واقع خيالاتي .. للنفس أنفاس .. يعقوب

[يعقوب المخيني]

وهنا
لأنفاسي مجااااال

[يعقوب المخيني]

( أحيانا تتغير علينا الطرق لا لأشكالها بل لتغير أشخاصها )

الأحساس بهذا التغير يشعرنا بالضيااع
...

صدري .. يضيق .. و كلّ ما فيني " قلق "
أشوف .. دربي به تغّير .. ( والاضاءه خافته )

أمشي .. وأسأل " ناظري " مال الطّرق .؟.
توني .. قبل ساعه .. مشيت و ما شفت أي لافته ..!..

[يعقوب المخيني]

الحب بحر : هدؤه نعمه ... هيجانه نقمه ... والقلوب فيه مراكب والامواج بلاء ..

ولكن الانسان منذ الازل وقلبه مركبه امّا يفرحه واما يحزنه .. ولكن بنظري ثلثين بحر الحب حزن وثلثة الآخر فرح دااااامغ ..

علّني أصل لذلك الثلث والدعاء للجميع ..


..تدري.. ( محال أني ألين بيوم ) في بعدك
.. وأدري .. بأن " قلبي نطاقه معمعت فكري "

أنا معي ( فرصة فراق ) و ما أبي أخسر :
" فرصة فراقك " يا ندى جرحي ويا عمري

ما هانت أيّامك .. ولكن وين أيّامي ..!!
.. في حسبتك .. يا من ( تبكّي فـ الهوى عطري )

في .. كلّ لحظه لك أنادي وين سكّتنا ..؟؟
للحرف ينقط من شفاتك ..!../ وأسبح فـ بحري

" يجوز " ألاقي لك عذر وأقهر معاديني
ولا .. ( أنا أغرق بصمتي والغرق عذري ) ..

لكن .. بهالليله .. رسيت بشاطي أخطائك
وجيتك بلين و .. " قلت باكر .. يغتني فقري" ..

"وضحكت" في وجهك وانا ( من داخلي باير )
"متفائل بّكره" .. وحكيك للأسف يغري

فرشت .. دربي ورد .. حتّى أنّي تخيّلته
" أحلا هديّه " ساقته .. ( لي يدّ أقداري ) ..

لكن بعد هذا .. وش اللي صار يا قلبي .؟.
.. خلّيه ما بيني و بينك .. وأحفظ أسراري ..

و ( آسف ) انا ( فرصة فراقك ) .. ما أفوّتها ..
" يكفي صبر " .. ودّي أقاسم " ذا الفرح فجري "