الرونق
16-11-2011, 04:13 PM
مساء الخير..
هذه اول خاطرة انشرها في المنتدى اتمنى تعجبكم
وانتظر ردودكم..
ودمتم بخير..
حكايتي الحياتية .
أمسكت بزمام قلمي لإطبع عبر صفحاتي حكاية حقيقية وليست بخيالية , أمسكت بقلمي لأعبر عما يمور في بالي وعما يخالجني في خاطري ولإكتب خاطرتي التي أسميتها.
بحكايتــــــــي الحياتيــــــــــــة
كانت بداية حكايتي عندما كنت جنبن وراء ستارا أدمي.
تحركت داخل تلك الأحشاء البشرية .
فحملتني أمي تسعة شهور متعاقبة.
حتى كانت تلك اللحظة التي كانت بأمر من خالق البشرية .
فتحت عيناي إلى هذه الدنيا بلهجة بكائية .
لا أعلم شي عن هذه الدار الفنائية .
مرت الأيام العمرية .
فصرت في مرحلة أكبر سنية .
فبدأت أتلفظ بكلمات برائية.
وكنت أنظر لمن حولي بنظرات طفولية .
فبرغم طفولتي وبرائتي الأثيرية.
كان هناك من يرمقني بنظرات شيطانية.
فلم يرحم صغر سني ولا حتى نظراتي الطفولية.
فعندما أصبحت في مرحلة أكبر عمرية.
وفهمت الحياة بإعتبارية.
تذكرت تلك النظرات الشيطانية.
فعرفت إننا نحي حياة لا شعورية.
تخلو من الأنسانية.
حياة مأساوية.
لا أخلاقية.
تنعدم فيها العاطفية.
وتفتقر من العقلانية.
بكيت من كثرة همومي القلبية.
يكيت وبكيت من دون نفعية.
فعرفت إني أبكي لإمور سرابية.
لا أحد يحس بكننانتها الحقيقية.
ولكني أدركت أني أحيا حياة إبتلائية.
لأهداف أختبارية.
فأخترت أن أحيا حياة تعبدية.
أتوكل فيها على خالق البشرية.
أردد فيها العبارات الدعائية .
يارب أتمنى أن أحيا حياة إنسانية.
فأعني على هذه الدار الفنائية.
وألهمني بصبر من صبر أنبياء البشرية.
وأجعلني أحيا حياة من أجل الوصول لدار أخروية
ما بعدها رجعية.
هذه اول خاطرة انشرها في المنتدى اتمنى تعجبكم
وانتظر ردودكم..
ودمتم بخير..
حكايتي الحياتية .
أمسكت بزمام قلمي لإطبع عبر صفحاتي حكاية حقيقية وليست بخيالية , أمسكت بقلمي لأعبر عما يمور في بالي وعما يخالجني في خاطري ولإكتب خاطرتي التي أسميتها.
بحكايتــــــــي الحياتيــــــــــــة
كانت بداية حكايتي عندما كنت جنبن وراء ستارا أدمي.
تحركت داخل تلك الأحشاء البشرية .
فحملتني أمي تسعة شهور متعاقبة.
حتى كانت تلك اللحظة التي كانت بأمر من خالق البشرية .
فتحت عيناي إلى هذه الدنيا بلهجة بكائية .
لا أعلم شي عن هذه الدار الفنائية .
مرت الأيام العمرية .
فصرت في مرحلة أكبر سنية .
فبدأت أتلفظ بكلمات برائية.
وكنت أنظر لمن حولي بنظرات طفولية .
فبرغم طفولتي وبرائتي الأثيرية.
كان هناك من يرمقني بنظرات شيطانية.
فلم يرحم صغر سني ولا حتى نظراتي الطفولية.
فعندما أصبحت في مرحلة أكبر عمرية.
وفهمت الحياة بإعتبارية.
تذكرت تلك النظرات الشيطانية.
فعرفت إننا نحي حياة لا شعورية.
تخلو من الأنسانية.
حياة مأساوية.
لا أخلاقية.
تنعدم فيها العاطفية.
وتفتقر من العقلانية.
بكيت من كثرة همومي القلبية.
يكيت وبكيت من دون نفعية.
فعرفت إني أبكي لإمور سرابية.
لا أحد يحس بكننانتها الحقيقية.
ولكني أدركت أني أحيا حياة إبتلائية.
لأهداف أختبارية.
فأخترت أن أحيا حياة تعبدية.
أتوكل فيها على خالق البشرية.
أردد فيها العبارات الدعائية .
يارب أتمنى أن أحيا حياة إنسانية.
فأعني على هذه الدار الفنائية.
وألهمني بصبر من صبر أنبياء البشرية.
وأجعلني أحيا حياة من أجل الوصول لدار أخروية
ما بعدها رجعية.