رمضانك معنا بالألوان

[almuhandes]

رمضانك معنا ملون خالي من النكهات الإيمانية والروحانية وكل ما من شأنه تعكير صفو السهر والسفر بين برامج الفضائيات الهابطة الخليعة

بلا مقدمات
ما أن يقترب شهر رمضان شهر الخير والبركة والإيمان
حتى يبدأ سباق محموم بين الفضائيات الغوغائية لإجتذاب المشاهدين
عبر سيل من الإعلانات المبرمجة
تعد المشاهد ببرامج ساخنة ونجوم براقة تنسيه ربه وشهره وكل ما يمت إليهما بصلة
الفضائيات الفارغة
الممثلون الفارغون
الإعلام الهابط
يحشدون كل طاقاتهم وجهدهم لإفراغ رمضان من محتواه
فهذه المسلسلات الصاخبة على إيقاع هز الخصر وتمايل السيقان وقرع الكؤوس
تبدأ ببث سمومها بمجرد دخول الشهر الفضيل
يطل علينا ممثلين عدة بابتساماتهم الخبيثة كل منهم يسابق الزمن لينجز فلمه أو مسلسله ليعرض على الشاشة الفضية في رمضان
هكذا أرادوا رمضان
شهر سهر ومعاصي وآثام
بدل شهر مغفرة ورحمة
شهر انحطاط
بدل أن كان شهر الفتوحات والنصر
هكذا خططوا ونفذوا لإفراغ الشباب من الروحانيات والتعبد ليتسمروا أما شاشات التلفاز الخليعة بمضامينها الفاسدة ليسلبونا رمضان
قبل رمضان بأيام قلائل
تنزل وفود الوزراء إلى الأسواق لتفقد المخزون الغذائي وتطمئننا على وفرة الغذاء
وكأن رمضان وجد لتنوع المأكولات والحلويات والسهر على أنغام المزامير والرقص
أوحوا لنا أن شهر رمضان شهر شهوة البطن والموائد الممدودة
أوحوا لنا أن رمضان شهر الكسل والخمول
شهر السهر والتنقل بين قناة وأخرى
يا لغربة رمضان بيننا
**

أهكذا أراد ربُ العزة شهر رمضان.؟
هل نحن من السذاجة لنصدق قولهم وننجر خلفهم وننسى رمضاننا.؟
من المسئول عن هذه التصرفات المسمومة.؟
هل الحكومات بريئة.؟لا أدري إن كان رمضان يستطيب الإقامة بيننا ونحن على هذه الشاكلة

[almuhandes]

كلام أصاب عين الحقيقة.. وقد أدمعت المآقي أخي
ولكن دمع القلوب هنا أولى أن ينزف على مرض النفس
وانسياقها بعبثية عقلية نحو تلك الغوغائية
أخي:
إن هذا لهو الجهاد الآن، وهو كبح جماح النفس عند انجرارها لهذه الهمجية الإعلامية
وكما نعلم أن الجهاد نوعان: الجهاد الأصغر ( وهو الخروج لملاقاة العدو )،
والجهاد الأكبر ( وهو مجاهدة النفس ومغالبة الهوى )
ياااالحسرة على الانجرار اللاواعي نحو الإعلام ( المثابر بقوة ) و ( الساعي لفرد عضلاته ) في هذا الشهر الفضيل..

شكرا أخي المهندس، فموضوعك حرك الراكد، والمغفل عنه أو بمعنى أصح المتغافل عنه..
ويبقى للعقل كلمته..

قلمك راقٍ أخي.. بوركت أيامك

والله إنه لمن المحزن بل المؤسي أن نرى هذا التكالب وهذه الهجمة الشرسة على قيمنا ومبادئنا
محزن أن نرى شباب الأمة ينقادون وراء هذه الدعايات المغرضة
محزن أن نُغيب عقولنا ونتبع شهواتنا
محزن أن يكون لساقط وساقطة ذاك الإهتمام الكبير وننسى شهرنا
محزن أن نقرأ في عيون شبابنا كل أسماء الممثلين والممثلات
وأن لا نقرأ فيها دموع الخشية والإنكسار لله تعالى
محزن أن نرى موائدنا تعج بما لذ وطاب وبما يزيد عن حاجة قبيلة بأسرها ونسمع عن إخوة لنا في العقيدة والدين والعروبة يموتون جوعا
محزن أن لا نثوب إلى رشدنا ونصلح أحوالنا

**

دمتِ حرة أبية شامخة بكل ما تحمله الحروف من معاني

[almuhandes]

هلا بك المهندس وبقلمك النير

وهذا هــــــــــو الحااال.......

مشكوور

ورمضان كريم

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:and9gcs_ysuw7qohssvgggglvlj-xecspgppdylix_krkgnbp83tmgbypqv8ziln







رمضانك مبارك حياة

ليس علينا أن نسلم بالواقع والموجود
فهذا ما خططوا له وما أرادوه

دمتِ بخير

[سيف بن محمد العبري]

تسلم أخي المهندس على هذا الطرح الجميل.
نعم وكما أسلفت ، فإن شهر رمضان شهر التوبة والغفران،
أرادوه أصحاب القلوب الخاوية من الدين والعقيدة بأن يكون شهراً،
لإكتراث الآثام والمعاصي ، وبصورة سريعة ..
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل

ويتحمل مسؤولية كل هذه الأمور الإعلام لأنه أصبح الأداة الفاعلة الوحيدة
التي تمكنت من الدخول في نفوس هؤلاء الضعفاء دون نشوبٍ أو تردد لتغير كافة
مجرياتهم الحياتية ، فجعلتهم ينعقون خلف طبولهم، معتمين على أعينهم طامعين في الشهوات
لا في الحسنات.. وفي ماذا ...في أفضل شهور الله.!!! لا حول ولا قوة إلا بالله.

أشكرك أخي مرة اخرى وبارك الله فيك.

[almuhandes]

تسلم أخي المهندس على هذا الطرح الجميل.
نعم وكما أسلفت ، فإن شهر رمضان شهر التوبة والغفران،
أرادوه أصحاب القلوب الخاوية من الدين والعقيدة بأن يكون شهراً،
لإكتراث الآثام والمعاصي ، وبصورة سريعة ..
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل

ويتحمل مسؤولية كل هذه الأمور الإعلام لأنه أصبح الأداة الفاعلة الوحيدة
التي تمكنت من الدخول في نفوس هؤلاء الضعفاء دون نشوبٍ أو تردد لتغير كافة
مجرياتهم الحياتية ، فجعلتهم ينعقون خلف طبولهم، معتمين على أعينهم طامعين في الشهوات
لا في الحسنات.. وفي ماذا ...في أفضل شهور الله.!!! لا حول ولا قوة إلا بالله.

أشكرك أخي مرة اخرى وبارك الله فيك.

جعلك الله سيفاً مسلولاً على رقاب العوج والمعوجين
رمضان الشهر الذي أكرمه الله بكرامات عدة أزرينا به
وأفرغناه من محتواه فبات شهر المعاصي والذنوب بعد أن كان شهر المغفرة والرحمة
أجارنا الله من الفتن ما ظهر منها وما بطن
دمتَ بخير

[فاطمه القمشوعيه]

\
لا أدري إن كان رمضان يستطيب الإقامة بيننا ونحن على هذه الشاكلة..

مرحبا المهندس ..
رمضان المغفرة هو فرصة ثمينة للعبادة ..
هو هدية من الله لحلول كثيرة ..
هو مساحة هادئة جعلها الله بينه وبين عبده ..
يفتح الله ابواب التوبة ..
يعود فيها المؤمن الى الله ..
بالعبادة والتوبة والطاعات ..
رمضان كفارة لذنوب ربما عظمت مع الوقت ..
والانسان بيده يصنع تلك التوبة وبيده يمحو ذنوبا ربما طالت لسنوات ..
كما انه وبيده وباختياره .. له ان يزيد حجم تلك الذنوب ..
كل ماذكرت اخي الكريم في موضوعك الجميل لا يختلف عليه اثنان ..

لكني وبالمقابل لا انسى بيوتا عمرت بطاعة الله ..
بيوتا تستغل مساحة الرحمة في طاعة الله
بيوتا تعد الدقائق لتلاوة القران وللصلاة ..
وتسهر .. حتى تحافظ على كل دقيقة في طاعة وتوبة واستغفار ..
وهنا يمكنني ان اقول بان رمضان يطيب ويستطيب في هذه البيوت ..

شكرا لك
بارك الله لك وحفظك .

[almuhandes]

\
لا أدري إن كان رمضان يستطيب الإقامة بيننا ونحن على هذه الشاكلة..

مرحبا المهندس ..

لكني وبالمقابل لا انسى بيوتا عمرت بطاعة الله ..
بيوتا تستغل مساحة الرحمة في طاعة الله
بيوتا تعد الدقائق لتلاوة القران وللصلاة ..
وتسهر .. حتى تحافظ على كل دقيقة في طاعة وتوبة واستغفار ..

أهلاً بك فاطمة
من قال هلكت الأمة فهو أهلكهم وما قلتها ولن أقولها
هذه أمة الحبيب عليه الصلاة والسلام الخير باقِ فيها إلى يوم الدين
لن تخلو هذه الأمة من الخير والخيرين
لن تُجمع الأمة بأكملها على الضلالة
هذه البيوت وعمارها لم يغيبوا عن بالي
وأسأل الله أن نكون ممن يَحسنُ صيامهم وقيامهم لله تعالى
مع هؤلاء رمضان يستطيب الإقامة والمكوث

لكن الذي دفعني للكتابة تلك الإعلانات المسبقة على الشاشات الفضية
تعد برمضان أحلى معهم
ذلك التركيز المخيف على شهر رمضان بالذات
استهداف رمضان شهر الفتوحات والنصر
التربص برمضان والكيد له
يتوعدونا بأن لا نستطيع إغماض عيوننا
حشد من النجوم هذا ساقط وذاك فاجر وآخر خليع
كلهم مستعدين ليسامرونا حتى الصبح
لماذا بالذات في شهر رمضان.؟
أليس في توقيتهم دليل إدانتهم.؟
هنالك شريحة كبيرة من الشباب تلهو ليلها وتنام نهارها
ليصبح رمضان عنوان للكسل والخمول والتثاؤب
وبذلك لا يستطيب الإقامة معنا


وهنا يمكنني ان اقول بان رمضان يطيب ويستطيب في هذه البيوت ..

نعم رمضان تحلو له الإقامة بين نساكه وزهاده
أولئك الذين يتمنون لو أن العام كله رمضان
لما فيه من خير عميم وبركة وفيرة وعتق من النار

شكرا لك
بارك الله لك وحفظك .

كل الشكر والعرفان لك فاطمة
حماك ربي وأسبغ عليك نعمة من عنده وهدانا إلى الطريق القويم
لا يملك قلمي إلا الإنحناء أمام فكرك وقلمك
دمتِ بخير

[فاطمه القمشوعيه]

كل الشكر والعرفان لك فاطمة
حماك ربي وأسبغ عليك نعمة من عنده وهدانا إلى الطريق القويم
لا يملك قلمي إلا الإنحناء أمام فكرك وقلمك
دمتِ بخير

شكرا لك اخي المهندس ..
واسأل الله لك دعاءا بمثل مادعوته لي واجرا مضاعف ..
\
نعم بالفعل تلك البرامج تكثر في رمضان .. ربما هو اختبار من الله عز وجل .. وقد سبق وان ذكرت بان رمضان هو مساحة واسعة للتوبة..
وان الله بذلك يختبر من هم الذين يتركون الدنيا وراء ظهورهم ويعودون الى الله .. ومن الذين يكابرون وينسجمون مع البرامج التلفزيونية .. ويطربون لتلك الاعلانات وكأنه شهر يمر مثل باقي الشهور.
هناك عبارة تقول .. "ان لم يحضر الشيطان . يكون له بديلا " ..
وهذه الاعلانات هي البديل .. قد حرص الشيطان ان يكون حاضرا بتلك البرامج التي يمكنني القول من هنا انها تفسد الصوم وتبطله .. وهذه البرامج مستمرة حتى بعد رمضان ..

\

[هُمى الروح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المهندس ،،، طرح بغاية الأهمية ،،،

أهكذا أراد ربُ العزة شهر رمضان.؟
الأكيد لا ،، وكل شيء واضح وديننا الحنيف شامل بمدى عظمة هذا الشهر
ولكن السؤال أهكذا أراد الناس شهر رمضان .؟!!
وسوف نقول نعم ولا نقصد العموم ولكن الأغلبية أرادوا هذا


هل نحن من السذاجة لنصدق قولهم وننجر خلفهم وننسى رمضاننا.؟
للأسف نعم أصبحنا ننسلخ شيئاً فشيئاً عن عقلنا وتدبيرنا
أصبحنا كـ المسيرين ، أصبحت عقولنا خواء تركض خلف الملذات لا أكثر
وللأسف الشديد حتى بهذا الشهر العظيم الذي يجب أن نستغله الإستغلال الأعظم
هو شهر لا يأتي في كل يوم ، بل بالسنة يأتينا زائرنا مرة واحد فقط ،،،
السؤال / لمَ لا نستغله ونخفف من ذنوبنا ؟ نشعر فعلا بالشوق إليه وباللذة بطعمه
ونحن نرسم خطة كاملة لإستغلال هذا الشهر ......
من منا رسم خطة ؟ من منا فكر ينافس غيره في فعل الخيرات؟!
وليس التسابق على رؤية أكبر عدد من المسلسلات


من المسئول عن هذه التصرفات المسمومة.؟
الشخص نفسه ،، أتدري يا مهندس لدي قناعة أن الشخص هو أساس كل هذا
فالله سبحانة وتعالى رزقنا بالعقل الذي نتدبر به
ونحن مخيرين في الطرق التي نسير فيها
إن كانت لديك قناعة بأنك لا تهتم بما يحدث من فساد من حولك
وأنك تسلك الطريق الذي يمليه عليك دينك وإيمانك ومبادئك فأنت شخص واعي
هكذا حال الدنيا بها الأشياء الخيّرة وعكسها
ونحن يجب أن نجاهد .. ونوعي من حولنا قدر إستطاعتنا
ونربي أولادنا على هذا ..(فكل راع مسؤول عن رعيته)..



هل الحكومات بريئة.؟
حتما لا ،،، هنا أختلط الحابل بالنابل
أصبحت كل حكومة تنافس الحكومة الأخرى
بانتاج أقوى الأفلام ،، وكل ممثل ينافس الأخر
ما علينا سواء أخذ ما يرضي ربنا
وعدم اللهث حول تلك المسلسلات أو السهر عليها

هو شهر حقا يجب إستغلاله
سوف نتذكر هذا بيوم لا ينفع فيه لا مال ولا بنون

:
:
:

سنرى العجب العجاب في كل سنة يأتي بها رمضان
حقيقة أصبح لدي خوف من القادم
وما حدث لي قبل يومين يؤكد أن الكثير لا يحترم حرمة رمضان

هدانا الله وإياكم آآآمين

لك كل الشكر يا مهندس
كل التقدير

[almuhandes]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المهندس ،،، طرح بغاية الأهمية ،،،


هل نحن من السذاجة لنصدق قولهم وننجر خلفهم وننسى رمضاننا.؟
للأسف نعم أصبحنا ننسلخ شيئاً فشيئاً عن عقلنا وتدبيرنا
أصبحنا كـ المسيرين ، أصبحت عقولنا خواء تركض خلف الملذات لا أكثر
وللأسف الشديد حتى بهذا الشهر العظيم الذي يجب أن نستغله الإستغلال الأعظم
هو شهر لا يأتي في كل يوم ، بل بالسنة يأتينا زائرنا مرة واحد فقط ،،،
السؤال / لمَ لا نستغله ونخفف من ذنوبنا ؟ نشعر فعلا بالشوق إليه وباللذة بطعمه
ونحن نرسم خطة كاملة لإستغلال هذا الشهر ......
من منا رسم خطة ؟ من منا فكر ينافس غيره في فعل الخيرات؟!
وليس التسابق على رؤية أكبر عدد من المسلسلات

من رحم ربي فعل ومن أتبع نفسه هواها
وانساق خلف شهواتة ورغباتة أدمن الركض خلف القشور الفارغة
من المسئول عن هذه التصرفات المسمومة.؟
الشخص نفسه ،، أتدري يا مهندس لدي قناعة أن الشخص هو أساس كل هذا
فالله سبحانة وتعالى رزقنا بالعقل الذي نتدبر به
ونحن مخيرين في الطرق التي نسير فيها
إن كانت لديك قناعة بأنك لا تهتم بما يحدث من فساد من حولك
وأنك تسلك الطريق الذي يمليه عليك دينك وإيمانك ومبادئك فأنت شخص واعي
هكذا حال الدنيا بها الأشياء الخيّرة وعكسها
ونحن يجب أن نجاهد .. ونوعي من حولنا قدر إستطاعتنا
ونربي أولادنا على هذا ..(فكل راع مسؤول عن رعيته)..

الشخص هو اللبنة الأساسية في كينونة المجتمع وتكوينه
صلاح المجتمع رهن بهذه اللبنات وكيفية بناءها
الأم المدرسة
الأب القدوة
النفس المراقبة
الإعلام النظيف
كل ذلك يؤدي إلى الإشباع الروحي الذي يضمن السلوك القويم
هل الحكومات بريئة.؟
حتما لا ،،، هنا أختلط الحابل بالنابل
أصبحت كل حكومة تنافس الحكومة الأخرى
بانتاج أقوى الأفلام ،، وكل ممثل ينافس الأخر
ما علينا سواء أخذ ما يرضي ربنا
وعدم اللهث حول تلك المسلسلات أو السهر عليها

التنافس في ميادين الشرف شرف
والتنفاس في اجتلاب الرذائل معرة
كل ما نراه مبرمج ومقصود به بناء المجتمع وقيمه الطاهرة
الحكومات غير بريئة من مبدأ الرعاية هو شهر حقا يجب إستغلاله
سوف نتذكر هذا بيوم لا ينفع فيه لا مال ولا بنون

:
:
:

سنرى العجب العجاب في كل سنة يأتي بها رمضان
حقيقة أصبح لدي خوف من القادم
وما حدث لي قبل يومين يؤكد أن الكثير لا يحترم حرمة رمضان

هدانا الله وإياكم آآآمين

لك كل الشكر يا مهندس
كل التقدير

سنرى.!!
نحن حقا نرى ونسمع
والقادم أعظم
كيف يكون لنا وزنا وقيمة بلا دين
إن لم نحترم ديننا فكيف نرجو من غيرنا فعل هذا
أعمل مع جالية هي خليط بين المسلم والنصراني
المسلم يستهتر برمضان وهم ليس من باب حبهم فيه
ولا إجلالهم له يظهرون احترامهم وعدم الجهر بالإفطار أمامنا
واعجبي كيف انقلبت الموازين

هُمى الروح
في كل يوم تدهشيني برجاحة عقلك وبعد نظرك
حماك ربي ووفقك لما فيه كل خير
دمتِ بود