هل أنت حقا حبيبي ؟

[ام صفية]

هي لك ....
كلمات حزينة بكل بساطتها ....
أهديك اياها ..
لا لجمالها ..
وانما لألمها




كيف يمكن لهذه القلوب
ان تهدينا حزنا مغلفا بالود ...
ونردها؟؟؟


حبيبي
أستغرب طعنتك ...
لا لأنها عادة جديدة ....حاشاه قلبك من ذلك ..
وإنما لأنها أوغلت في العمق ..
لكأني بعدها بترت نصفين ...



حبيبي الغالي ...
أكتبك جرحا لأنساه ...
فإذا حروفي تجهش بكاء ..
تقبل طرف قدماك...
وترجوك فراقا ..

حبيبي...
ربما تعودت انا على جراحك
حتى بت أملّها ...
ولربما ...
تاقت روحي لحب نسيته أنا وتركته أنت ..



حبيبي ...
أعلم أني سأموت يوما ..
ولكن يا ترى
هل سأموت متلهفة عليك ..
أم سأموت وأنا أغض الطرف عنك ؟




يا أنت ...
أهديك كل جرح أكتبه ...
فقط امسح مما ورد أعلاه "حبيبي"

[طالب المسلمي]

سيدتي

مساؤك جورى

جزئيات صامتة على عتبة المعاني..
الجِراح..الألم..البُعد..الإثارة..التودد..اللقاء...الحب..
خصال جامحة بصمت

كم تمنيت أن يعود بنا الزمان مرة أخرى..
لِتلكَ الأمسيات ..
التي جمعتنا معاً ..
في سهرات الليل المظلم..
الذي ينيرها نور وجهككـ البشوش..


كم تمنيتُ أن لا أفارق إبتسامتكِ..
التي بدأت تشق عباب الصمت القائم..
كم أنتِ بلغية حينما تغضبين ..
وحينما تجرحين ..


أجدكِ ضائعة بين حروب القلب والعقل..
بين الأماني والأمنيات..
ربما أنني بالغتُ قليلاً بتصنع الهدوء..
والان لا أعلم ماذا أقول..وبماذا أجيب..؟


فارق كبير بين ما كنتِ وما ألت إليه اللحظات العابرة التي عشنها معاً بقساوتها وحلاوتها..
بنهارها وليلها..
ما زلتُ أتذكر نظراتُ عيناكِ ..
ما زلتُ أتذكر لمسة يداكِ
ما زلتُ أتذكر حركة شفتاكِ

حيثُ أنكِ تفتعلين البكاء..
حيثُ أنكِ جعلتيني لا أميز البكاء من الابتسامة..
ولكنني أحسستُ بسعادة ..
مغطاة بالألوان ملونة حلّقت في فضاء مطلق..
وبقيتُ أصغي لِتلكَ الرفرفات الهادئة..
المحلّقة بخيلاء جمال أخاذ جذاب..

أنا أعيش من أجلك حبكِ ..
بلحظات أوداج قلبي..
بلمعة طيبة ..
ومن أجل الوصول إليك..
ستظل الحروف شاهدة على حبي ..
وعلى جمال صدقي ومعزتي..


أعلم أنكِ مندهشة من صراحة حبي لكِ..
قاومت مفردتي التي لم تتسع لِما أردتُ...
فقاومتني وضاقت بي نفسي..
لأن نفسي تعشقكِ...!


لكِ مني كل الود..عاشق الذكريات

[mubarak alseyabi]

هي لك ....
كلمات حزينة بكل بساطتها ....
أهديك اياها ..
لا لجمالها ..
وانما لألمها




كيف يمكن لهذه القلوب
ان تهدينا حزنا مغلفا بالود ...
ونردها؟؟؟


حبيبي
أستغرب طعنتك ...
لا لأنها عادة جديدة ....حاشاه قلبك من ذلك ..
وإنما لأنها أوغلت في العمق ..
لكأني بعدها بترت نصفين ...



حبيبي الغالي ...
أكتبك جرحا لأنساه ...
فإذا حروفي تجهش بكاء ..
تقبل طرف قدماك...
وترجوك فراقا ..

حبيبي...
ربما تعودت انا على جراحك
حتى بت أملّها ...
ولربما ...
تاقت روحي لحب نسيته أنا وتركته أنت ..



حبيبي ...
أعلم أني سأموت يوما ..
ولكن يا ترى
هل سأموت متلهفة عليك ..
أم سأموت وأنا أغض الطرف عنك ؟




يا أنت ...
أهديك كل جرح أكتبه ...
فقط امسح مما ورد أعلاه "حبيبي"


أهلا بك يا أم صفيه
أفتقدناك لفترة ولكنك عدتي وإن شاء الله والعود أحمد
نص جميل بما للكلمة من معنى
حيث أنه يحمل بين طياته آلاما وآمالا قد أستوطنت القلب بل الأصح أن نقول
أنها قد سكنت في الروح
غير ذلك فإننا نشعر بجمال الحرف وحلاوة الكلمة ولذة المعنى
لأن كل همسة جاءت فيه كانت نابعة من صميم القلب فلامست قلوبنا كقراء
فقط هي مداخله من نوع آخر
لو أنك قلتي
لكأني بعدها شققت نصفين بدلا من بترت
لأن البتر هو قطع جزء من الشيء ولا يشطرط القسمة إلى نصفين
يعني من وجهة نظري ليست دقيقة كما يجب

كما أن الجملة أدناه تحتاج إلى إضافة حرف الباء عند كلمة بكاء
لكي يضبط المعنى
فإذا حروفي تجهش بكاء ..
وجملة القول أن النص راق ويستحق الدرجة الكاملة
أما تلك فهي مجرد وجهة نظر يمكن تجاهلها إن كانت غير دقيقة

[محمد الطويل]

حينما يمسح ما يراد له المسح ، حينها يكون لا مجال للحب أن يكون إلا جرحاً غائراً ودماً مسفوكاً على الطرقات وأنين لا ينتهي ودموع تعانق وسائد الهدوء في الليالي الملساء .

أم صفيه .........
أرحب بك هنا .

النص بدأ بسؤال ( هل أنت حقاً حبيبي ؟ ) سؤال ترافقه الدهشة والاستغراب سواء على مستوى الذات أو على مستوى حجم الحب الذي يفصل بين الإثنين ، فالحب عند البعض أداة والحب عند البعض قداسة .

الجرح يبدو كبيراً ، وألم الحب يتسع باتساع رقعة فواصل الدهر حتى ولو نام الغبار عليه فثمة رياح سوف تحرك هذا الغبار ليعود ظاهراً على السطح من جديد .


أجد هنا روح الإبداع الحقيقي وأن النص مكتوب بمشاعر تشتعل في الصدر لتلد كلمات تعانق القلوب رغم حرارتها العالية .


كوني هنا وسنكون معكِ .

[ام صفية]

سيدتي

مساؤك جورى

جزئيات صامتة على عتبة المعاني..
الجِراح..الألم..البُعد..الإثارة..التودد..اللقاء...الحب..
خصال جامحة بصمت

كم تمنيت أن يعود بنا الزمان مرة أخرى..
لِتلكَ الأمسيات ..
التي جمعتنا معاً ..
في سهرات الليل المظلم..
الذي ينيرها نور وجهككـ البشوش..


كم تمنيتُ أن لا أفارق إبتسامتكِ..
التي بدأت تشق عباب الصمت القائم..
كم أنتِ بلغية حينما تغضبين ..
وحينما تجرحين ..


أجدكِ ضائعة بين حروب القلب والعقل..
بين الأماني والأمنيات..
ربما أنني بالغتُ قليلاً بتصنع الهدوء..
والان لا أعلم ماذا أقول..وبماذا أجيب..؟


فارق كبير بين ما كنتِ وما ألت إليه اللحظات العابرة التي عشنها معاً بقساوتها وحلاوتها..
بنهارها وليلها..
ما زلتُ أتذكر نظراتُ عيناكِ ..
ما زلتُ أتذكر لمسة يداكِ
ما زلتُ أتذكر حركة شفتاكِ

حيثُ أنكِ تفتعلين البكاء..
حيثُ أنكِ جعلتيني لا أميز البكاء من الابتسامة..
ولكنني أحسستُ بسعادة ..
مغطاة بالألوان ملونة حلّقت في فضاء مطلق..
وبقيتُ أصغي لِتلكَ الرفرفات الهادئة..
المحلّقة بخيلاء جمال أخاذ جذاب..

أنا أعيش من أجلك حبكِ ..
بلحظات أوداج قلبي..
بلمعة طيبة ..
ومن أجل الوصول إليك..
ستظل الحروف شاهدة على حبي ..
وعلى جمال صدقي ومعزتي..


أعلم أنكِ مندهشة من صراحة حبي لكِ..
قاومت مفردتي التي لم تتسع لِما أردتُ...
فقاومتني وضاقت بي نفسي..
لأن نفسي تعشقكِ...!


لكِ مني كل الود..عاشق الذكريات

لتلك الذكريات بعض من شذى
لا زال عالقا في فلك الخاطر

كلما حاولت ان اهرب منك
أجدني فيك ..
لم كل المدارات مهيأة لتكون حولك انت وحدك ؟.


أيها المسافر بي نحو مجهول متناقض الشعور
قل لي
إلى متى سأظل معلقة برمشك ؟
لا أنا ساكنة عينك
ولا ساقطة من قلبك ؟




عاشق الذكريات
حاولت أن أجاريك فما استطعت

لك كل كل الشكر على مرورك العطر هنا


مساؤك رحمة

[ام صفية]

أهلا بك يا أم صفيه
أفتقدناك لفترة ولكنك عدتي وإن شاء الله والعود أحمد
نص جميل بما للكلمة من معنى
حيث أنه يحمل بين طياته آلاما وآمالا قد أستوطنت القلب بل الأصح أن نقول
أنها قد سكنت في الروح
غير ذلك فإننا نشعر بجمال الحرف وحلاوة الكلمة ولذة المعنى
لأن كل همسة جاءت فيه كانت نابعة من صميم القلب فلامست قلوبنا كقراء
فقط هي مداخله من نوع آخر
لو أنك قلتي
لكأني بعدها شققت نصفين بدلا من بترت
لأن البتر هو قطع جزء من الشيء ولا يشطرط القسمة إلى نصفين
يعني من وجهة نظري ليست دقيقة كما يجب

كما أن الجملة أدناه تحتاج إلى إضافة حرف الباء عند كلمة بكاء
لكي يضبط المعنى
فإذا حروفي تجهش بكاء ..
وجملة القول أن النص راق ويستحق الدرجة الكاملة
أما تلك فهي مجرد وجهة نظر يمكن تجاهلها إن كانت غير دقيقة

مبارك
دوما تأتي لنصوصي
فأستفيد من زيارتك الشيء الكثير

بترت هنا كنت أقصد منها القطع
أكدت كلمة نصفين ..من خلال بترت نصفين ..
شققت كلمة ذات نبرة أعلى من نبرة المقطع

اخي
لم (نجهش) يضاف حرف الجر ب بعدها ؟؟؟

[ام صفية]

حينما يمسح ما يراد له المسح ، حينها يكون لا مجال للحب أن يكون إلا جرحاً غائراً ودماً مسفوكاً على الطرقات وأنين لا ينتهي ودموع تعانق وسائد الهدوء في الليالي الملساء .

أم صفيه .........
أرحب بك هنا .

النص بدأ بسؤال ( هل أنت حقاً حبيبي ؟ ) سؤال ترافقه الدهشة والاستغراب سواء على مستوى الذات أو على مستوى حجم الحب الذي يفصل بين الإثنين ، فالحب عند البعض أداة والحب عند البعض قداسة .

الجرح يبدو كبيراً ، وألم الحب يتسع باتساع رقعة فواصل الدهر حتى ولو نام الغبار عليه فثمة رياح سوف تحرك هذا الغبار ليعود ظاهراً على السطح من جديد .


أجد هنا روح الإبداع الحقيقي وأن النص مكتوب بمشاعر تشتعل في الصدر لتلد كلمات تعانق القلوب رغم حرارتها العالية .


كوني هنا وسنكون معكِ .

ييولد الحب في رحم القلوب جنينا صغيرا
ثم يكبر
ويكبر
حسب المشاعر التي تغذيه ...
ويمكن لبعض الجراح ان تقتل هذا الحب قبل ولادته
ويمكن لبعض الجراح ان تأده ...
ويمكن لبعض القلوب ان ترفض الحبل به ..
فتتبرأ منه ...


هنا ...سكبت جرحا ...(ليس شرطا ان اكون صاحبته وليس شرطا ان لا اكون )))

أخي محمد

أثريت النص بمرورك ...
لك الف شكر وشكر


صباحك خير

[ضي]

أي جرح هذا يا اخيه الذي ادمى قلبك ...
ان كان جرح الحب فدعي قلبك ينزف لعل النزف يخفف ألم الجرح..
أحببنا ...عشقنا ..وضحينا.. فكان مصيرنا الجرح ..
رغم الالم الذي يسكن النص الا انه راقي جدا ..
بارك الله فيك اخيتي..
لكِ كل التحية ..

[سالم الوشاحي]

الأخت الفاضله أم صفيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رغم الألم والحزن إلا أنك راقيه

بأسلوبك المتميز ونصك الراقئ

الذي يصل إلى القلوب

بارك الله فيكِ على هذا التواصل

فقط ننتظر جديدكِ أخيّه

[ام صفية]

أي جرح هذا يا اخيه الذي ادمى قلبك ...
ان كان جرح الحب فدعي قلبك ينزف لعل النزف يخفف ألم الجرح..
أحببنا ...عشقنا ..وضحينا.. فكان مصيرنا الجرح ..
رغم الالم الذي يسكن النص الا انه راقي جدا ..
بارك الله فيك اخيتي..
لكِ كل التحية ..

أسيرة البدر المتميزة

وهل جراحنا الا هدايا مغلفة لنا !!!!


سعدت جدا بمرورك ...

لك باقة من ود


صباحج سكر

[أم الدرة]

حبيبي ...
أعلم أني سأموت يوما ..
ولكن يا ترى
هل سأموت متلهفة عليك ..
أم سأموت وأنا أغض الطرف عنك ؟


ما أروعك أيتها الساكنة في تفاصيل الحكاية
وما أجمل العبارات التي منحتِ حبر قلمك من
نثرها فكان لنا أن نرتشفه ويكون ألقاً
كوني بخير ...

[ام صفية]

الأخت الفاضله أم صفيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رغم الألم والحزن إلا أنك راقيه

بأسلوبك المتميز ونصك الراقئ

الذي يصل إلى القلوب

بارك الله فيكِ على هذا التواصل

فقط ننتظر جديدكِ أخيّه


عليكم السلام ورحمة الله


أهلا بك أخي

بارك الله في كل ايامك
ورزقك كل خير


لك الف شكر على مرورك

[ام صفية]

حبيبي ...
أعلم أني سأموت يوما ..
ولكن يا ترى
هل سأموت متلهفة عليك ..
أم سأموت وأنا أغض الطرف عنك ؟


ما أروعك أيتها الساكنة في تفاصيل الحكاية
وما أجمل العبارات التي منحتِ حبر قلمك من
نثرها فكان لنا أن نرتشفه ويكون ألقاً
كوني بخير ...


ام الدرة ما أنا الا طالبة لديك

لك باقة من شكر على مرورك


صباحج درر