كبرياء..........
يبدو انني آتي دوما متأخرا عن لهفة حرفك الغائر في معانيه متأخرا بعمر كامل..........
لكنها الحياة ما تبعدنا يا صديقة الحرف العميق.........
لطعم حروفك هنا ذلك الحزن اللولبي الذي يغطي مساحات الروح.............لكنه برغم كل شيئ حزنا فاتنا وباهرا ومغريا طالما تكتبينه بكل هذا الحنين الغارق في بعده المترامي........
اتابعك......دوما وابدا...........واشهد على ولادة حرف اعتقده محلقا في لهفة الحكايا كلها...........
داومي على الإيقاع...............فالحرف يشفي يا كبرياء.............اقسم انه يشفي................
شكرا على ما تتركينه هنا من نبض...............فهو مميز بحق

كبرياء أقرأ حروفكِ و أغادر بها ..أو علّها التي تغادرُ بي !!
للبعيد..

انا شعرتُ بالحريّة،داخل هذه الزنزانةِ المدهشة.

الأخت العزيزة/أمواج..

فلنكن صادقين، لولا الحُزن لما كُنّا كُتّاب بهذا
الحجم..هذا الحُزن مُبهج وعجيب..يسطّر
أرواحنا على هيئة حروف..


يسعدني وجودكِ دائما

أستاذي القدير / زياد الحمداني

المُبهر أن يكون هنالك من يستلذ بالحروف
ويستمتع بها،

أسعدني وجودك هُنا
شرف لي..

بوركت

أهلا عُمر..

الأجمل تواجدك سيدي..

الموت هو الحتمية الوحيدة التي تستحق منّا التفكير
فكل النهايات هي بدايات بشكل غير مُتوقع، حتى الموت
لكن الموت أعظم لا محالة!

كُن بالقرب

ياااا سيّد الحرفِ والحنين..

ليس مهما أن تتأخر، المُهم أن تصل، وصولك هُنا
يُزْهر مُتصفحي بجنائن ياسمين..

يااااه، من الشرف يا أنيق أن أكون صديقة الحرف
أن نتقاسم العُمق..

مُتابعتك لي والله تعني لي الكثير، الكثير جدًا..
لا أكاد أتخيل مُتصفحي خاليًا من ردّك..

ممتنة لوجودك سيدي الطيّب كمال..

شُكرًا لك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا أستاذي العزيز / سالم الوشاحي..

هههه..مُوافقة..بشرط..خُذ هاتفي وكُل شيء
واترك لي دفترًا وقلمًا، ربما أخرج بكتاب !!

شُكرًا لثنائك الجميل ولُطف أسلوبك..

هُنا كان ميلاد حرفي..ولن يجد حتفه هُنا بتاتا

ممتنة لك