|
اقتباس:
أختي الدقيقة المفكرة أ. وهج الروح .. لتواجدك الأثر النبيل الذي تستمد منه العقول المعاني الراسخة ووجهات النظر السامقة التي تدل على سمو فكرك الممتد ليسع جميع ما يطرح من مواضيع بناءة.. ونظرتك واقعية هادفةٍ إتجاه ما يطرأ في خضمِ واقعنا المعاصر التي لا يُغادر منها هذه الشبهات التي يتناسها الماثلون والمنتسبون في إطار المجتمع المدني الإنساني الإسلامي حتى لا يفقد هويته المُثلى التي سُلبت منهُ وأقتدا الاعداء مناط تلك المنهجية التعاملية كما يقال الدين المعاملة... بارك الله فيك وزادك فكراً يُنير الأنحاء .. |
أستاذي وأخي الكريم زياد الحمداني موضوع جداً مهم و يصب في عمق المجتمع أخي الكريم الأمر وأدهى أن جيلنا الجديد صار يغضب من كلمة عيب ولا يأبة لكلمة حرام وأني والله لا أبالغ فقد شهدت عدة مواقف تشهد على ذلك .... البعض ما أن تقول له حرام يفاجئك بتلوحية بيدة ويقول ( ياخي هون عليك إن الله غفور رحيم) ...!!! وعندما تقول له عيب عليك هذا العمل .... يغضب ويثور ويقول ماذا تقصد وماذا تراني ومن تظنني وما رأيت علي من تصرفات لتقول لي عيب ....!!!!! ياسبحان الله صار الله أهون في أعيننا من الخلق هل لهذا الحد وصل الحال بأمة محمد...... ونردد لما حالنا هكذا ...؟!!!! عجباً والله موضوع قيم أخي وأتمنى أن لا يتوقف النقاش فيه فهو بحق موضوع مميز ويستحق النجوم الخمس بجدارة |
اقتباس:
رؤية راجحة أختي المفكرة أ. ريم الحربي .. فالعيب أصبح محظور الإقتراب منه وكأنهُ مُحاط بحماية بمن يستخدمهُ كذريعةِ تصرف خشى من نظرائه أن تدنو مكانته وهيبته ونظرة المجتمع حياله بميزان تناسي الجانب الرباني الذي يخشى الكثير التحدث عنه خوفاً من مغبةِ ما سيقدموا عليه وتحفُظاً من توالي النقد عليهم في آنٍ قد إمتلئت موازينهم ما دون الحسنات ، وهم يتجاهلون تعمداً تحايلاً تلك اللوازم الهامة التي يهملها من سولت لهُ نفسه التغاضي عن إدراكه النهج السديد في كيفية التعامل مع العيب والحرام كتضاد وكأن الضرر الأشد بتفكير تلك المجتمعات يزال بالضرر الأخف.. فالحرام ضرر أشد أُزيلَ بضررٍ أخف وهو العيب.. هنا وصلت تلك العقول لمجهولٍ إفتراضِ لا تعلم غايته.. بارك الله فيك أختي إضافة أسعدت الحروف.. |
| الساعة الآن 06:27 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir