سَفِينُ القَلْبِ يَمْتِثِلُ الفنارا ..
ويشقى بالعُيونِ الريمُ؛ رِيمًا كما يبقى الحِمارُ لها حمارا ! |
كود PHP:
|
عيب.. يكمم في حيائي آااهي ..
يَبِسَتْ حروفي، في قفارِ شفاهي لي وجه مملكةٍ وقلبُ مغارَةٍ وصخورُ أوردةٍ بغيرِ مياهِ . . بي غصَّةُ الجُدرانِ، ظلُّ يتيمها حينَ الجميعُ بوالدَيْهِ يُباهي ! |
هذا أنا بيني وبين حقيقتي
كالطرس أكتب فيه ما لا أقرأُ أو كالقصيدة إذ أتت مختومَةً فلبثتُ فيها حائرًا.. بم أبدأُ ؟ |
ماذا يجيدُ؟ وما مصيرُ إجادَتِهِ؟
ماذا سينمو عن تكاثر عادَتِهِ ؟! الشعرُ كالسرطان قيد زيادةٍ في من يسخرهُ لمحضِ زيادتِه !! أنا لا أرى شخصًا بعينِ سلوكِهِ الشَّخصُ: مصدرُ حُزنِهِ وسعادَتِه .. حيث الخلود > هنا التحدي < لا على "فاعبدْهُ".. لكن "واصطَبِرْ لعبادَتِه"! .. |
تراب قلبي أندى
أن تقوم به حضارة الحب.. لا دينٌ ولا خلقُ ! |
أنا ما ارتحت في حياتي .. لا ما ارتحت
حتى سمعت: "قل يا عبادي" يومها اشتقتُ أن أرفَّ بنفسٍ كنت أرجو بموتِها ميلادي .. |
إن ادّعى ربيعًا
فقد أسر قفرا وإن أتى بديعًا يُدفر فيه دفرا فما للنطق حمدٌ إن كان الصمتُ كُفرا ! |
ما كان أروع من (جونو) وساحلهِ
من غمضةٍ بجحيم الدمعِ تخلطُني .. وليتها رعشة تكفي، وأغبطُني ! |
دمث الحس ، والمدى بشريٌّ
ومع الله .. أين حس الدماثة ؟ ليس كفء الحياة -قط- جمال وحشة البيت أن تكون أثاثَه ! |
الساعة الآن 08:44 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir