يعطية/ الرجل الذي لايتقن لعب كرة القدم مهما حاول ان يتقن لن يتمكن لانه فاقد المهارة ولايمكن يعطيها

طبعا ليس لشيء فقط أريد أن أجد شيء يقنعني أكثر...أنا فعلا قلت رأي و مقتنعة ولكن أريد أن أحصي الأراء التي قد تجتمع معي في نقطة معينه فهل سمحت و عدت هنا أيها الراقي..

كل الاحترام و التقدير

نبيلة مهدي
10-05-2011, 06:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعجبني موضوعكـ أختي نبيله

في وجهة نظري في معظم الاوقات فاقد الشي يعطيه اذإ نشاء في بيه تعوضه عن الشي الذي يفقده مثل الطفل اذإ فقد أمه او ابوه ووجد من يقف لي جانبه لن يحس بالفقدان والوحده وهذاي الحياه مليها بالدروس كل لحظه يمر فيها سوف يتعلم من الحياه حتى لو فقد الحنان والحب وعندما تاتي ساعة العطاء سوف يكون عطاه اكثر من عطاء الذين عاشو وسط الحب والحنان.

فاقد الشي لا يعطيه فهناك اشياء حينما تفقد لا تعطي سوف اذكر امثله لي ذالك مثل شجرة لا تثمر فكيف سيجني منها القاطف والجاني ثمرا او زجاجة ماء خاوية كيف ستسقي العطشى ؟

وهذه وجهة نظري
ولابد ان تختلف الأراء
بارك الله فيكـ


أهلا أخي العزيز
راشد الخالد...

شيء جميل أيها الراقي..
أتعلم جعلتني أفكر كثيرا في بعض كلمات بذات في هذه النقطة..
مثل شجرة لا تثمر فكيف سيجني منها القاطف والجاني ثمرا او زجاجة ماء خاوية كيف ستسقي العطشى ؟

مثلا فعلا جعلني أتوقف كثير.. الشجرة هي رمز للعطاء.. ولكن هنا لو توقفنا و تأملنا قليلا.. سنجد أن الشجره في الأصل ليست فاقدة لشيء بل هي عقيم أي ليس لها أي قابلية للأثمار..
أم الزجاجة الخاوية .... فـ لي عوده لها قريبا جدا...

شكرا ايها العطر.. لا تبتعد من هنا.. وكن بالقرب..

كل الاحترام و التقدير

أبو المؤيد
10-05-2011, 11:25 PM
مرحباً نبيلة:

{فاقد الشيء لا يعطيه}، لو ابتعدنا قليلاً عن "العطاء" واتجهنا إلى "فقدان الشيء"، عندها نجد أن الفقدان موجود أساساً في الصفات البشرية، فالفقدان معناه أنك كنت تمتلك هذا الشيء فعلاً ثم أضعته، وربما تجده أو لا تجده مستقبلاً، وحسب الطبيعة البشرية لا بد لكل من أضاع شيء أن يستمر بالبحث عنه.

نأتي للعطاء: فما دام الشخص في موضع بحث عن ما فقد فكيف له أن يعطيه وهو بالأساس لا يملكه، يعني كإعطاء شخص سمكة بالبحر، فالعطاء يكون لشيء ملموس أو محسوس، ولا تتوفر هذه الشروط في العطاء الموجود هنا، أي أنه لا يملك ما يعطى.

أيضاً الفقدان هو نوع من أنواع "النسيان"، فربما تعود الذاكرة لذلك الشخص فيجد ضالته ويبدأ بتصحيح الأوضاع، لكن هذا النوع من الفقدان هل من الممكن أن يكون دائم؟، باعتقادي ممكن وخصوصاً مع ضغوط الحياة ومنغصاتها، وهنا من الصعب أن نقول أن هذا الشخص "غير مبالي أو غير مهتم".

نأتي للخلاصة وهي: أن هذه المقولة خطأ ولا تمت للواقع بصلة، والإنسان يستمر بالعطاء في كل مناحي الحياة لكن كل حسب أولوياته، ويشذ عن هذه القاعدة في حال تعرضه لصدمه أفقدته ما يلهمه، وفي هذه الحال نجده قد وصل لمرحلة "اليأس"، والفقد والعطاء من الممكن أن يتحدا ومن الممكن أن يتقاطعا، ويعتمد ذلك على نسبة تواجد الشيء المفقود.

دمتِ بخير.

سالم الوشاحي
11-05-2011, 08:20 PM
أهلا بأخي و أستاذي الروح الطيبة
أهلا بعودتك التي تسعدني كثيرا..

شيء جميل أن يكون هكذا هو العطاء..في نظرك أيها الطيب..

أن سمحت لي يا أخي أن أطلب منك أن تعطيني رأيك في وجهة نظر الأخ ود الاكرف..
بذات في هذا الــكـلام..


مثلا البخيل فاقد للكرم ولا يمكن يعطية/ الرجل الذي لايتقن لعب كرة القدم مهما حاول ان يتقن لن يتمكن لانه فاقد المهارة ولايمكن يعطيها

طبعا ليس لشيء فقط أريد أن أجد شيء يقنعني أكثر...أنا فعلا قلت رأي و مقتنعة ولكن أريد أن أحصي الأراء التي قد تجتمع معي في نقطة معينه فهل سمحت و عدت هنا أيها الراقي..

كل الاحترام و التقدير


أهلاً بأختي نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى))

عدت للتعليق على ماذكرته عن هذه المقوله لود الأكرف

من وجهة نظري لاأتفق معه على هذه المقوله ولكن أحترم رأيه .


واوضح لوجأنا بالبخيل هل كان كريماً وبعدها فقد الكرم فأصبح بخيلاً طبعاً لا... لإن الكرم والبخل

صفة أخلاقية يكتسبها الشخص من دينه وأخلاقه ومن البيئه التي عاش فيها والعادات التي تربى عليها ...

إذن كيف فقد الكرم ...؟؟؟ فأصبح بخيلاً

وهذه جهة نظري شخصياً

ليلى العامرية
16-05-2011, 11:36 AM
أهلا عزيزتي ليلى العامرية

أهلا بهذا الحضور الجميل.. أتفق معكِ.. أذا من فقد شيء يحاول دائما أن يعطي ما فقد و البحث عن طريقة للعطاء....

لكن يا عزيزتي هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟

و أيضا السؤال الذي وجهة للأخي و أستاذي أبو سامي.. أطرحه عليك فأتمنى منكِ أيتها الراقية أن تعودي هنا علنا نتوصل لأجابة ترضينا...

هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟

أتمنى عودتكِ هنا..

مودتي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

عدت من جديد كي أبدي رأيي في هذا الموضوع الجميل...

بالنسبة لسؤالك الأول
هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟

أنا ما أتفق مع هذه المقولة... لأن أبسط مثال عندنا أهالي فلسطين.... بالرغم من أنه بلادهم تخلو من الأمان بسبب الأحتلال الأسرائيلي... الا أن معضمهم قدلاوا يوفروا الأمان لابنائهم بالرغم من أنهم فقدوه سنوات...
وطبعاً عندنا فلسطينين في عمان ونحن نشوف كيف عايشين بأمان ... لأنه الأهل هم لهم الدور الكبير..
في شعور الأبناء....


أما السؤال الثاني...

"]هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟

لا يصل ألى هذه المرحلة سوى الأنسان اليائس...
أما الأنسان المتفائل .. والواثق بقدرات الله... لا ييأس...

وهذه وجهة نظري...

نبيلة مهدي
17-05-2011, 03:07 AM
عدت أخية.. ولست ببعيدة بإذن الله..
أختي الغالية.. من يصر على هذه المقولة مئة بالمئة، فإنه قد لا يعي بإن هذه مجرد مقولة بشرية.. بها من الصحة، وبها من الخطأ.. وليس كلاما مقدسا أو بيانا منزلا من الرحمن.. بحيث نقول بأنها صحيحة مئة بالمئة.. أما بالنسبة التي طرحتها..
هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟

أرى من وجهة نظري- وربما تكون ضيقة- بأنها غير صائبة، وغير خاظئة في الوقت نفسه، فكل شيء في البشر تحكمه الظروف، وتحكمه الطبائع والشخصيات، وليس كل إنسان فاقد الأمان لا يمكن أن يعطيه، وعلى سبيل المثال: لننظر إلى الدول المحتلة، أين هم من الأمان الدولي؟!!! وأين هم من الأمان الوطني؟!!! أغلب ذلك مغيب إن لم يكن كله... لكن انظري إلى عالمهم الخاص ( أسرهم ) كيف يتعاملون معها؟!! هل لأنهم فقدوا الأمان في أوطانهم، لا يستطيعون ترجمة الأمان في حياتهم، بل العكس أرى أنهم أكثر الناس حنوا.. وأعود لأقول.. ( بعضهم ).. لأن البعض الآخر شخصيات نتنة، وإن لم يفقدوا الأمان، إلا أنهم يحاولون ( حسدا ) أن يفقدوه غيرهم.. وإن كانوا بالفعل فقدوا الأمان في حياتهم ولم يستطيعوا أن يعطوه لغيرهم.. فهذا يعود على الإنسان، وكيف روض نفسه وهذبها.. أو كيف أقبح صنعها!!! فبيده جعل المر حلوا، والحلو مرا متى ما أراد ذللك.. ليست العبرة في الفقد، وإنما العبرة في كيف تفكر أنت؟!!!

السؤال الثاني..
-.هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء..؟و متى يكون هذا..؟

نعم يصل الإنسان إلى مرحلة عدم القدرة على العطاء، وإضافة إلى ما ذكره أستاذنا سالم الوشاحي، أقول أن كل إنسان قد تطرأ عليه طوارئ معينة، تجعله مكتئبا مثلا من تصرف لم يعجبه، ويتخذ موقفا سلبيا منه، إلا أنه سيعود إلى طبيعته حتما، فهناك طبائع مؤقتة، تنتهي بانتهاء المؤثر.. فلو تلقيت خيانة من شخص ما، ستعيشين فترة زمنية محددة تتذوقين طعم المرارة، وترين أن الآخرين لا يستحقون أن نعطيهم شيئا، لأن التجربة التي مررت بها، قد علمتك بأن هناك ( خونة ) كثار، وأنه لا ثقة في أحد و.... و.... و.... إلا أنه مع مرور الزمن ستنسين أو تتناسين، وستجدين الحياة متفتحة رغم ما واجهتِ من تلك الخيانة .. وإن خليت خربت عزيزتي.. والإنسان طاقة .. والطاقة تنفذ.. ثم نعود لنشحنها فتعود الطاقة ونكمل حياتنا.. والعطاء كذلك .. سينفذ فترة .. إلا أنه سيعود.. وكما قلت كل ذلك تحكمه طبائع الإنسان، وعلى نوع التربية التي ربى نفسه بها، قبل أن يربيه الوالدين أو الغير..

دمتِ بود أختي العزيزة.. وعذرا على الإطالة.. إلا أن الحديث ذو شجون.. وهذا ما جعلني أطيل..


أهلا بالعزيزة
الحرة الأبية..
أهلا أيتها الرقية.. عودتكِ هذه جميلة جدا..
حملت الكثير .. شكرا لكِ أيتها العطرة..
و على العكس لم تطيلي بل على العكس أعطيت رأي جميل..
شكرا لك ..

مودتي

نبيلة مهدي
17-05-2011, 03:12 AM
العزيزة

نبيلة مهدي

اتفق كثيراً مع الاخ الكريم ود الاكرف في حديثة هنا
نعم فاقد الشي لا يعطية وما ذكره اخي هنا هو الفرق ما بين فاقد الشي والمحروم منه وفي طبيعة الحال لا تنطبق هذه المقوله على كل امر فمثلا لا استطيع تطبيقها على موضوع الحنان والاحاسيس وما شابه ذلك لان هذه الامور لها مستوياتها مع نفس الانسان لا يوجد في الكون بأكمله شخص فاقد للحنان وخلافه بل هي مستويات وانتي ذكرتي بان الانسان كتله من المشاعر ولهذا فهو غير فاقد لذلك.
ربما ينطبق على فاقد البصر مثلا على فاقد السمع

الموضوع رائع ويتحمل كل التأويلات والأراء.


أهلا بأخي العزيز

مختار السلامي..

أحترم كثيرا و جهة نظرك و جهة نظر الاخ ود الاكرف.. أعجبني رأيك فعلا فاقد البصر لا يمكن الأبصار و الرأية و أيضا فاقد السمع..أجد بأن المقولة البعض يقولها في غير موطنها الصحيح فلهذا أثارت الكثير داخلي.. لكن هناك نسبة من صحتها...كما فهمت..
شكرا لك أيها الرائع و يسعدني كثيرا وجودك هنا..

كل الاحترام و التقدير

عبدالملك البلوشي
17-06-2011, 05:51 PM
المقوله نسبيـــه

زهرة النوير
18-06-2011, 12:27 AM
مقولة غير صحيحة وما تعمم لأن السمات الشخصيه للإنسان تنبع من روحه وهي

غير متوارثة ولا مكتسبه ===


وحالها من حال (بعض الأقوال ) قد تنطبق على البعض فقط


مثل اللي إنحرم من كل شئ لأن والده بخيل == مابالصح هو يطلع بخيل (بالعكس يمكن يطلع من أكرم الكرماء)

ولو طلع بخيل مامعناه (لأنه هو إنحرم عاد يحرم غيره )

هذا والله أعلم .. :)

آلاء
19-06-2011, 04:31 PM
فاقد الشئ لايعطية مقولة صحيحة فمن حرم من الحنان من أبوية ومن ثم أعطاه لابناءة فهذا لم يكن فاقد الحنان بل محروما منه ومن لم يسعده ابواه بفقرهم او بخلهم او عدم توفر الوسيلة لهم وهو اعطى ابناءة لم يكن فاقدا للشئ بل محروما منه ولكنة يملكة في نفسة ولكن مثلا البخيل فاقد للكرم ولا يمكن يعطية/ الرجل الذي لايتقن لعب كرة القدم مهما حاول ان يتقن لن يتمكن لانه فاقد المهارة ولايمكن يعطيها / أنا شخصيا فاقد لشئ أعرفه أنا ولايمكن اعطية حاولت ولم استطع لاني فاقده/ وهناك اشياء لاافقدها فانا اعطي فيها ويبقى رأي شخصي وتقبلي مروري

أوافقك الرأي أخي


..... و أكتفي بالتصفيق !!!


وشكرا لكي أختي نبيلة على الطرح

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:12 PM
مرحباً نبيلة:

{فاقد الشيء لا يعطيه}، لو ابتعدنا قليلاً عن "العطاء" واتجهنا إلى "فقدان الشيء"، عندها نجد أن الفقدان موجود أساساً في الصفات البشرية، فالفقدان معناه أنك كنت تمتلك هذا الشيء فعلاً ثم أضعته، وربما تجده أو لا تجده مستقبلاً، وحسب الطبيعة البشرية لا بد لكل من أضاع شيء أن يستمر بالبحث عنه.

نأتي للعطاء: فما دام الشخص في موضع بحث عن ما فقد فكيف له أن يعطيه وهو بالأساس لا يملكه، يعني كإعطاء شخص سمكة بالبحر، فالعطاء يكون لشيء ملموس أو محسوس، ولا تتوفر هذه الشروط في العطاء الموجود هنا، أي أنه لا يملك ما يعطى.

أيضاً الفقدان هو نوع من أنواع "النسيان"، فربما تعود الذاكرة لذلك الشخص فيجد ضالته ويبدأ بتصحيح الأوضاع، لكن هذا النوع من الفقدان هل من الممكن أن يكون دائم؟، باعتقادي ممكن وخصوصاً مع ضغوط الحياة ومنغصاتها، وهنا من الصعب أن نقول أن هذا الشخص "غير مبالي أو غير مهتم".

نأتي للخلاصة وهي: أن هذه المقولة خطأ ولا تمت للواقع بصلة، والإنسان يستمر بالعطاء في كل مناحي الحياة لكن كل حسب أولوياته، ويشذ عن هذه القاعدة في حال تعرضه لصدمه أفقدته ما يلهمه، وفي هذه الحال نجده قد وصل لمرحلة "اليأس"، والفقد والعطاء من الممكن أن يتحدا ومن الممكن أن يتقاطعا، ويعتمد ذلك على نسبة تواجد الشيء المفقود.

دمتِ بخير.


أهلا أخي و أستاذي العزيز
مصطفى المعمري..

يسعدني تواجدك هنا.. و يسعدني أيضا هذا الرأي الجميل..
شكرا لك و لهذا الحضور... كن دائما بالقرب من هنا فقد أفتقدناك كثيرا..

كل الاحترام و التقدير

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:14 PM
أهلاً بأختي نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى))

عدت للتعليق على ماذكرته عن هذه المقوله لود الأكرف

من وجهة نظري لاأتفق معه على هذه المقوله ولكن أحترم رأيه .


واوضح لوجأنا بالبخيل هل كان كريماً وبعدها فقد الكرم فأصبح بخيلاً طبعاً لا... لإن الكرم والبخل

صفة أخلاقية يكتسبها الشخص من دينه وأخلاقه ومن البيئه التي عاش فيها والعادات التي تربى عليها ...

إذن كيف فقد الكرم ...؟؟؟ فأصبح بخيلاً

وهذه جهة نظري شخصياً




أهلا بأخي العزيز الروح الطيبة..
أبو سامي..

شكرا لك و لهذا التواجد الجميل جدا..
وجهة نظرك أحترمها كثيرا و أتفق معك أيضا بها...

شكرا من الأعماق..

كل الاحترام و التقدير

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

عدت من جديد كي أبدي رأيي في هذا الموضوع الجميل...

بالنسبة لسؤالك الأول
هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟

أنا ما أتفق مع هذه المقولة... لأن أبسط مثال عندنا أهالي فلسطين.... بالرغم من أنه بلادهم تخلو من الأمان بسبب الأحتلال الأسرائيلي... الا أن معضمهم قدلاوا يوفروا الأمان لابنائهم بالرغم من أنهم فقدوه سنوات...
وطبعاً عندنا فلسطينين في عمان ونحن نشوف كيف عايشين بأمان ... لأنه الأهل هم لهم الدور الكبير..
في شعور الأبناء....


أما السؤال الثاني...

"]هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟

لا يصل ألى هذه المرحلة سوى الأنسان اليائس...
أما الأنسان المتفائل .. والواثق بقدرات الله... لا ييأس...

وهذه وجهة نظري...


أهلا بالعزيزة ليلى العامري..
يسعدني كثير وجودكِ الجميل و رأيك الذي أحترمه كثيرا..
شكرا لكِ و لهذا الحضور..

كل الاحترام و التقدير

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:19 PM
هلا بريحانه المنتدى

موضوعك مميز هل فاقد الشي لايعطيه

من خلال تجربه شخصيه اجد هالمقوله ليس حقيقه الا لدي ناس معينين ولهم ظروفهم الخاصه وهم فئه قليله

اجد ان الاشخاص المحرومين من نواحي مختلفه بحياتهم كافقدان الوالدين او الحاله المعيشه الصعبه كالفقر منذ الصغر
هم اكثر عطاء من الفئه المتسقره نفسيا وماديا ومعنويا

هم اكثر حنانا وعطفا
برغم انهم بالاصل محرومين

فسبحان الله هنا تجدين التناقض بين الفئتين المحروم يعطي ويساهم ويشارك ويتواجد وله تأثيره القوي والملفت


والاخر المكتفي المدلل الذي يملك كل ادوات الحياه التي تجعله افظل الناس يفتقر للعطاء وتنعدم لديه الرحمه والشفقه والمسؤليه

هذا هو الحال

ان شاالله اكون شاركت لو بالشي البسيط

شكرا لك اخيه

http://z00m-n.com/vb/signaturepics/sigpic23_58.gif



أهلا بالغاليه
حياة..
جميل هذا الحضور الذي أسعدني كثيرا ... رأي و وجهة نظر جميلة..و أحترمها كثيرا..
شكرا أيتها العطرة لهذا الحضور الرائع

مودتي

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:21 PM
المقوله نسبيـــه

أهلا أخي الكريم
عبد الملك البلوشي..

شكرا لحضورك الطيب..
وجهة نظر جميلة و أحترمها فليس كل من فقد شيء لا يمكنه أن يعطي فيه..

شكرا لك .

كل الاحترام و التقدير

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:24 PM
مقولة غير صحيحة وما تعمم لأن السمات الشخصيه للإنسان تنبع من روحه وهي

غير متوارثة ولا مكتسبه ===


وحالها من حال (بعض الأقوال ) قد تنطبق على البعض فقط


مثل اللي إنحرم من كل شئ لأن والده بخيل == مابالصح هو يطلع بخيل (بالعكس يمكن يطلع من أكرم الكرماء)

ولو طلع بخيل مامعناه (لأنه هو إنحرم عاد يحرم غيره )

هذا والله أعلم .. :)


أهلا نوار بك هنا

فعلا هي غير متوارثه ولا مكتسبه..
وأيضا لا تنطبق على الجميع... وجهة نظر و أحترمها كثيرا...
شكرا لهذا الحضور ..

كل الاحترام و التقدير

نبيلة مهدي
19-06-2011, 06:25 PM
أوافقك الرأي أخي


..... و أكتفي بالتصفيق !!!


وشكرا لكي أختي نبيلة على الطرح


أهلا بالقلب الشفاف..
شكرا لك و لهذا الحضور...

كل الاحترام و التقدير