|
اقتباس:
كانت و لازالت حروفها تعتلي نبضه... تهيم بين أنفاسه ليزفرها لحنا على قيثارة أحلامه... و أن رحلت تظل بين عروقيه تسري كالدم لن تبرحه حتى و أن تقطع كل شراينه و نزف الدم حتى ماعد في الجسد إلى همهمات الأنين ستبقى دائما في حنايا روحه ... أخي و أستاذي العزيز و القدير مختار سعيدي.. كم أشتاق أن أتنفس أسطرك و كم أشتاق أن أتوه بين أحرفك... رائع أنت عندما تكتب ... تقبل هذا المرور و كل التحايا ... موفق أيها الراقي |
أخي العزيز وأستاذي مختار ، وراءَ كل جحود ونكرانٌ للجميل من الأنثى تساؤل مريب هل ما يوجد بالمرأة من جحود و نكران هي فطرة المرأة هكذا ، أم تراها صفة مكتسبة ! قبل أن تعُد هي تلك التأبينه فلتنظر كل نفسٍ ما قدمت لغدِ قبل المصاب وقبل الكفن. نبضٌ هنا به من الروعةِ مالايوصف بحق بورِكت سيدي العذب الجميل |
اقتباس:
عائشة...أيتها القديرة . بحضورك يا سيدتي أزهر النص و أثمرت معانيه. لك كل الشكر على الثناء الحسن و الكلمات الطيبة. تقبلي تحياتي و تقديري |
اقتباس:
ضي البدر...ايتها القديرة ارتقى النص و تزين بهذه الكلمات الجميلة . نسمة طيبة مرت من هنا ، لا يزال وهيجها يصنع في النص بهجة و سرورا. تحياتي و تقديري |
[quote=وحيد المسكري;190652]عزيزي مختار ما زال قلمك نابضا بالجمال
حاضرا بكل روعته وابداعه لك الود عزيزي .[/quote ..................................... وحيد العسكري..أيها الغالي . ما رأيت من الوفاء ما هو أعظم من عربي أصيل مثل. لقد ملكت في النفس مكانا ..هو خالص لك يا ياغالي . لك كل الشكر على الحضور المتابعة . تحياتي احترامي و نقديري |
[quote=نبيلة مهدي;190672]
كانت و لازالت حروفها تعتلي نبضه... تهيم بين أنفاسه ليزفرها لحنا على قيثارة أحلامه... و أن رحلت تظل بين عروقيه تسري كالدم لن تبرحه حتى و أن تقطع كل شراينه و نزف الدم حتى ماعد في الجسد إلى همهمات الأنين ستبقى دائما في حنايا روحه ... [/quoteأخي و أستاذي العزيز و القدير مختار سعيدي.. كم أشتاق أن أتنفس أسطرك و كم أشتاق أن أتوه بين أحرفك... رائع أنت عندما تكتب ... تقبل هذا المرور و كل التحايا ... موفق أيها الراقي ................................... تبيلة مهدي ...أستاذتنا الغالية. عود محمود لنهر كنا نستقي منه أحلام حروفنا نزهر منه الكلمات . أشكرك أيتها القديرة على هذا الحضور الذي صنع امتدادا في النص من جواهر المبنى و زينه بروائع المعني. افتقدناك كثيرا يا غالية ، اتركي الحبر يتدفق من جديد ، حروفنا عطشى ...اننا ننتظر. تقبلي أختي الكريمة تحياتي و تقديري |
اقتباس:
الأستاذ إدريس الراشدي ...أيها القدير . هي ذي القراءات التي تؤسس لحوار فلسفي بناء ، قراءة تجعل من الكتابة الفن المحترم الراشد الذي يبحث في كنه المبنى عن سبل الوصل بالمعنى... رائع أستاذنا هذا التواصل الذي انحنى به يراعك لما زرعناه من أزهار على درب البوح نخاله جميلا دمت و دام هذا الوصل الجميل. تحياتي و تقديري |
راااائع سيدي واصل بوحك فمن خلفك قراء ينصتوا ليقتبسوا .. الجنون لحظة نحتاجها بين حين وآخر لنصنع شعورا لا نعي به زخرف الدنيا فقط ندرك للحظات ان الدنيا زائله واستغلال دقائقها وثوانيها بما يسر خواطرنا.. هو المسار الذي اتبعته في كتابتها كان مثله شعورنا فالبداية كان فرح وبعدها حزن اجتاح ليصل بنا الى لغة الرحيل الابدي التي يفقهها جمعينا.. راقية هنا المفردة ودقة التشبيه سيدي.. على همسات وهيج الهيام تعزف لحن الوصل في معانيها أعدت للرحيل معزوفة تأبينه ينعيه سكون الوجود بنحيبه، هنيئا لمسارات الحروف من يوجهها.. |
أخي مختار سعيدي... لا زلت تنثر الابداع في كل قطر من زوايا قلوبنا... اعترف لك يا سيدي الكريم... ان صفة الجحود... صفة ملازمة لبني آدم على مر العصور... تتسع فجوتها يوما بعد يوم.... لك الشكر يا سيدي على هذا البوح.... |
اقتباس:
مملكة الطموح...أيتها الفاضلة. جبلنا أن تعطي دون تحفظ و لا نترك لأنفسنا شيئا..هكذا نكارس الحب رغم أننا نفهمه أنه مجرد حلم جميل ...لكن لما تكثر الطعنات و لا نجد المكان الذي نضعه فيه ، نصرخ ألما ،و نحزن و تسكننا رغبة الرحيل... لك كل الشكر على هذه الإطلالة الرائعة التي صنعت امتداد النص الى أفق الروعة و الجمال. تقبلي سيدتي تحياتي و تقديري |
| الساعة الآن 03:02 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir