اقتباس:
يبدو انك مصرة على تجديد اقامتك بين أسوارنا الحمدلله معنى ذلك أننا نجحنا في إستضافتك عزيزتي:) في البداية أرحب بأخي كمال والذي أضفى لنا بعدا رائعا بتواجده الجميل هنا وأتفق معه في بعض الأمور التي تطرق اليها كغربة البطل عن انتمائية المجتمع فأصالة القصة تكون بأن تعبر عن االمجتمع الذي يعيشه الكاتب ولكن بالطبع هذا لايعد الأساس الأول في القصة طالما القصة تحتوي على مايؤهلها الى كونها تعبر عن حدث معين وشخصية بحد ذاتها أي نستطيع ان نضعها تحت مصاف الأدب الإنساني لازلت ياعزيزتي تستخدمين الفعل الماضي وهذا يعد لصالحك في تقنية السرد اسلوبك يتميز بالبساطة ووجود الحياه و الحركة داخل القصة واعتمدت منذ البداية على إظهار البطل كنسخة أصلية لمايحدث في المجتمع الغربي حين يتردى المستوى الميعيشي وتتلاشى قيم الصدق والوفاء والإهتمام التي طغت عليها المؤثرات العصرية الأخرى ولقد نوعت في اسلوبك بين السرد والحوار وقدمت لنا نموذجا جميلا للقصة ولكني أيضا اهمس لكي بسر عليك بمداومة قراءة القصص لمختلف الأدباء لأن هذا سيعطيك رؤية أعمق واسلوب أدق وسعيدة بتواجدك هنا |
اقتباس:
لاعليك اخيتي بل أحي فيكِ هذا النشاط وهذا العطاء ومستمتعة فعلا بتواجدك هنا والغوص معك في كتاباتك الجميلة ياترى ماذا كتبتِ هنا ياملاذ انكِ هنا تكتبين بلغة ملونة وجميلة تغوصين بعمق الى داخل نفس انسانيه هدها الألم فتتحدثين بلسانها ولكن شخصية بطلك هنا تبدو غامضة بعض الشئ وكذلك الحوار هنا اختزلتيه ليتوارى خلف السرد الذي طغى على القصة العقدة في القصة والتي هي من مكونات القصة الأساسية تبدو هنا غير واضحة اللغة الأدبية ممتازه والشجن الجمالي حاضر بقوة مرحبا بكِ تلميذتنا النشيطة والى الأمام |
رائعه اختي رحيق الكلمات
متابعه هنا |
عندما تمر رحيق..........بريشتها المبدعه على اي نص.............
فلا أرى لمرورنا اي إضافة............. لذا أمر.........كي أقرا النص أولا... ثم أمر.......كي أقرأه بعيني رحيق.......... وفيت وكفيت يا رحيق......... هل ترين بأنه حان اوان إطلاق ملاذ....؟؟ |
مسآئُكم شِتآءٌ مُفعمٌ بدفءِ قُلوبِكُم البيضآء
بدآيةً : اعتذِرُ عن غِيآبِي لـ ظُروفٍ طآرِئَة.. ثُم اشكُرُكم بحجمِ الكَون على اهتمآمِكُم بتحليلِ نَصي واعارتِه اهتِمامَكُم الجمِيل .. فِعلاً اختي رحيق ما دفَعني الى البقاءِ هُنا الرغبةُ في الاستفادةِ من معينِ فِكرِكُم الانيق أنتي واخي كمآل وآراءِ الاحبة الاعضآء .. لا تعلمين مدى سعآدَتي واستفادتِي من مُكوثِي بين القُضبآن ! تحليلٌ سأحتفظُ به بين تفاصيلِ ذآكِرتي . اعدُكِ .. لدي سُؤآل : هل ترين بأن غِيآب العُقدة يُؤثِر على السرد؟ او قالب القِصة العآم؟ سُؤآلٌ آخرٌ لك اخي كمآل : هل ترى بأن انفتاح الكاتِب على ادبِ الثقآفاتِ الاُخرى يُؤثرُ بتقبلُ المُجتَمع قلم الكاتِب نَوعاً مــا؟! أمل فِكر : شُكر لمروركِ يأعذبة .. اخيراً : اتمنى اخرآجِي فِعلاً فـ لدي درآسةٌ تنتَظِرُني يوم السَبت !:p لكُم جنآئِن الخُزآمَى .. |
مرحبا ملاذ..........
إجابة عن سؤالك..... أنا ارى ان تفتح الكاتب............أي كاتب مهما كان نصه ..على ثقافات الشعوب الاخرى..........يصب حتما.... في مصلحة الكاتب اولا.........عن طريق توسيع مفاهيمه ومداركه.... عن طريق فهم العالم الذي يعيش فيه عبر فهم معالم وثقافات وإرهاصات الشعوب...... وهو بالتالي مطالب..............بالقراءةوالإطلاع دوما.... لكنني افضل الكتابة عن هموم وأحلام وأحزان مجتمعي...... ذلك اراه أكثر إلتزاما.........وأكثر عمقا.....وأكثر قربا من شغاف القلب خالص الشكر والود............ |
مسائُك زهرٌ اخي كمآل اتفقُ معك فيمآ قُلت وجوأبُك اسعدني ,, بارك الله فيك .. هل تم الإفرآج عني أم لا؟؟:p |
وما رايك انت.............هل إستعذبت الإقامة في سجن الأخت رحيق.........؟؟
اراهن انه كان وقتا ممتعا............. أن تسجني في دهاليز اللغة المحكيه...........بكل نبض معانيها... لم اقرر بعد....إن كان حان اوان إطلاق سراحك.......... سأنتظر سيدة البيت..........كي تقرر ذلك معي............ لذا عليك بالصبر............. |
المُتعة موجودةٌ بلا شَك اخي كمآل
فِعلاً استفدتُ كثيراً من اقامتِي هُنآ واتمنى المُكوث مرة اخرى بنصُوصٍ اخرى .. ولكنني أرى بأنكُم اكتفيتُم من نُصوصِي !:p اترُك المجآل للآخرين ! اين انتِ يآ رحيق ؟:( لا تُطيلي الغيآب لأجلِي ! |
أهلا بكم
مساؤكم عبق الرياحين وشذى الياسمين انا استمتعت بإقامتك اخيتي ملاذ ولكن لن أفرج عنك بل سأنتظر ليدفع كاتب آخر كفالتك بقصة مميزه |
قصة خياليه الحكيم والعقرب:
جلس عجوز حكيم على ضفة نهر .. وراح يتأمل في الجمال المحيط به ويتمتم بكلمات.. وفجآة لمح* عقرباً وقد وقع في الماء .. وأخذ يتخبط* محاوﻻً أن ينقذ نفسه من الغرق ؟! قرر الرجل أن ينقذه ..مدّ له يده فلسعه العقرب .. سحب*الرجل يده صارخاًمن شدّة اﻷلم ..ولكن لم تمض سوى دقيقة* واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه..فلسعه العقرب .. سحب يده* مرة أخرى صارخاً من شدة اﻷلم ..وبعد دقيقة راح يحاول للمرة* **الثالثة .. على مقربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث ؟؟فصرخ* الرجل: أيها الحكيم، لم تتعظ من المرة اﻷولى وﻻ من المرة* *الثانية .. وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة؟: لم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل ..وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ* العقرب ..ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه قائﻼً: يا* بني ..من طبع العقرب أن "يلسع" ومن طبعي أن "أُحب* واعطف"فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي ? **الحكمة *عَآمِل آلنَآس بطبعِكْ ﻵ بآطبآعهِمْ ،مَهْمَآ كَآنوآ ومهمآ تعدَدَت** *تصرفآتهمْ آلتيّ تجرحكْ وتُؤلمكْ في بعضْ آﻵحيّآن ،* * * **وﻵ تَآبَه لتلكْ آﻵصْوَآت آلتي تعتليّ طَآلبة منكْ آن تتْرك صفَآتكْ** *آلحسنةْ ﻹن آلطرفْ آﻵخرْﻵيستحقْ تصرفَآتك آلنَبيلة؟ و السﻼم ختام -تمت - __________________ |
اهلا بك غاليتي
محارة فكر ارحب بمشاركاتك الطيبه ولكن المشاركة هن يجب ان تكون من تأليف العضو نفسه |
مساء الخير :p
محارة فكر شكراً لكِ لدفع الكفالة رحيق لا مجال سوى تحرير ملاذ الآن :D |
حررتك ياملاذ
ماذا افعل بدموعك هذه في انتظار كتابنا الاعزاء ليدخلو القفص |
الإنسان الطاووس
بسم الله الرحمن الرحيم شاكرا تعاونك ونصائحك ومبادراتك الجميلة أستاذة / رحيق الكلمات كتبت هذا النص القصصي ولي أمل في نيل إستحسان إخوتي و أخواتي جميعا الرجل الطاووس عندما كانت أمه توزّع الحلوى والهدايا بينه وبين إخوته بالتساوي كان لا يرضى بنصيبه أبدا. فكان يسطو على حظوظ إخوته وينهب شيئا منها و لم يكن يبالي ببكاء الصغار ولا بتوبيخ الأم ولا بعقوبة الأب ولم يتمكن أبيه من إنتزاع هذه السجية من قلب إبنه لأنه كلما حاول أن ينصحه تتصدت له الأم قائلة : عندما يكبر سيعقل و كلما عاقبه يهرب إلى منزل الأجدادا كبر الفتى, وكبرت معه تلك السجية السمجة بل لقد طورها فأصبح حاسدا غيورا لا يرى أحدهم من أترابه يرتدى ملابس أنيقه إلا عابه وعاب ما يلبس ولا يحقق أحد نجاحا إلا و أنتقص منه, و أدّعى المقدرة على الإتيان بالأفضل فلّما إلتحق بالمدرسة كان والده قد فشل في تهذيبه فظهرت عليه نوبات الحسد بوضوح تامّ فلا يمتدح المعلم تلميذا إلا وحقد هو على عليهما و إن أحرز أحدهم درجات أعلى من درجاته إنتقم من زميله المتفوق بالكذب عليه و تلفيق التهم الباطلة ضدّه أو إفتعل معه شجارا و كلما عاقبه والده إزداد حقدا على الجميع حتى بعد أن أصبح موظفا متزوجا و يمتلك مسكنا و سيارة لم يتخلص من ذلك الداء اللعين الذي مات والده وهو يوصيه بالتخلص منه فكلما زاد راتبه زاد غروره وكلما رزقه الله ولدا نقص وازعه الديني والعياذ بالله فتغطرس على أصدقائه و جيرانه, و أنف عن صلة أرحامه وصار يهتم بمظهره ليبدو كوزير أو كحاكم وعامل الناس بكبر و تعالي, ولا يحتمل ان ينادى بإسمه المجرّد ما لم يرفق بكلمة شيخ أو أية صفة أخرى بل إنّه حول الحسد الى بلاء أعظم ضررا و أفدح خطرا لقد ملء قلبه و حشي جوفه بجنون العظمة فصار لا يجالس إلا أكابر الناس, ولا يرى إلا صارما متبرما, وقد ظن أن ذلك يضفي عليه المهابة ذلك لأنه تمكن من النجاح في تدبير حياته, و حل بعض المشكلات مع إنها مشكلات يتعرض لها الناس جميعا فلقد نشاء بين إخوته نزاع على تركة أبيهم و لكونه كبير العائلة تمكن من إعادة المياه الى مجاريها فحظي بإطراء ومدح الأهالي جعله هذا النجاح يفخّم و يضخّم و يكبّر إنجازاته و كأنه حلّ قضية الشرق الأوسط و صار يتغني بذكائه و حكمته و فطنته أمام الناس و قد زاده جنونا أن بعضهم سعى إليه لكونه موظفا كبيرا و من أسرة عريقة ويحمل مسمى شيخ فاحتكموا إليه ليفصل بينهم في خلاف و عندما نجح في هذه المهمة إرتفعت قيمته في المجتمع القروي و عرفت عنه الحكمة و الذكاء و سرعة الخاطر أو هكذا كان يظن فكان يسمع ثناء الناس عليه و مدحهم لشخصه, والترحيب به إذا أقبل و كأنهم يصبون الزيت على النار فأشتعل قلبه غرورا و امتلأت نفسه عظمة, ورويدا رويدا تملكته مشاعر الغرور و الكبر و التعالي فظن نفسه وحيد قرنه و فريد عصره ورام بلوغ مرتبة إجتماعية تمكنه من التحكم بالناس فأخذ يسفه أحلام الآخرين الذين يعارضون أطروحاته و آرائه في المناسبات العامة أو الخاصة فلا يرى أصوب من مشورته , ولا أنجع من تدبيره و لا يقبل مناقشة ولا تصويبا ولا إنتقادا سوى ما يراه هو فكرهه الجميع و مقتوه وعندما شعر بذلك لم يهتدي الى سواء السبيل فيعود الى الله و ينتزع الكبر و الحسد من نفسه بل أخذ يبحث عن ضحايا ينافسها, ويمارس عليها إستعراض خدعه ومكائده الخبيثة, ليثبت جدارته وقوة شخصيته فنجح في إستدراج بعض المساكين و أوقع بهم وخدعهم وسخر منهم آملا في الوصول إلى مبتغاه ولكنه لم يحصل على إعجاب الناس ولا على محبتهم بل لقد عاقبوه على مكره وخبثه بالإبتعاد عنه, وهجره فارتداء جلابيب عدة محاولا إقناع الجميع بشخصيته الفريدة فهو بين الحكماء حكيم و بين الفنانين فنان ملهما و بين الشعراء شاعر عبقريا و بين لاعبي الكرة خبير كروي و ربما حاول أن يؤلف كتاب في فنون الطبخ كل هذه المهارات من الممكن أن يتميز بها فرد موهوب ألا أن صاحبنا ليس بموهوب بل مدّعٍ لذلك فقد فشل في كل مجال حاول أن يخوضه, وكانت مكافأته السخرية والازدراء من الكبير والصغير ولم يحظى بالمدح الذي يرجو, ولا بالإطراء الذي ينشد إلا أنه لم يقتنع و لم يرتدع فعاد وصادق عصابة من الخبثاء على سجيته يفوقهم ذكاء و خبيثا ووجد في أولئك التافهين أداة طيعة تنشر أكاذيبه و أباطيله و تطبّل له ليل نهار,تمجّده و تمدحه بما ليس فيه هادفا إلى بلوغ تلك المرتبة الإجتماعية, التي تؤهله لممارسة غطرسته وحبه للتسلط والأمر والنهي لكنه فشل في كسب رضى المجتمع القروي فهداه عقله السقيم الى محاربة المجتمع بأكمله و نعرف جميعا نتيجة هذه الخطوة الحمقاء ودمتم سالمين وخواتيم مباركة بإذن الله |
اهلا اهلا
أخي ناجي أخيرا انت هنا بين القضبان مرحى لك < الرجل الطاووس> عنوان أخاذ وكأني أراه يتهادى ىريشه الملون ستطول اقامتك هنا أخي ناجي تحيتي لك لي عودة مع محضر التحقيق :cool: |
السلام عليكم أستاذة رحيق الكلمات آمل أن يفك أحدهم أسري تحياتي لك |
لقد عدت
الى حيث الرجل الطاووس في البداية لابد من الاعتراف بأن حس الكتابة القصصية لديك ممتاز ومهما كتبت انا هنا في زاويتي تظل مجرد أراء لكاتب قد يكون أقل جودة منك لنبدأ البداية مع الطاووس تعبير عن شراسة الطبع منذ نعومة الأظافر منذ كان توزيع الحلوى والإصرار على الإستئثار بنصيب اخوته اذن انت اخي ناجي اتخذت النهج الوصفي في التعريف بالبطل الذي تمحورت حوله القصه وهذا نهج اتبعه الكثير من الكتاب اعتمدت ايضا اعتمادا كليا على لغة السرد التي يضع الكاتب فيها نفسه ليقوم بدور الراوي القصه تلامس الجانب الاجتماعي بشكل كبير لي عوده مره اخرى |
يبدو
ان كاتبنا الطيب سببقى هنا بالطبع سعداء نحن بإقامتك بين قضباننا الادبيه من ملاحظتي بشكل عام اتخذت جانب السرد المباشر لأحداث الشخصيه بحيث لم تترك انت ككاتب الفرصه للبطل ليعبر عن نفسه في قصتك بالطبع السرد المباشر هي احدى الطرق في القصة ولكن الكثير من الادباء تحدثوا بأنها تسرق جمال القصة انظر مثلا لو جعلنا البطل يكلم نفسه في بداية القصه قائلا: هاه امي أعطت أخي نصيبا من الحلوى اكثر مني ... لابد من الحصول عليه هذا يعطي حركه للقصة بشكل اكبر طبعا هو مجرد رأي ولا يقلل من جمال قصتك لي عوده قريبا |
اهﻼ
مره اخرى يبدو انه لن يتقدم احد لانقاذك كاتبنا الفذ;) اذن لنثرثر قليلا لكل قصة هدف او قضية مهمة وقصتك هنا تطرح سؤالا بالغ الأهميه وهو الى أي حد ينمي المجتمع والاسره صفة التسلط والغرور في نفس الفرد حيث تناولت القصة القضيه بسرد واسع متعدد الصور دمت بخير اخي ناجي |
رد
نعم أستاذة رحيق الكلمات فلندردش قليلا في موضوع التنشئة, ودورها في بناء شخصية الإنسان فنعلم ان النطفة عندما تستقر في الرحم فإنه يحولها إلى إنسان بقدرة الخالق وعندما يستقر الوليد على الآرض تتلقفه البيئة المحيطة به لتصنع شخصيته طبعا لا ننكر السمات الطبيعية التي يولد بها كل واحد (السمات الوراثية) ولكن البيئة هي المفتاح الذي يمكن من خلاله تقويم و تعديل تلك السمات مع أنه بإمكان الفرد وبشكل مطلق أن يتحكّم في نوازعه و أهدافه ورغباته عندما يتمكن من التصرف بحرية أي عندما يتحرر من سلطة البيئة وعليه فمهما غرسنا في الفرد من فضائل فإنه و لوحده القادر على التمسك بها او التخلي عنها وهذا ما يسمى بالهداية ونرى ذلك بوضوح في أناس من عائلات محترمة وذات وزن وثقل إجتماعي وديني وثقافي إلا أن إبن أو إبنة أو أكثر يخالفونهم في كل شىء ولا أظن أن أحد يحب أن يكون إبنه سيئا هذه وجهة نظري ولكِ إحترامي أستاذة رحيق الكلمات |
:mad: يبدو انه
لن يدفع الكفالة أحد اخي ناجي اذن جدد اقامتك بقصة اخرى:o |
سلام عليكم أستاذة رحيق الكلمات سوف أدفع غرامة و هي قصة منقولة آمل أن تنفرج بوابة و قضبان الحبس ولو قليلا ( مشغول برواية , لا يمكنني كتابة قصة في الوقت الراهن ) فأرجو المعذرة |
العلم نور قصة واقعية
العلم نور قــصــة رآئِــعــة لِـفـتاة تأخرت بالزواج تقــــــول الفتـــــــاة : تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج وفى يوم تقدم لخطبتى شاب وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال وبدأنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بي وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح فقلت لها نعم فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك فقلت لها انا فى الرابعه والثلاثون قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى ولما تهدأ الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها ومرت علي ستة اشهر عصيبه قررت بعدها ان اذهب الى عمرة لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقرأ القرآن بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة فجذبتنى هذه السيده اليها وأخذت ترد عليا قول الله تعالى: (ولسوف يعطيك ربك فترضي) والله كأنى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقررت الرجوع الى بلدها وجلست فى الطائرة بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألناه عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها. ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة ثم غادرت المكان بصحبة والدي وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا. وزرت صديقتي ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها ففوجئت بها تقول لي: إنه لا داعي لإجراء بقيتها مبروك يامدام..أنتى حامل ! ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين . ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها: بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه فوجئت بها تقول لي: إذن مارأيك في أن يكون لديك عبدالله و محمد و عائشة ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي: وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَّ علي بثلاثة أطفال وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توأم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي فبكيت وقلت: ( ولسوف يعطيك ربك فترضى ) قال الحق سبحانه وتعالى ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ) و دمتم سالمين |
(ولسوف يعطيك ربك فترضى)
انها عناية الله التي تشمل المؤمن حين يؤمن حقا ان الله تعالى لن يخذله ابدا جاء اختيارك رائعا كما عودتنا دائما أخي ناجي تحية طيبه ولي عودة |
أهلا و سهلا بك أستاذة رحيق الكلمات لقد طال مكوثي بين القضبان لا أدري لماذا لا يرغب أحد في تحرير قلمي من هذه القبضة الحديدة ؟ فهلا فعلتِ أنتِ أستاذة رحيق ؟ و تقبلي شكري و تقديري |
يبدو ان هذه القضبان مخيفة نوعا ما
لم يتقدم من يدفع كفالتك اخي الطيب سأدفع كفالتك بنفسي اذن وأضع قصتي هنا لنجعل لقلمك مساحة معها( اليس سجننا كريم جدا:d) من دروب الذاكرة رنين الجرس يعبث مع الدقائق المتبقيه من ضوء الشمس المنعكس على دفاتر تحضيري مالبثت ان وقفت ضمن معالم طابور الصباح ... متأبطة أحلام الغد في عيون صغاري تفحصت أشكالهم البريئه محاولة خلق جسر من التواصل قبل أن تأخذنا زوبعة الدروس لفت انتباهي شكلها اللطيف وكأنها دمية صغيرة تكاد الطاولة أن تخفيها وهي تشرأب برقبتها كي أراها ابتسمت لها... وكاد الشيطان أن يمكر بي لأعلق على صغر حجمها وأمزح معها ولكنني توقفت فجأة وأسدلت على عيني ستارة الذاكرة لأعود الى مقاعد الدرس حين كنت طفلة ....... وكيف كان تعليق معلمتي سامحها الله على صغر حجمي مادة يوميه تفرج بها بحر همومها... لاكون انا رغم حبي لمواد الأدب والشعر والتاريخ .... طالبة أخرى في مكان ليس لها.... طالبة تقضي جل يومها في حل مسائل لا تمت لروحها بصلة عدت بسرعة الى مكاني بعد رحلتي الفكرية البسيطة ... اقتربت من دميتي الصغيرة واحتضنت يديها الصغيرتين بين يديّ قائلة لها: انك طفلة مميزة |
كادت لتقترف خطأ آخر يجعلها اسيرة في نفس ضعيفة تجاه صدق سعة ابواب المغفرة وسعة جهنم, كادت لتقترف مانسميه فقد كل حبل باالامل والثقة بالله
تماسكت فلهب نار الشمعة الضعيف آلمها,حرق اصبعها الضئيل, تنفست بحرقة هل اعد كافرة!!!!! لملمت ضياع نفسها, ثبتتها في جذع روحها وهدأت من طيشها وصارحتها بصرامة وثقة : مهما فعلت,مهما اقترفت ستدخلين الجنة فقط توقفي, اطمحي للاجمل, فهو ليس نهاية الجمال وليس آخر السعادة وليس صادق المحبة حتى! مهما اعطيتي وانفذتي من اخلاق طيبة فلم تقتلي المائة, فقط استغفري ارتدت عبائتها الشفافه التي تكشف ذراعيها ونحرها, اخذت ترش عطرها الفرنسي الثمين في كافة اتجاهات ملابسها والعباءة, تنفست العطر بحرارة وعانقت غطاء,رأسها وكشفت سواد شعرها من الامام, اسرعت وارتدت كعبها العالي بخفه ومطت شفافها بأحمر الشفاه؛ تضبطه وتلصقه جيدآ... هو يستحق ان يلقاها تنتظره بابهى واجذب منظر, ليأخذها في جولة قصيرة الى مزرعة اهله, ويجلسا كالعادة بعدما يتعبها الحذاء دون تذمر منها ولكن احساس بها منه وتقدير لاستعدادها, فهو لوحده يستحق لم تنسى في اخر مرة حدثت روحها بصرامة الا تقترف ذات الاخطاء مجددآ, تعثرت في غفلة وسقطت من اعلى الدرج وارتطمت بالارض ووصلت للمشفى قبل ان تصل لموعدها المنتظر بينما كانت تستغفر,!!! طبيبها زوجها يستحق كل جمال منها, واعمق من ذلك يستحق طهارة نفسها, ويستحق جنينها الذي يشق اول اسابيعه أستغفارها. |
مجازفة ادخل في القضبان
لكنني اشتقت المنتدى واشتقت الكتابة ^^ لكم مني ارقى محبة, وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
مامن علامات في شخصيته تدل عكس مرحه ولطافته وحبه بالانطلاق في الحياة بالضبط (كانت كلحظة غبطة طفل بخروجه للهلو في الألعاب)
*كان هكذا في البداية رسمت فارسآ عاشقآ لا تبدو عليه علامات الحب إلا أن في قلبه حبآ كبيرآ.. رسمها عارضة أزياء ممتلئة! بيضاء! وذات تسريحة شعر دائمة وعطر زكي دائمآ.. *بدت هكذا في البداية, ذئبة عطشى تزوجا سريعآ. *** في ذات يوم كبعض الأيام التي مرت وقعت المشاداة والصراخ بينها وزوجها, بينما يلصق زوجها كفه على وجهها تذكرت أستماتة رجل أحبها و أحتقرته. لعن يوم زواجه, كل أحلامه تحطمت, فلا هي كالعارضة ولا الراقصة ولا هي بزكية الرائحة طيلة الوقت وبالأخص حينما تعود بعد انتهائها من تنشيف ملابسهم تحت الشمس! ودائمآ حينما ترضع طفلهما تنبعث منها تلك الرائحة كاستفراغ طفل! ظلت لوحدها في تلك الليلة لم تعد تستطيع أن تفضفض لأحد; صديقاتها مع أزواجهن بلا شك قي هذا الوقت.. ورجلها الذي تخيلت أنه ملجأ فضفضاتها سيكون, نائم لربما هو في شغله الشخصي الآن كالعادة حينما يخرج ويعود يرد على سؤالها "أنه في شغل"!! فلينام. كتبت في مذكرتها لرضيعها : لو مت ودعيت لي وانا تحت الثرى ستكون الحب الحقيقي في حياتي وبعد مماتي, لأنني أحببتك بالفعل.. أنت الوحيد الذي لن يكذب حبي, والوحيد الذي سيحبني دون شروط, حاولت ارضاء والدك كثيرآ ولم يقتنع لفترة طويلة, أما أنت فيكفي أنني أمك لتحبني دائمآ وفي كل الأحوال, أأمل ذلك كما أنا أحبك مهما كان. بعد 5 سنوات: دخل المنزل وكله حماس بأن سيقضي وقت حميمي رائع! وجدها لتوها بدأت ترضع ولدهما الثالث! ويعرف أنها لن تنتهي إلا بعد ساعه.. ثار غضبه وغيضه تذكرت فجأة أنهما لم يخططا لحياتهما الزوجية أبدآ, وأنهما لم يرسما لوحة رائعة لحياتهما قبل الزواج, تذكرت أنها لم تشترط منه شيئآ ولم يشترط منها شيئآ.. تذكرت أنهما لم يتحدثا حتى قبل عقد القران. ألتفتت إلى أبنائها الثلاثة وخشت لوهلة ان يكونوا مثله, لكنها ابتسمت وأسرت لنفسها: أنهم قدري ولابد هم في حياتي لحكمة جميلة كجمالهم. ونام زوجها مقهور من فشله من حملها على الاعتذار ومبادرته هي بدلا من مبادرته هو الدائمة... احتضنت طفلها بينما زوجها يوليها ظهره, واخذت تهمس له,تفضفض وترسم معه اللوحة الجميلة بألفاظ براءة الطفولة; بحر وقوس قزح وحصان ابيض.. ووردة... ( هل سينتبهون قبل ان تتعفن جثث هؤلاء الأحياء الأموات?!! همسة: الحياة مرة واحدة, وللحب طرق وليس طريق روتيني واحد وحيد. والحياة ليست بفلم غير حقيقي,) ناما في قلبيهما الحب والكره, والغباء مع الكبرياء.. |
أهلا بكِ أخيتي
أمل قدأشرقت أنوارنا هنا بقدومك انها كفالة غاليه هذه التي أراها هنا ترحيبي الحار ولي عودة |
بالتفاهم وحده يمكن أن تمخر سفينة الحياة الزوجية بسلام و أقصد بالتفاهم المبادئ التالية : التنازل الحب الإيثار العفو الصبر الستر شكرا لك أمل فكر |
يوماً حافلاً بالعمل
هل من عاتق لي من هذه القضبان
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قصة قصيرة وليدة الساعة، من الواقع المؤقت بإذن الله:- يوماً حافلاً بالعمل كان يوماً حافلاً بالنزاعات في العمل، دخلت في نهايته المديرة على موظفاتها وموظفيها فلم تجد أيٍ من الموظفات، ولقت موظف فقط في القسم على طاولته...!! بدايته كانت أوراق تُستلم من المراسل، توقع وتقرأ جيداً قبل أن توقع، ويتأكد من التاريخ المذكور فيها موضوع تلك التنبيهات و التحذيرات من تأخير في "البصمة"، وفي "عدم تأكيد البصمة عند بداية الدوام أو عند نهايته"، وأوراق تخص أسباب التأخير.. بداية كبداية توزيع الرزق "العيش" بين الموظفين والموظفات.. في وسطه فاجأهم المدير العام باجتماع طارئ من ضمنه يبارك للموظفين الذين ارتقوا للمناصب الجديدة، ومن ضمنهم المديرة الجديدة، وأهم ما في الاجتماع مناقشة أسباب التأخر وأن ليس من اللائق ذكر (قسمنا) لدى سعادته ويعرف عن سمعته بأن موظفيه متأخرون.. *** دلفت المديرة الجديدة بكامل غضبها: أين الموظفين يا عبدالله؟؟ فغر فاه عبدالله –كان موظفاً جديداً- : الشباب يأدون صلاة الظهر، أما الموظفات فلا أعلم!! المديرة – سعادته مر منذ قليل على القسم ولم يجد أحداً..!!! لحظتها كانت فايزة في إجازة مرضية، وهند وسوسن يعملان في نشاط ما، في مكتب زميلتهم الرئيسة بعيداً عن وجوه زملائهم الشباب الثمانية، ومريم بصمت وخرجت قبل موعد الدوام بساعة؛ لقبول المدير العام لطلبها ذاك من أجل طفلها، وجاء الوزير على حين غفلة في وقت غير مناسب البتة. سأل عبدالله مستطرد بجدية – هل هناك شغل ستعطينا إياه؟!! المديرة – وأنتم هل لزلتم بدون عمل!!؟؟ عبدالله – لا، أخبروني الشباب بأننا ننتظر طاولات العمل الجديدة!!!! *** في نهاية الدوام كانت النقاشات في أوجها بخصوص زيادة راتب درجات القطاع المدني.. كان يوماً حافلاً بالفعل. |
مرحب أمل فكر المس في نصكِ تلميحات نقدية غير مباشرة مبررات قد لا يلتفت إليها الكثيرون وبخاصة الغير مستقيمين,وذوي المآرب السقيمة فالمكتب الفارغ من الموظفين في لحظة من اللحظات لا يدل أبدا على أنهم متهاونون أو مقصرون و إنصراف الموظفة المبكر ليس دليلا على إستهتارها يجب التأكد قبل إطلاق حكم على إنسان ما فالكائن الحي مسير بقدر حريته في الإختيار أسباب وظروف وعوامل تغير مجرى الحياة دائما فيتوجب على من بيده الأمر والنهى والحل والعقد أن يكون عادلا منصفا,وليس بمتصيدا للأخطاء شكرا لك أمل فكر و وفقكِ الله و تقبلي تحياتي |
ههه بالفعل أخي الكريم هنا نقد لواقع لبعض منا يعايشه
هي مجرد صورة التقطت في وقت معين من بد الكثير من اللحظات والمواقف هي كالصورة المستقطعة من سانيورهات طويلة تخص الإدارة... أما عن نظرتي الخاصة فمثل ما قلت، وأضيف أن كلما كان الموظف في الوسط أي غير مهمش بل على العكس يعطى (وقت من المدراء، أذان صاغية، أماكن عمل مريحة أو طيبة وفعالة) ليعطي وينتج.. هنا لا يوجد خطأ، إنما أخذ جزء من صورة شاملة لتكون جزء كوقفة لذا كان العنوان ("يوم" حافل بالفعل) وبخصوص الإدارات هناك الكثير الذي يجري ولا نتحدث عنه، فالأهم ذكر الإيجابيات ومن جيد ذكر ذلك لرفع المعنويات;) |
أهلا بكِ اخيتي وبقصتك الجميلة هنا
يبدو انكِ قررتِ تجديد إقامتك بين القضبان كم يسعدني ذلك فهذا دليل على ان الإقامة فيه راقت لأخيتي أمل قرأت قصتك عدة مرات هناك شيئا ما يختفي بين أروقتها هناك كلمة أرادت أمل أن تصل اليها فالقصة في حد ذاتها وإن بدت في ظاهرها تشير الى إهمال الموظفين لعملهم لكن في الحقيقة ان كلمة( ننتظر طاولات العمل الجديدة) تشير الى شيء آخر تشير الى اهمال ارباب العمل وليس الموظفين وتشير الى مشكلة تكدس موظفين في كثير من الوزارات بدون عمل حقيقي بل هم مجرد مسميات فقط كانت هذه قراءة سريعة لقصتك الجميلة تحيتي لكِ |
الساعة الآن 04:22 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir