غرد محمود فغارت البلابل

مساك ورد وكادي

لمحت القصيدة

وعرفت أن الإحساس العذب يرافق مفرادتك

والحرف الجميل ينساب من بين أناملك شهداً سائغاً

فدخلت متردد على استحياء

خوفاً من ركاكة حروفي أمام خضم كلماتك

قراءة صامتة


تحياتي لك

ربي يحمينا ويسلمنا ويعافينا
أشكر لك هذا المرور الألق أخي أبوسامي

نص مترابط فعلا يحاكي واقع أمة الرسالة كيف ألهت طموحاتها بهوس الأرقام والتباهي والفشخرة

محمود تسلم على هذا النص الواقعي

كل الود

جميل بكل ألوان الطيف يا محمود..
الموضوع متميز تم صياغته بإسلوب جميل..
أرق التحايا..

أختي الغالية صدى الونة

الرجل والمرة سووا أحسن منها واحنا تلاميذهم
مشكورة على مرورك الطيب

أستاذ صالح
نحن نرتشف من تميزك متى ماطاوعتنا القريحة
وجودكم يأخذ بأيدينا نحو الأفضل