************************************
الحمدلله أنني وجدت من يوافقني هذه القناعة...وهذه الحقيقة

صباحك ذكرى إسراء ومعراج حيث بدأت احتفالاتنا منذ أمس ما بين محاضرات وأناشيد أعادها الله تعالى عليك وعلى كل من قلبه ثمالة حب للشعر بالخير والبشرى وأخص أهل الشعر وإن كنت أقسم وما زلت أقسم في كل مكان كتبت فيه شخابيطي بأنني لست شاعرا ولكنني أحتفظ بقداسة الشعر للشعر وأحب الشعر للشعراء وأحب الشعراء للشعر ، ولا عليك من هذا فكل ما ورد فلسفة حلاجية أؤمن بها وإن كان يها تكفيري كما كفِّر شيخي ابن عربي في خمرياته فهكذا هم أهل التصوف شاعرتنا ....

سؤالي من حيث انتهيت في ردك الأخير لي وأسألك سؤال إنسان محب للشعر لشاعرة ولأنثى وهاتان الصفتان لا شك أنهما متى توافرتا كانتا أدعى لكمال الرومانسية وذوبانها في الدم الحامل للأكسجين وهل إنسان يستفيد من الأكسجين دون سريان الدم في العروق أو هل يعيش

هنا ، قال إحسان عبدالقدوس : حبك الأول هو حبك الأخير . لكن نرى الشعراء في الأغاني وفي حياتهم ممن نعرفهم كل يوم مع من يحبون إما شعر يوحي بالفراق وإما شعر يوحي بالكره وإما شعر يوحي بالغدر وفي القصائد التي تليها أشعار تتنافى والأغراض السابقة . ونرى من ذكرت من مغنيين وشعراء نعرفهم اليوم بحب لا يرأون بعده أو مثله حبا وغدافي حب يناقض ذلك . فإنسانة وكشاعرة وكأنثى كيف تنظرين لمن ذكرتهم . سؤالي هذا سببه أنني دخلت في نقاش ثقافي حول مقولة إحسان وكل يدلو برأيه في هذا المضمار .فلا بد منك سأجد ضالاتي

أخي خالد

شكرا لأنك هنا بمداخلاتك

أحببت التنويه لأمر مهم وهو:

ما ورد أعلاه تأكيد قرآني على ذلك، وليس قولا يتطلب رأيا من أحد


الأمر محسوم في سورة الشعراء


((إلا الذين آمنوا...))



شكرا أخي خالد

ملاحظة رائعة أخي ابراهيم الرواحي...وكذلك ينبغي التأكد من صحة الآية...شكرا لك