يصبح للدعاء ضوء آخر ..حين نبعثه بآيات اليقين ..ولهفة العيون ..وسكون قلب الا من عطش الاجابة.

" واكْتب لأمكَ:

يا أمِّ.. ما زال في الظهر بعض الكلام الرشيق،

وفي القلب سطران لم يُكتبا بعدُ،

لكن بلادي تجوعُ،

وسنبلتي موقفٌ.. لا يُؤجَّلْ !

وعنديْ مآذنُ تخرج من فتحة الصدر طوعاً،

وعنديَ منطقةٌ لا يُراهِنُ قومي على خصبها،

وفي كلماتي..

قوافلُ حاجٍّ أخيرٍ

تململ في حجه..

وتعجّلْ !"

محمد علوان ..

و استحلفك باللقاء مطر إن كانت وجوه البشر لا سواك

وكأنه الربيع قد ولد في كفي ..والعصافير تنقر أهداب الصباح...

والله الجفا برد

وقل الوفا برد

وما زلت تمتهن الإعتذار متكئاً على غفران قلبي

ويبقى لكل الطرق خط عودة إلا قلبي................من يرحل عنه يفقد الأمل في العودة إليه

وأبقى أنا...سرُ سعادتي

وتبقى سر سعادتي وهم لا يشعرون

وأتيتني كلك
وأتيتك ببعضي
فلا تلمني
فبعض مني دفنته تحت رمال سنين عجاف
وبعضي الآخر ما زال يبكيه

وين رايح ؟
لاي درب مايودي للمدينه..

ليه رايح ؟
لأن قلبك ماترك قلبي وشانه..



حامد زيد

وما زالت أمنيتي برغم ضجيج الحياة
أن أركن إلى السكون

ووووو
ثرثارة أنا جداً................فلا تأبه لثرثرتي واستمع لصمتي لأنه ينطقني إحساساً

ونفضت جيوب قلبي...واعلنت افلاسي

و

لم تزل خرافة حبري


تمارس ...رقصتها المؤلمه

و
تهت فيك وحار فيك فكري

وطني

اليوم في عيد

وتركتك..للماضي

لكل ماكان ونسيته..

وماسيكون ولن تذكره.

وووووووووووووو

ويبقى السؤال...........من نحن؟؟؟؟
وإلى أين نسير؟؟

ولك عشق ولك شوق ولك دمع في ذكرى الغرام

وبرغم قسوتهم....تبقى لينا يغرسني حنانا
وأتنفسك حنين

وتظل أخضراً أيها الحزن.

وفي الغيمة الرابعة خبأت روحي وأقرأتها أن بسمك اللهم ..وأعذتها بالله الواحد الأحد من شر المشاعر ..
وضلت عيني معلقة بالسماء أن أمطر ياحضور روحك وأغسلني بخير.

/.. ويأتي الشتاء شامخاً كملكْ ..
في موكبِ ذكرياتٍ مهيبه .. أعلنت تجمد للروحْ ..
قبل أن ينالنا دفئ نار الأيام .!!